عزيزتى الام :::بهذه النصائح استعدى انت وطفلك لموسم الشتاء !!!!**شعار موضوع متيميز**
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نور قلوبنا وقرة اعيننا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كل عام وانتم جميعا بخير
نحن الان على ابواب الشتاء فماذا تفعلى عزيزتى الام اذا وجدت لدى طفلك احد الاعراض الاتيه:-
* احتقان الأنف *
في الأطفال يمكن أن يؤدي إلى عدد من المشاكل الصحية المرتبطة بصعوبات فى التنفس والنوم . يقول د/ بن كيم
أم شابة مرة جلبت ابنها البالغ من العمر ثمانية أشهر لي للمساعده على تخفيف احتقان أنفه متجهم الوجه.وعندما سألت عن التاريخ الصحى لطفلها منذ ولادته، اكتشفت أن احتقان الأنف يأتى كلما تعرض للبرد. جفاف الافرازات المخاطية الأنفية يسد المجارى الهوائيه لديه ، مما يجعل من الصعب عليه التنفس والنوم. علمت أيضا أن والدة الطفل تحاول بقدر الامكان لمنع طفلها من البكاء لأي سبب من الأسباب. وقالت إنها ملتزمة التزاما عميقا بذلك كلما بدأ طفلها البكاء بسبب الانزعاج من انسداد أنفه ، وقالت إنها تضمه على الفور الى صدرها وتهدئة قبل ان ينزعج جدا.
شرحت لهذه الأم انه كان من الممكن أن تسمح له بالبكاء لعدة دقائق كلما كان لديه انسداد الأنف فهذا كان يمكن أن يحل فعلا مشكلته ، فكلما بكا ايا منا ،المزيد من الدموع يتدفق نحو الزاوية الداخلية لأعيننا وتدخل أنبوبين يسميان القنوات الدمعية. من القنوات الدمعية لدينا ،تتدفق الدموع لدينا الى أنبوب اكبر أسفل القناة الدمعية ، والذي يفتح في الواقع في ممر الأنف. هذا هو السبب في ان "سيلان الأنف" يمكن أن يصاحب البكاء .
السماح للطفل بالبكاء وإفراز الدموع عندما يكون لديه انسداد الانف بسبب جفاف المخاط يمكن من شأنه ان يجعل الدموع تتدفق خلال الانف وبالتالى تعمل على ازابةالمخاط .كما اتبعت الام أيضا اقتراحي لاستخدام قطعة قماش ناعمة لتنظيف خياشيم طفلها وهو يبكى للمساعدة في ازالة الدموع والافرازات المخاطية الزائدة بعيدا عن ممر الأنف.
بعض الاقتراحات الأخرى التي تكلمت فيها معها :
1 -قبل إعطاء طفلها الحمام في الليل عليها بالجلوس مع طفلها في الحمام مع دش ساخن يعمل على ملء الغرفة بخار..البقاء حوالى 15 دقائق فى البخار... يساعد على تخفيف وتليين المخاط في ممرات انف الطفل
. 2.- بينما هما في الحمام أو الحوض ، تستخدام يدها لجلب كميات صغيرة من الماء الدافئ في وجه طفلها امام فتحتى الخياشيم ، مما يتيح له الفرصة لوصول بعض منها الى ممر الأنف
3 - تجنب منتجات الألبان المبستره، والتي يمكن أن يؤدي الى احتقان الأنف بدرجات مختلف وهى واحده ايضا من تلك التى تسبب رد فعل الحساسية للغذاء فتجعل الغشاء المخاطي سميكا في ممر الأنف ، مما يجعل من الصعب التنفس.
4- الحرص على إبقاء الطفل ينام في الاماكن البعيده نسبيا عن الغبار. لان الغبار ان يسبب جفاف المخاط و يمكن أيضا أن يحفز الغبار الحساسية من النوع التي يمكن أن تسبب احتقان الأنف ف بنفس الطريقة التي تحدث من ردود فعل حساسية الغذاء.
*السعال*
السعال عادة ما يخف في سبعة إلى 10 يوما.."معظم السعال الذى يسببه البرد ناتج عن تراكم الافرازات الأنفيه في الجزء الخلفي من الأنف"..
مما يؤدي إلى تهيج منطقة الحلق لذلك يحدث السعال فى محاوله لتخفيف ذلك التهيج
وعدم نزول تلك الافرازات الى الصدر..اى ان الكحه وسيله دفاع.
العلاجات المنزليه للسعال:
1-السوائل الساخنة مع الليمون والعسل يمكن ان تهدئ وتعالج السعال لفترات قصيرة الأجل . استخدام الماء الساخن أو السوائل الساخنه، وإضافة العسل والليمون حسب الذوق. ميزة هذا العلاج انه ، على عكس أدوية السعال ، يمكن أن يكون بقدر ما تحتاج أو تريد. ومع ذلك ، يحذر إعطاء العسل للأطفال دون سن عام ،
2-كثير من الناس تبدأ في البكاء لحظة يبدأون تقطيع بصلة. هناك بخارا قويا ينبعث عندما يتم قطع البصل قد يكون مفيدا لوقف السعال . قبل أن تذهبى إلى الفراش ، قطعى بصلة الى أرباع واتركيها فى طبق بجانب السرير ان هذا علاج مناسب وآمن للأطفال والرضع...
3-اجعلى طفلك يستمتع بدش ساخن أو حمام مشبع بالبخار ، الهواء الرطب يقلل من التهيج ويساعد على تقليل الاحتقان. يمكنك تحقيق هذا التأثير في حمام مشبع بالبخار أو باستخدام مرطب. وعليك تنظيف المرطب باستمرار حتى لا يصاب طلفك بنوبه أخرى من السعال..
4-شرب السوائل بجميع أنواعها ، وبخاصة المياه والعصائر ، والشاي الخالي من الكافيين ، تساعد في تخفيف السعال الجاف.
5-يدخل الثوم في وصفات كثيره، ولكن ماذا عن قدرته في وقف السعال؟ يدور الجدل حول فعالية الثوم كعلاج : بعض الأدلة تشير إلى أن الأشخاص الذين يتناولون مكملات الثوم هم أقل عرضة للبرد في المقام الأول ، ولكن ما إذا كان الثوم يساعد عندما يكون هناك بالفعل سعال هو لا يزال حتى الان محل للنقاش.
* الحمى *
ماذا تفعل مع الحمى؟
الحمى تحفز الجهاز المناعي لإنتاج خلايا الدم البيضاء أكثر ، والأجسام المضادة ، والبروتين المضاد للفيروسات الانترقيرون ، والتي تعمل على حماية الجسم ضد الكائنات الدقيقة الضارة.
# زيادة درجة حرارة الجسم بضع درجات ، يجعل من الصعب على البكتيريا والفيروسات البقاء والازدهار. ارتفاع درجة حرارة الجسم يجعل من الصعب على الكائنات الحية الدقيقة الضارة البقاء في الجسم.
# الحمى تعمل على حرمان البكتيريا من الحديد بحيث أنه لا يصبح متاحا بسهولة لتغذية نمو البكتيريا الغازية.
الحمى لا تسبب تلفا في المخ إلا أن تصل إلى 107،6 درجة فهرنهايت (42 درجة مئوية) و لفترة طويلة من الزمن. فالدماغ لديه ثرموستات حرارة لا تسمح لدرجة الحرارة الأساسية بالارتفاع فوق 106 درجة فهرنهايت (41.1 مئوية) خلال عملية العدوى ، وغالبية الحمى لا تصل حتى 105 (40.5 مئوية) درجة بدون ان يكون قد تم السيطره عليها .
هناك نسبة صغيرة من الأطفال يمكن أن تواجه في بعض الأحيان نوبات قصيرة الأجل من الحمى التى تصاحبها نوبهمن التشنجات تسمى التشنجات الحراريه. وتحدث هذه النوبات من الزيادة السريعة في درجة حرارة الجسم ، وليس حسب درجة حرارة معينة. ليس هناك حاجة للقلق إذا كان طفلك تعرض لمثل تلك النوبات ، لأنها تنتهي بسرعة ولا تترك اثر. ورغم أنه من الأفضل عادة عدم السماح للحمى بالارتفاع لحدوث مثل تلك النوبات، فلا بد من التماس العناية الطبية للحمي التي تصاحبها:
صعوبة في التنفس .
القيء .
تصلب الرقبة.
السعال المستمر الذي يستمر أكثر من أسبوع .
ثقل غير مبرر أو ضعف في الساقين والذراعين .
التهيج غير المبرر، والارتباك ، وفتور الهمة ، وأي سلوك آخر يؤدي إلى الخروج عن الطابع المالوف بالنسبة للطفل.
إذا لم يكن أي من الأعراض المذكورة أعلاه موجودة ، يتم معاملة الحمى عن طريق الحصول على قسط من الراحة وشرب السوائل على أساس منتظم ، وتناول اكلات خفيفة ، والتأكد من أنك لا تزيد درجة الحرارة من خلال الملابس أو استخدام الكثير والكثير من البطانيات. إذا كانت الحمى تمنع طفلك من الحصول على نوم مريح ، جرعة ضئيلة من اسيتامينوفين او ايبوبروفين يمكن أن تساعد على خفض الحمى قليلا ،
استعدى لموسم الشتاء
على الرغم من أن الفيروسات المعدية تنشط على مدار السنة ، ولكن فى فصلي الخريف والشتاء نحن جميعا أضعف منهم. ويرجع هذا في جزء كبير منه إلى ان الناس تقضى اغلب الوقت في الداخل مع الآخرين عندما يكون الطقس بارد .
*نزلات البرد والانفلونزا*
معظم عدوى الجهاز التنفسي تأتي وتذهب في غضون بضعة أيام (اذالم يصاحبها اى مضاعفات)، مع عدم وجود تأثيرات دائمة. ومع ذلك ، بعضها تسبب مشاكل صحية خطيرة. نزلات البرد والانفلونزا يمكن أن تكون مماثلة فى اعراضها مثل سيلان أو انسداد الأنف والعطس. وتتضمن الأعراض الأخرى السعال ، والتهاب في الحلق ، وعيون دامعة. الانفلونزا التى تأتي فجأة ، هى أكثر خطورة ، وتستمر لفترة أطول من نزلات البرد. والتطعيم سنويا يمكن أن تساعد على الحمايه من الإصابة بالأنفلونزا. أعراض الانفلونزا تشمل الحمى والصداع والقشعريرة والسعال الجاف وآلام في الجسم ، والتعب ،
مثل نزلات البرد الانفلونزا يمكن أن تسبب انسداد الأنف أو سيلانها ، والعطس ، وعيون دامعة. الأطفال الصغار قد تواجه أيضا الغثيان والقيء مع الانفلونزا.
وينبغي تطعيم الاطفال من 6 أشهر من العمر وكبار السن. ومع ذلك ، يجب التحدث مع الطبيب قبل الحصول على التطعيم إذا كان :
* لدى طفلك حساسية معينة ، ولا سيما من البيض.
* مرض ، مثل الالتهاب الرئوي .
* لديه ارتفاع في درجة الحرارة.
وكذلك يجب تطعيم عمال الرعاية الصحية لأن العمال غير المطعمين يمكن أن يكونوا السبب الرئيسي لتفشي المرض في أماكن الرعاية الصحية .
. بعض الناس أكثر عرضة لحدوث مضاعفات من مرض الانفلونزا لذلك ينبغي أن يتم تحصينهم في أقرب وقت ممكن ضد هذا المرض. وتشمل هذه الفئات : *كبار السن 65 او اكثر.
*الاشخاص فى البيت الذى به من يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والربو وأمراض القلب .
* الكبار والأطفال الذين يعانون من أمراض القلب أو الرئة بما في ذلك الربو .
* الكبار والأطفال الذين تطلبوا متابعة طبية في المستشفى أو في السنة السابقة بسبب أمراض الأيض المزمنة (السكري مثلا) ، او اختلال وظيفي في الكلى ، وضعف الجهاز المناعي ، أو الاضطرابات الناجمة عن خلل في خضاب الدم (بروتين في خلايا الدم الحمراء التي تحمل الاوكسجين).
* الصغار بين 6 أشهر إلى 18 سنة من يتلقون الأسبرين على المدى الطويل ، والذي نتيجة لذلك قد يكونوا في خطر لتطوير متلازمة راي بعد إصابتهم بمرض الإنفلونزا.
ممارسة بعض العادات الصحية مثل:.
1-غسل اليدين في كثير من الأحيان. وتعليم الأطفال أن تفعل الشيء نفسه. الانفلونزا يمكن أن تنتقل عن طريق كل من نزلات البرد والسعال والعطس ، والأسطح الملوثة ، بما في ذلك اليدين. يوصي بغسل اليدين بالصابون والماء الدافئ لمدة 15 ثانية.
ويمكن تدليك اليد بالكحول إذا الماء والصابون غير متوفرة. ومع ذلك ، يحذر من استخدام التدليك بالكحول اذا كانت أيديهم قذرة بشكل واضح. وذلك لأن المواد العضوية مثل التراب أو الدم يمكن أن تجعل الكحول غير نشطا، وتعطل عمله وتجعله غير قادر على قتل البكتيريا.
2-محاولة الحد من التعرض لشخص مصاب.
3-إبقاء الرضع بعيدا عن الزحام في الأشهر القليلة الأولى من الحياة. هذا مهم بشكل خاص للأطفال المبتسرين (الخدج).
4-اتباع نظام غذائي متوازن.
5- الحصول على قسط كاف من النوم.
6-الرياضه.يمكن أن تساعد الجهاز المناعي على نحو أفضل لمحاربة الجراثيم التي تسبب المرض.
7-بقاء طفلك بعيدا عن التوتر والقلق.
كما أن الأشخاص الذين يستخدمون التبغ أو الذين يتعرضون للتدخين السلبي أكثر عرضة لأمراض الجهاز التنفسي الحادة ومضاعفات أكثر من غير المدخنين .
ماذا اذا كان طفلك بالفعل مريض؟
عادة نزلات البرد والانفلونزا ببساطة تأخذ مجراها.
و يمكنك محاولة تخفيف الأعراض دون أخذ الدواء.الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق. ورذاذ بارد مرطب تساعد في تخفيف انسداد الانف. وهنا خطوات أخرى:
*إذا كان طفلك مريضا حاولى ان تجنبى الآخرين المرض .
* تعليم الطفل تغطية الفم بمنديل عند السعال أو العطس ورمي المناديل الورقية المستعملة في سلة المهملات فورا.
* رطبى طفلك واجعليه يحصل على قسطا من الراحه. السوائل يمكن أن تساعد على تخفيف المخاط وتجعله يشعر بتحسن ، وخاصة إذا كان لديه حمى.
* تجنب المنتجات التى تحتوي على مادة الكافيين والكحول لانها تسبب الجفاف.
والان اليك بعض النصائح والمعلومات التى تهمك :-
1-في الأشهر القليلة الأولى من حياة الطفل ، حليب الثدي وحده هو أفضل أنواع الطعام والشراب.
2-الأطفال دون الثالثة لديهم احتياجات تغذوية خاصة فهم بحاجة لتناول الطعام 5-6 مرات في اليوم ، وينبغي أن يضاف لطعامهم المعدخصيصا لهم الخضار المهروسة وكميات صغيرة من الدهون أو الزيوت .
3-التحصين او التطعيم يحمي ضد العديد من الأمراض التي يمكن أن تسبب ضعف النمو والعجز والوفاة ، وينبغي الانتهاء من جميع التحصينات في السنة الأولى من حياة الطفل.
4-معظم السعال ونزلات البرد تتحسن من تلقاء نفسها. ولكن إذا كان الطفل مع السعال يعانى من تنفس بسرعة أكبر بكثير من المعتاد فقد يكون الطفل مصابا بمرض و من الضروري أن يراه الطبيب.
ويجب مساعدة الطفل مع السعال أو البرد لتناول الطعام وشرب الكثير من السوائل.
5- العديد من الأمراض سببها الجراثيم التى تدخل الفم. ويمكن منع ذلك عن طريق استخدام المراحيض المناسبة ، وعن طريق غسل الأيدي بالماء والصابون بعد استخدام المرحاض وقبل تناول الطعام ،و عن طريق الحفاظ على الطعام والطبخ بالمياه النظيفة ، والتأكد من نظافة مياه الشرب عن طريق الغلي إذا لم تكن من إمدادات مأمونة .
المرض يعيق نمو الطفل.
بعد المرض ،الطفل يحتاج إلى وجبة إضافية يوميا لبضعة أيام لتعويض فقدان النمو.
ينبغي أن يوزن الطفل من الولادة وحتى ثلاث سنوات بصورة منتظمة كل شهر للسنة الأولى وعلى الأقل كل شهر وشهر بالتناوب بعد ذلك. إذا لم يكن هناك اى زياده فى الوزن لمدة شهرين ، فهناك شئ غير صحيح.
زيادة الوزن (الطبيعيه) هي العلامة الأكثر أهمية في صحة الطفل . اكتساب الطفل وزنه هو أمر مهم ، ولا يقارن الطفل في الوزن مع الأطفال الآخرين.
ولذلك فمن المهم وزن الأطفال كل شهر.فى السنه الاولى .
إذا كان الطفل لا يزيد فى الوزن خلال فترة شهرين ، فلابد ان يتعاون الآباء والأمهات والطبيب لمعرفة السبب.فقد يكون إما بسبب المرض ، أو الطعام ، او من عدم الاهتمام او الوعى الكافى بتغذية الطفل .
الرضاعة الطبيعية تساعد على حماية الطفل وضمان نموه خلال الأشهر القليلة الأولى من الحياة. التحصين في السنة الأولى من الحياة من الضروري -- لأنه يحمي من الأمراض التي تتسبب في نقص التغذية.
الأطعمة الأخرى يجب أن تعطى بالإضافة إلى حليب الثدي ، بعد سن6 أشهر ، وعندها تبدأ تزداد مخاطر العدوى..
واذا اردتى ان تحرصى على صحة وتغذية طفلك فابدئى الرضاعة الطبيعية خلال ساعة واحدة من الولادة. (حليب الأم الأول ، والسائل الاصفر او الكوليسترم ) غني في البروتين ، وفيتامين "أ" ، وخصائص مضادة للعدوى. وهذه هي أول جرعةتحصين للرضيع.
و لا حاجة لاى سوائل اخرى ( حتى الماء) خلال فترة 4-6 شهور الاولى.
ومواصلة الرضاعة الطبيعية لفترة طويلة في السنة الثانية.وتقديم الوجبات الغذائية الصحيه المتنوعه 5-6 مرات يوميا للأطفال الصغار.والحفاظ على النظافة الشخصية والعامه.
مع خالص امنياتى لك ولطفلك بالصحه والعافيه..
استودعكم الله والسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته
رد مع الاستدلال
.
كتبت بواسطة hadsam
الروابط المفضلة