انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 10 12345 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 93

الموضوع: دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**

  1. #1
    ام شبل الاسلام's صورة
    ام شبل الاسلام غير متواجد درة صيفنا إبداع 1432هـ - مجموعة العطاء بالنافذة الإجتماعية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    3,676
    الجنس
    امرأة

    دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**




    المحاضرة الثالثة :





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواتي الكريمات ..
    محاضرة اليوم ستكون بمشيئة الله
    عن القبعة الصفراء والسوداء
    قبعتان مهمة جدا يندرج تحتها
    أسلوب تفكير خاص في وقت محدد بأوضاع محددة
    وعلى قدر أهميتها تكمن خطورتها
    قبعات اليوم متناقضتان من حيث زاوية التفكير
    لكنهما مكملتان لبعضهما في كثير من الأحيان
    والإفراط بواحدة يعني التفريط بالأخرى
    لذلك سأدمج بعض فقرات التطبيق العملي معاً
    لتتضح الصورة بشكل أكبر

    وكالمعتاد قبل أن نغوص في التفاصيل سنجدد الإتفاق:
    أنت يا غالية المخاطبة , لا تلتفتي هنا وهناك
    وشريط ذكرياتك يمر سريعا أمامك
    للبحث بجدية عن مواطن الخلل التي قد واجهتك
    ولتفادي ما قد يأتي في المستقبل



    إذا بسم الله توكلنا على الله ..




    القبعة الصفراء :
    الايجابية والفوائد

    بمعنى أنها تركز على :
    الجدوى والفوائد


    فهي تطرح هذه الأسئلة على مرتديها :
    . ما هي الفوائد؟
    · هل يمكننا تطبيق هذا المفهوم الجذاب؟
    · هل يمكن تعديل هذه الفكرة حتى تصبح قابلة للتنفيذ ؟
    · هل يمكننا تعديل النظام الحالي؟
    · تبحث عن الفوائد المرئية والكامنة


    أما النقاط الأساسية :
    · تتطلب بذل بعض الجهد
    · اقل تلقائية مقارنة بالقبعة السوداء
    · تشجع الأفكار الإبداعية والمبتكرة


    مزايا وخصائص القبعة الصفراء :
    ارخص , أسرع , ابسط , المتانة
    بمعنى أنها لا تكلف صاحبها شيئاً

    تستخدم القبعة الصفراء في المواقف التالية:
    · لدى طرح فكرة جديدة
    · عند حدوث تغيير أو تعديل أساسي
    · عندما ينظر إلى فكرة ما بأسلوب سلبي


    قد تحتاجين استخدام القبعة الصفراء في بداية تسلسل التفكير:
    للبحث عن المزايا أولاً
    ولتستكشفي قيمة اقتراح أو فكرة ما
    أو لتجنب عناء البحث عن معلومات إذا لم يوجد فوائد بائنة للفكرة
    وتستخدم قبل القبعة السوداء التي تركز على السلبيات
    إذ أن السلبيات قد تحجب الايجابيات
    وسنتطرق للقبعة السوداء بإسهاب أكثر بإذن الله


    وقد تستخدام القبعة الصفراء في وسط تسلسل التفكير:
    وذلك لإيجاد الفوائد في مقترحات القبعة الخضراء
    والتي سنسهب ايضا في شرحها قريبا بأذن الله
    البحث عن قيمة إضافية بعد استخدام القبعة السوداء


    بانسبة للزمن المحدد فكما اتفقنا هي كغيرها من القبعات




    · يسمح بثلاث إلى أربع دقائق لكل قبعة
    · أعلن الوقت المحدد لكل قبعة
    · يجوز تمديد الوقت إذا توالت الأفكار المقترحة

    طبعا عدا القبعة الحمراء يسمح لها بثلاثين ثانية كحد أقصى





    هذه أهم النقاط المتعلقة بالقبعة الصفراء

    وسنبحر الأن أكثر في تفاصيلها وبالأمثلة من أرض الواقع
    حتى تتضح الرؤية أكثر..
    مرتدي هذه القبعة يفكر بإيجابية ويبحث عن الميزات فقط
    إنه متفائل ومستعد للتجريب



    يُركز على احتمالات النجاح و يُقلل احتمالات الفشل
    وعندما تطرح فكرة للنقاش فإنه لا يبحث إلا عن فوائدها
    إنه لا يستعمل المشاعر و الإنفعالات
    بوضوح بل يستعمل المنطق بصورة إيجابية .
    يهتم بالفرص المتاحة و يحرص على استغلالها .






    هكذا هو المؤمن مشرق متفائل محسن الظن
    بربه ولا عجب فحاله كله خير
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ،
    وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته
    سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته
    ضراء صبر فكان خيراً له".
    رواه مسلم.

    أتعلمين كيف يكون هذا ..؟؟
    المؤمن يرتدي القبعة الصفراء رضى بالقضاء والقدر
    لأنها خير معين ليتصبر في هذه الدنيا على ما قد يصيبه
    فالصبر على المصيبة والصبر على الطاعة والصبر
    عن المعصية لا يكون إلا بالقبعة الصفراء
    فلا يرى مرتديها إلا الجانب المشرق من كل ما يمر عليه

    التفكير بالقبعة الصفراء يحتاجه المؤمن كثيراً
    خاصة بعدما يرى الجوانب السلبية لموضوع ما
    يعيد النظرة من جوانبه الإيجابية للتتزن الصورة
    أكثر فتساعده في اتخاذ القرار المناسب

    وقد تختصر له الطريق بدلاً من جمع المعلومات
    الخاصة لفكرة ما يرى إيجابياتها أولاً فإن أقرها
    يكمل المشوار ويشرع في الفكرة بالتسلسل المنطقي

    كأني بك يا غالية تحدثين نفسك أنها الأفضل
    وقد عزمت النية أن ترتدينها .
    لكن أقول لك على رسلك

    فالإكثار منها أو تعدى الوقت المحدد يعتبر
    تهور لأنها تجلب المتاعب لصاحبها
    بل في بعض المواقف يجب عليك خلعها .



    في فترة الشباب يُكثر المرء من ارتداء القبعة الصفراء
    فإن تلازم هذا مع إصرار وعدم الإستفادة من خبرات
    الأخرين فإنها تورد صاحبها المهالك



    فكم فتاة فاتها قطار الزواج وهي تمنى نفسها بالحصول
    على شهادات عليا للتتفاجئ يوم لا ينفع الندم بأن
    وجود الأبناء لا يقدر بثمن
    قد تكون تلقت قبل هذا التحذير بخطر قادم لكنها
    أسهبت كثيراً في استخدام القبعة الصفراء لتحصد
    نتيجة قرارها بعد حين


    فترة الخطوبة والتي مع الأسف تطول في كثير من الأحيان

    ترتدي الفتاة القبعة الصفراء وتخرج بحرية تامة مع ذلك
    الرجل الذي لازال أجنبي عنها لأنها لاترى إلا إيجابيات
    الفكرة متفائلة بحياة زوجية سعيدة ومستعدة لأي
    فكرة يطرحها خطيبها
    وهنا قد تقع محاذير شرعية لا تحمد عقباها


    يتأخر الموظف عن موعد الدوام :
    فيتعطل المراجعين وتقل كفاءة العمل في تلك المؤسسة
    وبكل استهتار نجد أن الموظف ارتدى القبعة الصفراء
    وأسهب كثيراً فيها , لم يرى إلا الجانب المشرق في فكرة
    النوم والسهر والتأخر عن مواعيد الإنضباط
    الميزات هنا هي الراحة البدنية



    إعطاء الابناء الحرية التامة بلا رقابة ولا قيود
    ثم يتفاجئوا بخبر كالصاعقة ..!!
    ابنهم مدمن مخدرات أو انخرط في وحل الرذيلة
    هل تتوقعين أنهم يريدون تلك النهاية لفلذة الكبد ..؟؟
    بالطبع لا ..!!
    لكنهم ارتدوا القبعة الصفراء وطال زمن التفكير بمقتضاها



    إذاً الإكثار والإسهاب في استخدام القبعة الصفراء أو تجاوز الزمن المطلوب
    يولد الإستهتار والتهور والتسويف وهذا أصبح جلياً واضحاً في
    حياتنا اليومية بل وعكس على مجتمعنا المسلم شيئاً من اللا مبالاة
    والتخلف كثيراً عن ركب التطور والتقدم والحضارة ..


    أما عدم استخدامها في وقتها المناسب
    يؤدي إلى التشاؤم والنظرة السوداء للحياة مما
    يقودنا نحو الإنهزامية وفوات الكثير من الفرص
    وهذا يعني أنك استخدمت التفكير بطريقة
    القبعة السوداء
    وهي ايضاً في غير موضعها تورد المهالك.


    ولتكتمل الصورة سنتعمق بمشيئة الله في القبعة السوداء ..










    القبعة السوداء:
    هي قبعة الحذر, المخاطر, المصاعب

    تركز الإنتباه على :
    · التفكير غير المناسب : الخبرات , الحقائق , الأنظمة , القيم .....
    · الأخطاء
    · المشاكل الأساسية
    · غلطات المنطق

    النقاط الأساسية للقبعة السوداء :
    · قد توفر معلومات في بعض الأحيان والتي قد تتوافر بواسطة القبعة البيضاء
    · لا تلجاء إلى حل المشاكل التي تظهر تحت القبعة السوداء فورا بمجرد ذكرها
    · قبعة لها ذات قيمة وفائدة وضرورية
    · تمنع وقوع الغلطات السخيفة
    · تعري وتبين الصعوبات
    · تسبب مشاكل جمة إذا زاد استخدامها


    تستخدم القبعة السوداء في المواقف التالية:
    · عندما دراسة مشرع أو فكرة ما
    · عندما تبدو فكرة ما جذابة
    · بعدما تتعرف القبعة الصفراء على المزايا والايجابيات
    · عندما يحدث تغير في البيئة المحيطة


    تستخدام القبعة السوداء في وسط تسلسل التفكير:
    بعد القبعة الصفراء لتحدد المتاعب المتوقعة


    والسؤال الذي يتردد دوما على مرتدي القبعة السوداء :
    هل كل شيء على ما يرام؟



    بانسبة للزمن المحدد فكما اتفقنا هي كغيرها من القبعات




    · يسمح بثلاث إلى أربع دقائق لكل قبعة
    · أعلن الوقت المحدد لكل قبعة
    · يجوز تمديد الوقت إذا توالت الأفكار المقترحة






    وكالمعتاد نشرح كل قبعة كنقاط ليحين دور الغوص
    أكثر في مضمونها
    فحياك الله يا غالية إقتربي بكل حذر ..






    القبعة السوداء تعني الحذر والخوف والتفكير
    في الأخطار والخسائر المتوقعة
    من يرتديها لا يتفائل باحتمالات النجاح
    لأنه يركز على التجارب الفاشلة والعوائق المحتملة
    إنه ينتقد دوماً الأداء ويستعمل المنطق الصحيح
    و أحياناً الغير صحيح في هذا


    في ظاهر الأمر ارتداء هذه القبعة يوحي بالتشاؤم
    لكنه أمر مطلوب عند اتخاذ القرار
    وفي ظل التفكير المنطقي نحتاج ارتداء القبعة السوداء
    في الوقت و الزمن المحدد
    وهي تساعد مرتديها من تقليل احتمالات الأخطاء
    والحمد لله على نعمة الإسلام الذي ارتقى بالمؤمن
    ليكون حذر لا يلدغ من حجرٍ مرتين لأنه فطن كيِس
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
    « لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ »


    وكما ذكرت في بداية المحاضرة تداخل القبعيتن بشكل
    كبير يجعل الإفراط بواحدة تفريط بالأخرى


    فالإخفاق في ارتداء القبعة الصفراء بالتقصير يدل على
    أنك استبدلتيها بالسوداء في الوقت الغير مناسب
    وهذا يرسم مسارك في الحياة بتوجس وحذر زائد يقتل
    الإبداع بل قد يضفي عليك التسليم بالوضع الراهن فلا
    تقدم متوقع منك حينها ولا إنجاز


    وما التخوف الزائد من العين والسحر إلا إحدى ثمار
    التفكير بطريقة القبعة السوداء في الوقت الغير مناسب
    أو بتجاوز الزمن المحدد
    وأخشى أن يتجاوز هذا الأمر الحد المعقول ليصل
    المرء لدرجة سوء الظن بربه فيخسر الدنيا والآخرة
    يقول الحق سبحانه وتعالى في حديثه القدسي:
    "أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله".. رواه مسلم


    الشك وسوء الظن بالأخرين
    ايضاً هو من نتاج التفكير بطريقة القبعة السوداء في غير موضعها
    لكن القرآن أوقف ذلك الباب بعدم قبول الظنون ما لم تزود بالمعلومات
    اللازمة والحقائق الثابته قال تعالى:
    يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ... الآية
    و قال جل في علاه :
    يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا
    قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
    فالحياة الزوجية تكاد تنهار في كثير من بيوت المسلمين
    بسبب الارتداء الخاطئ للقبعة في كثير من المواقف



    تضييق الخناق على الطفل في لعبه هنا وهناك
    تخوفاً عليه من المخاطر المحتملة والأمراض المعدية
    ما هو إلا تفكير بطريقة القبعة السوداء ولكن بتجاوز الزمن المحدد
    ومع الأسف فإنها قد تقتل إبداع طفلك و تقلل من نسبة ذكاءه
    وتضيق نظرته للحياة بعدما كانت بحجم الكون مشرقة ومضيئة


    الحذر الزائد على الابناء من رفقاء السوء
    ومراقتهم الدائمة تورث ضعف الشخصية والتفكك
    الأسري وانعدام الثقة بين كل الأطراف


    هذا فيض من غيض يا أخيه
    فاحذري أن تتخذي قرار بما تمليه عليك تلك القبعة




    دور المحاكمة الأن :



    ما رأيك الأن ألا تتفقي معي بأنك مخفقة بلا شك ..؟؟
    فأنت إما ترتدين القبعة الصفراء دوماً أو السوداء باستمرار
    بل وتتجاوزين الوقت المحدد
    بمعنى أن شخصيتك وطبيعتك تملي عليك طريقة
    التفكير لا الموقف الراهن ..!!
    فإن كنت ذات إبتسامة مقبله دوماً على الحياة فأنك كذلك
    مع المواقف لتقعي في الهفوات والأخطاء
    و كنت أقرب للتشاؤم والحذر فإنك كذلك مع ما يواجهك
    مما يفقدك الإقدام وحب المحاولة واستغلال الفرص و...و..

    لا يا غالية ما هكذا يكون الاحتراف في التفكير
    لا ينبغي أن تملي عليك طبيعة شخصيتكالتصرف
    المناسب فتذهب بك هنا وهناك
    إنما التفكير السليم المنطقي هو الذي يحدد نوع
    تفاعلك مع المواقف المختلفة






    كوني منصفة في وصف الصورة
    وانظري للموقف بشكل أوسع وبجميع جوانبه
    وقولي نصف الكوب ممتلئ والنصف الأخر فارغ
    امسكي العصا من المنتصف فلا تفاؤل مفرط باستمرار
    ولا نظرة سوداوية تلازمك
    و تذكري قول الله تعالى :
    (و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم، و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم،
    و الله يعلم و أنتم لا تعلمون) البقرة ( 216 )







    هيا تقدمي خطوة أخرى يا غالية للأمام وبإشراقة المؤمن الفطن الحذر
    سدي ثغرتك الثالثة والرابعة التي تعيقك من احتراف التفكير
    تحكمي بأفكارك ووجهيها بالإتجاه المناسب
    فلا أفراط ولا تفريط .



    والمفاجئة المقدمة اليوم


    تدريب واحد للقبعتين ..








    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها





    تذكري :

    القبعة الصفراء تبحث عن المزايا والإيجابيات
    والقبعة السوداء تركز على المخاطر والحذر

    آخر مرة عدل بواسطة إنجــــــــي : 05-10-2010 في 03:00 PM السبب: ........

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    الموقع
    { ربي حسن الختام }
    الردود
    6,552
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    9
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • ذوق راقي
      • مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
      • بصمة إبداع ديكورية
      • عبقرية البرامج
      • مخرجة مبدعة
      • الحامل الحكيمة
      • سفيرة متميزه لبلدها
    (أوسمة)

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

    ماشاء الله عليك اختى الغاليه
    النقاط واضحة تماما فى محاضرتك
    جزاك الله خيرا
    و أتم الله أجرك


    ناتى الان للمطلوب

    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها





    كل يوم تتحجب العديد من النساء و الفتيات
    كل يوم يزداد عدد المصلين فى الجامع
    كل يوم يزداد عدد المصلين لصلاة الفجر ان كان فى البيوت او فى الجوامع
    كل يوم ينتشر الوعى الديني اكثر فى صفوف الشباب و المراهقين و حتى الكبار
    كل يوم يحرص العديد على اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
    كل يوم يزداد الحرص على تطبيق شرعنا خصوصا بين الشباب

    كل يوم هناك حرب بين العلمانين و الحجاب
    كل يوم هناك حرب بعض اللائكيين و اللحي
    كل يوم هناك اغلاق للمساجد باى حجه
    كل يوم هناك تضييق على الموظفين المسلمين بحجة محاربة الارهاب
    كل يوم هناك تشجيع على التبرج و السفور بحجة تحرير المراة
    كل يوم هناك مطالبة بترحيل المسلمين اينما كانوا
    كل يوم لا يوجد وظيفه للمحجبة

    هذا ما استحضرنى الان
    ان شاء الله اكون قد وفقت لذلك


    الحـــمد لله
    ()


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الموقع
    أحزان قلبي لاتزول حتى أُبشر بالقبول وأرى كتابي باليمين وتقر عيني بالرسول (صلى الله عليه وسلم)
    الردود
    6,353
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    5
    التكريم
    • (القاب)
      • دانة الحوار
      • متألقة ركن المعجنات
      • رفيقة القرآن
      • نبض مناهل النور
    (أوسمة)
    بسم الله الرحمن الرحيم

    آه آه آه
    يام شبل الإسلام لقد لمستي الجُرح

    فالذي يرى واقع الأمة الإسلامية اليوم ويرى تلك الندبات والجروح التي أصيبت بها , لسوف يألمُ لحالها
    يرى تلك الصرعات والحروب المتتالية التي تصيبها , التي لم تأتي إلا بسبب المنافقين الذين نسبوا أنفسهم للمسلمين , و ما أستغرب منه لماذا الألسن أصابها الخرس وأغمضت الأعين عن هؤلاء الخونة ؟؟؟

    ومهما حاولت أن أصف جروح الأمة لن يكفيني الوقت , فماذا أكتب جرح فلسطين ,أم الشيشان , كوسوفا , البوسنة , أفغانستان , العراق , والآن الصومال
    وأمتي تشكو حالها لأبنائها الذين تخلوا عنها , لا أدري لماذا ؟؟؟
    هل بسبب كثرة المشاهد المؤلمة التي نشاهدها على شاشات التلفزة وفي الصحف
    تبلد الإحساس.

    ولكن

    لابد علينا من حسن الظن بالله وأن النصر قادم ياأمتي
    قال تعالى: (( وكان حقًا علينا نصر المؤمنين ))

    فمهما أصيب أمتي من جروح سوف تنهض في قوةً وعزيمة أقوى من قبل , وهذا ما هو مشاهد في تاريخ الأمة الإسلامية.


    لا أعلم ام شبل الإسلام أن كنت وفقت في الإجابة أم لا
    ولكن أعذرين فالسؤال أثر فيني
    أسعدكِ الله في الدارين
    آخر مرة عدل بواسطة عفوك إلهي أرجو : 04-10-2010 في 11:46 PM

    أحاديث الجنة تغريني ,,,,,, تبكيني شوقًا لأعنابها وخمرها
    ربي حلم الجنة يتفاقم بداخلي ,,, فارزقني إياها ومن أحب يا الله




    ​​











    .
    .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    الموقع
    ( شذى الإيمان سابقا) بجوار مسجد المصطفى " صلى الله عليه وسلم" ....
    الردود
    4,922
    الجنس
    أنثى
    التدوينات
    3
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • مُتميّزة جدول رمضان 1430
      • إيقاع مميز
    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
    انني ارى فجرا صادقا يلوح في الأفق ..
    انني ورغم ما يحدث .. ارى جيلا وصحوة ستمسك غدا زمام العالم ..
    ارى تمسكا ورجوعا الى ديننا الاسلامي القويم وخصوصا في جيل الشباب مما يؤهلهم لقيادة العالم كما كنا سابقا ..
    برغم الالم هناك قوة خفيه مصدرها الايمان ترهب العدو ..

    ومع هذا اخيتي : فانني ارى مناظر واحوال لا تسر العين .. فهناك اجسادا تمزق واطفالا تذبح برائتهم وفتيات ترثين حالهن .. واموال تهدر في غير نفع . لكن الى الله المشتكى فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ..

    بارك الله فيك ووفقك اخيتي




    خزامى المدينة

    اهلا بكم في متجر خزامى شوب

    للملابس الراقيه والشنط والاحذية

    والصابون المغربي التقليدي والافريقي وزبدة الشيا

    وتوزيعات الأفراح والمناسبات

    فحياكم الباري
    عن طريق الواتس (
    للجادات الله يرضى عليكم
    0583878200

    عن طريق موقع الالكتروني ( متجر خزامى شوب )
    أو عبر صفحة المتجر في الفيس بوك

    أو عبر صفحة تويتر


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الموقع
    كندا ,تورنتوا
    الردود
    7,273
    الجنس
    أنثى


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    غاليتي ام خالد

    الله يعيطيك الف عافية وسؤال اليوم صعب علية ان ابوح
    بما يؤلمني لحال امتنا الاسلامية
    من مشرقها لمغربها وللاسف الامة اليوم بحالة استسلام وتراجع
    وضعف جعلها تسلم للامر الواقع والغرباء يقوتهم وجبروتهم وضع اليد
    على خيرات ارض المسلمين واستغلوها وشدوا شبابنا
    وبناتنا بفكرهم وعلمهم ونحنوا الاسلام نضع ايدينا مكتوفي الايدي
    واليوم الجيل الحالي من المسلمين يضعوا قبعات صفراء وتبهرهم المظاهر
    وحياة الترف المزيفة ولا يفكروا بمصير الامة الاسلاميه
    والى اين سائرون ان استمروا بغفله عن التفكير بالمخاطر
    التي تنتظرهم ,
    وللاسف اراضيتا مباحه امام اي عدوان غاشم واكبر دليل غزه ووجنوب لبنان
    والعراق وغيرهم مناراضي المسلمين
    وللاسف نحن بحاجه لقادة وابطال أمتال خالد ابن الوليد وعظماء المسلمين
    ومن بعدهم قادة رفعت شئن الاسلام
    ان اعداء الاسلام اليوم يفرحوا بانتصارهم والسبب تراجع المسلمين وضعفهم
    والتبعية والتفاخر بحياة الترف ولا يفكروا بمصلحة الامه

    هم بحاجة للباس قبعه سوداء لعلهم يصحوا من غفلتهم ولا تغرهم الدنيا
    لبخسروا الامة لا سمح الله
    واملي بالله ان نعود للاسلام هيبته ورجاله التي لا تلهيهم حياتهم عن اخرتهم
    وهم اليوم لا يحلون من الاسلام الا اسمه
    وان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
    ((قال الله تعالى*الم ترى الى الذين يرعمون أنهم أمنوا بما أنزل أليك
    وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت ةقد امروا ان يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضللا بعيدا وأذ قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول رايت
    المنفقين يصدون عنك صدودا*
    وما ادعوا الا بالتوفيق والله وعد عباده بالنصر *وأن يتصركم
    الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده

    والله ياام خالد حال امتنا لا يسر الله يغير الحال ويصلح الجميع

    جزتك الله كل خير

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    المملكه العربيه السعوديه
    الردود
    1,864
    الجنس
    امرأة
    ماشاء الله عليك تقدمي فانت الافضل في نظري على طرح هذه الدورة
    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
    الامة الاسلامية تكون بخير عندما تتمسك بكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
    عدد المسلمين في جميع انحاء الارض بدا بالتزايد وهذا يفرحني ممايزيد في عدد المسلمين
    ورغم الاوضاع المؤلمة انظري للمسلمين وقت الحج اعداد هائلة تاتي من كل فوج وهذا مايفرحني لانه هذه الملاين من الحجاج تزرع الخوف في نفوس الكافرين واعداء الامة الاسلامية وكانها تنذرهم من الاقتراب نحو المسلمين
    وام الاوضاع الداخلية للمسلمين فاظن ان بها شئ من التفكك ولاسيما عندما بدا الشباب بالتقليد الاعمى للغرب ويلعبون ويلهون وهم في صحة وامان ولكن لو نظرنا الى الاوضاع في فلسطين العراق هل يسر المنظر بعد مادمرت الحروب كل شي
    هل ينعمون بالامان والرخاء مثل باقي الدول ؟ لاء
    وادعوا الله لهم بالهداية والصلاح ونكون كالبنيان المرصوص يشد بعضنا بعضا كما في الحديث
    وشكرا اتمنى انني وفقت في الاجابة
    آخر مرة عدل بواسطة زمن العجائب : 05-10-2010 في 08:18 AM

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2004
    الموقع
    أينما يسمع `الآذان فهوا مدينتى
    الردود
    5,620
    الجنس
    امرأة
    التكريم
    • (القاب)
      • متألقة صيف 1432هـ
      • درة التحفيظ 2
      • إشراقة الروضة
    (أوسمة)
    بارك الله فيك اختى ام شبل الاسلام محاضره رائعه كروعتك والاجمل تطبيقك لاامثله من القران والسنه جزاك الله خيرا ولى عوده باذن الله فى تطبيق الواجب



    اغتيال الحرية ... انتهى

    عذرا سيدنا يوسف ..
    فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..
    وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..
    وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..
    اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..
    ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل ..
    "فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الموقع
    في ارض الله..جارة البحر
    الردود
    13,440
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • حوارية متميّزة
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • نبض وعطاء
      • مبدعة صيف 1429هـ
      • متألقة الحرف
    (أوسمة)
    أختي الغالية أم شبل الإسلام جزاك الله خيرا
    على الشرح الضافي لخصائص القبعتين
    وتطويعهما لاستيعاب أحوالنا
    واعتماد أدلة دينية لتسهيل استيعابها
    لكن المثال الذي اخترت صعب جدّا
    ولا يمكن إلّا أن تغلب عليه القبعة السوداء


    لكن

    استجابة لمتطلبات التمرين

    سألبس القبعة الصفراء وأقول :
    إن الأمة الاسلامية بخير ما دامت أعداد المسلمين في تزايد
    والمساجد مليئة بالمصلين

    ووفود الحجاج تتضاعف كل سنة
    والإحسان يسد ثغرات التنمية حيث لا يمكن أن يموت مسلم جوعا
    وبجواره مسلمون
    وبأن هناك صحوة دينية خصوصا في أوساط الشباب


    لكن ،

    وهنا ألبس القبّعة السوداء :
    الأمة الإسلامية مغلوبة على أمرها ،
    يتحكّم فيها ألدّ أعدائها وينشرون البغضاء والفتن
    بين أبناء الأمة تسود الأحقاد والعداوات
    وأكثر شباب الأمة منساق خلف الموضات الهدامة فاقد هويته .
    وسلوك بعض المسلمين في الحج يعطي عنّا صورة سيئة جدّا : قوم فوضويون أنانيون ...




    {اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}







  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    تحت رحمة ربي
    الردود
    1,589
    الجنس
    أنثى
    أختي لقد اخترت أفضل مثال يوضح استخدام القبعتين الصفراء والسوداء
    فحال المسلمين يوم يبكي ويسعد

    بينما زاد عدد المحجبات في العالم زاد دعاة السفور والذين يحاربون الحجاب
    بينما زاد عدد المصلين في المساجد زاد عدد الذين يطالبون بإغلاقها كونها بؤرة للإرهاب
    في الوقت الذي يخاف العالم ويهاب المسلمين ويخشى غضبهم صار العالم أيضا يعتقد أنهم ضعفاء ويسهل اللعب بهم
    إن الأحداث التي مررنا بها في العشر الأعوام الأخيرة تشهد كم عانى المسلمون وكم تم أذيتهم ولكنها أيضا شهدت إسلام الكثيرين وشهدت زيادة في قوتهم
    كما أنها شهدت حملة الغرب على الإرهاب الموجهة للمسلمين شهدت أيضا دعاية وإعلان من الغرب أنفسهم عن الإسلام الذي لم يسمع به الكثيرون وكان سببا في إسلام الكثيرين منهم
    كما رأينا الكثير من أبنائنا يموتون وهم تحت تأثيرالمخدرات رأينا أيضا الكثيرين يموتون وهم ساجدون
    إن هذا الخناق والألم والموت والحزن الذي شعرنا به في آخر عيد ليبشر بأن الصبح قريب وأن الظلمة الشديدة من الليل بداية لمولد فجر جديد جميل
    في بعض الأحيان عندما ابكي حالنا أتوقف وافكر أننا منتصرون بوعد نبينا صلى الله عليه وسلم لنا فافرح
    كل يوم يولد ممثل ومغني جديد وكل يوم يولد حافظ قرآن

    إن حالنا اليوم لهو حزين وكئيب ولكنه يحمل بين جوانبه أمل بأنها بداية النهاية
    فمع الألم يقترب المسلم من ربه
    ومع التشهير والتشويه بالإسلام والمسلمين إشهار بعدل وسماحة وروعة الإسلام

    حالنا اشبه بالحامل التي قاربت على الولادة، فكلما زاد الألم والطلق كلما شعرت بقرب مولد طفل سيكون قرة عينها وأنها ستنسى هذا الألم بمجرد خروجه
    إلا أن لحظة خروجه هي أكثر لحظة مؤلمة لأنه لا راحة ولا سعادة بدون ألم وحزن

    عندما طُرِد خير البشر أجمعين صلى الله عليه وسلم من الطائف يلحقه الأطفال والكفرة بالأحجار
    ودميت قدماه وخرجت منهما الدماء
    تبع هذه المحنة منحة كانت هي من أجمل مامرت به صلى الله عليه وسلم
    الإسراء والمعراج

    هناك جانب مظلم في حالنا ولكنها بالتأكيد كلها ستنتهي بنهاية هذا العالم
    وهناك جانب مشرق في حالنا وهي بالتأكيد ستستمر لأن هذا الدين هو الذي اختاره الله تعالى لنا

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الردود
    12,645
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • منسقة مبدعة
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
      • نبض وعطاء
      • متميزة المقال الاجتماعي2008
      • سفيرة الدعوة
      • أفضل سفيرة لبلدها
      • صاحبة الذوق الرفيع
      • دانه متألقة
      • مترجمة مبدعه
    (أوسمة)
    ما شاء الله محاضرة رائعة
    تسلم ايديك حبيبتي ام خلودي

    اما المثال

    اخترت مثال صعب ههههههه
    لآن حال الامة الاسلامية صعب ايجاد مميزات فيه

    لكن ممكن القول بالقبعة السوداء

    حال الامة متردي و في تراجع
    متدهور و صعب الاصلاح و خطير -- جداا

    بالنسبة للقبعة الصفراء

    الا أن الخير في الامة الى يوم الساعة
    و لا زلنا نسمع الاذان و لا زالت المساجد عامرة بالمصليين و لو قلوا
    و لا بد أن يأتي اليوم الذي يخرج فيه جيل صالح قوي يعيد للآمة مجدها
    لو لم نكن نحن فمن بعدنا ان شاء الله

    كيف الحل ?


    أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه


مواضيع مشابهه

  1. الردود: 56
    اخر موضوع: 17-09-2011, 10:34 PM
  2. صيفنا إبداع: دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثانية }**متميز**
    بواسطة ام شبل الاسلام في نافذة إجتماعية
    الردود: 134
    اخر موضوع: 10-04-2011, 10:36 PM
  3. صيفنا إبداع: دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الأولى }# متميّز #
    بواسطة ام شبل الاسلام في نافذة إجتماعية
    الردود: 156
    اخر موضوع: 06-04-2011, 03:03 PM
  4. صيفنا إبداع: دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الرابعة }** متميز**
    بواسطة ام شبل الاسلام في نافذة إجتماعية
    الردود: 80
    اخر موضوع: 30-11-2010, 03:45 PM
  5. الردود: 3
    اخر موضوع: 24-02-2009, 08:11 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ