دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ام شبل الاسلام
    درة صيفنا إبداع 1432هـ - مجموعة العطاء بالنافذة الإجتماعية
    • Aug 2007
    • 3676

    صيفنا إبداع: دورة القـبعـات السـت لـلتفـكــيـر { المحــــــــاضرة الثالثة }**متميز**




    المحاضرة الثالثة :





    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواتي الكريمات ..
    محاضرة اليوم ستكون بمشيئة الله
    عن القبعة الصفراء والسوداء
    قبعتان مهمة جدا يندرج تحتها
    أسلوب تفكير خاص في وقت محدد بأوضاع محددة
    وعلى قدر أهميتها تكمن خطورتها
    قبعات اليوم متناقضتان من حيث زاوية التفكير
    لكنهما مكملتان لبعضهما في كثير من الأحيان
    والإفراط بواحدة يعني التفريط بالأخرى
    لذلك سأدمج بعض فقرات التطبيق العملي معاً
    لتتضح الصورة بشكل أكبر

    وكالمعتاد قبل أن نغوص في التفاصيل سنجدد الإتفاق:
    أنت يا غالية المخاطبة , لا تلتفتي هنا وهناك
    وشريط ذكرياتك يمر سريعا أمامك
    للبحث بجدية عن مواطن الخلل التي قد واجهتك
    ولتفادي ما قد يأتي في المستقبل



    إذا بسم الله توكلنا على الله ..




    القبعة الصفراء :
    الايجابية والفوائد

    بمعنى أنها تركز على :
    الجدوى والفوائد


    فهي تطرح هذه الأسئلة على مرتديها :
    . ما هي الفوائد؟
    · هل يمكننا تطبيق هذا المفهوم الجذاب؟
    · هل يمكن تعديل هذه الفكرة حتى تصبح قابلة للتنفيذ ؟
    · هل يمكننا تعديل النظام الحالي؟
    · تبحث عن الفوائد المرئية والكامنة


    أما النقاط الأساسية :
    · تتطلب بذل بعض الجهد
    · اقل تلقائية مقارنة بالقبعة السوداء
    · تشجع الأفكار الإبداعية والمبتكرة


    مزايا وخصائص القبعة الصفراء :
    ارخص , أسرع , ابسط , المتانة
    بمعنى أنها لا تكلف صاحبها شيئاً

    تستخدم القبعة الصفراء في المواقف التالية:
    · لدى طرح فكرة جديدة
    · عند حدوث تغيير أو تعديل أساسي
    · عندما ينظر إلى فكرة ما بأسلوب سلبي


    قد تحتاجين استخدام القبعة الصفراء في بداية تسلسل التفكير:
    للبحث عن المزايا أولاً
    ولتستكشفي قيمة اقتراح أو فكرة ما
    أو لتجنب عناء البحث عن معلومات إذا لم يوجد فوائد بائنة للفكرة
    وتستخدم قبل القبعة السوداء التي تركز على السلبيات
    إذ أن السلبيات قد تحجب الايجابيات
    وسنتطرق للقبعة السوداء بإسهاب أكثر بإذن الله


    وقد تستخدام القبعة الصفراء في وسط تسلسل التفكير:
    وذلك لإيجاد الفوائد في مقترحات القبعة الخضراء
    والتي سنسهب ايضا في شرحها قريبا بأذن الله
    البحث عن قيمة إضافية بعد استخدام القبعة السوداء


    بانسبة للزمن المحدد فكما اتفقنا هي كغيرها من القبعات




    · يسمح بثلاث إلى أربع دقائق لكل قبعة
    · أعلن الوقت المحدد لكل قبعة
    · يجوز تمديد الوقت إذا توالت الأفكار المقترحة

    طبعا عدا القبعة الحمراء يسمح لها بثلاثين ثانية كحد أقصى





    هذه أهم النقاط المتعلقة بالقبعة الصفراء

    وسنبحر الأن أكثر في تفاصيلها وبالأمثلة من أرض الواقع
    حتى تتضح الرؤية أكثر..
    مرتدي هذه القبعة يفكر بإيجابية ويبحث عن الميزات فقط
    إنه متفائل ومستعد للتجريب



    يُركز على احتمالات النجاح و يُقلل احتمالات الفشل
    وعندما تطرح فكرة للنقاش فإنه لا يبحث إلا عن فوائدها
    إنه لا يستعمل المشاعر و الإنفعالات
    بوضوح بل يستعمل المنطق بصورة إيجابية .
    يهتم بالفرص المتاحة و يحرص على استغلالها .






    هكذا هو المؤمن مشرق متفائل محسن الظن
    بربه ولا عجب فحاله كله خير
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ،
    وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته
    سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته
    ضراء صبر فكان خيراً له".
    رواه مسلم.

    أتعلمين كيف يكون هذا ..؟؟
    المؤمن يرتدي القبعة الصفراء رضى بالقضاء والقدر
    لأنها خير معين ليتصبر في هذه الدنيا على ما قد يصيبه
    فالصبر على المصيبة والصبر على الطاعة والصبر
    عن المعصية لا يكون إلا بالقبعة الصفراء
    فلا يرى مرتديها إلا الجانب المشرق من كل ما يمر عليه

    التفكير بالقبعة الصفراء يحتاجه المؤمن كثيراً
    خاصة بعدما يرى الجوانب السلبية لموضوع ما
    يعيد النظرة من جوانبه الإيجابية للتتزن الصورة
    أكثر فتساعده في اتخاذ القرار المناسب

    وقد تختصر له الطريق بدلاً من جمع المعلومات
    الخاصة لفكرة ما يرى إيجابياتها أولاً فإن أقرها
    يكمل المشوار ويشرع في الفكرة بالتسلسل المنطقي

    كأني بك يا غالية تحدثين نفسك أنها الأفضل
    وقد عزمت النية أن ترتدينها .
    لكن أقول لك على رسلك

    فالإكثار منها أو تعدى الوقت المحدد يعتبر
    تهور لأنها تجلب المتاعب لصاحبها
    بل في بعض المواقف يجب عليك خلعها .



    في فترة الشباب يُكثر المرء من ارتداء القبعة الصفراء
    فإن تلازم هذا مع إصرار وعدم الإستفادة من خبرات
    الأخرين فإنها تورد صاحبها المهالك



    فكم فتاة فاتها قطار الزواج وهي تمنى نفسها بالحصول
    على شهادات عليا للتتفاجئ يوم لا ينفع الندم بأن
    وجود الأبناء لا يقدر بثمن
    قد تكون تلقت قبل هذا التحذير بخطر قادم لكنها
    أسهبت كثيراً في استخدام القبعة الصفراء لتحصد
    نتيجة قرارها بعد حين


    فترة الخطوبة والتي مع الأسف تطول في كثير من الأحيان

    ترتدي الفتاة القبعة الصفراء وتخرج بحرية تامة مع ذلك
    الرجل الذي لازال أجنبي عنها لأنها لاترى إلا إيجابيات
    الفكرة متفائلة بحياة زوجية سعيدة ومستعدة لأي
    فكرة يطرحها خطيبها
    وهنا قد تقع محاذير شرعية لا تحمد عقباها


    يتأخر الموظف عن موعد الدوام :
    فيتعطل المراجعين وتقل كفاءة العمل في تلك المؤسسة
    وبكل استهتار نجد أن الموظف ارتدى القبعة الصفراء
    وأسهب كثيراً فيها , لم يرى إلا الجانب المشرق في فكرة
    النوم والسهر والتأخر عن مواعيد الإنضباط
    الميزات هنا هي الراحة البدنية



    إعطاء الابناء الحرية التامة بلا رقابة ولا قيود
    ثم يتفاجئوا بخبر كالصاعقة ..!!
    ابنهم مدمن مخدرات أو انخرط في وحل الرذيلة
    هل تتوقعين أنهم يريدون تلك النهاية لفلذة الكبد ..؟؟
    بالطبع لا ..!!
    لكنهم ارتدوا القبعة الصفراء وطال زمن التفكير بمقتضاها



    إذاً الإكثار والإسهاب في استخدام القبعة الصفراء أو تجاوز الزمن المطلوب
    يولد الإستهتار والتهور والتسويف وهذا أصبح جلياً واضحاً في
    حياتنا اليومية بل وعكس على مجتمعنا المسلم شيئاً من اللا مبالاة
    والتخلف كثيراً عن ركب التطور والتقدم والحضارة ..


    أما عدم استخدامها في وقتها المناسب
    يؤدي إلى التشاؤم والنظرة السوداء للحياة مما
    يقودنا نحو الإنهزامية وفوات الكثير من الفرص
    وهذا يعني أنك استخدمت التفكير بطريقة
    القبعة السوداء
    وهي ايضاً في غير موضعها تورد المهالك.


    ولتكتمل الصورة سنتعمق بمشيئة الله في القبعة السوداء ..










    القبعة السوداء:
    هي قبعة الحذر, المخاطر, المصاعب

    تركز الإنتباه على :
    · التفكير غير المناسب : الخبرات , الحقائق , الأنظمة , القيم .....
    · الأخطاء
    · المشاكل الأساسية
    · غلطات المنطق

    النقاط الأساسية للقبعة السوداء :
    · قد توفر معلومات في بعض الأحيان والتي قد تتوافر بواسطة القبعة البيضاء
    · لا تلجاء إلى حل المشاكل التي تظهر تحت القبعة السوداء فورا بمجرد ذكرها
    · قبعة لها ذات قيمة وفائدة وضرورية
    · تمنع وقوع الغلطات السخيفة
    · تعري وتبين الصعوبات
    · تسبب مشاكل جمة إذا زاد استخدامها


    تستخدم القبعة السوداء في المواقف التالية:
    · عندما دراسة مشرع أو فكرة ما
    · عندما تبدو فكرة ما جذابة
    · بعدما تتعرف القبعة الصفراء على المزايا والايجابيات
    · عندما يحدث تغير في البيئة المحيطة


    تستخدام القبعة السوداء في وسط تسلسل التفكير:
    بعد القبعة الصفراء لتحدد المتاعب المتوقعة


    والسؤال الذي يتردد دوما على مرتدي القبعة السوداء :
    هل كل شيء على ما يرام؟



    بانسبة للزمن المحدد فكما اتفقنا هي كغيرها من القبعات




    · يسمح بثلاث إلى أربع دقائق لكل قبعة
    · أعلن الوقت المحدد لكل قبعة
    · يجوز تمديد الوقت إذا توالت الأفكار المقترحة






    وكالمعتاد نشرح كل قبعة كنقاط ليحين دور الغوص
    أكثر في مضمونها
    فحياك الله يا غالية إقتربي بكل حذر ..






    القبعة السوداء تعني الحذر والخوف والتفكير
    في الأخطار والخسائر المتوقعة
    من يرتديها لا يتفائل باحتمالات النجاح
    لأنه يركز على التجارب الفاشلة والعوائق المحتملة
    إنه ينتقد دوماً الأداء ويستعمل المنطق الصحيح
    و أحياناً الغير صحيح في هذا


    في ظاهر الأمر ارتداء هذه القبعة يوحي بالتشاؤم
    لكنه أمر مطلوب عند اتخاذ القرار
    وفي ظل التفكير المنطقي نحتاج ارتداء القبعة السوداء
    في الوقت و الزمن المحدد
    وهي تساعد مرتديها من تقليل احتمالات الأخطاء
    والحمد لله على نعمة الإسلام الذي ارتقى بالمؤمن
    ليكون حذر لا يلدغ من حجرٍ مرتين لأنه فطن كيِس
    قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
    « لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْنِ »


    وكما ذكرت في بداية المحاضرة تداخل القبعيتن بشكل
    كبير يجعل الإفراط بواحدة تفريط بالأخرى


    فالإخفاق في ارتداء القبعة الصفراء بالتقصير يدل على
    أنك استبدلتيها بالسوداء في الوقت الغير مناسب
    وهذا يرسم مسارك في الحياة بتوجس وحذر زائد يقتل
    الإبداع بل قد يضفي عليك التسليم بالوضع الراهن فلا
    تقدم متوقع منك حينها ولا إنجاز


    وما التخوف الزائد من العين والسحر إلا إحدى ثمار
    التفكير بطريقة القبعة السوداء في الوقت الغير مناسب
    أو بتجاوز الزمن المحدد
    وأخشى أن يتجاوز هذا الأمر الحد المعقول ليصل
    المرء لدرجة سوء الظن بربه فيخسر الدنيا والآخرة
    يقول الحق سبحانه وتعالى في حديثه القدسي:
    "أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله".. رواه مسلم


    الشك وسوء الظن بالأخرين
    ايضاً هو من نتاج التفكير بطريقة القبعة السوداء في غير موضعها
    لكن القرآن أوقف ذلك الباب بعدم قبول الظنون ما لم تزود بالمعلومات
    اللازمة والحقائق الثابته قال تعالى:
    يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ... الآية
    و قال جل في علاه :
    يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا
    قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
    فالحياة الزوجية تكاد تنهار في كثير من بيوت المسلمين
    بسبب الارتداء الخاطئ للقبعة في كثير من المواقف



    تضييق الخناق على الطفل في لعبه هنا وهناك
    تخوفاً عليه من المخاطر المحتملة والأمراض المعدية
    ما هو إلا تفكير بطريقة القبعة السوداء ولكن بتجاوز الزمن المحدد
    ومع الأسف فإنها قد تقتل إبداع طفلك و تقلل من نسبة ذكاءه
    وتضيق نظرته للحياة بعدما كانت بحجم الكون مشرقة ومضيئة


    الحذر الزائد على الابناء من رفقاء السوء
    ومراقتهم الدائمة تورث ضعف الشخصية والتفكك
    الأسري وانعدام الثقة بين كل الأطراف


    هذا فيض من غيض يا أخيه
    فاحذري أن تتخذي قرار بما تمليه عليك تلك القبعة




    دور المحاكمة الأن :



    ما رأيك الأن ألا تتفقي معي بأنك مخفقة بلا شك ..؟؟
    فأنت إما ترتدين القبعة الصفراء دوماً أو السوداء باستمرار
    بل وتتجاوزين الوقت المحدد
    بمعنى أن شخصيتك وطبيعتك تملي عليك طريقة
    التفكير لا الموقف الراهن ..!!
    فإن كنت ذات إبتسامة مقبله دوماً على الحياة فأنك كذلك
    مع المواقف لتقعي في الهفوات والأخطاء
    و كنت أقرب للتشاؤم والحذر فإنك كذلك مع ما يواجهك
    مما يفقدك الإقدام وحب المحاولة واستغلال الفرص و...و..

    لا يا غالية ما هكذا يكون الاحتراف في التفكير
    لا ينبغي أن تملي عليك طبيعة شخصيتكالتصرف
    المناسب فتذهب بك هنا وهناك
    إنما التفكير السليم المنطقي هو الذي يحدد نوع
    تفاعلك مع المواقف المختلفة






    كوني منصفة في وصف الصورة
    وانظري للموقف بشكل أوسع وبجميع جوانبه
    وقولي نصف الكوب ممتلئ والنصف الأخر فارغ
    امسكي العصا من المنتصف فلا تفاؤل مفرط باستمرار
    ولا نظرة سوداوية تلازمك
    و تذكري قول الله تعالى :
    (و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم، و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم،
    و الله يعلم و أنتم لا تعلمون) البقرة ( 216 )







    هيا تقدمي خطوة أخرى يا غالية للأمام وبإشراقة المؤمن الفطن الحذر
    سدي ثغرتك الثالثة والرابعة التي تعيقك من احتراف التفكير
    تحكمي بأفكارك ووجهيها بالإتجاه المناسب
    فلا أفراط ولا تفريط .



    والمفاجئة المقدمة اليوم


    تدريب واحد للقبعتين ..








    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها





    تذكري :

    القبعة الصفراء تبحث عن المزايا والإيجابيات
    والقبعة السوداء تركز على المخاطر والحذر

    التعديل الأخير تم بواسطة إنجــــــــي; 05-10-2010, 03:00 PM. سبب آخر: ........
  • Samya
    كبار الشخصيات
    • Jun 2010
    • 6552

    #2

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

    ماشاء الله عليك اختى الغاليه
    النقاط واضحة تماما فى محاضرتك
    جزاك الله خيرا
    و أتم الله أجرك


    ناتى الان للمطلوب

    من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
    أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها





    كل يوم تتحجب العديد من النساء و الفتيات
    كل يوم يزداد عدد المصلين فى الجامع
    كل يوم يزداد عدد المصلين لصلاة الفجر ان كان فى البيوت او فى الجوامع
    كل يوم ينتشر الوعى الديني اكثر فى صفوف الشباب و المراهقين و حتى الكبار
    كل يوم يحرص العديد على اتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
    كل يوم يزداد الحرص على تطبيق شرعنا خصوصا بين الشباب

    كل يوم هناك حرب بين العلمانين و الحجاب
    كل يوم هناك حرب بعض اللائكيين و اللحي
    كل يوم هناك اغلاق للمساجد باى حجه
    كل يوم هناك تضييق على الموظفين المسلمين بحجة محاربة الارهاب
    كل يوم هناك تشجيع على التبرج و السفور بحجة تحرير المراة
    كل يوم هناك مطالبة بترحيل المسلمين اينما كانوا
    كل يوم لا يوجد وظيفه للمحجبة

    هذا ما استحضرنى الان
    ان شاء الله اكون قد وفقت لذلك


    الحـــمد لله
    ()

    تعليق

    • عفوك إلهي أرجو
      كبار الشخصيات
      • Jun 2009
      • 6353

      #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      آه آه آه
      يام شبل الإسلام لقد لمستي الجُرح

      فالذي يرى واقع الأمة الإسلامية اليوم ويرى تلك الندبات والجروح التي أصيبت بها , لسوف يألمُ لحالها
      يرى تلك الصرعات والحروب المتتالية التي تصيبها , التي لم تأتي إلا بسبب المنافقين الذين نسبوا أنفسهم للمسلمين , و ما أستغرب منه لماذا الألسن أصابها الخرس وأغمضت الأعين عن هؤلاء الخونة ؟؟؟

      ومهما حاولت أن أصف جروح الأمة لن يكفيني الوقت , فماذا أكتب جرح فلسطين ,أم الشيشان , كوسوفا , البوسنة , أفغانستان , العراق , والآن الصومال
      وأمتي تشكو حالها لأبنائها الذين تخلوا عنها , لا أدري لماذا ؟؟؟
      هل بسبب كثرة المشاهد المؤلمة التي نشاهدها على شاشات التلفزة وفي الصحف
      تبلد الإحساس.

      ولكن

      لابد علينا من حسن الظن بالله وأن النصر قادم ياأمتي
      قال تعالى: (( وكان حقًا علينا نصر المؤمنين ))

      فمهما أصيب أمتي من جروح سوف تنهض في قوةً وعزيمة أقوى من قبل , وهذا ما هو مشاهد في تاريخ الأمة الإسلامية.


      لا أعلم ام شبل الإسلام أن كنت وفقت في الإجابة أم لا
      ولكن أعذرين فالسؤال أثر فيني
      أسعدكِ الله في الدارين
      التعديل الأخير تم بواسطة عفوك إلهي أرجو; 04-10-2010, 11:46 PM.

      أحاديث الجنة تغريني ,,,,,, تبكيني شوقًا لأعنابها وخمرها
      ربي حلم الجنة يتفاقم بداخلي ,,, فارزقني إياها ومن أحب يا الله




      ​​











      .
      .

      تعليق

      • خزامى المدينة
        تاجرة
        • Nov 2006
        • 4922

        #4
        من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
        أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
        انني ارى فجرا صادقا يلوح في الأفق ..
        انني ورغم ما يحدث .. ارى جيلا وصحوة ستمسك غدا زمام العالم ..
        ارى تمسكا ورجوعا الى ديننا الاسلامي القويم وخصوصا في جيل الشباب مما يؤهلهم لقيادة العالم كما كنا سابقا ..
        برغم الالم هناك قوة خفيه مصدرها الايمان ترهب العدو ..

        ومع هذا اخيتي : فانني ارى مناظر واحوال لا تسر العين .. فهناك اجسادا تمزق واطفالا تذبح برائتهم وفتيات ترثين حالهن .. واموال تهدر في غير نفع . لكن الى الله المشتكى فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ..

        بارك الله فيك ووفقك اخيتي




        خزامى المدينة

        اهلا بكم في متجر خزامى شوب

        للملابس الراقيه والشنط والاحذية

        والصابون المغربي التقليدي والافريقي وزبدة الشيا

        وتوزيعات الأفراح والمناسبات

        فحياكم الباري
        عن طريق الواتس (
        للجادات الله يرضى عليكم
        0583878200

        عن طريق موقع الالكتروني ( متجر خزامى شوب )
        أو عبر صفحة المتجر في الفيس بوك

        أو عبر صفحة تويتر

        تعليق

        • ماماحميدة
          صاحبة القلب الحنون
          • Sep 2005
          • 7273

          #5


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


          غاليتي ام خالد

          الله يعيطيك الف عافية وسؤال اليوم صعب علية ان ابوح
          بما يؤلمني لحال امتنا الاسلامية
          من مشرقها لمغربها وللاسف الامة اليوم بحالة استسلام وتراجع
          وضعف جعلها تسلم للامر الواقع والغرباء يقوتهم وجبروتهم وضع اليد
          على خيرات ارض المسلمين واستغلوها وشدوا شبابنا
          وبناتنا بفكرهم وعلمهم ونحنوا الاسلام نضع ايدينا مكتوفي الايدي
          واليوم الجيل الحالي من المسلمين يضعوا قبعات صفراء وتبهرهم المظاهر
          وحياة الترف المزيفة ولا يفكروا بمصير الامة الاسلاميه
          والى اين سائرون ان استمروا بغفله عن التفكير بالمخاطر
          التي تنتظرهم ,
          وللاسف اراضيتا مباحه امام اي عدوان غاشم واكبر دليل غزه ووجنوب لبنان
          والعراق وغيرهم مناراضي المسلمين
          وللاسف نحن بحاجه لقادة وابطال أمتال خالد ابن الوليد وعظماء المسلمين
          ومن بعدهم قادة رفعت شئن الاسلام
          ان اعداء الاسلام اليوم يفرحوا بانتصارهم والسبب تراجع المسلمين وضعفهم
          والتبعية والتفاخر بحياة الترف ولا يفكروا بمصلحة الامه

          هم بحاجة للباس قبعه سوداء لعلهم يصحوا من غفلتهم ولا تغرهم الدنيا
          لبخسروا الامة لا سمح الله
          واملي بالله ان نعود للاسلام هيبته ورجاله التي لا تلهيهم حياتهم عن اخرتهم
          وهم اليوم لا يحلون من الاسلام الا اسمه
          وان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
          ((قال الله تعالى*الم ترى الى الذين يرعمون أنهم أمنوا بما أنزل أليك
          وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت ةقد امروا ان يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضللا بعيدا وأذ قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول رايت
          المنفقين يصدون عنك صدودا*
          وما ادعوا الا بالتوفيق والله وعد عباده بالنصر *وأن يتصركم
          الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده

          والله ياام خالد حال امتنا لا يسر الله يغير الحال ويصلح الجميع

          جزتك الله كل خير

          تعليق

          • زمن العجائب
            النجم الفضي
            • Jan 2009
            • 1864

            #6
            ماشاء الله عليك تقدمي فانت الافضل في نظري على طرح هذه الدورة
            من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
            أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
            الامة الاسلامية تكون بخير عندما تتمسك بكتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
            عدد المسلمين في جميع انحاء الارض بدا بالتزايد وهذا يفرحني ممايزيد في عدد المسلمين
            ورغم الاوضاع المؤلمة انظري للمسلمين وقت الحج اعداد هائلة تاتي من كل فوج وهذا مايفرحني لانه هذه الملاين من الحجاج تزرع الخوف في نفوس الكافرين واعداء الامة الاسلامية وكانها تنذرهم من الاقتراب نحو المسلمين
            وام الاوضاع الداخلية للمسلمين فاظن ان بها شئ من التفكك ولاسيما عندما بدا الشباب بالتقليد الاعمى للغرب ويلعبون ويلهون وهم في صحة وامان ولكن لو نظرنا الى الاوضاع في فلسطين العراق هل يسر المنظر بعد مادمرت الحروب كل شي
            هل ينعمون بالامان والرخاء مثل باقي الدول ؟ لاء
            وادعوا الله لهم بالهداية والصلاح ونكون كالبنيان المرصوص يشد بعضنا بعضا كما في الحديث
            وشكرا اتمنى انني وفقت في الاجابة
            التعديل الأخير تم بواسطة زمن العجائب; 05-10-2010, 08:18 AM.

            تعليق

            • درة السنة
              كبار الشخصيات
              • Apr 2004
              • 5620

              #7
              بارك الله فيك اختى ام شبل الاسلام محاضره رائعه كروعتك والاجمل تطبيقك لاامثله من القران والسنه جزاك الله خيرا ولى عوده باذن الله فى تطبيق الواجب



              اغتيال الحرية ... انتهى

              عذرا سيدنا يوسف ..
              فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..
              وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..
              وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..
              اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..
              ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل ..
              "فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"

              تعليق

              • zineb gharbia
                كبار الشخصيات
                • Dec 2007
                • 13440

                #8
                أختي الغالية أم شبل الإسلام جزاك الله خيرا
                على الشرح الضافي لخصائص القبعتين
                وتطويعهما لاستيعاب أحوالنا
                واعتماد أدلة دينية لتسهيل استيعابها
                لكن المثال الذي اخترت صعب جدّا
                ولا يمكن إلّا أن تغلب عليه القبعة السوداء


                لكن

                استجابة لمتطلبات التمرين

                سألبس القبعة الصفراء وأقول :
                إن الأمة الاسلامية بخير ما دامت أعداد المسلمين في تزايد
                والمساجد مليئة بالمصلين

                ووفود الحجاج تتضاعف كل سنة
                والإحسان يسد ثغرات التنمية حيث لا يمكن أن يموت مسلم جوعا
                وبجواره مسلمون
                وبأن هناك صحوة دينية خصوصا في أوساط الشباب


                لكن ،

                وهنا ألبس القبّعة السوداء :
                الأمة الإسلامية مغلوبة على أمرها ،
                يتحكّم فيها ألدّ أعدائها وينشرون البغضاء والفتن
                بين أبناء الأمة تسود الأحقاد والعداوات
                وأكثر شباب الأمة منساق خلف الموضات الهدامة فاقد هويته .
                وسلوك بعض المسلمين في الحج يعطي عنّا صورة سيئة جدّا : قوم فوضويون أنانيون ...




                {اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}






                تعليق

                • ابنة الشهيدة
                  النجم الفضي
                  • Feb 2007
                  • 1589

                  #9
                  أختي لقد اخترت أفضل مثال يوضح استخدام القبعتين الصفراء والسوداء
                  فحال المسلمين يوم يبكي ويسعد

                  بينما زاد عدد المحجبات في العالم زاد دعاة السفور والذين يحاربون الحجاب
                  بينما زاد عدد المصلين في المساجد زاد عدد الذين يطالبون بإغلاقها كونها بؤرة للإرهاب
                  في الوقت الذي يخاف العالم ويهاب المسلمين ويخشى غضبهم صار العالم أيضا يعتقد أنهم ضعفاء ويسهل اللعب بهم
                  إن الأحداث التي مررنا بها في العشر الأعوام الأخيرة تشهد كم عانى المسلمون وكم تم أذيتهم ولكنها أيضا شهدت إسلام الكثيرين وشهدت زيادة في قوتهم
                  كما أنها شهدت حملة الغرب على الإرهاب الموجهة للمسلمين شهدت أيضا دعاية وإعلان من الغرب أنفسهم عن الإسلام الذي لم يسمع به الكثيرون وكان سببا في إسلام الكثيرين منهم
                  كما رأينا الكثير من أبنائنا يموتون وهم تحت تأثيرالمخدرات رأينا أيضا الكثيرين يموتون وهم ساجدون
                  إن هذا الخناق والألم والموت والحزن الذي شعرنا به في آخر عيد ليبشر بأن الصبح قريب وأن الظلمة الشديدة من الليل بداية لمولد فجر جديد جميل
                  في بعض الأحيان عندما ابكي حالنا أتوقف وافكر أننا منتصرون بوعد نبينا صلى الله عليه وسلم لنا فافرح
                  كل يوم يولد ممثل ومغني جديد وكل يوم يولد حافظ قرآن

                  إن حالنا اليوم لهو حزين وكئيب ولكنه يحمل بين جوانبه أمل بأنها بداية النهاية
                  فمع الألم يقترب المسلم من ربه
                  ومع التشهير والتشويه بالإسلام والمسلمين إشهار بعدل وسماحة وروعة الإسلام

                  حالنا اشبه بالحامل التي قاربت على الولادة، فكلما زاد الألم والطلق كلما شعرت بقرب مولد طفل سيكون قرة عينها وأنها ستنسى هذا الألم بمجرد خروجه
                  إلا أن لحظة خروجه هي أكثر لحظة مؤلمة لأنه لا راحة ولا سعادة بدون ألم وحزن

                  عندما طُرِد خير البشر أجمعين صلى الله عليه وسلم من الطائف يلحقه الأطفال والكفرة بالأحجار
                  ودميت قدماه وخرجت منهما الدماء
                  تبع هذه المحنة منحة كانت هي من أجمل مامرت به صلى الله عليه وسلم
                  الإسراء والمعراج

                  هناك جانب مظلم في حالنا ولكنها بالتأكيد كلها ستنتهي بنهاية هذا العالم
                  وهناك جانب مشرق في حالنا وهي بالتأكيد ستستمر لأن هذا الدين هو الذي اختاره الله تعالى لنا

                  تعليق

                  • إنجــــــــي
                    كبار الشخصيات
                    • Aug 2006
                    • 12645

                    #10
                    ما شاء الله محاضرة رائعة
                    تسلم ايديك حبيبتي ام خلودي

                    اما المثال

                    اخترت مثال صعب ههههههه
                    لآن حال الامة الاسلامية صعب ايجاد مميزات فيه

                    لكن ممكن القول بالقبعة السوداء

                    حال الامة متردي و في تراجع
                    متدهور و صعب الاصلاح و خطير -- جداا

                    بالنسبة للقبعة الصفراء

                    الا أن الخير في الامة الى يوم الساعة
                    و لا زلنا نسمع الاذان و لا زالت المساجد عامرة بالمصليين و لو قلوا
                    و لا بد أن يأتي اليوم الذي يخرج فيه جيل صالح قوي يعيد للآمة مجدها
                    لو لم نكن نحن فمن بعدنا ان شاء الله

                    كيف الحل ?


                    أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه

                    تعليق

                    • نسائم الحدائق
                      عضو نشيط
                      • Oct 2009
                      • 227

                      #11
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      عزيزتي الفاضلة / أم شبل الإسلام ....... شكرا علي عطاءك المتميز والمثمر
                      وبالرغم من صعوبة الموقف المطلوب لتحليل الوضع بإستخدام القبعة الصفراء والقبعة السوداء معا وإسقاطهما علي حال الأمة الإسلامية المؤلم اليوم من مشارقها لمغربها إلا أننا جميعا لا يعتصر قلوبنا إلا الألم والحزن من أول وهلة في كل شئ وعلي كل شئ في حياة الفرد البسيط- في حياة القائد المتخاذل في واقع الأمة الفقيرة وأيضا في بذخ الأمة الغنية في حروب الطاغي لسبل الحياة من الضعيف وفي صراع الأخوة علي الشئ الزائل ، وكل هذه الصور التي هي جزء وليس الكل مما جال بخاطري الأن تتواجد في كل بقعة ومكان وليس في جزء دون الأخر.
                      فلو تفكرنا من منطق القبعة الصفلراء ..... يجب أن نغرس الأمل بأن الله دائما في عون عبده إذا صدق فيجب أن نصدق الوعد والعهد بأن أكون أنا البداية بأن أغرس وأزرع القيم الجميدة وأنشأ نبت يستطيع غدا أن يعامل ويتعامل بتعاليم ديننا في كل شئ وليس جزء منه فمالا يؤخذ كله لا يترك كله .... فدائما إبدأ بنفسك تري من حولك يتأثرون بك أبناء زوج أخوة كلنا نؤثر في سلوك بعضنا فيجب ان أتمسك بالإيجابية وأقاوم السلبية في كل شئ والله المستعان.
                      ولو تفكرت بالقبعة السوداء ..... أسعي من خلالها للتعمق في نظرة الأمور التي أهدف لتنفيذها (منزلي - عملي ) وأحدد السلبيات وأتفكر في كيفية تحويل السلبية والنظرة التشاؤمية إلي إيجابية مع عدم التغافل عنها وعن وجودها حتي أستطيع وأكون علي يقظة مستمرة لمخاطرها .
                      هذا ما بداخلي ..... وهذا هو ما يعطيني الدافعية القوة للإستمرار والمسيرة بالرغم مما بداخلي من ألم وما يحيط بي من سلبية ، مع ضورة الإيمان بأنه لا يمسح أو يزيل ألمي إلا يدي حتي لا انتظر العون من الأخرين بل ألتمس العون من الله
                      أعاننا الله وكان دوما بجانبنا اللهم أمين.

                      تعليق

                      • أرق من الرقه
                        زهرة لا تنسى
                        • Feb 2010
                        • 4016

                        #12
                        من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
                        أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها

                        سوداء
                        في فلسطين حربهم ومعاناتهم من اليهود

                        الحرب القائمه بين السنه والشيعه
                        فيضانات في باكستان وغيرها
                        فقر بعض البلاد الاسلاميه


                        صفراء
                        لكن النصر قادم كما وعدنا ربنا

                        يجب تكاتف المسلمين مع بعضهم

                        و بلاد المسلمين ايضا تطورت علومهم
                        الان اصبح ابناء المسلمين منهم المخترعين
                        ومنهم الاطبه البارعين الذين يتمنونهم الكفره
                        ايضا بنات المسلمين
                        اصبحنا مثقفات وواعيات
                        حلت بعض المشاكل بين الدول الاسلاميه




                        شكرا لك غاليتي محاضره ممتعه
                        التعديل الأخير تم بواسطة أرق من الرقه; 05-10-2010, 04:46 PM.
                        حبي لكن آل لكــــــ

                        تعليق

                        • هاجر الاسلام
                          عضو جديد
                          • Aug 2010
                          • 30

                          #13
                          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                          بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك شرح رائع وبسيط
                          وكمان بتفيدينا أكثر بالامثله اللي بتجيبيها لاتتعلق فقط بموقف معين
                          فأنت تأتين بموقف للموظف وأيضا للطفل وايضا للبيت
                          بارك الله فيك وربنا يوفقك دايما ويسعك كما أسعدتينابهذه الدوره
                          من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
                          أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها


                          موفقه في السؤال لما يواكب الاحداث التي تجري وأنا بالفعل كنت بتناقش أنا وأخوتي في هذا الموضوع وفي نقاشي لهم قلت لابد من رجوع الامهات إلي البيوت لان الام في البيت هي الاساس الذي يبني عليه كل شيء فإذا فقد الاساس سيقع البناء فالام مدرسه إذا أعدتها أعدت شعب طيب الأعراق و لكي تعلم أبناءها من الصغر التوحيد وحب الله وأخلاق الإسلام الساميه
                          طولت عليكي
                          أما أجابتي علي السؤال
                          بارتدائي القبعه الصفراء
                          الحمد لله المسلمين في إزدياد وحقيقه ذالك ما نشهده من الحروب التي تقام ضد المسلمين وما هي إلي حقد دفين وغيره من الإسلام فمنهم من غيظه يقوم بحرق المصحف فهل حرقه ماذا يعني له حرق اوراق فالمصاحف محفوظه باذن الله في صدور رجال ونساء وأطفال المسلمين ومنهم من قام بالتعدي علي أم المؤمنين حبيبه رسول الله صلي الله عليه وسلم وهي أمنا وكتير من البنات لبست حجابها لما قاموا به من تعديومنهم من قام بحفظ سوره النور فكل ما يعملوا شيء ضد الاسلام فأن الشباب يستيقظ من الغفله التي كان بها والحمد لله نشهد في هذا العصر ما لم نشهده من قبل فكان قديما البرامج الدينيه تعرض في رمضان وفي اوقات محدده لكن في هذه الايام الحمد لله فكثير ما أفتتح قنوات إسلاميه تحافظ علي بيوتنا من دمار العري اللي يتعرض له من فتح هذه القنوات ربنا يبارك في هذه القنوات الرحمه والناس والمجد والحافظ والحكمه فالأن سهلت علينا تعلم العلم الشرعي من هذه القنوات فهي الان في بيوتنا بفضل الله فأن الامه مرضت ولكنها ما ماتت
                          بارتدائي للقبعه السوداء
                          أستمرار الاحتلال في فلسطين وسيطره اليهود علي الاقصي يصيبنا بالحزن
                          وكذالك غفله شباب الأمه عما يدور من الاحداث التي تصيب الامه
                          والأخلاق السيئه اللي إنتشرت في الشعوب العربيه

                          تعليق

                          • * شهدوده *
                            كبار الشخصيات
                            • Jan 2009
                            • 12298

                            #14




                            من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :
                            أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها



                            تذكري :

                            القبعة الصفراء تبحث عن المزايا والإيجابيات
                            والقبعة السوداء تركز على المخاطر والحذر


                            وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

                            ماشاء الله فهمت المحاضرة من الوهلة الأولى
                            كانت سهلة جدا في الفهم لكن صعبة جدا في التطبيق
                            تحليل الوضع الحالي ووضع إيجابياته وسلبياته ليس أمرا سهلا
                            لان لو كان الأمر يفسر بالإيجابيات والسلبيات لكانت المشاكل انتهت
                            إختيـــــــار لمثـــــــال صعب جـــدااااا

                            الحمد لله الذي هدانا لطريق الخير وندعوه دائما لهدايتنا للصراط المستقيم
                            أم شبل... أم شبل ... ماعاسايا أقول لكي
                            المسلمون والمسلمات في جميع أنحاء العالم محفوظين من الله تعالى
                            بإذنه وبفضله نتغلب على أصعب الطرق
                            ولكن.. لكن المشكل برأي يبدأ من الأساس أي من داخل الأسرة
                            لو كانت الأمة العربية موحدة لكان الحال حال ثاني
                            وللأسف نحن نتبع الدين بأنانية جدا
                            كل واحد يرى نفسه يصلي ويصوم وبناته متحجبات خلاص يكتفي
                            مجتمعنا حاله اليوم بأيدينا كلما فتحنا يدنا لدنيا فتحت لنا هي بعشرة أمثالها
                            رأينا انتشار للإسلام في القرن الأخير بشكل كبير جدا
                            جوامع ماشاء الله حتى في بلاد الغرب
                            متحجبات يصلنا لأعلى مراتب
                            صوتنا صوت الإسلام يسمع في كل بقعة من الأرض
                            دعاة الإسلام ماشاء الله عليهم مش مقصرين
                            و .... و .... و .....الكثير من الأمثلة
                            بالمقابل دخول التكنولوجيا لبيوتنا بالطريقة الخاطئة مما سهلت لغرب
                            اللعب بعقول أبنائنا والإستحواد على أفكارهم وينسو الجهاد في سبيل الله
                            أصبح الجهاد مقتصر على من عنده الحرب في أرضه فقط
                            والباقي يتفرج من البعيد في الأخبار ويقول لا حول ولا قوة إل بالله
                            السماح للمسؤولين في الأراضي العربية بدخول الممنوعات
                            وعمل نفسهم أنهم لم يرو هذا
                            نجد في بلاد عربية فتحين محلات شرب الخمر عاااااااادي جدا
                            بحجة التقدم والتطور وألي عايز يتقي الله .. مش ماسكينه من إيده...

                            والله الكلام كثير جدا في هذا الموضوع إخترتي مثال
                            واسع جدا ويكثر فيه الكلام غاليتي

                            المهم القبعتين جميلتين كثيرا وفهمه رائع وأجمل
                            بارك الله فيكي وحفظكي الله ورعاكي
                            أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ

                            تعليق

                            • قرب
                              النجم الفضي
                              • Nov 2008
                              • 1811

                              #15
                              من واقع تفكير القبعة الصفراء والسوداء اطرحي ملاحظاتك بما يتعلق بــــ :

                              أوضاع المسلمين المؤلمة في مشارق الأرض ومغاربها
                              ]

                              تذكري :

                              القبعة الصفراء تبحث عن المزايا والإيجابيات
                              والقبعة السوداء تركز على المخاطر والحذر

                              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
                              جزيت خير أم شبل الأسلام على هذا الشرح الواضح المميز ..
                              وبارك الله فيك ..
                              أعتذر عن الغياب عن الدرس الثاني لظروف صحية ولما أردة الكتابة وجدتك دخلتي على الدرس الثالث..لعلي أدمج الدرس الثاني حسب فهمي ..وشكرا لك سلفا..
                              مثال من واقع المسلمين حيث أنا الاوضاع متشعبة وتكلمت بها بعض الاخوات
                              فارد أن أكتب عن واقعة حدثة موخر
                              حتى أوضح مدى فهمي من نقصة ..
                              المثال (ماحدث من تطاول الخبيث على أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضها )
                              لما سمعت بالخبر ..
                              بالبداية :
                              أرتدي القبعة الحمراء ..لمدة لا تتجاوز 30 ثانية

                              حسبنا الله ونعم الوكيل ..وحزنت وتالمت..وعشت هذا الشعور مع أختي التي أخبرتني

                              بعدها أرتديت القبعة السوداء من 3ـ4 دقائق ..
                              ماكان يحدث مثل هذا وعلى الملاء لا من هوان المسلمين (أهل السنة والجماعة )
                              على أمثال هؤلاء..
                              وضعفهم وان ليس لهم من الامر شيء ..
                              وتطاول الأعداء وقوة شوكتهم ومساندتهم لبعضهم ضد المسلمين..
                              ووصل حال المسلمين أنهم كثير ولكن غثاء كغثاء السيل ..والله المستعان ..

                              وبعدها أرتدي القبعة الصفراء من 4دقائق وأكثر بقليل ..
                              أن الحادثة أعادت المسلمين لتمسكهم أكثر بالسنة ..
                              وبينت المؤمن من المنافق ..
                              وجعلت من واقع المسلمين شغل بما شغلوا عنه فيما مضى..
                              وبينت حقيقةأهل السنة والجماعة وأنها هي الطائفة التي على الحق وهي المنصورة
                              إلى قيام الساعة ...
                              وبصرة عوام الشيعة بحقيقتهم زعماهم وانهم على ظلال ..
                              ودخلوا في الاسلام أفواج وعرفوا حقيقة أهل السنة والجماعة ..
                              وعرفوا من هي عائشة رضي الله عنها التي روت الأحاديث عن آل البيت ..
                              وعادت السيرة جليت واضحة للعيان..
                              وكلام يطول عن الخير الكثير اللذي حصل بفضل الله ..

                              عسى أن أكون وفقت ...
                              وجزيت خيرا ..

                              تعليق

                              يعمل...