|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
النجم البرونزي
لك الله ياغزة ....
لك الله يا غزة ....
لك الله يا غزة ....
فأبشري ...
***
ما خاب من كان له الله
وما خاب من رفع الاكف صادقا
ملئ الحناجر بالدعاء ناجاه
ما خاب من كان الاله عونا له
وكان الاله وحده مرجاه
نام عنك الناس وانتي تُذبحي
ولم يبقي عون لك الا هو
ترتجيه وهو جبار السماء
ملكٌ ورب العالمين، أله
الله ارحم واهزم من بغي
وقِهم يا ربي مكره واذاه
النجم البرونزي
دمائـي تجـري انهـارٌ
على رمـح وسكيـن
وغـزة شطهـا النـار
وتحميكـم وتحميـنـي
وتغزل ثوبي من دمهـا
فتبـا هـل تعزونـي
وتحجب شمسي أستـارٌ
من الخـذلان والهـون
ويمحـو عزتـي جبـن
يمرغهـا مـع الطيـن
فهل للقـدس أحـرارٌ
شرو الارواح للديـن
وهل للأقصى أبطـالٌ
كأسـد يـوم حطيـن
أنا الآقصـى أناديكـم
على عجـل أجيبونـي
أنا الآقصى وتربي ثـار
ألا تأتـو لتحمـونـي
أنا الأقصى وكلي نـار
ألا هـيـا أغيثـونـي
أمزق في ثـرى غـزة
تعالـو هيـا لمُّـونـي
وطفل القدس في يـده
أحـجـار لتـنـيـن
عجبت منكمو أهلـي
وقومي حين تنسونـي
ءأشكوكم إلـي ربـي
جراح الكفر تدمينـي
وعرضي بات منتهكـا
بغـزة مـن شرايينـي
هنا في قبلتـي صلـى
رسـول الله فارعونـي
هنا أعطانـيًَ الشـرف
بإسـراء ويهديـنـي
عجبت لمؤمـن يغفـو
ينام وما غفـت عينـي
عجبت لمسلـم يلهـو
وينسى أنـي بالديـن
فشدوا الـي برحـال
وغزو السير ترضونـي
ألست أولـى قبلتكـم
لمـاذا اليـوم تجفونـي
وللبيتـيـن ثالثـهـم
نبـي البـر يبديـنـي
أناديكم لعـل مجيـب
يـرد إلـي تمكيـنـي
ويرفع عن ربـا غـزة
دماراً سـوف يهوينـي
سمعتمونـي أم أنــي
سأصرخ ربي هجرونـي
أناديكـم أيـا قومـي
ويـا غوثـاه لبونـي
إلي مولاي أشكوكـم
إذا لم تأتـوا تحمونـي
أترضون العدا تسعـى
لمبكاهـم يحيلـونـي
فيومي مذقـوا قدمـي
في غزة حالهـا دونـي
وليلي مذقـوا قلبـي
بنفـق هـز تكوينـي
وغـدا بهـزة تربـو
لترب هـم يعيدونـي
أنا أستصـرخ الإيمـان
أبعتـم غالـي الديـن
فأين جهادكم قومـي
ألا هبـوا أعيـدونـي
كفاكم أنقـذوا غـزة
وغزو السير ترضونـي
أنا الآقصـى وجبريـل
هنا بسمائـي يعلونـي
وتــراب النبيـيـن
وبالدعـوات منعونـي
أنا الأقصى ورب الكون
سيحمينـي ويأوينـي
وغـزة إبنتـي الحـرة
سيحميهـا ويكفينـي
النجم البرونزي
وطنٌ في كـل شعـوره
غضبٌ يمـوج بصـدره
وهجٌ يذيـب لصخـره
حتـى غـدى إعصـارا
ولظى العـدو بجرحـه
لحـنٌ علـى اوتــاره
وجنانـه فـي روحــه
هو من يريـد الحـورا
عُزٍفت أناشيـدُ المنـى
مـن سعـده الآن دنـا
يـومُ الشهـادةٍ مُعلنـا
هـو يعشـق الانهـارا
وطـنٌ ينـادي هـمـة
هيـا لتُحيـي أمــةَ
وأريهـا أخـرى عـزة
بالصـدر صـد النـارا
لحـنُ المـرؤةٍ لحـنُـه
تشتـاقـه أوطـانُـه
هـو مسلـمٌ بركانُـه
قـد فتَـح الأزهـارا
لا تنتظـر ردَ العـبـاد
أنت الفتى أنـت المُـراد
قـرآنُـنـا درعٌ وزاد
فلتخطـب الاخطـارا
دربُ البطولة لـم يـزل
دربٌ حوى كل الأمـل
له كلٌ من خاض بطـل
لا يقبـل الأعــذارا
قـاوم وصابـر يافتـى
من يرتضي الدرب افتدى
وغـدى وراح مجاهـدا
فاجمـع لـه الأنصـارا
هبنـا الحميـة لا تهـن
يا من بك الفجرُ ارتهـن
للهٍ فالقـدسُ وطــن
فستَرعـب الفـجـارا
وطنٌ بحضنـك يرتمـي
هـو يستجيـر بمسلـم
من يحمي وطنـا بالـدم
كـن للجهـاد منـارا
الناس تمشي فـي عمـى
من جبنهـا الجبـنُ نمـا
لا تخنـعـنً فتسلـمـا
كـن للفـداء شعـارا
من يحمه ياابـن الوليـد
من يدفع الظلمَ الشديد
من للكرامـة يستعيـد
هب للضعيـفِ مجيـرا
أنـا إن دعـوتُ الميتـا
أو ذا الجريـح المثبتـا
سيلبوا صوتـا خافتـا
قم سوف تمحو العـارا
أخـي ضريبـةُ امــةٍ
من خزيٍهـا فـي دفعـةٍ
وشهـادةٌ فـي مـوتـة
تحظـى بهـا وفخـارا
كفـاك بشـرى محمـدِ
في جنًـة لـو تفتـدي
بالرٌوح اقصانا النـدي
فستلحـق الأبــرارا
ماذا إذا كنت الشهيـد
أو جاء نصرك من جديد
فكلاهما نصـرٌ أكيـد
قم صاحـب المختـارا
النجم البرونزي
لعن الذين كفروا .. واللعن يخصهم!
* من غزة هاشم إلى غزة هيروشيما !!
* بسم اللَّه الرحمن الرحيم..
* بداية محمودة .. نبدأ بها ..
* وهي أيضاً بداية جامعة .. مانعة..
* وهي أولاً وأخيراً..
* لا يأتيها الباطل لا من خلفها .. ولا من بين أيديها..
* * كلام اللَّه الذى هو أصل الكلام .. ووسطه وخاتمته!!
* وهو يقول:
* [ لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم .. ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.. كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه.. لبئس ماكانوا يفعلون ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط اللَّه عليهم وفي العذاب هم خالدون .. ولو كانوا يؤمنون باللَّه والنبي وما انزل إليه ما اتخذ وهم اولياء.. ولكن كثيراً منهم فاسقون:]
* * صدق اللَّه العظيم..
* انكتفي بالقول هكذا ؟
* * لا .. يجب الا نكتفي بالقول!!
* فلطالما كانت لنا من الأقوال !!
* فلا قيمة للقيل والقال ..
* وكثرة السؤال ..وقصر اليد.. وضيق الحال..
لابد أن نغوص إلى الأعماق
* * مشكلتنا الأبدية دائماً .. السطحية..
* العرب »صاروا« سطحيين..
* في نظرتهم للمواقف..
* ومعالجتهم للأمور..
بكاء ودموع .. وانات وحسرات وتوجعات!!
دعاء وابتهالات .. وتوسلات للأنبياء والصالحين..
مسيرات وقبضات مرفوعة .. ومنددة..
ثم سهرات متوجعة مع الإذاعات التي تنقل الحدث..
ثم »الارجيلة«
ثم حوارات تصل إلى القسم السفيه بالطلاق في مقارنة بين فريق ** فلان**وفريق **علان**
الأستاد"الملعب" يغص بالمتفرجين على نشاط عام يجب أن يمارس لا أن يتفرج عليه..
المساجد في يوم الجمعة تغص بالمصلين وهواتف النقال في جيوبهم وايديهم
في داخل بيت اللَّه!!
مشاركات وجدانية لا عقلية..
و..[ يسلم عليك العقل .. يا فلسطين..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
[شايفينز] عذراً ....ملوكنا ورؤسائنا مازالوا لم يتفقوا بعد
هل نقاطع إسرائيل..؟وهل نحرمها ثرواتنا من البترول؟و هل نمنع صادراتها إلينا؟!
نحن خير أمة أخرجت للناس .. وإسرائيل أليست من الناس ؟
إسرائيل هذا !!
هناك من يؤكد أنه ليس هو يعقوب عليه السلام!!
من هو إذن؟
قيل أنه رجل من الصالحين متعبد..
ولكنه كان ما وكيفما كان..
هل من نراهم اليوم من مصاصي دماء الأطفال وأكلة أكباد النساء هم نسل نبي ؟؟؟؟؟
هؤلاء يمكن أن ينسبوا إلى [دراكولا]* * إلى هولاكو..
أما غزة..
وهي غزة هاشم..
وأبداً ليست غزة شارون!!
ولو أن الصهيو ن جعلتها اليوم.. غزة هيروشيما!!
وهي تتميز على هيروشيما !!
هيروشيما يذكرها العالم وهو يتحسر .. وهو يتألم..
وفي يوم تكريم الطيارين الثلاثة الأمريكان الذين افرغوا حمولة طائرتهم من الحقد بأمر حكومتهم .. جاءوا
بالأستاذ الذى علمهم في الجامعة واسمه [ماكس بورن..]وتقدموا منه للسلام عليه فرفض أن يمد يده لهم وقال:
[ وا أسفي لقد علمتكم العلم ولم أعلمكم الأخلاق..]
وقد كان لموقفه هذا الأثر البالغ في نفوس تلاميذه حتى أنهم أصيبوا بالجنون .. فحجزتهم حكومتهم حتى
لا يتصل بهم أحد ليأخذ منهم سراً!!
غزة تميزت بأن أحداً من العرب لم يهتم بأمرها غير الشرفاء الأطهار .. من قادة العالم والجماهير الحية فيه
نعم وبجدارة واستحقاق :
لعن الذين كفروا من بني إسرائيل .. واللعنة معناه الغضب الشديد والطرد من رحمة اللَّه..
وقد تم اللعن على لسان أنبياء اللَّه .. داود وعيسى !!
حتى أنهم طوال التاريخ لم يسموا »أبناء داود«
ولماذا لعنوا ؟
لأنهم عصوا اللَّه بهجرهم منهج نبيهم الذى جاءهم به من عند اللَّه ولأنهم ظلمه كان أكثر الأنبياء منهم .. ولم
يلتزموا لأحد منهم .. بل عصوا اللَّه وخالفوا أنبيائهم..
واستمروا معتدين منذ نشأتهم الأولى 1917 وحتى اليوم وغداً
،كيف كان عدوانهم؟
وكيف كانت اعتداءاتهم؟
ترونها جاثمة أمام اللَّّه وخلقه وترونها بعين البصر والبصيرة ويعايشها العرب ويعيشونها وخاصة في فلسطين!!
ولم ينتهوا.. ولم يتناهوا
بل استمروا على خطوات أبيهم [ النتن ياهو] !!
وهم اليوم يقولون الأمريكان ويحتمون بهم وينفذون مخططاتهم
وبذلك ضلوا ضلالاً بعيداً فشملتهم لعنة اللَّه والناس أجمعين..
فلو أنهم اهتدوا بهدى الأنبياء حقاً ما كانوا بهذا الحقد على البشر من عباد اللَّه .. وما نزعت الرحمة من قلوبهم..
ولكن كثيراً منهم كانوا فاسقين..
وكلمة [كثيراً] هذه تشمل قيادتهم في السلوك والمسلك
بالمناسبة:
غزة هاشم ..
غزة هيروشيما !!
غزة الجهاد والشهامة والعزة والكبرياء..
!!
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة