عيد يرى الابتسامة تتنقل بين أفواه الصغار وهم يركضون ويلعبون..
يراهم يترقبون قدومه فتغفو أعينهم على أمل اللقاء به مع حلول الساعات الأولى من الصباح؛ لتزين أجسامهم ملابس العيد وتحار أيديهم الصغيرة بحمل
الألعاب والحلويات الملونة بطيف العيد، ينطلقون بعفوية الطفولة واندفاعها للحياة، يترقبون كل المفاجآت الجميلة التي تنتظرهم في هذا اليوم..
بينما يبقى الحنين إلى ذكريات العيد في زمن الطفولة يداعب مخيلة من مضت به السنون وتجاوز بعمره تلك المرحلة...
و تتحول فرحه العيد لديه ...لسعاده اللقاء بالاحباب و الاخوان...
و فرحه بطاعه نمني النفس بقبولها
عدنا لنكمل مشوار ايام العيد في ضيافه اخواتنا و مبدعاتنا
في صباح تاني ايام العيد اعترفوا لنا حنان ووعود بسر الاتفاق بينهم و بين ام البنات القمر..
طلع السر انا معزومين على الفطور عندها في صباح اليوم الثاني و الثالث...و في مفاجأه تانيه ما رضيوا يعترفوا فيها
توجهنا لبيت ام العسولات ...و لاقتنا بابتسامتها الدافيه
و ترحيبها الرقيق و امتعتنا بفطور طيب من تحت دياتها
مخ و مشاوي من الاضحيه بلمسه
ام البنات
المتميزه
شكرنا ام البنات على الفطور اللذيذ و تواعدنا على لقاء جديد في صباح ثالث ايام العيد
توجهنا بعد الفطور لعند اخت غاليه و عزيزه لنهنيها بالعيد السعيد
جنى اسامه ناصر
وبعد الترحيب و التهاني ... اصرت انا نضل للغدا...
و امتعتنا بابداعات شهيه
تشكرنا ام جنى على ضيافتها و لطفها و على القعده الرائعه و انطلقنا لوجهتنا التاليه
استقبلتنا العسل
لا تحزنين
بدله القهوه و الضيافه اللي بتمتع العين قبل ما تمتع حاسه الذوق
تعالوا شوفوا معنا
بس احنا مش مسؤولين اذا صار بكمبيوتركم شي متل هيك...
بعد يوم ملييييييييييء بالاطايب صار لا بد من حمله رياضه طول الليل قبل ما يطلع صباح يوم جديد من ايام العيد و نستأنف المشوار بصحبه احلى اخوات
الروابط المفضلة