لأزلـــتُ أذكــــر00000؟؟؟؟!!!!!
وكــيف لي أن أنســـى00!!!!
000
عندما خلوتُ بنفسي في ليلتي هذه 00شردتُ بعيداً أطرد أطياف الفكر00
ودون سابق موعد , رفعتُ هامة شجني00وتوكأتُ على سنا الذكــــــــرى00!
00فمرتْ عليّ أسراب من الماضي الذي مات على صفحة اليوم00ولكنه لا يزال حياً في زوايا قلبي الشغوف00؟!!
ومن بين تلك الأسراب00أستوقفتُ حمامة بيضاء لطالما أحببتُها00وتمثلتْ أمامي سريعاً صورة محياها الطلق000
كانتْ أطهر قلب عرفته في عالمي الآفــــل00!!
((معلمتـــي))00من عانتْ منا صنوف التبلد مع اللغة الإنجليزيه00!!!
ولكنها رغم كل شيء كانت تتقن رسم البسمة على شفاهنا00والبهجة في قلوبنا00
لم نتأففُ يوماً من حصتها00 لأنها لم تكن تلقننا اللغة فقط000بل كانت تمزجها بالحب والصبر والتفاؤل00
(التفـــــاؤل)!!!!
نعم كم كانتْ متفائلة هي00!!
رغم مرضها الذي حرمنا منها لشهور000إلا أن صوتها العذب عندما كنت أكلمها00كان يبني قصوراً من الأمل في عودتها لنا في عمقي00!
وتخرجتُ من الثانوية000ومرت السنة الأولى في الجامعه00وأنا أتقصــى أخبارها بعد أن بات الكل يشحُ عليّ بها00!!
وغيرتُ البلاد000والعباد000ورحلتُ إلى مستقر رحلتي مع أسرتي000
وبالصدفة المحضة000ألتقيتُ أحدى الصديقات000وعن معلمتي كان السؤال0000!!!!
وليتني لم أطرح السؤال000؟؟؟
نعـــــــم000!
وبعد هذا الشوق والتأمل في اللقاء00!!!
تــوفـاها الله00وهو أرحم الراحمين000!!!!
كم كنتُ أمني نفسي برؤيتها 000بالإستماع لحديثها الصادق000والبسمة التي لا يحييها بقلبي سواها00!!
ولكنه كأس المنون00حال بينهم وبين ما يشتهون00!!!!!
(رحم الله معلمتي رحمة واااااسعة وجمعني بها في مستقر رحمته)
كانت مصيبتي بها فاجعة قلبي000بعد أبي رحمه الله00
00000
ومَر ذلكم السرب 00وغادر سا حة فكري000ودموعي تبكي كل لحظاته الغالية000مرَ وتلتهُ أسرابُ من الأمس 000لكن قلبي لم يلتفت لها 000فقد طار مع سرب معلمتي000هائماً معهم000علّه يروي عطشي لرؤيتها00
00وبالتأكيد ستكون لأسرابي الأخرى نصيبُ من بوحــــي00ولكن ليس الآن00!!
وليس مع هذا النزف الشديد في مشاعري00
000
سأعــــــود000وقد أكون حاملة لكن بيدي باقة من التفاؤل كتلك التي كانت معلمتي تهديني إياها في يوم من الأيام00!
أحبة مزون00
000أعذروني00فأنا لا أحب أن أستنزف أحاسيس من أحب00ولكنها ثورةُ بوحٍ تملكت وجداني00أبتْ إلا الهروب من سجن صمــتي00!!!
دمتم أحبة القلب بـوفااااء وحـــب***
محبتكم***
وكــيف لي أن أنســـى00!!!!
000
عندما خلوتُ بنفسي في ليلتي هذه 00شردتُ بعيداً أطرد أطياف الفكر00
ودون سابق موعد , رفعتُ هامة شجني00وتوكأتُ على سنا الذكــــــــرى00!
00فمرتْ عليّ أسراب من الماضي الذي مات على صفحة اليوم00ولكنه لا يزال حياً في زوايا قلبي الشغوف00؟!!
ومن بين تلك الأسراب00أستوقفتُ حمامة بيضاء لطالما أحببتُها00وتمثلتْ أمامي سريعاً صورة محياها الطلق000
كانتْ أطهر قلب عرفته في عالمي الآفــــل00!!
((معلمتـــي))00من عانتْ منا صنوف التبلد مع اللغة الإنجليزيه00!!!
ولكنها رغم كل شيء كانت تتقن رسم البسمة على شفاهنا00والبهجة في قلوبنا00
لم نتأففُ يوماً من حصتها00 لأنها لم تكن تلقننا اللغة فقط000بل كانت تمزجها بالحب والصبر والتفاؤل00
(التفـــــاؤل)!!!!
نعم كم كانتْ متفائلة هي00!!
رغم مرضها الذي حرمنا منها لشهور000إلا أن صوتها العذب عندما كنت أكلمها00كان يبني قصوراً من الأمل في عودتها لنا في عمقي00!
وتخرجتُ من الثانوية000ومرت السنة الأولى في الجامعه00وأنا أتقصــى أخبارها بعد أن بات الكل يشحُ عليّ بها00!!
وغيرتُ البلاد000والعباد000ورحلتُ إلى مستقر رحلتي مع أسرتي000
وبالصدفة المحضة000ألتقيتُ أحدى الصديقات000وعن معلمتي كان السؤال0000!!!!
وليتني لم أطرح السؤال000؟؟؟
نعـــــــم000!
وبعد هذا الشوق والتأمل في اللقاء00!!!
تــوفـاها الله00وهو أرحم الراحمين000!!!!
كم كنتُ أمني نفسي برؤيتها 000بالإستماع لحديثها الصادق000والبسمة التي لا يحييها بقلبي سواها00!!
ولكنه كأس المنون00حال بينهم وبين ما يشتهون00!!!!!
(رحم الله معلمتي رحمة واااااسعة وجمعني بها في مستقر رحمته)
كانت مصيبتي بها فاجعة قلبي000بعد أبي رحمه الله00
00000
ومَر ذلكم السرب 00وغادر سا حة فكري000ودموعي تبكي كل لحظاته الغالية000مرَ وتلتهُ أسرابُ من الأمس 000لكن قلبي لم يلتفت لها 000فقد طار مع سرب معلمتي000هائماً معهم000علّه يروي عطشي لرؤيتها00
00وبالتأكيد ستكون لأسرابي الأخرى نصيبُ من بوحــــي00ولكن ليس الآن00!!
وليس مع هذا النزف الشديد في مشاعري00
000
سأعــــــود000وقد أكون حاملة لكن بيدي باقة من التفاؤل كتلك التي كانت معلمتي تهديني إياها في يوم من الأيام00!
أحبة مزون00
000أعذروني00فأنا لا أحب أن أستنزف أحاسيس من أحب00ولكنها ثورةُ بوحٍ تملكت وجداني00أبتْ إلا الهروب من سجن صمــتي00!!!
دمتم أحبة القلب بـوفااااء وحـــب***
محبتكم***
تعليق