قال النبي – صلى الله عليه وسلم-: نعم، فمن أين يكون الشبه؟ إن ماء الرجل غليظ أبيض، وماء المرأة رقيق أصفر، فمن أيهما علا أو سبق يكون منه الشبه".
انا استنتجت ماهو ماء المراه الاصفر فنحن النساء لاتخرج منا افرازات صفراء بعد الجماع ولاكن الرجل يخرج منه الماء الابيض
وخروج الماء من فرج المرأة أمر طبيعي عند الجماع أو الاحتلام، وهو موجب للغسل، إلى أن قال: وعند الجماع يختلط هذا الماء بمني الرجل ...إلخ، هذا وذكر الدكتور محمد البار في ص (150) أن للمرأة نوعين من الماء، أولهما: ماء لزج يسيل ولا يتدفق،وهو ماء المهبل،وليس له علاقة في تكوين الجنين.
وثانيهما: ماء يتدفق وهو يخرج مرة واحدة من حويصلة جراف بالمبيض عندما تقترب هذه الحويصلة المليئة بالماء الأصفر، وفي صحيح مسلم من حديث ثوبان: (أن ماء الرجل أبيض وماء المرأة أصفر).
وماء المراه هو البويضه نعم انظرو للبويضه انها صفراء وبها ماء اصفر وش رايكم ؟؟؟؟
انا بعد اتابع التبويض مع الدكتوره وقالت ان بعد نزول البويضه لازم يكون الجماع يعني يعلو الماء الابيض البويضه الصفراء
هذي صورة البويضه ومائها اصفر وهذا سبق لي في اكتشافه وقد سبقنا له اصدق البشر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الروابط المفضلة