ولا يهمك يا غالية
الله يكون معك و رب العالمين عادل
لذلك وكلي أمرك له فهو خير الناصرين
متى ما فضيتي حاولي تكتبيلنا
اللهم أنصرنا على من عادانا
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ولا يهمك يا غالية
الله يكون معك و رب العالمين عادل
لذلك وكلي أمرك له فهو خير الناصرين
متى ما فضيتي حاولي تكتبيلنا
اللهم أنصرنا على من عادانا
منتظرينك حبيبتى نور وربنا يصبرك ويقوى ايمانك
كان الله في عونك أخية
وصبرك عليها وعلى أذاها
أنا أتصلت بأختي عشان أتأكد من الحديث وما أكون نسيت حاجه
بس هي مشغوله اليوم
ان شاء الله أكلمها وأكتب ما حدث
اللهم إنقل أمي من مواطن الدود وضيق اللحود إلى جنة الخلودإنتقلت الى رحمة الله حبيبتي 31-12-2008 أدعوا لها بالرحمه والمغفرة أم خليفة
الله ينصرك عليها ياااارب عاجلا غير آجل ويريح نفسيتك ويسعدك مع زوجك و اولادك دنيا وآخرة ..
منتظرينك لا تتأخري علينا ..
إحنا منتظرينك يانور وأنا متابعة قصتك من البداية .. الله يساعدك ويطمن قلبك وينصرك عليها ..
لا تتأخري
نحن بالإنتظار
اعانك الله
الله يكون فى عونك اتمنه تنتهى مشكلتكى وتنعمين براحت البال
وتنسيها وما تهتمى بحركاتها وارجوكى ان تلتجئى الى الله
فى اخر اليل وتدرين اليه عزوجل انه لا يرد دعوت المضلوم
الله معكى ياختى العزيزة
الجزء الثالث عشر
إتصلت أختي بأمي وقالت لها أخرجي ونتقابل على الباب طبعا أمي كانت عندي خلال هذه الفتره
دقا جرس الباب واذا بالخادمه تفتح الباب وسئلا عنها فدخلت ثم خرجت لهم قالت بأنها نائمه
فقالت أختي لها أوقظيها وقولي لها بأن هناك حريم يريدون التحدث معك
وماهي الا دقائق حتى طلت عليهم الجارة ورحبت فيهم وأدخلتهم وسألت أختي هل كانت نائمه
قالت أختي شكلها لا يدل على النوم أصلا
المهم بعد السلام قالت لها أختي للجاره الآن أفصحي لماذا فعلتي ذلك وماذا تريدين من الآخر
فقالت أنا لا أدري كيف فعلت ذلك ولكن أختك شتمتني ولذلك فعلت مافعلت وأنا نادمه على ذلك
فسألتها أختي ماذا تريدين من الآخر فقالت بأنها تحبني وجلست تذكر أفضالي في حياتها ومدى مساعدتي لها
وتأثير ذلك على حياتها وأنها كانت تعرف انسانه سيئة السمعه وأنا نهرتها عن علاقتها بها
وهذا الكلام فعلا
يعني يا جماعه تخبرني بأن كان لها صديقه واذا تكتشف بأن هذه الصديقه سيئة السمعه
فبماذا انصحها طبعا هذا الشيء مصيبه عندنا والتعرف على هذه الفئات شبهه فكنت لها ناصحه ومعينه على شدائدها ماذكرته خلال الفصول ومالم أذكره لأنه يعتبر أسرارا شخصية لها فلم أستبيح أن أسردها لأنني لا أملكها
المهم أخبرتها أختي وهل كل ذلك العطاء يقابل بذلك ومتى أختي أتهمتك كما أدعيتي في الشرطه
أختي كانت صريحة معك وأخبرتك عن مكالمة تليفونيه وبكل أمانه
فقالت أختك شتمتني وقالت لي ياوصخه ويازباله
فعلا وأنا أخبرتكم لما كانت تفعله معي من الماء الوسخ والزبالة التي تضعها أمام البيت فأخبرتها أختي بذلك
شوفوا راحت تشتكي بالشرطه عشان قلت حقيقه
فسألتها أختي عن المسجات الوسخه التي أرسلتها فقالت وأنكرت وحلفت بأنها لم تقل ذلك
ولكن عندما ذهبت للشرطه قرأت ذلك بنفسي فقرأته أختي
فواجهتها بأنها قرأته فأخذت تقسم بالله بأنها ما قالت وكانت مش مصدقه كيف سمح لنا بقرأة
محضر الشرطه
وقالت لها أختك هددتني بالطلاق فردت عليها أختي يعني أختي حتروح تقول لزوجك طلق زوجتك راح يسمع كلامها ولو حتى قالت عنك العجب كما تتصورين هو خلاص راح يصدق ومستني حد يقوله ويطلق
زوجك رجل ومش أي واحد يقوله طلق زوجتك راح يسمع كلامه
هذا ليس مبرر
وحدث الكثير من الكلام بينهم وأمي جالسه تسمع وتريد أن تهدي الأمور مش علشانها لأنها شايفه أني بدأت لا أستطيع العمل من شدة الكدر والهم
فقالت الآن ماذا تريدين قالت أنها لا تريد شيئا وأنا لا أصدق لماذ ا و كيف فعلت ذلك وتريد التكلم معي وتخاف أن أحرجها في الصد
وأختي واجهتها وقالت لها ليش من الأول ما كلمتيها وحليتي سوء التفاهم بينكما
فردت بأنها تستحي
فقالت لها أختي يعني أستحيتي اتكلميها وما أستحيتي تروحي لمركز الشرطه وتتهميها زور
قالت أنها شتمتني وقالت انها راح تطلقني من زوجي يعني كيف بدها تطلقني
وأنا هددتها بالشرطه فقالت أختك بأنها ستبلغ الشرطه الآن
ردت أختي أحنا بنات عرب وأهلنا ربونا ما نئذي حد وما نطور الأمور من الآخر ربونا على التسامح لا الأنتقام
فقالت أختي عندما شتمتكي كان ذلك من العشم يعني أختك لو شتمتك كنتي راح تركضي لمركز الشرطه
وأختي عاملتك معاملة أكثر من الأخت واعتبرتك واحدة منا فقد كانت تتحدث معك أكثر من أن تتحدث معي
وتراكي أكثر من أن تراني
فقالت لها أختي هذه ليس من أخلاقنا أبدا
بعدين أنا سأقول لكم مدى صحة كلام هذه الجاره فقد وكلت للذي يعلم بخبايا الأنفس وهو قادر على كل شيء
بسؤال أختي وماذا بعد من الحديث
وأخذت تتكلم عن نفسها بأنها مريضه وتنام أغلب وقتها وأنها صغيره على ذلك وعمرها 28 سنه فقط
هنا أختي كادت تضحك فقد قرأت العمر الحقيقي لها فهي 33-34 لا أذكر بالتحديد ولا أعرف ان كانت زادت أو أنقصت هذا سيطول في عمرها أو يغير من الحقيقة شيء
وأنها لا تستطيع أن تدرس أولادها وأخذت تقول أنها تحبني وهنا أتفقوا على أن يتم الصلح
ولكنها قالت يجب أن أتصل فقالت لها أختي فعلا لازم تتصلي بزوجك لتستأذنيه فقالت زوجي مش مهم سأتصل بأمي
فصعقت أختي بهذا الرد
فاتصلت وتكلمت أمها مع أمي فأخذت تقول أمي المسامح كريم وأمسحيها بوجهي هنا أرتفع ضغط أختي لأنها وكلكم تعلمون أن الحق معي فكيف تقول أمي ذلك
على العموم بعدما علمت بذلك طقيت بس لا أستطيع أن أناقش أمي وبالذات هي مريضة سرطان والأدويه التي تأخذها تتوها ساعات ومتعبه هذا غير الكيماوي أسبوعيا وغير العمليات والحمد لله على كل شيء
فأخذت أختي السماعه فأمها أخذت تصرخ وتقول بأن أبنتي انسانه محترمه وأني تعديت عليها وشتمتها على الباب وأن ذلك ليس من أخلاقهم وأن أبنتها مشغوله ومش فاضيه لأحد و و و و فقالت لها طبعا أنتي حجيتي بيت الله والصلح خير ولا تعتقدي أن أختي نقص من قدرها شيء فكما أختي تكلمت مع ابنتك أيضا أبنتك لم تسكت ومن البدايه هي من كان يتحرش
وان كانت ابنتك مشغوله فأختي مش فاضيه تحك راسها
أنا بقولك أختي ما قالت عن ابنتك شيء ولم تزيد عن المكالمه التي وصلتها وهي في المستشفى فقالت أختك
ههدت ابنتي بالطلاق (ياجماعه كذبوا الكذبه وصدقوها ) وهي بتكذب لما قالت ان في واحده اتصلت فيها
فقالت لها أختي أنها حقيقه حبيتوا تصدقو والا ما تصدقوا هذه حقيقه وبعدين انتي واحده حاجه بيت الله والمسلم لا يحمل في قلبه ضغينه وكيف شايله كل الحقد هذا في قلبك وهذول جيران والرسول وصى على الجار وشدد حتى أعتقدوا بأن الجار يرث وانتو ضيعتوا حق الجار وشددت و
قالت أختي ليست كاذبه
فقالت يعني أنتي كنتي معها على التليفون لما جاتها المكالمه
فقالت لها وانتي كنتي مع ابنتك لما أختي كلمتها وأخبرتها عن المكالمه
أختي ما اتهمت ابنتك
هي كانت صديقة لها واستنكرت وكان قصدها أن تحذر أبنتك ولكنكم فسرتم الموضوع على هواكم
فردت وقالت الأم أنا غصبت على بنتي أنها تروح للشرطه وحلفت عليها وقلتلها لا أنتي بنتي ولا أعرفك اذا مارحتيش
فقالت لها أختي في الآخر احنا مش جايين عشان نسكر الموضوع لأنه أصلا أنتهى بس أحنا جايين نعرف بنتك لوين بدها توصل وهي حابه تتصالح مع أختي وانتي بدل ماتهدي الأمور قاعده تشعليليها
فسألتها أختي عن تعاليم الأسلام والتسامح
وانتهى بينهم بأن يحدث الصلح حتى تتصافى الأنفس وكل هذا وطبعا وأنا جالسه في بيتي
والله العظيم يابنات منتدى لك
أنا كنت أقوم من ثاني يوم ولادة لعملي وكنت أخاف من المسؤليه التي في رقبتي مع أنهم معطيني أجازه وماكنت أحب أن أقصر في عملي وأسهر ليالي أكتب وأحضر وأجهز للعمل يعني كانت حياتي عمل في عمل حتى الفسح لم أعرفها فتحوا مولات كثيره ومنتزهات و و و و وأنا لا أعلم بشيء
كنت فقط في عملي وبيتي وقضاء حوائج بيتي ومعي أولادي وكنت أكلم جارتي حتى أصلح لها حياتها وبالفعل أستطعت ذلك وأجلس على منتدى لك
والآن لم أعد أستطيع العمل ولا أطيق العمل وأشعر مابنيته في سنوات بدأ ينهار وهذا ما يمزق قلبي
والى اللقاء في الجزء الرابع عشر والنقاش الذي دار بيننا
اللهم إنقل أمي من مواطن الدود وضيق اللحود إلى جنة الخلودإنتقلت الى رحمة الله حبيبتي 31-12-2008 أدعوا لها بالرحمه والمغفرة أم خليفة
لا حول ولا قوة الا بالله
كملي يا أختي احنا معك ..
الروابط المفضلة