انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 5 من 5

الموضوع: طارق السويدان ...!!!!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الموقع
    في غربة
    الردود
    834
    الجنس
    أنثى

    طارق السويدان ...!!!!!

    طارق السويدان له آرائه المنحرفة والخطيرة ن والامر لم يتوقف عن مطالباته سابقا بالاختلاط والتبرج ، ونقده لفصل الرجال عن النساء ووصفه له بأنه تخلف ورجعية


    الامر وصل الى تصويب الكفر وتصحيح القائم به ، بل وتصويب من تقوم بإخراج سرتها عند الرجال الاجانب ..



    و قد ذكره الشيخ المنجد في برنامج الراصد الذي تم بثه الليلة ووصفه بالمنافق و الانزلاقات الخطيرة بسبب الجهل و تأسف على وجود مثل هؤلاء الدعاة ! بدون ذكر اسمه و لكن بسرد ما قاله عن اباحة الكفر في القرآن و جواز نزع الحجاب و ابراز السرة.. و يمكنكم رؤية إعادة بث البرنامج هذا الأسبوع

    و اليكم هذا المقال


    الإثنين 25 صفر 1429هـ - 03 مارس2008م


    الدعاة الجدد


    عبد الله بن بجاد العتيبي

    كان شهر يناير الماضي يلملم ذيوله، وفي السادس والعشرين منه انعقد المؤتمر الذي نظمته "مؤسسة أوروبا للثقافة والفنّ" في العاصمة الإيطاليّة روما، وكان موضوع المؤتمر أو المهرجان هو "الغرب كما تراه وسائل الإعلام العربيّة"، وكان المدعوون للحديث في المؤتمر مشارب شتى، فمن نجدة أنزور المخرج السوري، إلى طارق السويدان، وهو واحدٌ من أبرز من يسمّون بالدعاة الجدد، وكذلك فيصل القاسم صاحب برنامج "الاتجاه المعاكس" في قناة "الجزيرة"، وأخيراً كاتب هذه السطور.


    كثيرٌ هو ما أثارني في ذلك المؤتمر فبالإضافة لتنوّع مشارب المتحدثين واختلاف توجهاتهم السياسية والفكرية، كان هناك حضورٌ كثيفٌ من قبل العرب في إيطاليا، والأهم من قبل الإيطاليين وبعض الأوروبيين، وحشدٌ من وسائل الإعلام الغربية إيطالية وفرنسية وألمانية وغيرها.

    أوردت ما سبق مدخلاً لما أردت الحديث عنه في هذا المقال، دار الحوار ساخناً بين المتحدثين والحضور، وتحدّث الدكتور طارق السويدان بحديثٍ غريبٍ عجيبٍ بالنسبة لي، فقد قال -فيما قال- إنه يمثّل حركةً إسلاميةً هي الأكبر في العالم الإسلامي- لا أدري حتى الساعة عن أيّ حركةٍ يتحدث!-، وقال إن خطاب بن لادن لا يؤيده من الحركات الإسلامية إلا أقلها حجماً!، ثمّ تحدّث عن الرؤية التي يمثّلها– وأنا أنقل من نوتةٍ كتبتها أثناء الندوة ولم تصلني بعد النسخة المصوّرة للندوة- فقال: نحن ضدّ إقامة حكوماتٍ إسلاميةٍ، ونحن نؤمن بالديمقراطية، ونؤمن بالحرية، ونؤمن أنّ من رضي عنه الناس فليحكم، وأننا مع حوار الحضارات!

    واسترسل في حديثٍ حاول فيه التماهي مع أهمّ المفاهيم الغربية الحديثة كالديمقراطية والحرية وغيرهما، حتى وصل الأمر بفيصل القاسم أن قال لي بعد الندوة: لقد خجلت من طريقة تملّقه للغرب بهذه الطريقة، ليس هذا أغرب ما سمعت، ولكن عندما ابتدأت المداخلات من الجمهور الحاضر بكثافة في مقاعد المسرح، كنّا جميعاً على موعدٍ مع سؤالٍ صادمٍ وشديد التركيز ألقته نائبةٌ إيطالية في البرلمان الأوروبي تعليقاً على قول السويدان: إن منع الحجاب في جامعات فرنسا هو أمرٌ ضدّ حريّة الفرد التي يؤيدها بشدة، كان السؤال الذي ألقته النائبة الأوروبية كالتالي: أنت ضد منع الحجاب في جامعات فرنسا انطلاقاً من مبدأ حرية الفرد الذي تؤمن به وأنا معك في هذا، ولكن دعني أسألك ما رأيك في البلاد الإسلامية أن نقول كما أنّ للفتاة الحقّ في وضع الحجاب، فهل لها الحريّة في أن تخرج سرّتها كذلك؟

    كان السؤال مباشراً وصادماً وانتظرت بفارغ الصبر جواباً من السويدان، فجاء جوابه كالتالي: قال الله تعالى "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"، وقال تعالى: "لست عليهم بمسيطر"، وقال تعالى:"لا إكراه في الدين"، فإذا كان الإنسان مسموحا له أن يكفر بالله فكل ما سواه أسهل، لكننا ندعو الناس إلى الأخلاق... فالحرية أساس دعوتنا!

    إذاّ فالدكتور طارق السويدان يرى أن الإنسان مسموحٌ له أن يكفر بالله، والفتاة من حقها أن تخرج سرّتها من باب أولى، ثمّ إن الموقف الشرعي من هذا كله يقتصر على "دعوة الناس إلى الأخلاق"!، هذه هي المحصّلة النهائية من هذا الجواب الصادم الذي أدلى به السويدان مخاطباً للغرب،


    وهي مفرداتٌ كما هو ظاهرٌ لا يستطيع السويدان طرحها في العالم العربي، ما يدلّنا على قدرة خطاب الدعاة الجدد على التشكّل والتلوّن، وأنّه خطابٌ بلا ثوابت إلا ثوابت الهيمنة على عقول الأتباع، وإيصال "الدعوة" إلى كلّ الناس وبأي شكلٍ وبكلّ وسيلةٍ، بغض النظر عن موقف الشريعة أو الدخول في تفاصيل أدلّتها وأساسيّاتها.

    إنّ مصطلح "الدعاة" مصطلح حادث لم يكن معروفاً تاريخياً إلا في الدعاة إلى الحركات الدينية السياسية السرية كحركة بني العباس قبل تولي الخلافة ونحوها، فالمصطلحات المقاربة لهذا المصطلح هي مصطلح "العلماء" أو "الفقهاء" أو "طلبة العلم"، ولكنّ هذه المصطلحات لا تنطبق في الغالب على هذه الفئة من المنتسبين للتيارات الإسلامية، ولذلك كان المخرج في مصطلح "الدعاة" ولاحقاً "الدعاة الجدد".

    ليس هذا فحسب، بل غالب من يسمّون بـ"الدعاة الجدد" يفتقرون للعلم الشرعي أو العلم بالنصوص الشرعية وأوجه دلالاتها، وهم يطرحون طرحاً مهادناً للغرب يحاول التماهي مع أفكاره الأساسية ومبادئه الكبرى، ولكنّهم يغيّرون من لغة خطابهم حين يكون موجّهاً للمتدينين المتشدّدين، أو حين يدخلون معهم في جدلٍ دينيٍ لا تثبت أفكارهم أمام إلزامات المتشددين وحججهم، وهم يعتمدون في الهروب من تباين خطابهم وتناقضه على "التأويل" كمخرجٍ من كلّ مأزقٍ يواجههم مع أي طرفٍ من الأطراف.

    إن من يسمّون بـ"الدعاة الجدد" يمتنعون عن توجيه نقدٍ حقيقيٍ ومباشرٍ لظاهرة العنف الديني ورموزها كأسامة بن لادن أو الظواهري أو الزرقاوي أو غيرهم، وكذلك ينأون بأنفسهم عن توجيه أيّ نقدٍ لخطاب المتشددين من المفكرين الإسلاميين كسيد قطب أو حسن البنّا أو غيرهما من الرموز، ويحاولون الاكتفاء بطرح أفكارٍ إسلامية بقالبٍ حداثيٍ جديد يعتمد على ما يمكن تسميته "أسلمة" العلوم الحديثة في الاجتماع والاقتصاد والإدارة بل وتقنية "NLP" أو "البرمجة اللغوية العصبية"، والمهارات المتعلقة بما تقدّم.

    يخرج هؤلاء الدعاة للناس بمظهرٍ مختلفٍ جداً عن المعهود عن المتدينين، فهم في الغالب بلا لحى ولا جبة ولا عمامة، بل هم إما حليقو اللحى وإما أنّ لحاهم مهذّبة تهذيباً أنيقاً، ويلبسون ملابس "مودرن"، هذا من حيث المظهر الخارجي أو الزيّ الظاهر، أما من حيث طبيعة الخطاب فهو خطابٌ متلوّنٌ كما سبق، يلبس لكل حالةٍ لبوسها.

    إذا كان الدين والدعوة لدى العلماء التقليديين يعنيان الزهد في الدنيا فإنهما تحوّلا لدى "الدعاة الجدد" إلى سلعةٍ مربحةٍ يقايضون عليهما ويتشددون في الأسعار، إنهما بالنسبة لهم كالدجاجة التي تبيض ذهباً.

    المجلة الأميركية "فوربس" تعتبر أشهر المجلاّت الاقتصادية على مستوى العالم، وفي نسختها العربية الصادرة في شهر مارس 2008 تطرقت عبر تحقيقاتٍ مطوّلةٍ ومكتوبةٍ بمهنيّةٍ عاليةٍ لما أسمته: "نجوم الدعوة"، وطرحت على غلافها السؤال التالي: كيف يجمع دعاة الدين الجدد بين الشهرة والثروة؟

    ما أثارني بصدق هو الجدول الذي نشرته الصحيفة عن دخول هؤلاء الدعاة من الدعوة فحسب، بما يعني أنّها لم تتدخل في تجاراتهم الأخرى، فكانت النتيجة –كما يقال- فتّاكةً!

    الداعية المودرن جداً عمرو خالد لا يتقاضى في مقابل الدعوة إلى الدين إلا مبلغاً زهيداً هو 2,5 مليون دولار فقط!، أما صاحبنا في بداية المقال طارق السويدان فجاء في المرتبة الثانية بمبلغ مليون دولار لا غير!، وجاء في القائمة أسماء أخرى هم: عائض القرني 533 ألف دولار، عمر عبدالكافي 373 ألف دولار، سلمان العودة 267 ألف دولار، وألحقت المجلة أسماء ترى أنها تسير بخطىً ثابتةٍ إلى الثراء، وهم يوسف القرضاوي وحمزه يوسف وأحمد الكبيسي والحبيب الجفري وعبلة الكحلاوي! وجميع هؤلاء يصنعون ثرواتهم من خلال "بيع الدعوة".

    ولا غرابة بعد هذا أن نعلم أنّ هؤلاء الدعاة الجدد يستهدفون بدعوتهم المشاهير وأبناء الذوات وأنجال السلطة، ذلك أنهم يدفعون أكثر من غيرهم في مقابل تلقي الدعوة ودعمها، بخلاف الدعاة التقليديين الذين كان تركيزهم في الغالب على الفقراء والمعدمين وأبناء السبيل!

    لم يزل المتاجرون بالدين يطوّرون أساليبهم وطرقهم لجعله سلماً لأهدافهم ورغباتهم، فمن طامحٍ للحكم جعل الدين سلّمه، إلى راغبٍ في الثروة اتخذ الدين مطيةً لرغبته، ولم تزل في الزوايا خبايا، ولم يزل الدين هو المظلوم الأكبر ممن يقدّمون أنفسهم على أنّهم حماته ودعاته!

    * نقلا عن صحيفة "الاتحاد" الإماراتية


    http://www.alarabiya.net/views/2008/03/03/46405.html

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    في بيتي
    الردود
    766
    الجنس
    أنثى
    الله المستعان ولاحول ولاقوة الا بالله

    بارك الله فيك اخيتي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الموقع
    الشارقة
    الردود
    2,962
    الجنس
    أنثى
    لاحول ولاقوة الا بالله
    حسبنا الله ونعم الوكيل على اشباه الدعاة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الردود
    7,864
    الجنس
    امرأة
    ( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً )

    والله ليس ' أخطر' من آراء د.طارق سويدان ' المنحرفة ' ، إلا تحريف مدلول كلامه بهذا الشكل الخطير و المؤسف !

    لن أعيد اقتباس كلامه و مقارنته باستنتاجات الكاتب - التي لا أجد الكلمة المناسبة لوصفها - إذ أن المفارقة أوضح من الحاجة لتبيانها ..
    بل سوف أقتصر على الوقوف عند النقاط الأساسية باقتضاب .

    وهي مفرداتٌ كما هو ظاهرٌ لا يستطيع السويدان طرحها في العالم العربي، ما يدلّنا على قدرة خطاب الدعاة الجدد على التشكّل والتلوّن، وأنّه خطابٌ بلا ثوابت إلا ثوابت الهيمنة على عقول الأتباع،
    سبحان الله أرى أن الكلام يجيب عن نفسه ، و لكن لا بأس من التوضيح ..

    الدين لا يتلون و يتشكل ، و لكن الدعوة نعم تتشكل و تتلون في الأسلوب . إذا كان رب العرش جل في علاه قد نوع أسلوب الخطاب في كتابه العزيز ، فأين المشكلة ؟؟
    من الطبيعي جداً أن تختلف لغة الخطاب بحسب المخاطب !
    يختلف مدخله و تختلف فحواه و حدته و درجته ، و لكن الهدف واحد - الدعوة إلى الله تعالى.

    كيف يرى الكاتب منهجية دعوة غير المسلمين الغربيين ؟
    كيف أخاطب قوماً نصارى أوروبيين بـ "قال الله و قال رسوله" و هم أصلاً لا يؤمنون بالله و لا برسوله عليه الصلاة و السلام ؟!
    إنما على المسلم الفطن أن يخاطب القوم بلغتهم ، أي ينطلق معهم من مفاهيم يؤمنون بها ، مثل الحرية و الديمقراطية ، لكي يفتح باباً للحوار ، يتمكن من خلاله بإذن الله أن يصل معهم إلى نتيجة تبرهن لهم أن الإسلام يرعى كل المبادئ السامية ، و بالتالي هدايتهم إليه.
    أم لعل الكاتب يرى أن الإسلام للمسلمين ، و لا داعي لإيصال الدين و تقريب صورته من أذهان الغربيين ؟..


    من حيث المظهر الخارجي أو الزيّ الظاهر،
    سبحان الله ، هل أصبح للدين زي رسمي ؟
    ثم أيهما أهم ، الزي أم التقرب من قلوب العباد لهدايتهم ؟


    ما أثارني بصدق هو الجدول الذي نشرته الصحيفة عن دخول هؤلاء الدعاة من الدعوة فحسب، بما يعني أنّها لم تتدخل في تجاراتهم الأخرى، فكانت النتيجة –كما يقال- فتّاكةً!
    هل باتت الصحف مصادرنا الموثوقة للتشهير بالعباد ؟
    ثم لنفترض جدلاً أنها موثوقة ، مالنا و مال حجم دخلهم ؟؟!


    الداعية المودرن جداً
    لم يزل المتاجرون بالدين
    أين الكاتب من نهي القرآن و السنة عن السخرية و ظن السوء ؟
    بل أين الكاتب من تحريم الإساءة للمسلم بشكل عام و للدعاة إلى الله بشكل خاص ؟؟

    لا أجد أبلغ من : ( يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً )


    يغلق الموضوع لمخالفته :
    - عدم الإساءة للدعاة إلى الله في المواضيع المطروحة.

    اللهم لك الحمد وإليك المشتكى وأنت المستعان وبك المستغاث وعليك التكلان‏

    رِفْقاً أهلَ السُّنَّة بأهلِ السُّنَّة

    أصول الحوار .. وأدب الإختلاف ..

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الموقع
    فلسـ داريـ ودرب انتصاريـ ـطين
    الردود
    13,195
    الجنس
    أنثى
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني لم أومر أن أنقب قلوب الناس ، ولا أشق بطونهم . رواه البخاري ومسلم


    ونحن لن نُسأل يوم القيامة لِمَ لَمْ نَحكم على فلان بكذا ؟
    ولكننا سوف نُسأل لِمَ حَكَمْنا على فلان بكذا ؟


    مع ما يتضّمنه الْحُكم على الأشخاص من التألِّي على الله ، وقد جاء في الحديث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَ أَنَّ رَجُلا قَالَ : وَاللَّهِ لا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلانٍ ، وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ : مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لا أَغْفِرَ لِفُلانٍ ، فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ . رواه مسلم .



    ينبغي التفريق بين أمرين ومسألتين :
    الأولى : الْحُكم العام .
    والثاني : تَنْزِيل الْحُكم على الأشخاص .

    فالأول : يُمكن إطلاقه بعمومه ، كقولهم : من فعل كذا فهو كذا . كقول : من ترك الصلاة فهو كافر ، ومن قال القرآن مخلوق ، فهو كافر .. ونحو ذلك .

    والثاني : قول : فلان كافر . وأعني به تنْزِل الْحكم على أحدٍ من أهل القبلة .

    فهذا ليس بالأمر السّهل ولا بالْهَيّن . بل هو والله أمر عظيم ؛ لأن مقتضى ذلك أن نشهد لأحد بِجنّة أو نار ، أو أن نعتقد أن الله لا يغفر لِفُلان .

    وهكذا كل حُكم عام أطلقه أهل العلم ، فلا ينبغي المسارعة فيه ، ولا في إطلاق الْحُكم على أحد من أهل القبلة ، إلاّ بعد توفر الشروط وانتفاء الموانع .
    والكلام للشيخ عبد الرحمن السحيم..


    روابط مفيدة:
    أغلقـوا محـاكم التفتيـش..!

    ::... تصنيـف النــاس بيـن الظـن واليـقيــن ...::


    هدانا الله وإياكم إلى سواء السبيل..

    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله






مواضيع مشابهه

  1. سلسلة قصص الانبياء للاستاذ طارق السويدان
    بواسطة imanem في ركن الصوتيات والمرئيات
    الردود: 1
    اخر موضوع: 20-08-2008, 10:58 AM
  2. إكتشاف د.طارق السوديان المعجزه الإلاهيه
    بواسطة شادن20 في الملتقى الحواري
    الردود: 9
    اخر موضوع: 16-07-2005, 08:39 PM
  3. نبذة لدورة د/طارق السويدان ((رتب حياتك))..جدة..
    بواسطة ريَّانة المشاعر في الملتقى الحواري
    الردود: 6
    اخر موضوع: 28-10-2004, 02:56 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ