مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
لكل أخت ٍ حبيبة دخلت هنا لتبارك وتهنئ لكل أخت ٍ شرفتني بحبها لكل أخت ٍ أكرمتني بمرورها وسطرت كلمة رقيقة كَ رقّة قلبها أقول : جزاك الله خيرا ً .. ولا حرمني روعة قربك وحبك الحبيبات : حروف قصيدة عهد الاماني وعود الخير الخنساء بيبي مورو أعلم ان كلمات الشكر تعجز عن رد الجميل .. إلا أن الدعاء الصادر من قلبي لن يعجز عن الوصول إلى قلوبكن .. ولن يعجز عن همسة رقيقة تهتف لتقول : أحبكن في الله
مايخطه قلمي مسؤليتي ولكن ليس مسؤليتي كيف يفهمه الأخرون محبتي لقلوب احبتي شكراً من الأعماق لكِ ياقمري الحبيبة
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا امتك وانا على عهدك ووعدك مااستطعت اعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فا اغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
اللهم اني اصبحت وامسيت اشهدك واشهد ملائكتك
وحملة عرشك وجميع خلقك بأنك انت الله لا اله الا انت
وحدك لا شريك لك لك الملك ولك الحمد
وانت على كل شيء قدير
وان سيدنا ونبينا محمد عبدك ونبيك خاتم الأنبياء والمرسلين
عليه افضل الصلاة والسلام
ياإلهي ماهذا احقآ انا؟؟؟؟؟؟
صحيح انني كنت اكتب وكنت اتمنى ان أنال هذه المرتبه ولكن؛؛
حقآ لم يخطر ببالي ان اكون اناهي ،،
لم تسعني الدنيا كدت ان اطير من الفرح ،،
حقآ فاجئتموني؛؛احبتي،، حاولت ان اكتب كثيرآ كي افيكم حقكم يااهل الفيض يااحبابي؛؛
ولكن.. لم استطع لقد عجزت ان اسطر حروفآ اصوغها لكم ..لقلوبكم المعطاءه..
حقآ لم اخطيء الدرب عندما اثرت ان انثر حروفي في هذا المنتدى العظيم،،
وخاصة في فيضي الذي احبه،،
ومن هذا المنبر وبأعلى صوت أريد ان اقدم لأرواح هنا وان شكرتهم فقليل في حقهم..
قلوب اعطت ولم تنتظر الشكر ..وقفت بجانبي دلتني..وارشدتني.. من دون ان تمن بعطاءها..
(ضوء)ذاك القلب الكبير التي كانت لي نعم الأخت كانت دومآ الأولى لحضورها المتألق في كتاباتي ،،كانت الحافز الكبير لي،،
لك من القلب خالص الموده والحب غاليتي،،
NADJIA يابهجة الفيض يامن كانت لي المرشد والناصح لي والمقيم لأخطائي،،يامن نقدتني وكان لنقدها الأثر الاكبر في تصحيح كتاباتي،،
شكرآ كبيره لعطائك المتفاني ،،
عهد..نديه..انتما ياصاحبتا الحرف الجميل شكرآ من القلب لوجودكما قربي عزيزتاي،،
ولاانسى قمر الفيض لوجودها ايضآ هنا حيث نحن،،
تعليق