¸.•´♥ْْْْ الساندريلا المسلمة إيمان ¸.•´♥ْْْْ

[ام البنين1977]

عطرة اللسان انتي
متابعه لباقي الحلقات ان شاءالله
دمتي يا الغلا

ياه حبيبتي أم مالك هنا عبر صفحاتي
يا فرحتي أهلا و سهلا بك يا حبي

يا سلام
كل مالها القصة بتزداد حلاوة وتشويق
تسلم الانامل المبدعة اللي كتبتها

نعم تزداد تشويقا وجاء دورك في التشويق
هيا يا حنونة

الشعب

يريد


الحلقة


السادسة

وينك يا ام البنين ؟؟

ننتظر البقيه على شوق

عند حنونة يا قمر

بالفعل ننتظر البقية بشووووووووووووق

()

أهلا حبوبة
قرييييييييبا بإذن الله

لا لا لا حنونة ثقلانه عنكم إياها خخخخ

[حنين اللقاء~]

الحلقة السادسة .. واخيرا

بدأ يوسف يحاول أن يخلع الباب ، بأن يضرب الباب بكتفة بكل عزم، فخلعه
وخرجت سندريلا إلى أصدقائها وقالت: أشكركم من كل قلبي لأنكم أخرجتموني
من المنزل، سأبقى أدعو الله أن يظهر الحقيقة.

قال أحد العجائز: اسمعيني يا ابنتي، نحن ندعوا الله و لكن لا نركن بدون عمل،
لا تكوني من المتواكلين، توكلي على الله واذهبي للأمير، فالتوكل والعمل يجب
أن يسيرا جنباً إلى جنب في حياة المؤمن.

ساندريلا : ولكن يا عماه من ذا الذي سوف يسمح لفتاة ترتدي رث الثياب بالدخول؟

قالت امرأة مسنّة: لقد تدبرنا الأمر وخطنا لكِ ملابس جميلة تناسبك.

ساندريلا: وماذا عن الوقت؟ إن الشمس ستغرب بعد نصف ساعة ولا بد أن الحفلة
قد شارفت على الانتهاء، كما أن القصر بعيد؟
أردفت حزينه: إن الأمل ضعيف، سوف أصل إلى هناك بعد فوات الأوان!

يوسف بثقة: هذا الأمر دعيه لي ولأختي .

تنحّى الجميع جانبا! فإذا بعربة المرايا مزينة بالزهور الحمراء بطريقة هندسية بارعة الجمال،
وكانت المرايا تعكس منظر الورد فزادت العربة جمالا وبهاء إلى روعته،
فدهشت ساندريلا من الفن الرفيع الذي زخرف تلك العربة وجعلها كأنها هيكل وردي فاخر.

فقالت بدهشة: ما هذا!

قالت ريم أخت يوسف: لقد جمع الأطفال الورود الحمراء، وقمت بتنسيقها بهذه الطريقة.

ثم قال يوسف: لقد حاولت أن أتعلّم من أخطائي التي قد إرتكبتها في السابق
في صنع العربة ودرست وإجتهدت ، ولم يضيع الله جهدي،
ونجحت في تشغيلها وإصلاحها .

قالت طفلة: هيا يا ساندريلا، لا تضيعي وقتك، وانطلقي إلى قصر الأمير،
فلتخبريه عن المؤامرة التي حاكتها زوجة أبيك وإبنتيها.

جلست على كرسي العربة الخلفي، بعد أن لبست تلك الملابس الجميلة التي قد جهّزتها المسنّات،
وكانت ريم تجلس بجانبها، أما يوسف فكان يجلس في المقدّمة، شغّل المفتاح،
فانطلقت كالبرق، وكأنها تلتهم الطريق بنهم التهاماً.

هل ستنجح ساندريلا في الوصول في الوقت المحدد؟
سنعرف في الحلقة القادمة
تابعونا..

[عظيمة بأخلاقي]

أولى

شششششكرا لسرعة تلبيتك حنووونة

[عظيمة بأخلاقي]

الحلقة كتييييييييير قصيررة

الشعب يريد اطالة الحلقة

[حنين اللقاء~]

الحلقة كتييييييييير قصيررة

الشعب يريد اطالة الحلقة

الحمدلله كله عند ام البنين
انا بس بنفذ الاوامر

نورتي عظومه

[ام البنين1977]

الحمدلله كله عند ام البنين
انا بس بنفذ الاوامر

نورتي عظومه

أوامري !

أوامري !


أوامري !

أيها الشعب
مش أوامري
أوامر الساندريلا الحقيقية



قبل أن ينادوا بسقوطي خخخخ

الحلقة كتييييييييير قصيررة

الشعب يريد اطالة الحلقة

القصة مكتوبة قبل سنتين !!!

بمعنى آخر




فاتكم القطار
فاتكم القطار












فاتكم القطار

[عظيمة بأخلاقي]

القصة مكتوبة قبل سنتين !!!

بمعنى آخر




فاتكم القطار
فاتكم القطار












فاتكم القطار

ههههههههههه
خلص مش مشكلة بنصبر عشان ساندريلا الحقيقية

بانتظااار الحلقة القادمة

[ام البنين1977]

الحلقة السابعة

امتلأت جنبات القصر بكل أنواع الورد، الفل والياسمين والجوري في تنسيق بديع
لم يخطر ببال المدعويين، وأما الأميرات والنبيلات فكن منتشرات فيه أيضاً مثل الورد
المنتشر، فصرن يتباهين بأنهن أجمل من الورد وكل واحدة تتمنى أن تفوز بقلب الأمير
الشاب، تقدّم أفضل ما عندها من شعر ونثر وخواطر، وتحكي أشعار عنترة ومجنون
ليلى والأصمعي، وكأن سوق عكاظ، قد رجع مرة أخرى في هذا القصر.

كانت كل من سلوى وسهى فرحات بخواطر سندريلا، فكن يلقينها بكل إتقان أمام الجمهور،
وبالفعل كما توقعت ساندريلا فقد كانت إحداهن الفائزة فكانت سلمى، هي من النبيلات والجميلات،
فأصبحت فرحتها لا تقاوم ونشوتها بالفوز لا توصف، لقد فازت بقلب الأمير،
بل فازت بالحكم، ستعيش حياة بالغة الترف، في قصر واسع، والخدم ينتظرون إشارتها
لينفذوا أوامرها، وفوق كل هذا أمير شاب ووسيم ، أما أختها سهى فأحست بالتعاسة،
وكادت الغيرة تقتلها، لماذا تم إختيار أختها دونها؟ إنها ليست أكثر جمالاً منها،
وإذا كانت جريمة السرقة قام بها اثنتين، فلماذا واحدة هي التي تكسب وتخسر
الأخرى، لقد تمنت لو أنها لم تسرق أوراق ساندريلا فتفوز أختها بالأمير والحكم.

مركبة أفزعت الحرّاس ، ففرّوا فزعين منها، بالرغم من جمال تلك العربة وهيبتها
لم يستطيعوا محاربتها، فهربوا واستقرت تلك العربة ساكنةً أمام باب القصر،
فإذا بحورية تنزل منها، وتدخل إلى القصر، كانت تلك الحورية إيمان ساندريلا
الجميلة بملامحها، الجميلة بأخلاقها الجميلة بطباعها وتعاملها.

ورأت الأمير يؤدم بينه وبين عروسه المخادعة سلمى، فكانت تجلس وتتحدث في كِبر و غرور،
رأت أمها فرحةً بكيدها الذي كادته، فأحسـّت بالخوف منها، فقد تبطش بها،
أو تهينها أمام الخضور، بل وربما تتسبب في سجنها،
أليست ابنتها التي تتحدث بجانب الأمير .
لقد ضاعت أحلام إيمان ساندريلا، كانت تتمنى أن تصبح يوما كاتبة مشهورة ترفع
الأمة بقلمها، لقد سُرقت حبات قلبها التي نثرتها على الورق، قالت بحزن
"اللهم إني بك احتسبت مصيبتي هذه فاخلفني خيرا منها"،
ولكن فكرة قد طافت في خيال إيمان ساندريلا، إنها ستشارك في الجريمة،
ستخدع وطنها والأمة إن أخفت الأمر، فقررت أن تواجه الأمر بشجاعة.

كيف ستواجه سندريلا الأمر؟
سنعرف في الحلقة القادمة
انتظرونا..

[وعـــود]

شكرا

و إكتير إكتير متشوقين لباقي القصة

[جوري الريحان]

شكرا لك رائعه

[l!Nda]

تشويق تشوييييييييييييق
في انتظار الباقي

[هاجس الذكريات @]

تسلم الانامل المبدعة اللي كتبتها

[آنسة تفاحة]

و أي كلمات البهاء تفي أن تُقال في هذا المقام ؟؟

جمال لا يضاهيه جمال بنونة

متابعة

[إيمآن]

الحلقة الثامنة..

كانت أطراف ساندريلا ترتجف وقلبها يخفق بقوة، ونظراتها بدون هدف،
ما أصعب أن يضيع الكلام حينما نحتاج إلى الكلام! تجلّدت وقالت بشجاعة :
عُذرا يا أيها الأمير ، أسمح لي بوقت يسير، أبلّغ به عن أمرٍ خطير.
ابتسم الأمير وقال: ما الأمر؟

ابتلعت ريقها وقالت: إن عروسك قد سرقت خواطري، وما ألّفته من تعبي وجهدي.
قاطعتها سلمى وقالت: إنها كاذبة، هذه خادمتي، كيف تتجرأ
وتؤذيني بهذه الطريقة.
أُسقط في يد الأمير، فمن يصدّق، أتلك الفتاة سلمى الجميلة الفاتنة النبيلة الأصل،
أم سندريلا التي ظهرت فجأة ولا يعرف أصلها، ويقال أنها مجرّد خادمة،
لم يعتد الأمير أن يأخذ بظواهر الأمور، وهو الآن محتار لا يعرف ماذا يفعل؟

نظر إلى والده بنظرات تائهة تسأل ما العمل، أما الملك فبادله بنظرات أخرى تقول:
إنها فرصتك لتثبت كفاءتك، ولتثبت أنك جدير بأن تكون أمير،
لقد فهم الأمير نظرة والده فقرر أن يثبت لوالده أنه أمير حكيم.
ثواني عصيبة مرّت على الجميع، وكأن الزمان توقف عند هذه اللحظة
وكأن الكرة الأرضية توقفت عن دورانها.

إلى أن اخترقت فكرة ذكية إلى فكر الأمير وقال: لا بأس لنعمل مسابقة، ونرى من تفوز فيها، سألقي كلمة،
وعليكما أن تحكيا أمام الجمهور خاطرة أو شعر أو حتى نثر، وسأبدأ بأول كلمة، ولتكن عروسي
في البداية فإن كانت هي صاحبة الخواطر فسوف تستطيع أن تتكلم الآن، و لنبدأ في كلمة الهمم.

بدأت العروس الكاذبة تتلعثم، وبدأ العرق يتصبب من وجهها،
فتمسحه تارّة بمنديلها الفاخر، وتتركه يتساقط تارة أخرى، إنها الآن في موقف محرج،
وعليها أن تتكلم، فبدأت تتكلم بتلعثم: الهمم، نصل إليها في القمم،
فــ... فـــ... نعرف الأمل و ..... ثم أردفت: دعني أفكّر ولو بضع ثواني.
الأمير: لا بأس، لنرى ساندريلا ما تقول.

ماذا ستقول ساندريلا؟
سنعرف في الحلقة القادمة
انتظرونا

[ام البنين1977]

ههههههههههه
خلص مش مشكلة بنصبر عشان ساندريلا الحقيقية

بانتظااار الحلقة القادمة

على طوووووووووول رح أرد
شفتي كيف أنا منيحة ههههه

شكرا

و إكتير إكتير متشوقين لباقي القصة

و لا يهمك يا عسل
كل يوم بعد صلاة العشا بتكون موجودة

شكرا لك رائعه

عفوا حبيبتي هالة

تشويق تشوييييييييييييق
في انتظار الباقي

قارب التشويق للنهاية

تسلم الانامل المبدعة اللي كتبتها

سلمتي حبي

و أي كلمات البهاء تفي أن تُقال في هذا المقام ؟؟

جمال لا يضاهيه جمال بنونة

متابعة

يا قوم <<<<<مخصوص لنبوغة

إيش إيش إيش هالكلمات الحلوة
الله يسعدك نبوغة
و جمال مرورك لا يضاهيه جمال يا حبي