للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
أهلا بكِ حبيبتي
بإذن الله
أدعوا الله أن يكون الإنتظار بفائدة تعجبكم
بس سوعال واحد شو نوع الضياع حتى ان كانت نقطة علي و هذا يفرحني أعدل ما أخطئ فيه فالإنتقاد يفيدني
و كيف إن كان من وعودة
جزاك الله خيرا يا غالية على تشجيعك المستمر
و فرج الله كربكم
و رزقكم النصر من حيث لا تحتسبون
آخر مرة عدل بواسطة ام البنين1977 : 24-03-2011 في 02:50 PM
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
رائعه
ننتظر الجزء القادم بفارغ الصبر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أثناء تناول الإفطار بدأ معتز يمازح جمال و يقول:أنا لست أفهم من أين جاء عشقك للمدرسة، صحيح ربما تظنها مثل مدارس أمريكا التي جئت منها،فهناك المعلمات الحسناوات،و المباني الفخمة،و الأدوات المتقدمة،و قد تفضل المدرسة عن منزلك الواسع الدافئ.
لم يحفل جمال بمزاح معتز،لكن سمية و محمود كانا يراقبا جمال،أما معتز فأكمل: أنا أجزم بأنك لو ذهبت ستعود إلى المنزل، وتتصل بوالدك و تقول(و جعل صوته حاداً)بابا تعال أنجدني من هذه المدرسة،يأتي..يعانقك..يأخذك..نرتاح منك.
أطلق شبه ابتسامة ساخرة و لم يرد،أراد أن يمزح معتز بأخرى فنهاه محمود و لم يفهم.
كان جمال متوتراً حينما دخل إلى الغرفة ووضع كتاب البداية و النهاية داخل الحقيبة، رآه معتز و قال بعد أن ضرب بكفه على رأسه:ار..حم..ني..ألا تترك هذا الكتاب..على كل حال..هيا فلنخرج بهدوء.
و تلصصا بهدوء خارج الغرفة،و خرجا..انتبهت سمية متأخرة..ارتدت حجابها و أسرعت لتخرج، لكنها حينما وصلت عند الباب، تسمرت مكانها و بكت ثم قال: لا..لا أستطيع الخروج..و بركت على الأرض.
في المدرسة تسللا مثل اللصوص،اختبئا خلف السلم،فقال جمال:هل مقابلة المدير صعبة هكذا؟
معتز:هل تظننا في منتجعاتكم الأمريكية..يقولون مدارس!
انتهز معتز اللحظة المناسبة و قال هو يلهث بعد أن دخل هو وجمال غرفة المدير:الحمد لله أن وجدناك هنا.
المدير بغطرسة:ولماذا خرجتما من فصلكما؟
جمال:أنا طالب جديد،اسمي جمال و هذه أوراقي..أريد أن أسجل نفسي لألتحق مع الطلبة.
المدير بسخرية: أتظن أن الأمر سهلا؟أين ولي أمرك يا ولد؟
نظر جمال إلى الأرض بحزن ثم ناوله الأوراق و قال:هذه أوراق المدرسة كنت فيها.
قلب الأوراق بقرف!ثم نظر إليه و قال بغرور:جمال!أم كونزالس!كنت متحرقاً للقائك يا جيمس كونزالس.
صدم جمال،تجمد الدم في عروقه لا يعرف ما يرد,أما معتز ضحك ساخراً:جيمس كونزالس!قد وصل الزحف الأمريكي إلى داري!ومن أمك يا فتى!أولبرايت!أيها المدير أنقذني من الاحتلال الأمريكي الذي حلّ داري.
نظر معتز إلى جمال المصدوم و قد ربط لسانه و تشتت فكره وطأطأ رأسه ذليلا، فأحس معتز بأنه في ورطة ثم قال محتاراً:لا بد من أن سوء تفاهم قد حدث.
المدير بغطرسة:سوء تفاهم!أتظنني أحمقاً؟هذه الأوراق من مؤسسة رعاية الأيتام في نيويورك،لطفلٍ إسمه جيمس خوسيه كونزالس،أتظنني لا أعرف الإنجليزية؟
دهش معتز ودخل محمود إلى الغرفة يلهث و يقول: السلام عليكم،إن لبساً قد حدث.
نظر إلى ابنه غاضبا و قال:لماذا أحضرته؟
و حول نظره إلى جمال, قد كان ذليلاً ثم قال بغضب: لماذا لم تثق بي؟ألم أقل إنك ستلتحق بالمدرسة؟
قال المدير لمحمود بتكبر وغطرسة:انتبه إلي يا سيد محمود،لماذا بعثت هذا الولد بعد أن رفضته؟
أغمض جمال عينيه بحسرة وألم أما محمود:جاء دون علمي وكنت سأسجله ليلتحق بمدرسة أخرى.
قال المدير يهدد جمال:لن تقبله مدرسة أخرى أنا الآن أريد أن أفهم قصتك يا ولد، أحكي لي من أنت و إلا.
خاف جمال فقال و صدره المضطرب يعلو و ينخفض،وشفتاه ترتجف:أنا جمال يوسف طارق لمتونة ، عندما كنت صغيراً حدث خلاف كبير بين أبي و أمي..فأنتقم أبي مني و منها، تبرأ مني و أبعد أمي عني..ثم جعل خوسية كونزالس الإسباني يتبناني،عشت مع كونزالس سنه في إسبانيا...و لأن كونزالس فتن بحضارة أمريكا و قد فتنت أبي قبله،هاجر و حملني إلى هناك،فعاندته،فزجني في دار الأيتام في نيويورك.
المدير:أتريدني أن أدخلك في المدرسة لتفسد الطلبة،أخبرني ماذا تعلمت من ضياعك؟ماذا تعلمت من هناك؟و ماذا تعلمت من مؤسسة الأيتام التي خرجت منها؟
معتز مندهش و لا يصدق ما يسمع، أما جمال فنظر إلى المدير و قال و هو يخفض بصره: تعلمت هناك بأن الدين جمرة أمسكت فيها بيدي فكانت يدي عود مسك نشرت طيباً، و تعلمت هنا (قال بألم)أن الجمرة أحرقت قلبي قبل أن تحرق يدي،وتعلمت هناك أن الصبر نصراً و تعلمت هنا أن الصبر قهرا.
قاطعه المدير بغطرسة: أيها الخبيث.
ضرب محمود على الطاولة بيده و قال: لقد رفضت الفتى فلا تمعن في إذلاله.
دخل الدكتور راشد في اللحظة المناسبة و قال:السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، أنا الدكتور راشد علي.
تحولت الغطرسة إلى بسمة و تملق فسأل:استشاري العظام المشهور !!أهلا أهلا.هل من خدمة أقدمها يا دكتور؟
الدكتور راشد:جئت لأسجل جمال مع أخي محمود فأنا أعرف جمال منذ نعومة أظفاره، والله لا أعرف عنه إلا أنه تقي نقي ذكي.
المدير و قد ابتسم خجلاً بعد أن أسقط في يده فـ"واسطة "راشد كبيرة و مركزه مرموق و قال:لا بأس يا دكتور ..من الآن.. يمكنه الالتحاق ..من الآن، هيا يا ولدي معتز،خذ جمال إلى فصلك.
محمود بامتعاض:هو أكبر من معتز بسنه،كما أنه طالب ذكي و سيثبت جدارته.
ذهب معتز أما جمال قال بصوت متقطع، خافضاً بصره ذليلاً:لــ..لـ..لا أريد أن ألتحق بالمدرسة،سأعمل مع عمي محمود في الورشة.
محمود بحزم و تسلط:اذهب إلى فصلك..و أثبت جدارتك..و لا تخذلني.
قال جمال لا أريد أخرى،فأنقض محمود على ذراعي جمال يهزهما،وقد صك أسنانه، و طار الشرر من عينيه و صرخ في وجهه فجعل فرائص جمال ترتعد :إنك لا تملك الإرادة..هل فهمت؟إنك لا تملك الإرادة، ستذهب إلى فصلك، و ستكمل دراستك، و ستثبت جدارتك،و ستثبت تفوقك،ستفعل هذا,إنك لا تملك الإرادة؟هل فهمت؟إنك لا تملك الإرادة.
لم يقدر المقاومة ولا المعاندة،فلقد لجمه محمود،وأحكم اللجام، فكيف يقدر و هو لا يملك الإرادة ، قد هزم جمال كونزالس و زبانية مؤسسة الأيتام بل و قد هزم أباه وزوجته "ليديا" قبلهم،وها هو يسقط صريعاً بين يدي محمود،لا يقدر على الحراك و لا العراك، وتوجه إلى للخارج مستكينا ذليلاً،كان معتز ينتظره، فأمسك هو الآخر بكتفيه و هزه بعنف وقال:ما أنت و من أنت؟هل أنت جمال أم كونزالس أم عبد الرحمن..
فنفضه بغضب ثم بسط ذراعيه و تمايل مثل الطائر المجروح و قال في بحة ألم و كمد لمعتز:ألم تسمع القصة؟!ألم تفهمها؟!ألم تعقلها؟!أنا لست جمال،أنا لست كونزالس، أنا لست عبد الرحمن الداخل، أنا لست عبد الرحمن الغافقي ..و لست هشام بن الحكم و لا المعتمد بن عباد ..أنا الأندلس كله ضعت هناك(ثم ضرب على صدر معتزثم أكمل)و ذبحت على يديك هنا.
معتز بغضب:و هل من أسرار أخرى تخفيها؟ ربما أجدها في كتاب البداية و النهاية الذي لا تتركه.
ثم انتزع حقيبة جمال رغما عنه،أخرج كتاب البداية و النهاية من الحقيبة فسقط الكتاب...و ذهل ..ثم..ببطء،ثنى معتز قدميه و نزل إلى الأرض،تناول الكتاب بيد مرتجفة،و فكرٍ حائر،بدأ يقلبه مصدوماً مذهولا،فقد كانت آثار الطعنات على غلافه،كانت أطرافه محترقة،و كان الدم منثوراً بين السطور.
تناول جمال الكتاب بهدوء،وضعه في حقيبته، ثم مضى يبحث عن فصله،و ترك معتز متسمراً متجمدا مكانه يتابع جمال وهو يرحل ويغيب عن نظره ثم همس:بل إن ملحمة حياتك أشد عنفاً من تاريخ الأندلس نفسه.
مشى جمال و مشاعره قد اختلطت بين الذل و الاستكانه و الحزن و الألم و الحسرة فبانت على ملامحه الكآبة و الحزن، دق باب الفصل و قال:أنا طالب جديد،هل تسمح لي بالدخول.
قال أحدهم مازحاً:طالب!هذا طالب،هذه مومياء.
فضحك الطلبة بسخرية.
آخر مرة عدل بواسطة ام البنين1977 : 26-03-2011 في 01:31 PM
عند دخول جمال ومعتز إلى المنزل ،كانت سمية تنتظر فسلمت عليهما ، جمال مشى إلى مكتبه بعد أن رد السلام خافض الرأس ذليلا، جلس دون أن ينبس ببنت شفة،وضع كتبه و شرع في الدراسة ثم أمسك القلم أرادت سميه أن تتحدث معه لكنه قال بحسرة:أمي..أنا بخير فلا تقلقي..فقط..أرجوك.. دعيني وحدي.
ثم همس في قلبه: آسف يا أمي ليس عندي ما أقوله...لقد صرت عبدا لمحمود..و ما عادت لدي إرادة..
خرجت من الغرفة..كان معتز يجلس القرفصاء بالقرب من الغرفة يحتضن قدميه بذراعيه، وحينما رآها وقف وقال متأسفاُ حزيناً :أنا...أنا آسف يا خالة ..ما كنت أدري..
نظرت إلى معتز يتيم الأم ،ثم ابتسمت بحنان و قاطعته قائله:هششش..وما ذنبك؟(ثم قالت)تعال حدثني عن يومك.
مشى خلفها إلى المطبخ،ثم تابعها و هي تغربل العدس ثم قال:لم أر يوما عصيبا مثله.
ضحكت ثم سكت برهة و قال بتردد:ترى..ما طبيعة ..الخلاف بينك و بين والد جمال؟
أطلقت سمية ضحكة ساخرة، قالت:كانت صراعات مناصب يا معتز ..بين صبح التي استيقظت ..وبين الحاجب المبتور.
حدق معتز إلى البخار المتصاعد من القدر و قال يسأل:فأختار الفتى رعي الإبل بدلاَ من رعي الخنازير؟
استقامت مشية جمال،اختفت بسمته، بعد سقط الفتى صريع كلمة زوج أمه "إنك لا تملك الإرادة"، تطارده أينما حلّ فلا يحاول معاندته،و صار أسيراً بين يديه و تحت إمرته إن قال كل أكل،و أحياناُ يتقيأ ما أكل،أو يأمره بتناول الدواء ثم ينام مثل القتيل، وصار مثل الآلة التي تعمل بجهاز تحكم، كما سقط زوج أمه صريعاً بيد جمال، لا يعرف كيف يمد جسور الثقة من جديد ، وما عاد جمال يعدل نظارته،ما عاد يقرأ كتاب البداية و النهاية،ما عاد معتز يسأل من أنت ؟ وما عاد جمال يجيب بمن أنا
و صدف بعد أيام أن دعاه راشد لينشد بصوته الشجي في عرسه ..فقبل لأن محمود أراد ذلك! فأنشد بصوت شجي و لكن بلا روح ..و أُمر أن يبتسم ..فابتسم ابتسامة بلهاء لا روح فيها و أمر أن يرقص.. فرقص رقصة بلهاء لا روح فيها..كما أن سمية لم تخرج!
عندما ذهب جمال إلى المكتبة العامة في المنطقة ، أذن المغرب فصلى في المسجد ، فقام الشيخ عبد السلام بإلقاء درس في المسجد فاستحى الفتى أن يخرج و بقي ،كانت حواسه متجهه نحو كلام الشيخ الرقيق، كان يتكلّم عن الهم و الحزن،و الألم و الكدر، و كأن الكلام موجه له، لجمال فقط،و أثناء الدرس كانت السكينة التي لبست روحه كفيلة بتأمين طاقة من الصبر والصمود,تشد من عزم الفتى المحطم.
عندما أنهى الشيخ عبد السلام من الدرس اقترب من جمال و سأله : من أنت يا بني؟
قال جمال خافض البصر و صوت تنفسه يضطرب: أنا جار أبي حنيفة ، أبحث عنه و أنادي ..أضاعوني و أي فتى أضاعوا..(ثم نزلت دمعة و قال)يا عم..أتعرف دار أبي حنيفة..فما عدت أطيق الصبر .
الشيخ عبد السلام اقترب منه وبرفق و بحذر..وضع عبد السلام يده اليمنى على ظهر جمال و بدأ يمسحه برفق، ثم بيده الأخرى أمسك ذقن جمال..و حاول رفع وجهه ليقابل وجه جمال فأضرب قلب الفتى و نظر إلى عيني عبد السلام , فالتقت عينا جمال الحائرتين بعيني عبد السلام الواثقتين ثم قال هامساَ:بل أنت القائد العظيم قطز،ينتصر في معركة عين جالوت،و قد انتصر على نفسه قبلها.
فنزل الاضطراب دمعة ساخنة على خد الفتى و قال:كنت هناك في المعركة... رأيت جلنار وهي تطعن...كان التتري عربياً..فقتلني قبل أن يقتلها..و صرخت وا إسلاماه..و صرخت معها .
حل الظلام وجمال ضائع لا يعرف الطريق إلى المنزل ،أحس بقطرات المطر تهطل بشده من حوله ..و كأن التنور قد فاض..أحس بأنه غارقٌ لا محالة ..ثم أحس بأن الماء قد وصل على حلقه..و هو لا يقدر أن يعوم.. ثم أمسك بياقة قميصه و بدأ يفتح أزرارها.. وصارت قدماه لا تحملانه..لكنها لم تكن تمطر!بدأ يلتفت حوله و يمضي على غير هدى، كأنه يبحث عن جبلٍ يعصمه من الماء و لا ماء.
شغّل محمود محرّك العربة و قد كان يراقب مع معتز ثم توجه نحوه و قال: يا بني.. اركب معنا.
ضحك جمال ساخراً من نفسه و تمتم بعد أن جلس:بسم الله مجريها و مرساها .
حينما وصل محمود إلى المنزل انتظر جمالاً حتى يدلف إلى الغرفة،ثم جذب معتز من ياقة قميصه وهمس:لا تخبر سمية بأني أخذت ابنها مكانا بعيداً و تركته، فأنا ضعيفٌ أمام هذه المرأة .
ضحك معتز ضحكة خبيثة و قال : يا خطير!! أبي العاشق المراهق.
دخل معتز إلى الغرفة،أمسك صورة أمه و ميسون..همس بعد أن انطفأت البسمة:أبي..العاشق المراهق.
آخر مرة عدل بواسطة ام البنين1977 : 26-03-2011 في 01:47 PM
في الحلقة القادمة ....
فقد جمال صوابه و صار يضرب وجه معتز و يصرخ : كفى..قلت كفى...
أحس جمال بقوة تجذبه للخلف..لقد كان محمود..يفصل بينه و بين ابنه..عندما شاهد جمال وجه محمود غاضبا و انتبه إلى وجه معتز و قد نزف دماً ..ملأ الرعب قلبه ..و أراد الفرار .. لكن محمود صرخ بحزم و قد تملكه الغضب:قف مكانك.
فأنتظروني...
و أتمنى أن لا تكونوا قد مللتم القصة
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
هنا
ارقب حروف تدلي بسر رهيب
الخوف من المغادرة ؟؟؟
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله ونعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ..
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
حسبي الله و نعم الوكيل لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم ...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ...
[
]
الروابط المفضلة