فكرة رائعة
وموضوع جميل
ذكرتينى بأصدقائى التى احببتهم من كل قلبى
ولكن الأن يبعدو عنى كل واحدة انشغلت فى حياتها
قليل منهم من أراه فى المناسبات
والبعض الخر ما زال الاتصال بيننا بالهاتف
يارب يجمع بيننا دايما على خير
شكرا لكى

:


جَنَى ...

إلّا أنّهم لَا يَغيبون
فهُم بالقلبِ مَحفُوظون
شكراً ليراعِ حَرفكِ هُنَا




:

:


سَألت أنيسَةٌ قَلْباً ذاتَ لَحْظَة ومَاذَا عَنِ النّبْضِ هُنَا ()
فاعْذروني لَو أنْهَيتُ مِحْبَرتي بينَ ثَنَايَا الحَنينِ والذّكرَى
فإنّها بِدَايَةٌ وَربّ الكَعبةِ مُميّزة كَروحٍ هيَ سَكَنتهَا

لِذَا أمِحْبَرَتُكِ جَاهزة أيَا رَفيقَتي ..؟!

كَانَت شَمْسَاً عَاديّة في صَبَاحٍ عَاديّ مِنْ يَومٍ عَأديّ

وابْنَةُ الثّامنة عَشَر تَنْطَلقُ مَع نَقَاءِ الفَجْرِ لتَسْتَقي منَ العِلْم

أتذكرينَ يَا رَفيقتي حينَ جَلَستِ قُبالتي وَتحويني بعَينيكِ الغَامضيتين

وَلففتني بغَمَامةِ حَيرةٍ مِنْ أمركِ حَتى وَقفتُ أمامكِ أسْألكِ : أوَتعرفيني أوْ أنَا بالتي تَعرفكِ ؟

لَا أعلمُ لمَ أثرتِ فُضولي إذْ هَززتِ برأسكِ وَقتهَا مُجِيبَةً أنْ لَا

أوَتذكرينَ يَا رَفيقتي حينَ خُطواتكِ تَابعَت خُطواتي منْ بَعدهَا لعلمٍ منْ

نَوعٍ آخر إذْ عَلمتُ وأنْتِ انّنا في ذاتِ المُحَاضَرةِ التي تَليهَا

وتلكَ النّظرة التي حَويتني فيهَا مُجَدداً

أتعلمين في تيكَ اللّحظات قرأتُ في عَينيكِ قصّة دَهَاءٍ وَمَكر

لا تَسأليني لمَ لأنّ نَفْسي ذَاتهَا لَا تَعْرِف - وَفَعلتُ معكِ كالسّابق

إلّا أنّي سألتكِ : أأُشبهُ لَكِ أحدُهُم ؟ وكالعَادة وَضَعْتِ قلبي في كفّة الغَرَابة

إذْ لَوحتِ برأسكِ انْ لَا ...


كَم كُنتُ اشْعُر بأنّكِ قَاسيَة مَعي حينَهَا

إذْ تتعمدينَ الجُلوسَ أمامِي وَحَولي وَقُرابتي وَتتعمدينَ تَوجيهَ

تلكَ النّظرات لي عَن دُونِ الكُلّ لتُصيبيني بهَا ثمّ كالسّوسنة الشّامخة

وبكلّ ثقة تُجيبينني بِ لَا حينَ أسْألكِ عَلّي اعرفُ سبباً مُقنعاً لتيكَ النّظرَات


ومَاذَا عَن حينَ اكْتَشفتُ أنّ برنامجكِ كأنَا فلذَا كُنتِ مَعي

في المُحَاضرة التي تَليهَا والتي تَليهَا والتي تَليهَا وفي كلّ مَرّة

تحدّقينَ بي ثمّ لأسْألكِ فتُجيبني أنْ لَا ..!


!

حتى اسْتَجمعت ُقُوايَ في آخر مُحاضرة ونَهَضتُ لَكِ

طَالباً الجُلوسَ بقُربكِ إذْ اشرتِ لي بِ " نَعَم " وكَانت هي َالوَحيدة

التي سَمعتهَا منْكِ آنَذَاكَ ...


أتذكرينَ يَا رفيقتي كيفَ وَصَلَ الحَالُ بي منَ الأسْئلة لَكِ

كمثَالٍ لَا الحَصْر : أهناكَ شيْئَاً مَا لطّخ وَجْهي ؟

أمَلابِسي بنَظركِ لَا تُناسبُ لفَتَاة ؟ رُغمَ انّكِ تَرتدينَ مثْلَهَا لكن لا أعلمُ لمَ سألتكِ إيّاه !

أأرتدي مَلابسي بطَريقة تَختلفُ عَنْكِ ؟

هَل تَصرفتُ تصرفا سَلبيا اليَوم ؟

أقمتُ بمَا لَا يُعْجبكِ ؟

أقلتُ مَا يَسوء ؟

هَل تَحتاجينَ مُساعدتي ؟

هَل تحتاجينَ شَيئاً هُوَ مَعي ؟

وكَانت إجابَتُك المُعتَادة أنْ " لا " وفي كلّ سُؤالِ تَبتَسمينَ أكْثر وَاكْثَر

لَا أعرف لمَ شَعرتُ في ذاكَ الوَقت بأنّني عَاجِزَة

وتَمنّيتُ أنْ أملكَ شَجَاعةً لأرْفعَ عَينيّ إلى السّمَاء

وأهْتفُ فيهَا مُناجياً " خُذني إليْكَ بِرَحمَتكَ يَا ربّ "


..

لكنّكِ يَا رَفيقتي رَائِعَة

لأنّه وبعدَ كُل هَذا الإنْهاكِ منَ الأسْئلة المَطروحة

سَألتني : أوانتَهيتِ ..؟ ابتَسَمتُ عُنوةَ هُناكَ والسّبب اجْهلهُ

إذْ اشرتُ لَكِ بنَعَم . فأمْسَكتِ بيديّ وأذْهَلتني إذْ هَمَست داخلَ

حُجراتي قلبي الاربعُ : أنْ كُنتُ اختبرُ مَدَى صَبركِ لأعْرف أأنتي النّوعَ الذي أبْحَثُ عَنه

ثمّ ضَمّني قَلبكِ وَجَزمتِ الأمرَ بأنّي رَفيقَتُكِ وَمنْ دونِ إسْتِشَارَتي حَتى أو أنْ تَسْاليني

إن كُنتُ أُريدُ / أمْ لَا ...؟!

فقبلتني قُبلَةَ الصّداقَة ثمّ وَدعتني وَقُلتِ :

غَدَاً نَلتقي يَا رَفيقتي الحَميمَة !



أبعْدَ هَذا أُلامُ لَو قُلتُ بأنّكِ مُتميّزة ...؟!

وَرَجَائي يَا نَبْض ~
كُفّي عَنِ الهَذَيَان واكْتبي مِن مَحبرتكِ انْتِ
فإنّها وَالله أحبّ إلى قَلبي مِنْ حَرفكِ الآخرُ هُنَا كمَا أحْببتُ أنْ أُسمّيه
وامْنَحيني وَلَو جُزْءاً مِنْهَا ... إنْ كُنتِ تَريْنني أنّني أسْتَحقّ ()






.

أمعقول كل هذه المشاعر الفياضه
ذكريات..كانت بالأمس وقائع تداعبنا
واليوم...مجرد ذكريات
*****

رفقتي
ستبقى ذكراكم..روحا تسري بجوار روحي
ورحيقا يفوح شذاه من قلبي
ويبقى اللسان عاجزا عن وصفها
*****

نديتي
أحبـــــك

*****

عندما نعيش لحظات السكون والوحده تعود بنا الدكريات
حيث الطفوله الرائعه وضحكاتنا البريئه
ثم نعود لمرحله لم نكد نخرج منها من منعطف حياتنا لنتدكر المضحك والمبكي المسلى والمحزن
ولكن تبقى دكرياتنا محطة رائعه كلما تعبنا من هموم هده الحياه وكلما بنت الحياه احزانها ابتسمت لنا هده الدكرياااااااات لنعيش معها اروع واجمل اللحظااااااااات
وعندما نفتح هدا الصندوووووووق حينها
نجد دكرى طيبه خلدناها في قلوبناااااا نعيش فيها مع اناس كانوا في حياتنا هم الضياء

ندوووو اسفه تأخرت في عودتي
ولكن لا اخفيك كانت ليلتي البارحه صعبه ومبكية فقد عشت مع هده الدكريااااااات لدلك انا مبعثررررة وبشده

:


الرّيمَاس ()

وَلَن تُغادرنا تلكَ الذّكريات الحُلوة
أعلمُ انّ الايام تَسيرُ بسُرعَة
لكنّها ستبقَى محطّات ذكرى
لن يشوبهَا غبارُ النّسْيَان

وَاعلمي انّ قلبُ النّدََى يُحبّكِ
شكراً لريعٍ منكِ هُنَا ~




:



حُروفيَ الصّافيَة ...

دعواتي لَكِ أرْسُلها فإنّكِ النّابضة بالجَمَال
صَدّقيني صحيحٌ انّنا نفتقد تلكَ الأيّام
لكن اشْعُرني انّها تمدّني بالأمل
والهمّة من جَديد حينَ نستذكر
مَاضينا ونَحن ونتوق لأيّامٍ
جَمعتنا بهم لنْ تُنْسَى
وسَتبقى شاهداً
عَلى نبعِ الحُبّ


سلمتِ يَا حبيبَة
وروحٌ بينَ جنبيكِ أحبّهَأ



:

حين فتحت صندوق ذكرياتي وجدت فيه صديقة عمري

سماهر وكم اشتقت لها

جمعتنا أيام دراسية طويلة في الغربة ثم كان رحيلها لغزة

رحلت وأخذت قلبي وجوارحي وكل القلق عليها

تواصلنا لمدة سنة ثم حدثت فترة انقطاع في السائل بسبب

أحداث مرت على غزة وبعدها انقطعت كل الأخبار



مازلت إلى الآن أرسل لها الرسائل ثم يفاجئني ساعي البريد

برد الرسالة حيث لم يستدل على العنوان

ولا أملك سوى دموع أذرفها كلما تذكرتك ياسماهر

وآمال أن أجدك فلم أيأس ولن أيأس وسأظل أبحث عنك

حتى يجمع الله الشمل بعد الشتات

اللهم أفرغ علي صبرا

:


عَهْد يَا غَاليتي
قلبي مَعَكِ ثقي بأنّ القُلوبَ دائماً في وِصَال
حَتى وإنْ تَباعدت الخُطواتُ والأجْسَاد
جمعكِ الله يَا غَاليَة بمن تُحبّين
ولَا تَنْسي أنّ السّمَاء
تَحضنُ أرواحاً
تتآلفُ عندَ اللّقَاء



لكِ باقة حبّ يا عَهْد


()

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

:
صندوق الذكريات فيه أجمل الأسرار
وفي داخله عبق ذو طعم خاص
لكل ذكرى يحمله بين حناياه ..

:

بارك الله فيكِ يا ندية
ودامت ذكرياتكِ سعادة لـ فؤادكِ
دمتِ بود

:

رَغدي وَنَبْضُ قلبي

للحَرفِ معكِ ذائقة لهَا طعمُ السّكر
كما هيَ روحكِ المُفعَمَة بالحبّ
شكراً لانّكِ هُنَا أبداً


()