الرّيماس ...~

حينَ يجْتاحُ الأحبّة مواطنَ الجَفاء
وزوايا القلبِ الباهتة ... فإنّه يتغنّى بقدومهم
ويزْدادُ أُبّهةً وجمالا ببزوغهم ...
ونراهُ فرحاً ... طرباُ ... بقُربهم

سحائبُ الوداد لروحكِ المُحلّقة ...
وربيعُ الحبّ بأزْهار النّرْجس لقلبكِ الطّيب

:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسعد الله صانعة الحرف الراقي
أسعد الله الطيّبة , النقيّة
بوركتِ ياغالية..: )
دمتِ وقلمكِ الشامخ يتلألأ على صفحاتنا
دمتِ وروحك المُشرقة تنير مساحات الإخاء
:
حفظك الباري
:

ولعَهْد قصيدة وفاءٍ وصدقُ حبّ
الحبّ هوَ ذاكَ الجمال الذي رسمته وصغتهِ
كالقلائدِ وعلّقتها في أعْناقنا ...

لنرى النّور نورينٍ بكِ ..
مدينة امْتنانٍ ... وحديقة شكْرٍ
وأطْواق الكادي لروحكِ يا عَهْد ...~

.

تتباعد كل الدروب
وتنقطع كل علائق للقلوب
إلا رباط المحبة في الله فهو النور
الـ يمتد حتى يجمع الأحبة تحت ظلال العرش
،*
رسالة تحمل بين ثناياها
عمق الهدف ووفيرُ النفع لا يدركها إلا عاقل
ولا يصوغها بفتنة سوى حرفكِ الفاتن
طبتِ يا ندية وهذا العطر المنثور ~

.

تحيطنا المحبة من جميع الجهات

لكنها لا تلبث ان تزول

فاساسها متزعزع غير قوي

ولا يبقى منها الا ما بني على التقوى



تلك المحبة تعيش وفق قوانين

الفطرة السليمة

وحسن الظن


والتماس العذر


والحضور الدائم


لذلك


فهي تقوى كل يوم تزداد قوة وتالقا


انهم المتحابون في الله حيث نراهم مستظلين بظل الله

يوم لا ينفع ظل الا ظله

نسال الله ان نكون منهم



مداد رائع كروعتك

()


لآلئُ الجُمان ...‘

إنّ للحبّ وميضٌ لا يَخْفت
وللجمالِ نبضٌ هُوَ أنتِ
وللبياضٍ عمقٌ أنتِ سكنته

فلله درّ روحٍ بيْن أضلعكِ
وقلبٍ نابضٍ بينَ جنبيكِ

ممتنّة بعُمق الأشْياء التي تسْكنني
حينَ سكنْتني



()

المحبه فى الله ولله سر السعادة ولها تاثير عظيم فى النفوس ....
لانها تكون نابعه من الانسان دون قصد وليست مرتبطه بمصلحه فهى نقيه ....
أسال الله ان نكون من المتحابين فيه....
اللهم آمين
بارك الله فيكِ غاليتي
وبورك المداد ودمتِ بتألق
لكِ ودي

وشاية القَمر ...‘

ولأنّ الجمال سكبتهِ حرفاً ناصعَ البياض
وأبّهة الكلامٍ كانت رفيعة النّطْق والميزان
ولأنّكِ الرّائعة التي تنْبض بالإخاء
ولأنّكِ الضّياء حينَ رسمتهِ على مسمّاكِ

حقّ للحرْفِ بأنْ يَصْمُت





أم عمر وفاطمة ...‘

أطْواقُ الإمْتنانِ لكِ ولروحكِ
حروفكِ كالثّريا معلّقة في سقْف القُلب
دمتي العَطاء بزيادة ...





أطوار ...‘

اسْتجابَ الله دعائكِ يا حبيبة
ونعْمَ المحبّة هيَ التي ذكرتها
شكراً بحجْم قلبكِ الواسع