السلام عليكم :




في الحقيقة كانت مشاركتي في ورشة مسابقة أمهات قائدات ممتعة ورائعة تمكنت من خلالها من على التعرف على صديقات وأخيات غاليات سعدت بذلك فعلا
بالأضافة إلى الإستفادة من تجاربهن وخبراتهن حكمتهن في تسير امورهن مع أولادهن كما فهمت أن ما يحدث في أسرتي يحدث في كل الأسر ما خفف عني قلقي وتوتوري حيال نفسي وأولادي
وقد كانت المسابقة كما يعرف الجميع مقسمة إلى عدة مواضيع محورية وأساسية في حياتنا اليومية وكانت إستفادتي
بالنسبة للعصبية : فهمت وعرفت وتأكدت أن العصبية لا تفيد ولاتنفع بل تزيد الطن بلة وتبعد أولادي عني وتجعلهم ينظرون لي نظرة خوف ورهب لذلك حاولت التحكم في أعصابي وقللت من رفع صوتي إلا أني في بعض الأحيان أرى أولادي في مواقف تضطرني إلى الصراخ عليهم ذلك بسبب عدم سمعهم لي كلما تكلمت بهدوء وأدركت أنني سبب ذلك لأني كنت أصرخ عليهم ولكنني إن شاء الله في خطوات التغير وبدأت التقليل من ذلك بالتدخل وحمل أولادي وضمهم لي أو فعل شي لإلهائهم وإنساهم ذلك الفعل وصرت أتكلم معهم كثيرا وأفهمهم مايغضبني وما يسعدني فمثلا اليوم حصل موقف
كنت في ما سبق لو حدث لضربتوهم وصرخت عليهم ولكنني ولله الحمد والمنة لا أعرف كيف وجدت نفس أقف أمام الموقف وأنا أبتسم معهم وامازحهم ومن ثمة نصحتهم وكما أنني جعلتهم يحاولون تصحيح ما فعلوا والحدث هو أن أحمد الكبير جرح من ركبته أثناء اللعب فعمل نفسوا المريض وأخوه محمد الصغير عمل نفسوا الطبيب وجاب الدواء في غفلة مني وأنا والله كنت أخفيه في مكان عالي ولكن لا أعرف كيف إنتبه منوا ولا كيف اخذوا لأني كنت مشغوله اليوم الخميس المهم وجاب القطن وعامل يسعفوا إلاوما سكب الدواء فوق الأرض والفراش وملى إيدوا ورجلوا هو وأخوه إذا تتذكروا حبيباتي صورة الولد الي سكب الهان والله تقريبا زيوا وكما قلت كنت معهم هادئة والشي الي كان في راس يابت شو الإستفادة من العصبية شو الي عرفتوا هنا
اما بالنسبة للحكاية وقصص النوم : فصرت مرة على مرة أقص عليهم حكايات عند النوم ألقنهم دعاء النوم وبعض الأيات بس مو دائما لذلك أسعى لتثبيت هذه العادة
أماالمدح وشكرهم : فصرت امدحهم وأشكرهم كثيرا عندما بفعلون الأشياء الجميلة وأمدحهم أمام الغير مرة على مرة
فترة الإمتحان مرت بخير والحمد لله ولكن عصبني إبني قليلا ولكنه فهم بفضل كثرة حديث له عن سبب حرص له ومن النتائج قال لي ماما : فهت لماذا كنت تصرخين وعني وتعاتبيني عندهما لا أريد المراجعة فبفضلك أخذت نتائج حسنة على قولتوا فقلت في نفسي الحمد لله وندمت على عدم تحكمي بعصبيتي أنا ذلك
أسلوب العقاب : كما قلت سابقا ما أسمعهم لم يكلموني وما أجازيهم بالهدية لما مايسمعوا كلامي
وعلى فكرة بعد الإمتحان أخذناهم لمدينة جديدة بالنسبة لهم لأانها خارج مدينتنا توجد بها أماكن كثيرة للعب وحدائق حيوانات كانت أول مرة لأولادي ففرحوا كثير وخف عنهم وعننا الضغظ
ورجعنا وللله الحمد مرتاحين وفرغ همنا السابق والحمد للله
بالنسبة لموضوع الأكل كما قلت سابق ما عندي مشكلة مع احمد ولكن محمد شوي وشوي معاه
هذه إستفادتي حبيباتي أرجوكن إدعولي ولي أولادي
ولكن بالمثل مني





في الحقيقة كانت مشاركتي في ورشة مسابقة أمهات قائدات ممتعة ورائعة تمكنت من خلالها من على التعرف على صديقات وأخيات غاليات سعدت بذلك فعلا
بالأضافة إلى الإستفادة من تجاربهن وخبراتهن حكمتهن في تسير امورهن مع أولادهن كما فهمت أن ما يحدث في أسرتي يحدث في كل الأسر ما خفف عني قلقي وتوتوري حيال نفسي وأولادي
وقد كانت المسابقة كما يعرف الجميع مقسمة إلى عدة مواضيع محورية وأساسية في حياتنا اليومية وكانت إستفادتي
بالنسبة للعصبية : فهمت وعرفت وتأكدت أن العصبية لا تفيد ولاتنفع بل تزيد الطن بلة وتبعد أولادي عني وتجعلهم ينظرون لي نظرة خوف ورهب لذلك حاولت التحكم في أعصابي وقللت من رفع صوتي إلا أني في بعض الأحيان أرى أولادي في مواقف تضطرني إلى الصراخ عليهم ذلك بسبب عدم سمعهم لي كلما تكلمت بهدوء وأدركت أنني سبب ذلك لأني كنت أصرخ عليهم ولكنني إن شاء الله في خطوات التغير وبدأت التقليل من ذلك بالتدخل وحمل أولادي وضمهم لي أو فعل شي لإلهائهم وإنساهم ذلك الفعل وصرت أتكلم معهم كثيرا وأفهمهم مايغضبني وما يسعدني فمثلا اليوم حصل موقف
كنت في ما سبق لو حدث لضربتوهم وصرخت عليهم ولكنني ولله الحمد والمنة لا أعرف كيف وجدت نفس أقف أمام الموقف وأنا أبتسم معهم وامازحهم ومن ثمة نصحتهم وكما أنني جعلتهم يحاولون تصحيح ما فعلوا والحدث هو أن أحمد الكبير جرح من ركبته أثناء اللعب فعمل نفسوا المريض وأخوه محمد الصغير عمل نفسوا الطبيب وجاب الدواء في غفلة مني وأنا والله كنت أخفيه في مكان عالي ولكن لا أعرف كيف إنتبه منوا ولا كيف اخذوا لأني كنت مشغوله اليوم الخميس المهم وجاب القطن وعامل يسعفوا إلاوما سكب الدواء فوق الأرض والفراش وملى إيدوا ورجلوا هو وأخوه إذا تتذكروا حبيباتي صورة الولد الي سكب الهان والله تقريبا زيوا وكما قلت كنت معهم هادئة والشي الي كان في راس يابت شو الإستفادة من العصبية شو الي عرفتوا هنا
اما بالنسبة للحكاية وقصص النوم : فصرت مرة على مرة أقص عليهم حكايات عند النوم ألقنهم دعاء النوم وبعض الأيات بس مو دائما لذلك أسعى لتثبيت هذه العادة
أماالمدح وشكرهم : فصرت امدحهم وأشكرهم كثيرا عندما بفعلون الأشياء الجميلة وأمدحهم أمام الغير مرة على مرة
فترة الإمتحان مرت بخير والحمد لله ولكن عصبني إبني قليلا ولكنه فهم بفضل كثرة حديث له عن سبب حرص له ومن النتائج قال لي ماما : فهت لماذا كنت تصرخين وعني وتعاتبيني عندهما لا أريد المراجعة فبفضلك أخذت نتائج حسنة على قولتوا فقلت في نفسي الحمد لله وندمت على عدم تحكمي بعصبيتي أنا ذلك
أسلوب العقاب : كما قلت سابقا ما أسمعهم لم يكلموني وما أجازيهم بالهدية لما مايسمعوا كلامي
وعلى فكرة بعد الإمتحان أخذناهم لمدينة جديدة بالنسبة لهم لأانها خارج مدينتنا توجد بها أماكن كثيرة للعب وحدائق حيوانات كانت أول مرة لأولادي ففرحوا كثير وخف عنهم وعننا الضغظ
ورجعنا وللله الحمد مرتاحين وفرغ همنا السابق والحمد للله
بالنسبة لموضوع الأكل كما قلت سابق ما عندي مشكلة مع احمد ولكن محمد شوي وشوي معاه
هذه إستفادتي حبيباتي أرجوكن إدعولي ولي أولادي
ولكن بالمثل مني
.gif)
تعليق