


مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
الاحزاب الايه (40)
أحبائي أضع بين أيديكم قصة أشرف الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
فصلوا عليه وسلموا تسليما






تعليق