بارك الله فيكم
موضوع بالغ الاهمية
الله يسترنا فى الدنيا والاخرة ونكون من البارين بوالدينا
وزى ماقلتوا اكيد لما تزرعى المحبة والاحترام فى اولادك
سوف تحصديه عند الكبر
ونسمع بقصص عن العقوق من الطرفين تشيب لها الرؤوس
رب اغفر لي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

ما شاء الله

موضوع غاية فى الاهمية

ان شاء الله متابعة معكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كما وعدت سوف أحكي أولا عن وحدة قريبتي متزوجة ولديها من الأطفال من هم في سن المراهقة ومن هم في سن الطفولة

في يوم وقع لها حادث هز أركان كل الأسرة وصارت حديث العائلة الكبيرة وتفاصيله تعود الى مايلي :

يعيش معها والد زوجها وهو شيخ مريض وكبير وهي تهتم بعنايته حتى أنها تقلم أظافره وأما ولده أي زوجها مش سائل فيه والأدهى من هذا دوما يعتب على زوجته رعايتها له ويشاجرها من أجل ذلك

تصورووو وقد وصل به الحد أن اتهم والده وزوجته بأنهما على علاقة أستغفر الله وصار شجار كبير بينه وبين والده الى أن هم بطرده من بيته ومع الغضب والشيطان تجرأ على رفع قطعة حديدية وأراد

بذلك ضرب والده ولكن الضربة جاءت على قريبتي المسكينة بالخطأ لما حاولت ايقاف زوجها وحالت بينه وبين والده فإذا برأسها يجش وبالدماء تسيل يااااا الله كم كانت حكاية مروعة لكل الناس والحمد

لله نقلت للمستشفى وقامو باللازم أتذكر حينها أني استغربت لهكذا أمر وكيف يفعل زوجها بوالده مافعل وقد تفاجأت لما قالت لي أمي ربي يحفظها أن والد هذا الزوج هو الآخر لم تكن علاقته سوية بوالده

فسبحان الذي يمهل ولايهمل ودارت الدائرة وتجرع هذا الشيخ الكبيرمن نفس الكأس لاحول ولاقوة الا بالله ربي يهدينا يااارب

وفي مرة صادفت ابنته في عرس أي بنت قريبتي وهي تلعن وتسب أباها بأبشع الكلام فتساءلت في سري فهل ياترى مسلسل هذا العقوق يستمر ؟

لاحول ولاقوة الا بالله مجرد ذكري للحادث سبب لي ضيقا في صدري

يارب اجعلنا بارين بأوليائنا واجعل اطفالنا بارين بنا ولي عودة بإذن الله

بر الوالدين .. أم .. بر الأبناء ؟!

لبنى شرف / الأردن


كثيرة هي المواعظ التي تتحدث عن بر الوالدين ، و كثيرة هي الدروس التي تحكي عن عقوق الأبناء لوالديهم ، و لكن .. أما من موعظة تحكي عن بر الأبناء ، و عن عقوق الوالدين لأبنائهم ؟! . ربما تستغربون الأمر ، فما اعتاد الأب و الأم أن يقال لهما إنكما عققتمـــا ابنكما قبل أن يعقكمـــــــا ، و أنكما تستحقان أن تعاقبا قبل أن يعاقــب ابنكـما !! .

أيها الأب ، أنت راعٍ و مسئول عن رعيتك ، و أنت أيتها الأم راعيةٌ و مسئــولة عن رعيتـــك ، و أولادكما أمانة ستُسألان عنها يوم القيامة ، أحفظتماها أم ضيعتماها . فالولد ليس ملكاً لكما ، ليس جزءاً من متاع البيت تتصرفان فيه كما تشاءان ، و إنمـا هــو هبــة مــن الله و وديعة استودعكماها ، فهلا اتقيتما الله فيها ؟؟ ، هلا شكرتما الله على هذه النعمة و أحسنتما التصرف بها ؟ فبالشكر تدوم النعم ، و شكر الله على نعمة الولد تكون بتربيته و تنشئته على الدين ، فطرة الله التي فطر الناس عليها .




التربية يا إخوة ليست طعاماً و شراباً و لباساً و غيرها من الأمور المادية ، فهذه خدمة تقدم للولـــد ، أما التربية فشيء أسمى و أرقى من هذا ، هي رعاية الولد وفق كتاب الله و هدي نبيه ـ عليه وآلــه الصلاة والسلام - ، و هي العناية به من جميع النواحي : الجسدية و العقليـة والروحية والوجدانية ، كل هذا وفق منهج الله . على الآباء و الأمهات ألا يطعموا أولادهم إلا الحلال ، فأيما جسد نبت من حرام فالنار أولى به ، و أن يعنوا بلياقة أبنائهم البدنية فيعودوهم الرياضة منذ الصغـر ، و أن يرتقوا بعقولهم و لا يمتهنوها بالسخافات و بكل ما لا يليق بعقل المسلم الجاد ، و أن يغرسوا في أولادهم حب الله و حب رسوله ـ عليه وآله الصلاة والســلام ـ و حب القرآن ، و حب الصحابــة و الصالحين ، و حب العلم و العلماء ، و حب الأخلاق الحميدة ، و يعودوهم بذل المعروف و الخير للآخرين ، و إغاثة الملهوف ، و التأدب مع الناس ، فقد قال عليه وآله الصلاة والسلام : " ما نحل والد ولداً أفضل من أدب حسن " ..[ حديث مرسل ، ابن حجر العسقلاني ـ تهذيب التهذيــب : 4/49 ] ، و لتحرصوا على ألا يصحب أولادُكم إلا الصالحين ، فالقرين بالمقارن يقتدي ، و المرء على دين خليله ، و الأخلاق تعدي ، و يجب ألا نغفل عن نقطة مهمة و هي حسن اختيار الــزوج لأم أولاده ، و حسن اختيار الزوجة كذلك ، فالتربية تبدأ من هنـــا . بهذا و بحسن الأخذ بالأسبــاب ، و إخلاص النية لله من قبل ، و بحسن التوكل عليه ، ثم بتوفيقه سبحانه ، ننشئ جيلاً صالحاً سوياً جادّاً يَعْمُرُ الكوْنَ وفق منهج واضح و صحيح ، بتوفيق الله .

بعد هذا نقول للآباء و الأمهات : إن أحسستم بالعجز ، فارفعوا أكفَّ الضراعة إلى الله و قولوا : اللهم إنا قد عجزنا عن تأديـب أولادنــا ، فأدبـهم لنـــا . و لا تنسوا أن تدعوا لأولادكم أمامهم و من ورائهم ، لا أن تدعوا عليهم ، و أعينوهم على بركم ، و لا تكونوا سبباً لدخولهم جهنم ، أعاذنــــا الله و إياكم منها . كان أحد الصالحين يخشى أن يطلب من ولده شيئاً فيعصيه ، فيكون عاقا فيدخل النـــــار !! . أرأيتم إلى هذا الرقي في التربية !! .

ختاما ، أذكر هاتين القصتين لأخذ العبرة ، لعل الله ينير بصائرنـا و يلهمنا الحكمة في تربية أولادنا . (( جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ يشكو إليه عقوق ابنه ، فأحضر عمر الولد ، و أنبه على عقوقه لأبيه ، و نسيانه لحقوقه ، فقال الولد : يا أمير المؤمنين ، أليس للولد حقوقٌ على أبيه ؟ قال : بلى ، قال : فما هي يا أمير المؤمنين ؟ قال عمر : أن ينتقي أمَّه ، و يحسن اسمَـه ، و يعلمه الكتاب ـ إي القرآن - . قال الولد : يا أمير المؤمنين ، إن أبي لم يفعل شيئاً من ذلك ، أمّا أمي فإنها زنجية كانت لمجوسي ، و قد سماني جُعَلاً ـ أي خنفساء - ، و لم يعلمني من الكتاب حرفاً واحــداً . فالتفت عمر إلى الرجل و قال له : جئت إلي تشكو عقوق ابنك و قد عققته قبل أن يعقـــك ، و أسأت إليه قبل أن يسيء إليك ؟!! )).

و مما يذكر في كتب السِّيَر : (( أن معاوية ابن أبي سفيان ـ رضي الله عنه ـ غضب على ابنه يزيد مرة ، فأرسل إلى الأحنف بن قيس ليسأله عن رأيه في البنين ، فقال : هم ثمارُ قلوبنا ، و عمادُ ظهورنا ، و نحن لهم أرضٌ ذليلة ، و سماءٌ ظليلة ، فإن طلبوا فأعطهم ، و إن غضبوا فأرضهم ، فإنهم يمنحوك ودَّهم ، و يحبونك جهدهم ، و لا تكن عليهم ثقيلاً فيملّوا حياتك ، و يتمنوا وفاتك )) .

و أخيراً ، فحتى يطيب العطاءُ لله ، فلابد من أن يطيب الغرس لله و بصدق ، و مَن أدَّب ابنَه صغيراً ، قرَّت عينُه كبيراً ، وكما يريد الآباءُ من أولادهم أن يبرّوهم ، فليكونوا هم على مستـوى ذلك الــبر ، و الله الموفق إلى كل خير ... و الحمد لله رب العالمين .

بقلم : لبنى شرف ـ الأردن .




مقال اعجبني فنقلته لكم تحت عنوان نقاشنا

وعدنا من جديد

سوف أحكي هذه المرة عن والدي حفظه الله وحكاية بره بجدتي ربي يرحمها وكل موتى المسلمين

هو ليس أكبر اخوته ولا أصغرهم ولكنه تحمل وحده رعاية أمه رحمها الله وكذلك لديه مسؤوليات البيت والأطفال ومع صعوبة المعيشة

جدتي ربي يرحمها كانت حادة الطباع ومتسلطة والكل يتهرب منها حتى أولادها وهي كمان عندها عزة نفس كبيرة وأصرت على العيش بمفردها في غرفة ولكن في شقة عمي وكانت لها منحة لتعيش منها

ولكن مفتاح معاملتها كان مع والدي هو الوحيد من استطاع كسب رضاها رغم أنها كانت صعبة و كان دوما يشتري لها كل حاجياتها طبعا من مالها لأنها لم تكن لترضى وكذلك هو المسؤول على علاجاتها

من ذهاب للطبيب الى الدواء وكل شيء وكثيرا ماكنت أسمع دعاءها له بالخير وفي يوم قالت لوالدي انها محتارة في أمره فهي لايوجد شيء أمرته به ولم ينفذه فأجابها حبيبي والدي بهذا الحوار :

ماذا قلت لي يا أمي هل أمرتني بالسرقة قالت : لا

فرد هل أمرتني بالقتل فقالت : لا

هل قلت لي بأن أشرك بالله شيئا فردت طبعا لا

فأجابها فمادون ذلك هو أمر هين ومقدور عليه

بصراحة حتى أنا احترت في اجابته الديبلوماسية حتى يرضي جدتي

ولما أتاها مرض الموت لم تكن لتأكل الا من يد والدي ولم تكن لترتاح الا معه وكل اخوته بنات وذكور حسدوه وقالو له نيالك ماتت وهي راضية عليك

ربي يرحمها وكل موتى المسلمين

حبيت أوصل بهذه الحكاية أنه حتى لو كانو أوليائنا حادين ومش حنينين ممكن نبرهم ونصل لرضاهم ونكسر الجليد وكله بالإحسان والبر والإدعان لأمر الله ولا نجدها حجة بأنهم لم يبرونا ولم يكونو

قريبين منا فنحن مسلمين وكل واحد مسؤول على تصرفاته وعند لقاء رب الأرباب هو أكيد مش رايح يقول انت لم تبره لأنه لم يبرك بل سوف يسأل لماذا لم تبر والدك وقد أمرت بذلك

أتمنى يكون المعنى وصل ولا أكون طولت في سردي

كتبت بواسطة ام القادة

السلام عليكم

أحسنتم الإختيار من ماهية الموضوع الى الفواصل الجميلة والألوان ماشاء الله بوووركتم من فريق

فعلا لكي نحصد البر وجب زرعه في فلذات أكبادنا ربي يعيييين و بالنسبة لبرنا لآباءائنا أظن أننا في عمر مسؤول والحمد لله مسلمين يعني مهما كانت نسبة برآبانا لنا في الصغر فواجبنا هو البر

الكااااااااامل امتثالا لأمر الله لاغير ولي عودة للنقاش ولسرد قصص صادفتني في الحياة عن البر

ربي يهدينا للخير دوما يااارب ونكون بارين بآبائنا ويكونو أطفالنا بارين بنا

حيا الله ام القادة

الرائعة والمتألقة دوما

فعلا البر يزرع من قبل ان يولد الطفل

لكن الا ترين معي انه مهما كبرنا وكانت هناك ترسبات داخلية الا تنعكس على البر ؟


حياك الله سعيدة بوجودك

كتبت بواسطة { أم أنـــس }

السلام عليكم
موضوع هام جدا جدا


للاسف من زمان عم نسمع عن الجحود المتبادل بين الطرفين شو السبب ؟؟ما بعرف

بس اكيد اسباب كثيرة ومتشعبة

اسال الله ان يجعلني دوما بارة بامي حفظها الله رغم بعد المسافات

وان يرزقني بر اولادي الان وعند الكبر والحاجة

جزاكم الله خيرا ومتابعة معكم ان شاء الله

وتسلم الايدي لام البنين ما شاء الله تصاميم مميزة

جزاكم الله خيرا آال الامومة والطفولة

الجحود موجود من بداية خلق الانسان الا تتذكرين معي قصة قابيل مع والديه واخوته ؟

هناك رسائل في حياتنا نقرأ عنها وربما لا نتفكر بها

حياك ام انس وربي يجعلك قرة عين لوالدتك
ويجعل ذريتك قرة عين لك .

كتبت بواسطة ملاك90

جزاكن الله خيرا
وبارك فيكن

موضوع قيم وهام في زمن كثر فيه العقوق
من الطرفين
وصدقتي من زرع حصد
إهمال الاطفال وعدم تربيتهم وإعطائهم حقوقهم
يجني العقوق عند الكبر إلا ما رحم الله

حيا الله ملاك
نورت ياحبيبة
افتقد تواجدك كالسابق في ركن الطفل

فأنت رائعة فيما تقدميه ياحبيبة

فعلا صدقت إلا من رحم ربي
ربي يسعدك

كتبت بواسطة كل أمل بالله

السلام عليكم :
جزاكم الله خيرا على هذا الطرح موضوع في غاية الأهمية
لابد من مناقشته والأستفادة منه وغفادة الغير
لان هناك نقاط فعلا قد يتساهل فيها أو لايعرفها الكثيرون
لذلك فهاته فرصة لمناقشتها وتبادل الأراء والخبرات والتجارب والأستفادة
من تجارب البعض وأخذ العبرة من بعض القصص
بارك الله فيكم

وعليك السلام
حياك امولتنا
منور ياجميل
تسعدني اطلالتك علينا دوما

هناك أمور كثيييرة وبالرغم من اننا نتطور في العلم والتقنيات

لكن مازال هناك جهل في التعامل الذي هو اساس العلم

حياك

كتبت بواسطة ساكنة الغيوم

ماشاء الله موضوع رائع ومهم ويحب ان نناقش الاسباب التي تؤدي الى الجحود المتبادل بين الطرفين
انا برأيي ان السبب في هذه العقوق والجحود هم الاباء لاتستغربو كلامي لانهم لم يعلمو ابنائهم كيف يبرو بهم ولم يبرو بدورهم بابنائهم
الطفل منذ ولادته يتعلم كل شيء الرضاعه وطريقة النوم ..........وكل شيء
كيف باباء وامهات لم يعلمو اولادهم الطريقه المثلى للتعامل مع الوالدين وايضاً لم يعاملوهم بحب وحنان يعتقد بعض الاباء ان دورهم ينتهي بتوفير الملبس والمسكن ولقمة العيش للابن والتعليم وبعذا قد ادي دوره في الحياة
انا اعرف ولد يبلغ من العمر ١٤يقرب لي سنه يعيش في عالمه المنغلق المعقد يحتاج الى وجود ابويه في حياته منذ ان كان في الثامنه وهو يقول لااريد كل هذه الكماليات اريد ان يشعرو بي كانسان ويحنو على ويعاملوني كابن لهم يعتقدو ان انهم قد ادو ماعليهم تجاهي بالاكل والشرب والتعليم لا لااريد هذا اريد ان اشعر بوجودهم بحياتي
كلمات هزتني من الداخل تكلمت مع امه لكن لاحياة لمن تنادي لكني قررت ان اكون مكان امه مع انني ارفض ذلك لانني لااريد ان الغي وجودها في حياته لكن هي من الغت نفسها
اقدم له النصح والارشاد واحثه على البر بوالديه والله اني ادعو له كما ادعو لابني لانه فعلاً اعتبرته ابني اتمنى ان يبر بوالديه عندما يكبر مع انهم لم يبرو به .
ام ثانيه تعامل اولادها كاعداء تتصيد لهم الاخطاء وتفرح بها وتهينهم وتتعامل معهم معامله خاليه من الانسانيه وماذا كانت الحصيله حلفت الام ان تدخل ابنتها البالغه من العمر ١٥ سنه مصحه لاامراض النفسيه لمشكله حدثت بينها وبين بنات الخاله فلم تقف الام مع البنت مع ان البنت لم تخطئ وان اخطأت تاخذ بيدها وتقف معها وتعلمها الصح من الخطأ المهم حققت هذه الام ماتريد وادخلتها المصحه لان البنت المسكينه اصيبت بحاله نفسيه من سوء معامله امها لها تخيلو كيف ستبر البنت بالام عندما تكبر ؟؟
كبرت البنت وهي الان في الاربعينيات من عمرها وهي تكره امها والام لم تتغير تقول لبنتها الصغيره سترجعي الى البيت وانتي حامل مع سكوت الاب لكل ماتقوم به الام ضد الابناء
ام تقذف ابنتها بالزنا لاتعليق !!!!!!!!!!!!!كيف من الممكن ان تكون مكانتها بقلوب ابنائها وكيف سيبرو بها ؟؟؟!!!
وبالمقابل هل من الممكن ان يعق الولد ابواه وهم قد ادو مالهم واغدقوعليه بالحب والحنان وعاملوه بمايرضي الله ورسوله؟؟!!
بر الابناء ليس بالمال والدلال وتقديم افخر الطعام والباسهم افخر الملابس وتوفير كل ما يحتاجو لا لا لا.
بجب ان نربي في اولادنا الوازع الديني والخوف من الله كي يجدو مايردعهم عندارتكاب الاخطاء
عاملوهم باحترام وراعو حاجاتهم النفسيه وافهموهم وتعاملو معهم بود ورحمه وعلموهم كيف بحترموكم وكيف يراعوكم في مرضكم وعند حاجتكم اليهم
علموهم ماذا قال الله في بر الوالدين وكيف هي مكانة من يبر بابويه
انا احفظ ابنائي عندما يكونو في الخامسه الايه القرآنيه التي تحث على البر بالوالدين :
(ولاتقل لهما افٍ ولاتنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)
واقوم بشرحها لهم وعندما يقومو بشيء يغضبني اذكرهم بها والله انهم يخافو من الله ومن عقابه .
يوجد عقوق مع ان الاباء لم يقصرو مع ابنائهم لكن هذه حالات شاذه ولاتعمم وهذا يكون ابتلاء من الله للوالدين
اطلت عليكم لكن يحب ان نبر بابنائنا ونعلمهم كيف يبرو بنا .
برو ابائكم يبركم ابنائكم .

حيا الله ضيفتنا الغالية

رائعة هي كلماتك

وهذا ما نريده منك نريد منك ان تخبرينا كيف تربين اطفالك على برك

لكن خلينا ننتهي من بر الآباء للأبناء ومن خلالها ستخبرينا بتجاربك الرائعة

حياك.