|| الصَّيْـدَلِيَّـةُ الخَـضـــراء ..~(موضوع متميز )

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمـة
    بصمة عطاء
    • Sep 2010
    • 2049

    [ 54 ] الَّلوز ~





    المُكوِّنات:

    تحتوي ثمرة اللوز على حوالي 50 % من الزيت، وأيضًا مادة زُلالية تُشبه
    الخميرة في تأثيرها، تُعرف باسم (الإيمولسين). كما تحتوي على كازيين
    نباتي، وسُكر، وصَمغ.


    ويتميَّز اللوز الحُلو عن المُرِّ بعَدم احتوائه على الجليكوزيد الأزُوتِي
    المعروف باسم (لوزين).




    الأهمِيَّة الطبيَّة:

    - يُستخدم زيت اللوز كمُلَطِّف لالتهابات الغَدَد، ومُرخيًا للإفرازات المُتجمِّدة.

    - يُستخدم دقيق اللوز (المادة المُتبقية بعد استخراج الزيت) كمادة مُنعِّمة
    للجلد؛ بأنْ يُغسَل بها على حِدَة، أو مخلوطة بالصابون وقليل من الزيوت
    العِطرية.




    طريقة تحضير شراب الَّلوز:

    - يُدَقُّ 15 - 20 جرامًا من اللوز الحُلو، أو 3 - 5 جرامات من اللوز المُرِّ.
    - يُضاف هذا المسحوق إلى 40 جرامًا من الماء، حتى نحصل على المُستحلَب.
    - يُضاف لِكُلِّ 40 جُزء من المُستحلَب 60 جُزءًا من السكر، ويُغلَى مرةً واحدة.

    وهو أبيض، لذيذ الطعم، يُستعمَل سواغًا للأدوية المُستعملة في عِلاج
    النزلات عند الأطفال.

    تعليق

    • - بنت الأحرار -
      رئيسة أركان الأسرة - محرره بموقع لكِ
      • Aug 2006
      • 44703

      مذهلة بكل معنى الكلمة
      جذبتيني ﻷقرأ كل حرف ربي يسعدك ويرضى عنك
      متابعة معك ربي يبارك فيكي

      تعليق

      • حكايات القمر
        مشرفة الصحة والتغذية
        • Jul 2009
        • 16410

        معلومات رائعة جدا بارك الله فيك


        تعليق

        • { أم أنـــس }
          كبار الشخصيات
          • Mar 2007
          • 18627

          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

          معلومات قيمة ومفيدة

          تسلمي غاليتي

          تعليق

          • بسمـة
            بصمة عطاء
            • Sep 2010
            • 2049

            آمين، ولكنّ بالمِثل يا جميلات (":

            تعليق

            • بسمـة
              بصمة عطاء
              • Sep 2010
              • 2049

              [ 55 ] الَّليمون ~





              المُكوِّنات:

              يحتوي الليمون على:
              - فيتامين (ج)
              - حِمض الليمونيك
              - أثير حِمض الليمونيك
              - حِمض إينوليك
              - هسبردين
              - مادة الليمونين



              الأهمِيَّة الطبيَّة:

              - عصير الليمون حامِض، إلَّا أنَّه يتحوَّلُ في الجسم إلى قَلَويّ،
              لذا فهو يَعمل على إزالة الحُموضة، ويُساعد على الهَضم.


              - لعِلاج حالات الكُحَّة ونزلات البرد، يُنصَح بشُرب العصير الممزوج
              بعسل النحل.


              - أيضًا لعِلاج حالات البرد، يُنصَح بأخذ حمَّامٍ دافئٍ عند النوم،
              وقبل الاستغراق في النوم يُنصَح بشُرب المزيج التالي:

              عصير ليمونة واحدة + نِصف كوب من الماء الدافئ + ملعقتان عسل نحل

              - لتهدئة الكُحَّة المُستمرة، يُؤخَذ عصير ليمونة مع ملعقة
              من عسل النحل، تُمسَك في الفَم، ويتم بلعُها بِبُطء.


              - لتخفيف آلام واحتقان البواسير، يُمكن عمل حُقنة شَرَجِيَّة،
              عِبارة عن عصير ليمونة واحدة، مُذابًا في 18 جالون من
              الماء الدافئ، ويُنتظَر لمدة خَمس دقائق.


              - يُفيد العصير الممزوج بالماء الدافئ بصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الدّوخة
              والدَّوَّار، وكذا آلام المعدة بصِفةٍ عامَّة.


              - يُنصَح بشُرب كوبٍ من العصير الممزوج بالماء الدافئ كُلَّ يومٍ صباحًا،
              فهذا يُؤدِّي إلى مزيدٍ من النشاط والحيويَّة طوال اليوم.


              - يُفيد العصير وبصِفةٍ عامَّةٍ في حالات الانفلونزا والحُمَّى؛ حيثُ يعمل
              على خَفض درجة الحرارة. كما يُفيد في حالات نزلات البرد والتهاب
              اللوزتين.


              - للعصير تأثيرٌ إيجابيٌّ في تخفيف حِدَّة الروماتيزم، وذلك لأنَّه يتحوَّل
              داخل الجسم إلى قَلَويٍّ يُزيل الحُموضة الزائدة.


              - يُستخدم العصير كمحلول مُطهِّر للجروح؛ لقُدرته الفائقة على قتل
              الميكروبات؛ إذا أنَّ المحلول المُخَفَّف بمِقدرا 10 في الألف، يَقتُل
              ميكروب الحُمَّى التيفودية والكوليرا. كما أنَّ العصير الطبيعيَّ يَقتُل
              ميكروب الدفتريا وغيره.


              - يُعتبر عصير الليمون من أقوى وأهم مُضاد لمرض الحفر (الاسقربوط)؛
              نظرًا لِغِناه بفيتامين (ج).




              تنبيـه:

              يُنصَح دائمًا باستخدام عصير الليمون الطازج، ونُحذِّر من استخدام
              العصير الذي يتم الاحتفاظُ به فترةً طويلةً، حتى لو كان داخل الثلاجات؛
              إذ أنَّ عصير الليمون- كغيره من العصائر الطازجة- سريع التأكسُد
              والتَّلَف، وبالتالي يتحوَّل داخل الجسم إلى مواد سامَّة.

              تعليق

              • بسمـة
                بصمة عطاء
                • Sep 2010
                • 2049

                [ 56 ] المِشْمِش ~





                الجُزءُ المُستخدَم:

                الثَّمَرة، وما بداخلها من نَواة.



                المُكوِّنات:

                يحتوي المِشمش على:
                85 % ماء
                1 % بروتين
                13 % كربوهيدرات
                0.5 % أملاح معدنية، وأهمها الحديد والكالسيوم والنحاس
                هذا بالإضافة إلى احتواء المشمش على نسبةٍ كبيرةٍ من فيتامين (أ)،
                وفيتامين (ج).



                الأهمِيَّة الطبيَّة:

                - يُنصَح بتناول المِشمش للمُصابين بفقر الدم، والناقِهين، والحوامِل،
                والمُرضعات؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الحديد الذي يحتاجُه
                الجسم في تكوين هيموجلوبين الدم. كما يُمكن استخدام المشمش
                المُجَفَّف لنفس الأغراض.

                - يُعَدُّ عصير المِشمش من الأغذية الهامة للأطفال في مرحلة النمو؛
                لاحتوائه على نسبة عالية من الكالسيوم اللازم لبناء الهيكل العظميِّ.

                - يُنصَح بتناول المشمش للمُحافظة على سلامة العين؛ نظرًا لغناه
                بفيتامين (أ)، والذي يُعرف بفيتامين (النَّظَر).

                - يُفيد تناول المشمش- وكذا استخدامُه على هيئة أقنِعة- في حِماية البَشرة
                وسلامتها؛ نظرًا لِمَا يحويه من فيتامين (أ) المُقاوم للتجاعيد والتَّشقُّقات.

                - تحتوي نواة المشمش الحُلو (اللوزي) على نسبة عالية من أكسيد الحديد،
                أضعاف ما في الثمرة نفسها، أمَّا نواة المشمش المُرّ فإنَّها تحتوي على
                حِمض (السياندريك) السَّامّ، لذا ينبغي عدم تناولها.



                المِشمِش وجمال البَشرة:

                نظرًا لاحتواء المشمش على نسبة كبيرة من فيتامين (أ)، وهو أهم الفيتامينات
                المُقاومة لخشونة الجلد والتجاعيد، فإنَّه يدخل في عمل العديد من الأقنِعة،
                كما يتَّضِح مما يلي:


                - يُستخدم عصير المشمش كدِهان للبشرة؛ لإكسابها النُّعومة والنَّضارة.

                - يُمكن عمل قِناع مُنشِّط للوجه كما يلي:
                يُضرب لُبّ ثمرتين من المشمش الناضجن ثم يُصفَّى، ثم يُطبق على الوجه
                لمدة رُبُع ساعة. بعدها يُغسَل الوجه بالماء الفاتر، ثم بماء الورد.


                تعليق

                • komait
                  عضو جديد
                  • Jan 2014
                  • 10

                  بارك الله فيكم

                  تعليق

                  • حكايات القمر
                    مشرفة الصحة والتغذية
                    • Jul 2009
                    • 16410

                    راااائع جدا ما شاء الله


                    تعليق

                    • بسمـة
                      بصمة عطاء
                      • Sep 2010
                      • 2049

                      [ 57 ] المُغات ~





                      ويُسمَّى المُغاث، أو المُغيث.



                      الجُزءُ المُستخدَم:

                      الجُذور.



                      المُكوِّنات:

                      تُجمَع الجذور، وتُنظَّف، وتُجَفَّف، ثم تُطحَن.
                      وهذا المطحون (المسحوق) غَنِيٌّ جدًا بعناصره الغِذائية؛ إذ يحتوي على:
                      25 % نِشا
                      20 % مواد غرويَّة
                      8 - 10 % ألياف سليلوز
                      2 % فلوبافين
                      3 % سُكر
                      5 % مواد دُهنيَّة
                      5 % أملاح معدنيَّة
                      12 % ماء
                      بالإضافة إلى بعض أوكسالات الجير، والفيتوسترول



                      الأهمِيَّة الطبيَّة:

                      - يُقدَّم المُغات كشراب للمرأة في فترة النِّفاس، وذلك بعد إضافة بعض
                      المكسّرات إليه.


                      - يُمكن طَبخ المُغات باللبن بدلاً من الماء، ويُقدَّم للضُّعفاء ومرضى الصَّدر.


                      - شراب المُغات مُقَوٍّ، مُنشِّط، مُجَدِّد للنشاط العصبيِّ، ولا سيما في فترة
                      النَّقاهة بعد مرضٍ طويل، أو في مراحل ما بعد الوِلادة من نِفاسٍ وإرضاع.


                      - يُنصَح باستخدام هذا المشروب في حالات الاضطرابات العصبية
                      المصحوبة بفقر دمٍ أو هُزال.



                      تنبيـه:
                      المُغات يَضُرُّ المثانة؛ لاحتوائه على أوكسالات الجير التي تُسبِّب
                      الحصوات في الجهاز البَوليِّ.

                      تعليق

                      • بسمـة
                        بصمة عطاء
                        • Sep 2010
                        • 2049

                        [ 58 ] المَـوز ~





                        الجُزءُ المُستخدَم:
                        الثَّمَرة.



                        المُكوِّنات:

                        يحتوي كل 100 جرام من الموز الناضج على:
                        73.5 جرام ماء
                        0.4 جرام دهون
                        0.5 جرام ألياف
                        0.09 ميلليجرام فيتامين (ب1)
                        0.6 ميلليجرام حِمض نيكوتينيك
                        0.2 ميلليجرام حِمض نانتوثينيك
                        420 ميلليجرام بوتاسيوم
                        31 ميلليجرام منجنيز
                        0.6 ميلليجرام حديد
                        1.3 جرام بروتين
                        24 جرام كربوهيدرات
                        430 وِحدة دولية فيتامين (أ)
                        0.06 ميلليجرام فيتامين (ب2)
                        10 ميلليجرام فيتامين (ج)
                        150 ميلليجرام حِمض ستريك
                        8 ميلليجرام كالسيوم
                        0.64 ميلليجرام ماغنسيوم
                        28 ميلليجرام فوسفور



                        الأهمِيَّة الطبيَّة:

                        - يُفيد الموز في علاج حالات الإسهال، وبعض اضطرابات الجهاز الهضميِّ.

                        - نظرًا لتركيب الموز المُضاد للحُموضة وسهولة هَضمه، فإنَّه يُناسب مرضى القُرحة.


                        - يُناسب الموز مرضى ضغط الدم المُرتفع؛ لاحتوائه على البوتاسيوم
                        الذي يَحدّ من ارتفاع ضغط الدم، وفي نفس الوقت يحتوي على قدرٍ ضئيلٍ
                        من الصوديوم الذي يُساعد على ارتفاع ضغط الدم.


                        - يُعَد الموز غِذاءً مِثاليًّا للأطفال؛ نظرًا لغناه بالفيتامينات المختلفة،
                        إذ أنَّ موزه واحدة تفي برُبُع احتياج الطفل اليوميِّ من فيتامين (ج)،
                        وبمِقدار وافر من النياسين والريبوفلافين والثيامين. وأفضل طريقة لتقديم
                        الموز للأطفال: هو أن يُضرَب مع الحليب ويُقدَّم طازجًا، وهو بهذه الطريقة
                        أيضًا مُفيدٌ للحامِل والمُرضِع، والمُصابين بفقر الدم، والشيوخ.


                        - يُفسد الموز كغِذاءٍ مِثاليٍّ لا يُسبِّب السِّمْنَة، فالثمرة المتوسطة منه
                        تُعطي فقط حوالي 85 وِحدة حرارية؛ أيْ ما لا يزيد على محتوى ليمونة
                        أو تُفاحة.


                        - يُنصَح بتناول الموز كوجبةٍ غِذائيةٍ تُعوِّض الجِسم ما يفقده أثناء بذل
                        مجهود، وكذا في حالات النقاهة والضَّعف العام.


                        - يُمكن عمل قِناع من الموز يُناسب كل أنواع البشرة؛ ليُحافِظَ عليها
                        ويزيد من نضارتها، وذلك كما يلي:

                        موزة كاملة + ملعقة كبيرة من العسل + 1/2 ملعقة عصير بُرتقال
                        تُهرَس الموزة جيدًا، ثم يُضاف إليها العسل وعصير البُرتقال، ويُخلَط الجميع جيدًا.
                        يُطلَى الوجه بهذا المخلوط لمُدة رُبُع ساعة، ثم يُزال بقِطعة من القُطن المُبلَّل
                        بالماء الدافئ.




                        تحذيـر:

                        الموز من الأطعمة التي لا تُناسِب مرضى السكر؛ نظرًا لغِناه بالمواد السكرية.
                        وكذلك فإنَّه لا يُناسب الذين يُعانون من سُوء الهَضم، وخاصَّةً في حالات
                        الإمساك؛ وذلك لقِلَّة احتواء الموز على الألياف.


                        ويُنصَح بتجنُّب أكل الموز قبل نُضجه، وعند أكله ينبغي مضغُه جيِّدًا.

                        تعليق

                        • آلاء أحمد
                          النجم الفضي
                          • Jan 2011
                          • 1141

                          ماشاء الله لاقوة الا بالله معلومات جد مفيدة جعلها الله بميزان حسناتك اختي وبارك الله بعلمك

                          تعليق

                          • بسمـة
                            بصمة عطاء
                            • Sep 2010
                            • 2049

                            آمين ، وإياكِ آلاء.

                            تعليق

                            • بسمـة
                              بصمة عطاء
                              • Sep 2010
                              • 2049

                              [ 59 ] النَّعناع ~





                              الجُزءُ المُستخدَم:

                              الأوراق الغَضَّة التي تُجمَع قبل مرحلة الإزهار مُباشرةً، والتي يُفضَّل أن تُستخدم
                              طازجة. فإذا خُزِّنَت فإنَّها تُجَفَّف في الظِّلِّ، وعند درجة حرارة لا تتعدَّى 35 درجة
                              مِئوية، ثم تُعبَّأ وتُخزَّن بعِناية.




                              المُكوِّنات:

                              يُستخرَج من الأجزاء الهوائية الغَضَّة للنبات زيتٌ عِطريٌّ، يحتوي هذا الزيت
                              على مُركَّب كربونيّ، هو الكارفون بنسبة 40 - 60 % من وزنه.




                              الأهمِيَّة الطبيَّة:

                              - يُوصَف النَّعناع بصِفةٍ عامَّةٍ بأنَّه مُسكِّنٌ للألم، مُضادٌّ للتَّشنُّجات،
                              طاردٌ للغازات، مُدِرٌّ للبول، مُصلِحٌ ومُنشِّطٌ للمعدة.


                              - يُفيد زيت النّعناع في حالات تطبُّل البطن كطارد للغازات، ومُسكِّن
                              لآلام المعدة.


                              - يُستخدم كمُسكِّن في حالات عديدة، أهمها تقلصات الدورة الشهرية،
                              والمغص الناتج من وجود حَصاة في القناة المرارية.


                              - يعمل مغلي الأوراق أو منقوعها، وكذا الزيت، على تنشيط إفرازات
                              الكبد والصفراء.


                              - لعِلاج الزُّكام يُنصَح باستنشاق بُخار مغلي أوراق النعناع.


                              - يُفيد المغلي أو الزيت في علاج حالات التوتر العصبيِّ، والصُّداع
                              النِّصفيِّ، وكذا حالات سُوء الهضم بصِفةٍ عامَّة.


                              - لعِلاج التهابات الثَّدي، يُمكن عمل لَبخة من ورق النَّعناع المهروس
                              ولباب الخُبز والخَلّ، وتُوضَع هذه اللبخة فوق منطقة الألم، وتُحفَظ
                              بقِطعة من الشاش النظيف.


                              - لتخفيف آلام الصُّداع النِّصفيِّ، يُدلَّك مُقدَّم الرأس بزيت النعناع.


                              - لعلاج الالتهابات والحَكَّة الجلدية، يُغطَّى المكان بلَبخة من الأوراق
                              المهروسة.




                              الإعداد والجرعة المُناسبة:

                              أ- منقوع النَّعناع: تُنقَع الأوراق والأعضاء الزهريَّة في الماء، بمُعدَّل 2 - 3
                              ملاعق منها لكل كوب من الماء، ويُترك بعض ساعاتٍ. ويُؤخَذ من هذا
                              المنقوع 1 و 1/2 - 2 كوب يوميًّا. ولكنْ لفترة لا تتعدَّى 8 أسابيع
                              بصورةٍ مُستمرة.


                              ب- المغلي:
                              تُغلَى الأوراق في الماء بالمُعدَّل السابق، ولكنْ لفترةٍ وجيزة،
                              بعدها يبرد ويُشرَب منه كما في حالة المنقوع.


                              ج- الزيت:
                              يُوضَع مِقدار 3 - 4 نِقاط من الزيت على كوب من الشَّاي
                              الدافئ، أو على قِطعة من السكر. وفي حالة الشعور بالاضطرابات المعوية
                              وتطبُّل البطن، يُوضَع 1 - 2 نُقطة من الزيت على نِصف كوب من الماء،
                              ثم يُشرب.




                              تنبيـه:

                              يُنصَح بعدم الاستمرار في تناول النَّعناع لأكثر من ثمانية أسابيع بصورةٍ مُستمرة.

                              تعليق

                              • بسمـة
                                بصمة عطاء
                                • Sep 2010
                                • 2049

                                [ 60 ] الوَرْد ~





                                الورد شُجيرات مُتساقطة الأوراق، غزيرة التَّفرُّع.




                                الجُزءُ المُستخدَم:
                                البتلات قبل تمام تفتُّح الأزهار.



                                المُكوِّنات:

                                الأصلُ الفَعَّال في زَهر الورد هو زيت طيَّار عظيم القِيمة،
                                يحتوي على هيدروكاربون مُتبلور، يُعرف باسم Rose Camphor ،
                                والجيرانيول.




                                الأهمِيَّة الطبيَّة:

                                - يُستخرَج من بعض الأنواع مُركَّبات جلوكسيدية، تُفيد في علاج
                                حالات الإسهال والدُّوسنتاريا، وزيادة إفراز الصفراء، وتنشيط الكبد.


                                - تُستخدم البتلات (البَراعم الزَّهريَّة قبل تفتُّحها) في تحضير مُستحلَب
                                لعلاج احتقان الزّور ونزلات البرد، وبعض حالات الاضطرابات الهضمية.


                                - يُستخدم مغلي زَهر الورد كغَسول أو دُشٍّ مِهبليّ.


                                - تُستخدم الأزهار كصِبغات وردية طبيعية، في عمل الشراب
                                المعروف باسم (الشَّرْبات) الذي يُقدَّم في المناسبات السَّارَّة.


                                - يُستخدم ماء الورد وعِطر الورد في صناعة العطور
                                ومُستحضرات التجميل ذات الجودة العالية.


                                تعليق

                                يعمل...