|| الصَّيْـدَلِيَّـةُ الخَـضـــراء ..~(موضوع متميز )

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بسمـة
    بصمة عطاء
    • Sep 2010
    • 2049

    #16
    [ 6 ] التَّمْر هِندِي ~





    الجُزءُ المُستخدَم :
    لُبُّ الثِّمار النَّاضِجة .




    المُكوِّنات :
    7 % حِمض الليمون
    10 % حِمض الطرطيريك
    8 % طرطيرات البُوتاسيوم الحِمضية
    بعض المواد القلوية ، مِثل : أُكسيد البُوتاسيوم
    قليل من التنين القابِض




    الأهمِيَّة الطبيَّة :
    - يُستخدَم مشروب التمر هِندي كخافِض للحَرارة في
    حالاتِ الحُمَّى ، ومُلَيِّن للمَعِدة .

    - التَّمر هِندي يَكسر حِدَّة العَطَش .

    - يُوصَف مَشروب التَّمر هِندي لتنقية الدم ، وتنشيط الكبد وتجديد خلاياه،
    كما يَعمل على قَبض أنسجة
    المعدة المُسترخية نتيجة القَيء المُستمر .

    - يدخُلُ التَّمر هِندي في صِناعة المُليِّنات الخَفيفة،
    التي لا تُسبِّب تهيُّج المَعدة أو الأمعاء.

    - يدخُلُ التَّمر هِندي في الصِّناعاتِ الدوائية ؛ لتغطية بعض العقاقير
    ذات المَذاق المُرّ والطَّعم غير المَرغوب
    فيه.

    - يُستخدَمُ التَّمر هِندي في بعض الصِّناعات الغِذائية، كالحلويات
    والمَشروبات؛ لإكسابِها طَعمًا خاصًّا
    ونكهة مُميَّزة .

    - يُفيدُ منقوع أوراق التَّمر هِندي كطارد للدِّيدان، كما يُفيدُ منقوع
    الأزهار في عِلاج حالات أمراض
    الكَبد، أمَّا القُشور فهِيَ قابِضة
    تُفيدُ في
    حالات الإسهال الشديد .



    تحذيـر :
    احذر مِن تحضير شراب التَّمر هِندي في أواني
    نُحاسيَّة؛
    حيثُ يتفاعلُ معها مُكوِّنًا مواد سامَّة
    للإنسان،
    ويُفضَّل أن يُحضَّرَ في أواني خَزَفيَّة .


    تعليق

    • ريونتي
      وهج العطاء
      • Aug 2005
      • 2722

      #17
      بارك الله فيكي و نفع بك و أثابك خيرا على المجهود

      متابعاتك

      تعليق

      • shrwet
        الوصيفة الأولى
        • Jan 2012
        • 2771

        #18
        موضوع ممتاز ومفيد جداً وللأسف نتجاهل الطب الطبيعي رغم ان فوائده راءعه
        وليس لها تأثير سلبى على الجسم كالعقاقير الكيماوية
        بارك الله فيك على الموضوع ومتابعه معك ان شاء الله

        تعليق

        • أم سلمى وسلوى
          عضو جديد
          • Sep 2013
          • 38

          #19
          الله يعطيك العافيه

          تعليق

          • MUM
            مشرفة ركن الأمومة والطفولة وركن الاحتياجات الخاصة
            • Jan 2009
            • 22059

            #20
            راائع ماشاءالله موضوع متكامل ومتميز كعادتكي غاليتي
            متابعة معكِ ان شاءالله
            تميزي بإطلالتكِ وبيتكِ ومطبخكِ
            تميزي بتربية أطفالكِ
            كوني مميزة

            تعليق

            • كل أمل بالله
              مشرف
              • Mar 2013
              • 2883

              #21
              السلام عليكم :
              جزاكي الله خيرا أخيتي موضوع فعلا رائع
              دوما كنت أفضل الصيدلية الطبيعية




              تعليق

              • بسمـة
                بصمة عطاء
                • Sep 2010
                • 2049

                #22
                حيَّاكنّ ربي يا جميلات ()

                وأسعد بقربكنّ.

                تعليق

                • بسمـة
                  بصمة عطاء
                  • Sep 2010
                  • 2049

                  #23
                  [ 7 ] التِّين ~





                  الجُزءُ المُستخدَم :
                  الثِّمار .




                  المُكوِّنات :
                  يحتوي التين على نِسبةٍ عالية من المواد السُّكَّرية ،

                  كما يحتوي على أملاح أساسية ، أهمها : الكالسيوم ،
                  والفوسفور ، والحديد . بالإضافة إلى الفيتامينات ،
                  مِثل : فيتامين ( أ ) ، ونِسبة لا بأسَ بها من فيتامين
                  ( ج ) ، كما يحتوي على نِسبة عالية من فيتامين ( ك ) .



                  الأهمِيَّة الطبيَّة :
                  - لعِلاج النّزلات الشُّعبية والرَّشح ، ونزلات البَرد : يُغلى
                  ( 2 – 3 )
                  مِن ثِمار التين الجاف في الماء ، ويُشرَب
                  مِن هذا المغلي صباحًا ومَساءًا؛
                  إذْ يُفيدُ هذا المغلي
                  كمُلطِّف ومُسكِّن للأغشية المُخاطية بالجهاز التنفسيّ .

                  - لتنظيم حركة الأمعاء : تُقطع ( 6 – 7 ) ثِمار من التين الجاف،
                  وتُنقَع في زيت الزيتون ، مع قليل من
                  شرائح الليمون،
                  وذلك في المساء ، ويُترَك حتى
                  الصباح،
                  حيثُ تُؤكَلُ قِطَعُ التين على الرِّيق .

                  - لعِلاج الإمساك : يُعتبَرُ التينُ مُسهِّلاً لَطيفًا ، حيثُ تُنقَعُ ثِمارُ التين
                  الجاف في الماء ، بمُعدَّل ( 3 – 4 )
                  ثمرات لِكُلِّ كُوبٍ من الماء،
                  وفي الصباح تُؤكَلُ هذه الثِّمارُ
                  ويُشرَبُ ماؤها على الرِّيق،
                  ويُمكنُ استخدامُ الحليب
                  بدلاً من الماء .

                  - تُفيدُ أوراقُ التين في عِلاج اضطراب الحَيض وآلام الدورة الشهرية؛
                  وذلك بأن يُغلى ( 25 – 30 ) جرام
                  من الأوراق في لتر من الماء،
                  ويُترك حتى يبرد ،
                  ثم يُصفَّى ، ويُشرَب منه حسب الحاجة .

                  - ويُنصَحُ باستخدام هذا المغلي أيضًا كغَرغرة في حالاتِ
                  التهابات اللثة والأسنان .

                  - لعِلاج الدَّمامِل والبُثور : يُمكنُ عمل كمَّادات مِن ثِمار التين الجافة،
                  حيثُ تُقطع الثمرة نِصفين ، وتُغلَى لفترةٍ
                  قصيرةٍ في الَّلبن،
                  ثم تُصفَّى وتبرد ، ويُوضَع نِصف
                  الثَّمرة على المكان المُصاب،
                  بحيثُ يكونُ سطحُها
                  الدَّاخليُّ مُلامِسًا تمامًا للمكان،
                  وتُربَط بقِطعةٍ نظيفةٍ
                  من نسيجٍ قُطنيٍّ أو كِتَّانيٍّ،
                  مع تغيير الكَمَّادة
                  ( 2 – 3 ) مرات في اليوم .

                  - تحتوي ساق وأوراق التين على عُصارة لبنية تُفيد
                  كدِهان مَوضِعي لعِلاج الثآليل والدَّمامِل الصغيرة .



                  تعليق

                  • بسمـة
                    بصمة عطاء
                    • Sep 2010
                    • 2049

                    #24
                    [ 8 ] الثُّوم ~





                    الجُزءُ المُستخدَم :
                    فُصوص الثُّوم النَّاضجة ، والتي مَرَّ على تخزينها سِتَّة أشهُرٍ على الأقل .




                    المُكوِّنات :
                    تحتوي فصوص الثُّوم على زيت الثُّوم الطَّيَّار ، وفيتامينات ،

                    أهمهما : أ ، ب المُركَّب ، ج ، وبعض مُركَّبات الأليل ، مِثل
                    كبريتات الأليل . كما يحتوي الثُّوم على زيت غير طَيَّار
                    ( أساسيّ ) ، ومادة سُكَّريَّة ، وإنزيم مُحلّل .



                    الأهمِيَّة الطبيَّة :
                    - الثُّوم طارد للدِّيدان .


                    - طارد للغازات .

                    - قاتِل للبكتيريا .

                    - مُدِرٌّ للصَّفراء .

                    - مُدِرٌّ للبَول .

                    - مُلَطِّفٌ للحُمَّى .

                    - طاردٌ للبَلْغَم .

                    - يُفيدُ الثُّوم في عِلاج النَّزلات المُعَويَّة والنَّزلات الشُّعَبيَّة .

                    - يَعملُ الثُّوم على تنشيط وتنظيم وظائف الجِهاز الهَضميّ ،
                    وخاصَّةً الكَبِد والحُويصلة المَراريَّة .

                    - يَعملُ الثُّوم على تطهير الجِهاز الهَضميّ ، ولذلك فإنَّه
                    يُستخدَم للقضاء على الميكروبات المِعويَّة الضَّارَّة ، مِثل :
                    الدُّوسنتاريا ، والكُوليرا ، والتَّيفود ، والبَاراتيفود . ويُوصَى
                    بأكله للوقاية من هذه الأوبئة . كما يَعمل على تطهير
                    الأمعاء من البكتيريا والفِطريات المُسبِّبة للعُفونة .

                    - يَعملُ الثُّوم على تخفيض ضغط الدم المُرتفِع ، والوقاية
                    من تصلُّب الشَّرايين ، ويكفي لذلك تناول ( 1 – 2 ) فص
                    من الثُّوم يوميًّا على الرِّيق .

                    - يَعملُ الثُّوم على تنظيم الدَّورة الدَّمويَّة وضربات القلب ، كما
                    يَمنع تجلُّط الدم ؛ وذلك لاحتوائه على مادة ( الهيبارين )
                    التي تمنع تجلُّط الدم .

                    - مَضغُ فصوص الثُّوم يُطهِّرُ الفمَ والَّلوزتين والبِلعوم من
                    الميكروبات الضَّارَّة .

                    - لعِلاج حصوات الكُلَى : يُنصَحُ بنقع فصوص الثُّوم بعد
                    تقطيعها في العسل الأسود ، ويُترَكُ المنقوع بِضعَ ساعاتٍ ،
                    بعدَها يُصفَّى ويُمزَجُ بزيت الزيتون وعصير الَّليمون ، ويُؤخَذُ
                    منه ( 1 – 2 ) مِلعقة على الرِّيق يوميًّا ، مع مُراعاة عدم
                    الاحتفاظ بالمُتبقِّي لليوم التالي .

                    - تُستخدَم خُلاصة الثُّوم الباردة كحُقنةٍ شرجِيًّةٍ لطرد الدِّيدان
                    المِعَويَّة ، وخاصًّةً الدِّيدان الدبوسيَّة .

                    - لِعِلاج الإسهال الحَاد : يُنصَحُ بتناول مَزيجٍ مُكوَّنٍ من
                    [ 100 جرام ثُوم + 200 جرام عَسل نحل + 300 سم3 ماء ] ،
                    إذ يعمل هذا المَزيج على وقف الإسهال ، بالإضافة إلى
                    تطهير المَعِدة من البكتيريا والطُّفيليات الضَّارَّة .

                    - يُفيدُ الثُّوم كمُسكِّنٍ مَوضعيٍّ ، كما في حالات آلام الأسنان ؛
                    وذلك بعَمل لَبخة مُكوَّنة من مَهروس الثُّوم وزيت الزيتون ،
                    ووَضعها على المكان المُصاب .

                    - لعِلاج وتطهير القُروح والالتهابات الجِلديَّة : يُدهَنُ المكانُ
                    المُصاب بعصير الثُّوم ، ويُغطَّى بطبقيةٍ من شَحمٍ حيوانيّ ،
                    ويُكرَّرُ ذلك مرتين أو ثلاث مراتٍ في اليوم ، مع تنظيف
                    المكان قبل كُلِّ مرةٍ بكَمَّادات الماء الدَّافِئ .

                    - هذا ، ولا يَخفى ما للثُّوم مِن أهميًّةٍ كُبرى باعتباره تابلاً
                    من التَّوابِل والمُشهيات الشائعة ، التي تُكسِبُ العَديدَ من
                    الأطعمةِ نكهةً خاصَّةً مرغوبًا فيها .



                    تنبيــه :
                    كُلُّ ما ذكرناه يتعلَّقُ بالثُّوم النَّيّئ ، أمَّا عمليَّة الطَّبخ ،

                    فإنَّها تقضي على أهميَّة الثُّوم ، وتُفسِد فعاليتَه .



                    الإعـداد والجرعة المُناسِبة :
                    أ- العصير : يُمكنُ استخدام الثُّوم على هيئة عصير ،

                    حيثُ تُعصَرُ الفصوصُ ، ويُؤخَذُ مِن هذا العصير نِصف
                    مِلعقة بعد تخفيفه بالماء ، وذلك ( 2 – 3 ) مرات
                    في اليوم .

                    ب- الخُلاصة البارِدَة : وتُستخدَمُ كحُقنةٍ شرجيَّة ، وتُجهَّزُ
                    بنَقع عددٍ من الفصوص المُقطَّعة في الماء لمُدَّة 6 – 8
                    ساعاتٍ ، بعدَها يُصفَّى المنقوعُ ، ويُستخدَمُ في عَمل
                    الحُقنة الشَّرجيَّة .


                    تعليق

                    • ملاك90
                      النجم الفضي
                      • Sep 2012
                      • 4660

                      #25

                      تعليق

                      • { أم أنـــس }
                        كبار الشخصيات
                        • Mar 2007
                        • 18627

                        #26
                        معلومات جميلة وقيمة
                        اسعدك الله وجزاك خيراااا

                        تعليق

                        • shrwet
                          الوصيفة الأولى
                          • Jan 2012
                          • 2771

                          #27
                          ​بارك الله فيك ونفع بك

                          تعليق

                          • بسمـة
                            بصمة عطاء
                            • Sep 2010
                            • 2049

                            #28
                            آمين، وإياكنّ يا حبيبات ()

                            أسعد الله قلوبكنّ.

                            تعليق

                            • بسمـة
                              بصمة عطاء
                              • Sep 2010
                              • 2049

                              #29
                              [ 9 ] الجَزَر ~





                              الجُزءُ المُستخدَم :
                              الجُذور .




                              المُكوِّنات :
                              يحتوي الجزر على الفيتامينات الهامَّة ، وخاصَّةً فيتامين ( أ )

                              وفيتامين ( ب ) وفيتامين ( ج ) ، ويُعتبرُ مِن أغنى المصادر
                              الطبيعيَّة بفيتامين ( أ ) الذي يَعملُ على سلامة العَين ، ويَقيها
                              مِن مرض العَشَى الَّليليّ .

                              كما يحتوي الجزر على نِسبةٍ عاليةٍ من مادة الكاروتين ،
                              التي تتحوَّلُ داخل الجِسم إلى فيتامين ( أ ) .



                              الأهمِيَّة الطبيَّة :
                              - يُعتبرُ الجزرُ مصدرًا جيِّدًا للأملاح المَعدنيَّة الهامَّة للجِسم ،

                              وخاصَّةً أملاح الحديد والكالسيوم والبُوتاسيوم .

                              - يَعملُ الجزر على زيادة مُقاومة الجِسم للأمراض .

                              - يُفيدُ الجزرُ في تنظيم عَمل الجِهاز الهَضميِّ ،
                              وتطهير الأمعاءِ مِن الفضلاتِ الغِذائيَّةِ المُتعفِّنة .

                              - يحتوي الجزر على زيتٍ أساسيٍّ يُساعِدُ على طرد الدِّيدان الأُسطوانيَّة
                              مِن الأمعاء ، ولذلك يُنصَحُ بأكل ( 2 – 3 ) جزرات
                              يوميًّا، وذلك
                              لِعِدَّةِ أيامٍ مُتتالية .


                              - يُنصَحُ بشُرب عصير الجزر في حالاتِ حُمُوضةِ المَعِدَةِ
                              وحرقان القلب الناتِج عن سُوءِ الهَضم .

                              - يُنصَحُ باستخدام عصير الجزر في حالاتِ فقر الدَّم ،
                              وأمراض الغُدَّة الدَّرقيَّة ، والقُروح الجِلديَّة .

                              - يُمكِنُ تناول الجزر المَفروم والمخلوط بعَسل النحل ،
                              فهو بذلك غِذاءٌ ودواء .


                              تعليق

                              • حكايات القمر
                                مشرفة الصحة والتغذية
                                • Jul 2009
                                • 16410

                                #30
                                بارك الله فيك معلومات رائعة متابعين باهتمام


                                تعليق

                                يعمل...