السلام عليكم ورحمة الله
خواتي اختي مخططة تحمل بعد شهرين بادن الله
والان الكل يسالها اهل زوجها والاصدقاءها ما ودج تحملي وهي عيني عليها ما ودها تخبرهم انها ناوية
طيب ولو انت مكانها وشئ تقولي لهم
لان النسوان تعرفونهم ما واحد يخلص من لسانهم ادا كالت ودي احمل عاد يبقو ينتضون ويعدو الايام لها وادا قالت ما ودي يبقو يحكو لها انه لازم تجيب اخ لبناتها وهي متعقدة من هالموضوع
وش ممكن اترد عليهم باسلوب لا يزعل ولا يبين لهم انها ودها تحمل او ما ودها

تقول لهم هذا بيد رب العالمين
وبصراحة انا كنت اسمع هذه الكلمة دائما لكن انا عذري اني كنت منتظرة بنتي تكبر عشان احج فريضتي , والحمد لله بالفعل حجيت والحين انا حامل , يعني جت من ربنا , لكن اختك خليها تقول لهم انه هذا الشيء مو بيدها وانها ماتمانع لكن نقول يارب .

كل يوم تسألني إحداهن هذا السؤال، وجوابي دائماً: الله كريم

اقول لهم .. كل شي بيد الله او اذا الله اراد ..

اقولهم (الله يرزقنا الذرية الصالحة ولا يحرمنا يا رب)

دائماً أُسأل هذا السؤال...
ويكون ردّي :الله كريم ...
--
وبصراحة ..لا أحب هذا السؤال من النساء ..فما المقصد من طرح هكذا سؤال؟؟؟
فضولٌ لا داعي له حقيقة..
--

الصراحة !!
قمة التدخل
يعني اش لهم حملت ولا ماحملت!؟
سبحان الله ماادري متى الناس تترك التدخل في ادق خصوصيات بعض
بس ممكن يكون الجواب
الله يرزقنا

دائـمــاَ أسـمـع هـذا الـكــلام مـن الأخـوات والأهـل والـصديـقـات


واقــولـهــن (( الـحـمـدلله ,,,,,,والله كـريـم,,,,,,,ودعـواتـكــم))


تـحــيااااااااااااااتــي

لا حول ولا قوة إلا بالله .كم أكره هدا النوع من الأسئلة خاصة أنا محاصرة به في هده الأيام كل ما أصادف صديقة من زمان ما شفتها أول ما تشوف إبني يجري وما شاء الله عليه عمره الآن عام و7 أشهر وبدى بالكلام .تروح تدخل الموضوع مباشرة متى ناوية تجيبي الثاني والمشكلة لا أعرف لمدا يحبون هدا السؤال والمشكلة الأكبر أنهم حتى ولو قلتيلهم أنك ناوية يضلو على طول منتظرين ولما تحملي لا يكتفو ويروحي يكررو السؤال بس من نوع آخر ما هو جنس الجنين ..يا لطيف أنا برأيي هده أمور شخصية ويتركون الحامل بإرادتها تحكي وإن لم تشأ فلا بأس هده خصوصياتها وأوصيك كما قال لك الأخوات (ربنا هو العالم ) وحقا وقت ما يشاء سبحانه يرزقنا البنين والبنات.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا لمى احد يسئلنى هاذا السؤال اقولهم ادعوا لى الله بالذريه الصالحه