
اثناء تصفحي المعتاد لموقع التواصل الاجتماعي Facebook
جذبني هذا الموضوع ولقلة إلمامي بيه فأأحببت ان استفيد وافديكم بما
قرأت .
لنلقي نضرة عن الموضوع بشكل عام ولا تنسو الاجابه علي الاسئله في نهاية الموضوع
بسم الله
*
*
*
*
*
سرطان عنق الرحم هو تضاعف لخلايا عنق رحم المرأة التي ولا يمكن التحكم فيها
يحتوي عنق الرحم علي الجزء السفلي وفتحة الرحم والعضو العضلي الذي ينمو فيه الجنين
عرف هذا المرض في جميع انحاء العالم بأنه مرض شائع يصيب
الجهاز التناسلي للنساء ,ولكنه نوع سرطان يمكن اكتشافه وتشخيصه وعلاجه ف مراحله الاولى
عافانا الله وإياكم منه .

التدخين وضعف الجهاز المناعي والنشاظ الجنسي
وممارسة الجنس بدون محاذير وعدم النظافه الشخصيه والاهمال والانجاب المتكرر
كلها اسباب تعتبر من المسببات الرئسيه لهذا المرض .

سبل الوقاية من المرض : ارجو التركيز والانتباه

ان تخضع المرأة للفحص الدوري المنتظم عند الطبيب المختص .
ويجب فحص مسحة عنق الرحم أو ما يعرف باسم فحص الزجاجة Pap smear،
السنوي ضروري للمرأة لكشف الخلايا السرطانية في عنق الرحم.
سؤال يطرح نفسه الأن
هل الدول العربيه وصلت لهذه المرحله من الوعي والتقدم
لاجراء هذه الفحوصات وتنبيه المرأة لضرورة هذا الفحص ونشر الوعي اللازم لهذا المرض ؟
كما أظهرت الدراسات والأبحاث أن اللجوء إلى اللقاح الرباعي التكافؤ أظهر
فاعلية تقارب نسبة مئة في المئة كونه يمنع المؤشرات المسبقة لسرطان عنق الرحم المرتبطة بالورم الحليمي البشري.
وتعطى ثلاث جرعات من اللقاح على أن يتم ذلك قبل أن تبدأ المرأة نشاطها الجنسي ابتداءً من سن الثانية عشرة.
فاعلية تقارب نسبة مئة في المئة كونه يمنع المؤشرات المسبقة لسرطان عنق الرحم المرتبطة بالورم الحليمي البشري.
وتعطى ثلاث جرعات من اللقاح على أن يتم ذلك قبل أن تبدأ المرأة نشاطها الجنسي ابتداءً من سن الثانية عشرة.
السؤال الذي يطرح نفسه هل لدينا مثل هذه اللقاحات
وهل نحن علي وعي كافي بضرورة تلك اللقاحات ؟
كما وقد اشرنا سابقا في موضوع
بين التنظيم والمنع شاركونا الفائدة في موانع الحمل :الواقي الذكري والأنثوي(متميز)
لأهمية الواقي الذكري للحد من نقل العدوه في الامراض الجنسيه
و يمكن الحد من خطر الإصابة بالڤيروس الحلمي البشري بالالتزام بعلاقة زوجية يكون
فيها الزوج غير مصاب. ويحد الواقي الذكري من خطر التقاط عدوى الڤيروس إلا أن مدى
فاعليته في تأمين الحماية من العدوى لا تزال مجهولة
فيها الزوج غير مصاب. ويحد الواقي الذكري من خطر التقاط عدوى الڤيروس إلا أن مدى
فاعليته في تأمين الحماية من العدوى لا تزال مجهولة

.gif)
تعليق