 
 

إنَّ الحَمدَ للهِ، نَحمدَه، ونستعينُ بِهِ، ونستغفرُه، ونعوذُ باللهِ تعالى مِن شرور
أنفُسنا وسيئاتِ أعمالِنا. مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِل فلا هادِيَ له.
وأشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ وَحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أنَّ مُحمدًا عَبدُه ورَسُولُه.
وبعــد..
سنعيشُ هُنا - بإذن الله- مع شيءٍ من:
~ شرح ( القواعِـد الأربَـع ) للشيخ : عُمر بن سعود العِيد ~
.. والشَّرحُ من تفريغي "بتصَرُّفٍ يسير" ..
بإمكانِكُنَّ قِـراة المَتن وتحميله مِن [ هُنا ] .

فأسألُ اللهَ- تعالى- أن ينفعني وإيَّاكُنَّ بما سيأتي مِن كَلِماتٍ هنا،
وأن يَرزُقنا العِلمَ النَّافِعَ والعَملَ الصَّالِحَ ويُوفِّقنا لِمَا يُحِبُّ ويَرضى.

 وحيَّاكُنَّ اللهُ مُتابعاتٍ ومُستفيداتٍ ()
 وحيَّاكُنَّ اللهُ مُتابعاتٍ ومُستفيداتٍ () 
		
	 ~ مِن شَرح [ القواعِـدِ الأربَع ] للشيخ : عُمَر العِيد ~
									
									
									~ مِن شَرح [ القواعِـدِ الأربَع ] للشيخ : عُمَر العِيد ~
								

 
		
	

تعليق