♥‹‹ وذَكِّرْ فَإنّ الذِّكرى تَنْفعُ المُؤمِنين ››♥ أقوال وأفعال /متجدد// ( ردود قيمة)

أم مريم وهاجر ماشاء الله عليك
نبيهة جدا ربي يبارك لك في أولادك يارب
هو صحيح الأخطاء الموجودة بالقصة ليس بالشيء الكبير او التؤذي بصاحبها للتهلك

لكن التهاون هو بداية الكبائر ، وهنا نرى التهاون كبير جدا في هذه القصّة والتي تعكس المجتمع ككل
من ناحية إلقاء التحيّة الحوار وغيرها كثير
ماشاء الله ربي يبارك في الشابتين يارب ويجعلها من الصالحين

القصّة الاولى كانت عن التحية وعدم الذكر والدعاء الخروج والدخول
وهذا مالخصناه من خلال ردود الاخوات الغاليات
جزاكن الله خيرا ،

من لها إضافة لأخطاء القصّة فنحن ننتظرها وكلنا شوق وآذان صاغية
ريثما نحضر القصّة الثانية ونبحث فيها عن الاخطاء في الأقوال والأفعال

.

أهلا وسهلا ملكة نورت الموضوع
جزاكي الله خيرا يشرفنا متابعتكم لنا ، لعلنا نخطئ فنجد من يصححنا إن شاء الله

نتمنى المزيد من المتابعة إن شاء الله

القصّة الثانية

بعد يوم شاقٍ ومتعبٍ من العمل وشغل البيت ، حضّرتُ سفرة الطعام
واتغذينا مع الأولاد وزوجي ، وبعد الإنتهاء الكل ذهب لمكانه وقمت بتنظيف السفرة وغسل الأواني

وبسرعة البرق ، ذاهبة لأخذ قيلولة قصيرة ، وإذا باالجرس يرنّ ، جاءت عندي خالتي لتزورني

رحبت بها وأنا أكاد أنام على الفنجان

**

اول خطأ
هو تحضير الام للسفره بمفردها دون مشاركة الجميع معها
الخطأ الثانى
عدم مساعدة الام فى ازالة الطعام ومساعدتها فى تنظيف المضبخ

الخطأ الثالث
هو زيارة خالتها المفاجئه دون الاستئذان ودون اخبار احد بقدومها حتى يكون الجميع مستعد لاستقبالها

اهم حاجه بث روح التعاون فى المنزل فى كل شيئ الحمد لله انا معوده اولادى التعاون فيما بيننا
لكل منا له دور انا اقوم بتحضير الطعام وابنى وابنتى وزوجى يقوموا بتجهيز السفره وو ضع الطعام عليها
وبعد الانتهاء كل منا له دوره
ابنى وزوجى يشيلوا الطعام من على السفره وانا وابنتى مريم ننظف المضبخ ولو كنت تعبانه بصراحه زوجى والاولاد مش بيخلونى اعمل اى حاجه وهم من يقومون بكل شيئ
وهذا شيئ يسعدنى لانى بحس بسعاده عندما اشعر انهم رحماء بى وحنينين عليه واحمد الله على ذلك

طبعا مننساش الدعاء قبل الطعام وبعده

وزيارة الخاله بدون استئذان ده شيئ غير مقبول بتاتا وكان يجب ان تعلمهم بوقت حضورها علشان حتى تقدر تقوم بأستقبالها بدون ضيق او احراج لان ممكن يكونوا مش مستعدين او مثلا خرجين او مش موجودين اصلا

بس فعلا فى ناس كتير مش بيهتموا بمثل هذه الاشياء واوقات كتير بنبقه متضايقين من زيارتهم الغير متوقعه والواحد بيبقى مش عارف يقول ايه او يعمل ايه

انا محبتش اتكلم فى الموضوع من الناحيه الدينيه كما اشرتى فى بداية الموضوع انا بتكلم من جوايا او بما اشعر به تجاه هذه المواقف لو الواحد تعرض ليها

مستمتعه جدا بالموضوع وسأظل متابعه بأستمرار .............

حلوة هالقصص يا شهدودة بدها تركيز هههههههههههههه
نجلاء ماشاء الله جابت كل الاخطاء

لهاالسبب رح اجيب القصة بصورة صحيحة كاسلوب
تصحيح اخر


بعد يوم شاقٍ ومتعبٍ من العمل وشغل البيت ، حضّرتُ سفرة الطعام بمساعدة الاولاد ووضعنا الصحون
واتغذينا مع الأولاد وزوجي ، وبعد الإنتهاء قام الولاد بتنضيف السفرة وقمت انا بغسل الصحون اما زوجي ذهب ليشاهد التلفاز (هي ما بتصحح هههههههه)
وبسرعة البرق ،بعد ما انتهينا ذهبنا لعمل قيلولة ، وإذا بجرس الهاتف يرن ،كانت خالتي تريدان تزورني في المساء فرحبت بها
وذهبنا لنعمل قيلولة ونرتاح لكي اكون مستعدة لاستقبالها

ربي يبارك فيك يانجلاء {أم مريم }
ماشاء الله عليكي حللتي القصّة تحليل رائع جدا
وبصراحة تحليل منطقي وواقعي
المرأة لما تكون عروسة جديدة من غير الأولاد تعمل كل شيء لوحدها
لكن بمرور الأيام والولادات المتكررة تصبح غير قادرة على شغل البيت لوحدها
لذلك وجب علينا التعاون في البيت
حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعمل بالبيت ويساعد نسائه
هذا ليس بالخطا او العيب
مرّات ابني يقول لي انا رجل لا أعمل شيء

وأقول له لا ياإبني الرجولة ليست بالجلوس
إنما الرجل هو من يعمل ويقتدي برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
والأم عماد الأسرة يجب الحفاظ عليها ومساعدتها معنويا وجسديا

مقتبس من صيد الفوائد

وهو في بيته كان -عليه الصلاة والسلام لا يأنف من أن يقوم ببعض عمل البيت ويساعد أهله، سئلت عائشة - رضي الله عنها- : "ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله - أي: في خدمتهم - ، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة"[4]. . وفي رواية عند أحمد: كان بشرًا من البشر، يَفْلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه. وفي رواية أخرى: كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم. وهي في صحيح الجامع (4813).

وقال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: (أوصيكم الله في النساء)،

..

1. الأم في القرآن الكريم:
أم كل شيء: أصله وما يجتمع إليه غيره ، وبهذا المعنى ورد تعبير "أم الكتاب": (آل عمران 7. الرعد:13، الزخرف 4) في القرآن الكريم ،

ونحوه : "أم القرى" ( الأنعام: 92، الشورى7) ، وأم القرى: مكة قال سبحانه: ( وما كان ربك مُهلِك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً ) . القصص:59.
2. الأم في السنة النبوية:
إن الأحاديث في هذا الباب كثيرة جداً نورد منها ما يفي بالغرض:
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: [أمك] . قيل : ثم من ؟ قال: [أمك] . قيل ثم من؟ قال [أمك] . قيل ثم من؟ قال: [أبوك] . رواه البخاري .
الأمر الذي يؤكد حرص الإسلام على مضاعفة العناية بالأم والإحسان إليها : أكثر من العناية بالأب مع أن كليهما (الأم والأب) أُمر المسلم بالإحسان إليه. (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً).

المصدر إسلام ويب

المشاركة الأصلية بواسطة naglaa22

اشكرك اختى شهد ربنا يخليكى لينا يارب وقصصك الجميله

فى حاجه عملتها وعجبتنى ياريت تعرضيها على الاخوات
وانا بطلع الاخطاء فى القصه الثانيه خليت ابنى حافظ وبنتى مريم يقرأوها الاول
وكل واحد يطلع الاخطاء الى فى القصه
وكل الاخطاء التى اكتشفتها كانت بمساعدة اولادى
ودى حاجه عجبتنى ياريت كل الاخوات يعملوها وخصوصا انها قصص مسليه
حتى بنتى مريم هيه الى فكرتى بالدعاء قبل الطعام وبعده
ياريت كل الاخوات يعملوا كده ودى هتكون مفيده للاولاد ان يتعلموا بطريقه غير مباشره
حتى اولادى سألونى اليوم هوه طلع فيه اخطاء اخرى ياماما غير الى احنا اكتشفناها
فرحوا اوى لما قلت لهم لا انتم طلعتوا كل الاخطاء
وانا وهم فى انتظار باقى قصصك الجميله

الله يخليك ويحفظك يانجلاء ويحفظلك أولادك يارب
من يوم ماجاءت الفكرة برأسي وأنا أتلهف لتصل للكبير والصغير
وإن شاء الله ربي يبارك لنا في هذا الموضوع ويصل خطوة بخطوة
فكم احتاج لممساعدة والمساندة لإيصال الموضوع لأكثرية إن شاء الله
ماشاء الله والله أسعدتني مشاركة أولادك ماشاء الله

وخذي لهم هدّية رائعة إن شاء الله

المشاركة الأصلية بواسطة ام شهدوعبد

حلوة هالقصص يا شهدودة بدها تركيز هههههههههههههه
نجلاء ماشاء الله جابت كل الاخطاء

لهاالسبب رح اجيب القصة بصورة صحيحة كاسلوب
تصحيح اخر


بعد يوم شاقٍ ومتعبٍ من العمل وشغل البيت ، حضّرتُ سفرة الطعام بمساعدة الاولاد ووضعنا الصحون
واتغذينا مع الأولاد وزوجي ، وبعد الإنتهاء قام الولاد بتنضيف السفرة وقمت انا بغسل الصحون اما زوجي ذهب ليشاهد التلفاز (هي ما بتصحح هههههههه)
وبسرعة البرق ،بعد ما انتهينا ذهبنا لعمل قيلولة ، وإذا بجرس الهاتف يرن ،كانت خالتي تريدان تزورني في المساء فرحبت بها
وذهبنا لنعمل قيلولة ونرتاح لكي اكون مستعدة لاستقبالها

نعم نجلاء ماشاء الله عليها جايبة اولادها يساعدوها في اكتشاف الاخطاء الله يحفظهم يارب

ياقلبي ياام شهد وعبد تعرفي الجميل في هذا الموضوع أنه مفتوح للكل
وكل واحد يعالجه بطريقته الخاصة
والطريقة التي تطرقتي لها وهي إعادة صياغة القصّة بالشكل الصحيح مذهلة لم تاتي بخاطري

إلا الراجل الذي وضعتيه امام التلفاز هههه ليه كده ؟

الله يخليك ياغالية ويحفظك يارب
ونحن نحاول تصحيح أخطاء القصّة بشكل بسيط ويقرب لديننا أكثر وأكثر وحب العائلة

...

لازلنا في تحليل القصّة الثانية واكتشاف الاخطاء ، الواحد تلوى الآخر


*

كما تطرّقت القصّة لخطأ ليس بالفادح لكنه يستحسن التعلم آدابه حتى لو كنت ذاهب لأمك أو أبيك
أو لزيارة ابنتك المتوزجة
فآداب الزيارة موجود في إسلامنا وديننا ولله الحمد ، وهو مايعتبر من الإتيكيت وحسن استعمالها في الوقت المحدد

من آداب الزيارة :

1- اختيار الوقت المناسب ، واليوم المناسب للزيارة :
فلا يكون الوقت في الصباح الباكر أو فـي وقـت الظهـيرة بعد الغداء، أو في وقت متأخر من الليل ؛ فإن وقت الصباح الباكر وقت نوم عند بعض النساء، ووقت عمل عند أخريات (من تنظيف بيت وإعداد طعام.. ) .
ووقت الظهيرة بعد الغداء هو وقت القيلولة، وهو وقت نوم أو استراحة للزوج بعد عودته من العمل. والوقت المتأخر من الليل هو وقت السكون والراحة أيضاً وهو وقت خاص بأفراد الأسرة.

2- اجتناب الزيارات المفاجئة بدون موعد مسبق أو استئذان :
وتلافي ذلك بسؤالك صديقتك التي ترغبين في زيارتها (عن طريق الهاتف إن استطعت) عمَّ إذا كان وقتها يسمح لها باستقبالك إذا لم تكن لديها أية مسؤوليات تجاه أطفالها أو بيتها أو زوجها في ذلك اليوم. وبهذا الاستئذان تكون مهيأة ومستعدة لاستقبالك ، بعكس الزيارة المفاجئة التي قد تسبب الضيق والإزعاج لصديقتك ، خاصة إذا كانت صديقتك - أو بيتها - في حال أو في هيئة تكره أن يراها أحد عليها.

3 - أن لا تطول مدة زيارتك :
لأن الزيارة إذا كانت مدتها طويلة قد تُشعر صديقتك بـأنـك أثقـلـت عليها وأنك لا تبالين بكثرة مسؤولياتها كزوجة وأم وربة بيت ، وبالتالي قد يذهب ودّها لك أو يقل.

4- إذا طالت مدة الزيارة فينبغي استغلال الوقت بما ينفع :
وبما يكون فيه لك ولصديقتك الأجر والثواب، وذلـك بـقــــراءة أحد الكتب الإسلامية، أو سماع شريط نافع ، كي تشعر صديقتك بالسرور ؛ لأن زيارتـك أفـادتـهــا الكثير ولم يذهب وقتها هباءً في الثرثرة من تشدق وغيبة ونميمة.

5- التحفظ وقت الزيارة في الأقوال والأفعال :
بحيث لا تُظهري لصديقتك شيئاً من الفضول في قولك أو فعلك بكثرة الاستفسار عن أشياء تخصها، أو تخص زوجها - والتي ربما تكون عادية - ولكنها لا تحب البوح بها لك أو لغيرك.

6- إظهار الرضى والسرور والبشاشة بما تقدمه لك من طعام أو شراب :
واستكثاره مهما كان قليلاً، وتقديم النصيحة لها بالبعد عن الإسراف والتكـلـف للضيف في المأكل والمشرب ، وعدم التحدث بعيوب الطعام الذي قدمتْه لك مهما كان نوعه.

7- تجنب كثرة المزاح :
إذا تجاوز الحد أورث مقتاً واحتقاراً لصاحبه ، وقد يملأ القلوب بالأحقاد إذا كان مزاحاً ثقيلاً وجارحاً لكرامة الشخص ولمشاعره.

8- إصلاح ما قد يتلفه أطفالك من متاع أو أثاث في بيت صديقتك أثناء زيارتك لها :
(إذا كان بالإمكان إصلاحه وقتئذٍ)، وتنظيف أو إزالة ما قد يُحدثه أطفالك مـن فـوضى أو قذارة في بيتها ؛ حتى لا تشعر صديقتك أنك ضيفة ثقيلة عليها أنتِ وأطفالك.

9- تقديم الشكر لصديقتك عند نهاية الزيارة :
والدعاء لها بقولك:"جزاك الله خيراً" على استقبالها لك وحسن ضيافتها لك ، وقدمي لها الاعـتـذار إن بـدا مـنــك أو من أطفالك أي أذى لها أو لأطفالها أثناء الـزيـارة؛ فـإن هــذا الاعتذار قد يُذهب ما في القلوب من كدر أو جفاء أو شحناء إن وجد .

10 - عدم تكرار الزيارات في فترات متقاربة من الزمن :
حـتى لا تتولـد الجفـوة والسآمة بكثرة الخلطة واللقاءات والاجتماعات المتكررة والمتقاربة، وقد قيل: "زُرْ غِباً تزددْ حباً"، وقيل أيضاً: "لا تزرِ القوم قبل أن يشتاقوا إليك، ولا تمكثْ حتى يضجروا منك".
وختاماً .. فإني أرجو أن تكون هذه الآداب بعيدة عن الإفراط والتفريط وأن تكون أقرب إلى الحق والصواب والعدل.

المصدر صيد الفوائد

رائع يا غاليات

بارك الله فيك أم زكي

طرح قيم و مفيد و في الخير الكثير أن شاء الله ...

و الأخوات ما قصروا و استفدت كثير من كلامهم

الله يجازيهم كل خير ...

و يا ريت يتم وضع رقم الردود للقص و روابطها بأول رد للموضوع حتى يسهل تتبعها .....


بورك فيكم

القصّة الثالثة

خرجت العائلة في نزهة ، {العائلة تتكوّن من الأب والأم و شابين بين 17 و 15 وفتاتين بين 13 و 10 سنوات}
فور وصولهم للغابة ، فرشوا الأرض بما طاب لهم من فراشٍ وأكلٍ
حان وقت الغذاء والكل ، منهمك في أكله ، عند الإنتهاء وضعوا كل ماتبقي من الأكل الذي لا يصلح
جانبا أمام شجرةٍ ، وتركوا الباقي للمساء ، ربما أحدهم يجوع ،
قام الأب لصلاة الظهر قائلا ، اخفضوا من صوتكم أريد أن أصلي ، والعبوا بعيدا عني
أمضت العائلة أوقاتا سعيدة جدا ، وفي المساء جمعوا الأغراض كلّها في السيّارة
فقالت البنت الصغيرة ، ألا نأخذ الأوساخ والقمامة معانا
فردّ الأخ الأكبر ضاحكاً : كيف نحمل قمامة في السيّارة
؟؟؟

لا إلاه إلا الله

مشكورة حبيبتي شهدودة
الاخطاء في هذه القصة
اولا
وهذا خطا شائع كثيرا وهو رمي المخلفات في الارض وبجانب الاشجار عند الخروج للتنزه في الحدائق
فنجد مظهر الحدائق سئ وغير حضاري وعدا عن ذلك مايجلب من حشرات وغيرها
فالاولى جمعها بكيس ورميها بالاماكن المخصصة لها لنترك المكان نظيفا لغيرنا كما سيتركه غيرنا نظيفا لنا

الخطا الثاني
عندما قام الاب للصلاة ولم يطلب من اولاده الصلاة برفقه وخاصة انهم ليسو صغارا
فتركهم يلعبو ويلهو وادى فرضه ولم يامرهم بتادية فرضهم معه

الخطا الثالث
تفكير الاخ بعدم اخذ القماماة في السيارة
فهو حريص على نظافة سيارتهم ورونقها
وليس حريص على نظافة الارض التي كانو يجلسون عليها والغابة التي استمتعو بها