(.•ˆ•… نورها ،،، تضيء حياتها …•ˆ•.)

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أم ماجد..
    عضو نشيط
    • May 2008
    • 470

    (.•ˆ•… نورها ،،، تضيء حياتها …•ˆ•.)












    باقة نورها ،،،


    تضيء حياتها ،،،



    باقة خاصة للمرأة المسلمة من جوال نور ،،،



    يسرني ويشرفني نقلها من جوالي ،،،



    أسأل الله أن ينفع بها وبشيخنا القدير ( محمد المنجد ) حفظه الله

    وأن يجزل له الأجر والمثوبة ،،

    ويجعل مايقدمه من جهود عظيمة لخدمة الإسلام والمسلمين في موازين حسناته ،،،



    اللهم آمين ،،،



    أم عمر ،،



    التعديل الأخير تم بواسطة الثمال; 19-12-2011, 03:34 AM. سبب آخر: جزاك الله بالجنان
  • أم ماجد..
    عضو نشيط
    • May 2008
    • 470

    #2
    " قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده "


    أضاف سبحانه الزينة إليه ، ووصفهابأنه هو الذي أخرجها لعباده ، وهذا يدل على أنه ليس من حقنا أن نتحكم بهذه الزينةفي تحليل أو تحريم ، وإنما حكمها إلى الله وحده ، لأنه الذي أخرجها لعباده وحده ،وليس من حقنا كذلك أن نستعملها كما نشاء ، وإنما نستعملها على الوجه الذي حدد لنابدون تعدّ .


    ( ابن عثيمين الضياء اللامع )

    تعليق

    • أم ماجد..
      عضو نشيط
      • May 2008
      • 470

      #3
      سورة مريم :

      هذه السورة سورة المواهب وهي ماوهبه الله لأنبيائه من الذرية الطيبة والعمل الصالح والعلم النافع
      ( ابن تيمية )
      ذكر الله فيها عبده زكريا وموهبته له يحيى ، ثم مواهبه لمريم وابنها ، ثم إبراهيم وما دعا إليه من التوحيد ، وموهبته له إسحاق ويعقوب ، وأنه جعل له لسان صدق عليا ، وذكر موسى وموهبته له أخاه هارون نبيا ، كما وهب يحيى لزكريا وعيسى لمريم وإسحاق ويعقوب لإبراهيم ،،

      تعليق

      • أم ماجد..
        عضو نشيط
        • May 2008
        • 470

        #4
        قال تعالى : " ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق ..."
        " اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها .."
        الحديد 17 ـ 16
        ففي ذكره تعالى لهذه الآية بعد التي قبلها تنبيه على أنه تعالى كما يحيي الأرض بعد موتها ، كذلك يلين القلوب بالإيمان بعد قسوتها من الذنوب والمعاصي ، والله المؤمل المسئول أن يفعل بنا ذلك ، إنه جواد كريم ..
        ( ابن كثير )

        تعليق

        • أم ماجد..
          عضو نشيط
          • May 2008
          • 470

          #5
          " إنّ مواعظ القرآن تذيب الحديد ، وللفهوم كل لحظة زجر جديد ،
          وللقلوب النيّرة كل يوم به عيد ، غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد ! "


          ( ابن الجوزي ـ التبصرة )

          تعليق

          • أم ماجد..
            عضو نشيط
            • May 2008
            • 470

            #6
            " واذكر ربك كثيرا وسبّح بالعشي والإبكار "
            في أمر الله تعالى لزكريا بالذكر بعد البشارة له بيحيى ، تنبيه على شكر الله تعالى على النعم المتجددة ؛ لاسيما النعم التي يترتب عليها خير كثير ، ومصالح متعددة ، وأنه ينبغي للعبد كلما أحدث الله له نعمة أن يحدث لذلك شكرا ، وأن أفضل أنواع الشكر الإكثار من ذكر الله وتسبيحه وتقديسه والثناء عليه .

            ( السعدي )

            تعليق

            • أم ماجد..
              عضو نشيط
              • May 2008
              • 470

              #7
              من مقاصد السور :
              * سورة التوبة هي الفاضحة ( للمنافقين ) مازالت تنزل " ومنهم " " ومنهم " حتى ظنوا أنها لن تبقي أحدا منهم إلا ذكر فيها .
              ( ابن عباس )
              * النحل تسمى سورة النعم ( قتادة )
              * من أراد أن يعلم نبأ الأولين ونبأ الآخرين ، ونبأ أهل الجنة ونبأ أهل النار ، ونبأ الدنيا ونبأ الآخرة فليقرأ سورة الواقعة . ( مسروق ).
              * سورة الليل نزلت في السماحة والبخل . ( ابن عباس )

              تعليق

              • أم ماجد..
                عضو نشيط
                • May 2008
                • 470

                #8
                لايحصل الإنسان أجر القراءة إلا إذا نطق بالقرآن ولانطق إلا بتحريك الشفتين واللسان ، وأمّا من ينظر إلى الأسطر والحروف بعينه ويتابع بقلبه ؛ فإنّ هذا ليس بقارئ ، ولاينبغي للإنسان أن يعوّد نفسه هذا لأنه إذا اعتاد ذلك صارت قراءته كلها على هذا الوجه ، فيحرم من الخير الكثير .

                ( ابن عثيمين ـ فتاوى نور على الدرب )

                تعليق

                • أم ماجد..
                  عضو نشيط
                  • May 2008
                  • 470

                  #9
                  من صفة الجنة التي فاض نعيمها على أهلها حتى عرف ذلك في وجوههم :
                  (فيها عين جارية ) ينابيع متدفقة (فيها سرر مرفوعة ) مجالس مرتفعة بذاتها ، وبما عليها من الفرش ،،
                  ( وأكواب موضوعة ) مُعدّة لاتحتاج إلى طلب ولا إعداد ،،
                  ( ونمارق مصفوفة ) وسائد مهيأة للجلوس والاتكاء ،،
                  ( وزرابي مبثوثة ) بسط كثيرة مفروشة ،،،
                  نسأل الله من فضله ،،،

                  تعليق

                  • أم ماجد..
                    عضو نشيط
                    • May 2008
                    • 470

                    #10
                    سألت عائشة النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى " والذين يؤتون ماآتوا وقلوبهم وجلة "
                    أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ، فقال لها : لا ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ويخافون ألا تقبل .
                    " أولئك يسارعون في الخيرات "
                    قال ابن أبي رواد " أدركتهم يجتهدون في العمل الصالح فإذا فعلوه وقع عليهم الهم ، أيقبل منهم أم لا ؟ "
                    ( ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم )

                    تعليق

                    • السهى
                      كبار الشخصيات
                      • Jun 2007
                      • 11941

                      #11
                      ::
                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
                      بارك الله فيكِ ..
                      ما شاء الله تبارك الله
                      إضاءات راقية وثمينة ، وومضات وقبسات

                      مضيئة كالجاري من الأنهار
                      أسأل الله تعالى أن يجزل لكِ الأجر..
                      وأن ينفع بها وبشيخنا القدير ( محمد المنجد ) حفظه الله
                      وأن يجزل له الأجر والمثوبة ،،

                      اللهم آمين ،،،

                      ..~


                      ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
                      . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
                      ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
                      فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
                      فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

                      فيڪڪونّ ‘






                      غاليتي:
                      ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
                      الفانية







                      تعليق

                      • أم ماجد..
                        عضو نشيط
                        • May 2008
                        • 470

                        #12
                        من أعظم النعمة الإقبال على الله والتعبد ؛ ولكل نعمة حاسد على قدرها دقّت أو جلّت ،،
                        وكم من صاحب قلب وحال مع الله تعالى قد تحدث بها وأخبر بها فسلب تلك النعمة ؛ ولهذا يوصي الشيوخ بحفظ السر مع الله ولا يطلع عليه أحد .
                        ( ابن تيمية )
                        قال الحسن : لقد أدركتُ أقواما ماكان أحدهم يقدر على أن يسر عمله فيعلنه ، قد علموا أن أحرز العملين من الشيطان عمل السر .

                        تعليق

                        • أم ماجد..
                          عضو نشيط
                          • May 2008
                          • 470

                          #13
                          الأنبياء وطلب المغفرة :

                          تضرع آدم وزوجته :" ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين "

                          قال نوح : " رب اغفر لي ولوالديّ "

                          قال موسى " ربّ إني ظلمت نفسي فاغفر لي "

                          قال إبراهيم : " والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين "

                          وأمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بطلبها له ولأمته " واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات "

                          تعليق

                          • أم ماجد..
                            عضو نشيط
                            • May 2008
                            • 470

                            #14
                            أوقاتنا معنا أو ضدنا :
                            أعظم الربح في الدنيا أن تشغل نفسك كل وقت بما هو أولى بها وأنفع لها في معادها .
                            إضاعة الوقت أشد من الموت ؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة ، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها .
                            ( ابن القيّم )

                            تعليق

                            • أم ماجد..
                              عضو نشيط
                              • May 2008
                              • 470

                              #15
                              لمن أرادت العتق من النار بعد رمضان فعليها :
                              بالذبّ عن أعراض الأخوات ، قال صلى الله عليه وسلم : " من ذبّ عن عرض أخيه بالغيبة ( حال غيبته ) كان حقّا على الله أن يعتقه من النار "
                              صححه الألباني
                              وكان ابن الديلمي من أنصر الناس لإخوانه ، فذكر أحدهم في مجلسه رجلا بالبخل ، فغضب وقال :
                              " كان جوادا حيث يحب الله ، بخيلا حيث تحبون "

                              تعليق

                              يعمل...