تويت
السلام عليكم
كيفكم يا اخواتي
من يومين اضطررت للبحث عن فتوى معينة بالكتب التي لدي
وجذبني امور كثيرة وفتاوي اخرى لم اكن انتبه لها
ومنها امور كنت اعتمد فيها على عاداتنا او على ماتقوله لنا الامهات
وانتبهت لانها خاظئة
هذا دفعني للبحث اكثر لكي اعرف ما الخطا والصواب في امور حياتنا حتى ولو كانت بسيطة
ارجو منكن متابعة الفتاوي معي ومقارنتها بما تعرفونه
الفتاوى ماخوذة من (مجمع فتاوي سماحة الشيخ عبد العزيز ابن باز)
التعطر هل يؤثر على الوضوء والصلاة
ما اعرفه سابقا انه لا يؤثر
لكن الفتوى تقول
بشكل عام اي عطر يحوي الكحول فلا يجوز
والواجب تركه واستعمال الاطياب السليمة متل البخور والمسك وووغيرها
هو لا ينقض الوضوء
ويفضل ان يمسح قبل الصلاة
الوضوء بماء البحر
ما اعرفه انه يجوز
والفتوى انه فعلا يجوز لحديث
انه سئل النبي صلى الله علي وسلم عن الوضوء بماء البحر فقال(هو الطهور ماؤه الحل ميتته)
المكياج والصلاة والوضوء
ما كنت اعرفه انه حتى لو حاطة مسكرة او اي نوع لا باس وكنت اتوضا فوقهم
لكن الفتوى تقول
انها طالما تحجب الماء فيجب ازالتها ثم الوضوء
تطويل الاظافر لوضع المناكير
ما اعرفه انه لا باس ولكن يجب ازالة المناكير للوضوء
الفتوى هي ان تطويل الاظافر مخالف للسنة ولا يجوز ان تترك لاكثر من اربعين ليلة
لحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(الفطرة خمس : الختان -والاستحداد -وقص الشارب- ونتف الابط- وقلم الاظافر)
وكل ماذكر لايجوز تركه اكثر من اربعين ليلة
ويجب ازالة المناكير قبل الوضوء
المسح على الجوارب للوضوء
رايت كثير من النساء اثناء ذهابنا للحج انهن يمسحن على جوارب رقيقة
الفتوى شرط المسح على الجورب ان يكون ساترا سميكا والشفاف لا يجوز
النو م والوضوء
كنت اظن كما كانو يقولو لي ان النوم لا يفسد الوضوء بشرط النوم جالسا وهذا ما اعتقدته طوال هذه الفترة
وايضا هناك اشخاص ينامون في الحرم فاذا اذن قامو وصلوا بدون وضوء عاساس انهم متوضاين قبل النوم
لكن الفتوى الصحيحة تقول
ان النوم يذهب الوضوء سواء كان جالسا او مستلقيا
لحديث روى معاوية عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال(العين وكاء السه فاذا نامت العينان استطلق الوكاء)رواه احمد
قراءة الحائض والنفساء للقران غيبا
كانو يقولون لا يجوز الا للضرورة القصوى
لكن الفتوى الصحيحة تقول
انه حدث خلاف بين العلماء لكن الاصح انه يجوز للحائض والنفساء القراة عن ظهر قلب دون لمس المصحف
اما الجنب لا يجوز نهائيا
واما حديث ابن عمر عن النبي انه قال(لا تقرا الحائض وا الجنب شيئا من القران)فهو حديث ضعيف
الحائض ودخول المسجد
بعض النساء اذا اذن في المجمعات حتى ولو كن على حيض يدخلو المسجد ويجلسو فيه حتى انتهاء الصلاة عاساس انه يجوز
ومنهم لا يعتبرونه مسجد اساسي لانه غرفة
الفتوى الصحيحة تقول
ان دخولها للمسجد لا يجوز لا ن الرسول صلى الله عليه وسلم قال (اني لا احل المسجد لحائض ولا جنب)
وانه طالما يسمع صوت الامام فيه فهو مسجد
الصلاة بمسجد فيه قبر
ببلدي يوجد الكثير من المساجد التي توجد فيها قبور
الفتوى لا يجوز الصلاة بمسجد فيه قب سواء كان امامهم او خلفهم او عن مينهم او شمالهم لقول الرسول صلى الله علييه وسلم
(لعن الله اليهود والنصارى اتخذو قبوور انبيائهم مساجد)
وهناك امور اخرى عامة
مثلا سنة الفجر
صلاة ركعتين سنة قبل الفجر اذا ادركن الوت واضطررنا لصلاة الفرض قبل السنة فالافضل ان نصلي السنة بعد انتهاء الفرض او بعد شروق الشمس
اهلنا كانو يقولو لا لاداعي لقضاء السنة
الله يهديهم
صيام ستة شوال قبل صيام ايام القضاء
على ما اعرفه انهم كانو يصومو ست شوال ويعتبروه قضاء بنفس الوقت
لكن الفتوى الصحيحة تقول
ان الست شوال شئ والقضاء شئ اخر
والافضل القضاء قبل صيام ست شوال
لان القضاء فرض
وصيام ست شوال تطوع
والفرض اولى من التطوع بالاهتمام
[/C [COLOR="Purple اتمنى ان اكون قد افدت نفسي وافدتكم بهذه الفتاوى
وارجو مشاركتكم بفتاوى تختلف عن ما كان يعتقده اهلكم او بلادكم
وفقنا الله واياكم وهدانا الى الطريق الصحيح[/COLOR]
كيفكم يا اخواتي
من يومين اضطررت للبحث عن فتوى معينة بالكتب التي لدي
وجذبني امور كثيرة وفتاوي اخرى لم اكن انتبه لها
ومنها امور كنت اعتمد فيها على عاداتنا او على ماتقوله لنا الامهات
وانتبهت لانها خاظئة
هذا دفعني للبحث اكثر لكي اعرف ما الخطا والصواب في امور حياتنا حتى ولو كانت بسيطة
ارجو منكن متابعة الفتاوي معي ومقارنتها بما تعرفونه
الفتاوى ماخوذة من (مجمع فتاوي سماحة الشيخ عبد العزيز ابن باز)
التعطر هل يؤثر على الوضوء والصلاة
ما اعرفه سابقا انه لا يؤثر
لكن الفتوى تقول
بشكل عام اي عطر يحوي الكحول فلا يجوز
والواجب تركه واستعمال الاطياب السليمة متل البخور والمسك وووغيرها
هو لا ينقض الوضوء
ويفضل ان يمسح قبل الصلاة
الوضوء بماء البحر
ما اعرفه انه يجوز
والفتوى انه فعلا يجوز لحديث
انه سئل النبي صلى الله علي وسلم عن الوضوء بماء البحر فقال(هو الطهور ماؤه الحل ميتته)
المكياج والصلاة والوضوء
ما كنت اعرفه انه حتى لو حاطة مسكرة او اي نوع لا باس وكنت اتوضا فوقهم
لكن الفتوى تقول
انها طالما تحجب الماء فيجب ازالتها ثم الوضوء
تطويل الاظافر لوضع المناكير
ما اعرفه انه لا باس ولكن يجب ازالة المناكير للوضوء
الفتوى هي ان تطويل الاظافر مخالف للسنة ولا يجوز ان تترك لاكثر من اربعين ليلة
لحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(الفطرة خمس : الختان -والاستحداد -وقص الشارب- ونتف الابط- وقلم الاظافر)
وكل ماذكر لايجوز تركه اكثر من اربعين ليلة
ويجب ازالة المناكير قبل الوضوء
المسح على الجوارب للوضوء
رايت كثير من النساء اثناء ذهابنا للحج انهن يمسحن على جوارب رقيقة
الفتوى شرط المسح على الجورب ان يكون ساترا سميكا والشفاف لا يجوز
النو م والوضوء
كنت اظن كما كانو يقولو لي ان النوم لا يفسد الوضوء بشرط النوم جالسا وهذا ما اعتقدته طوال هذه الفترة
وايضا هناك اشخاص ينامون في الحرم فاذا اذن قامو وصلوا بدون وضوء عاساس انهم متوضاين قبل النوم
لكن الفتوى الصحيحة تقول
ان النوم يذهب الوضوء سواء كان جالسا او مستلقيا
لحديث روى معاوية عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال(العين وكاء السه فاذا نامت العينان استطلق الوكاء)رواه احمد
قراءة الحائض والنفساء للقران غيبا
كانو يقولون لا يجوز الا للضرورة القصوى
لكن الفتوى الصحيحة تقول
انه حدث خلاف بين العلماء لكن الاصح انه يجوز للحائض والنفساء القراة عن ظهر قلب دون لمس المصحف
اما الجنب لا يجوز نهائيا
واما حديث ابن عمر عن النبي انه قال(لا تقرا الحائض وا الجنب شيئا من القران)فهو حديث ضعيف
الحائض ودخول المسجد
بعض النساء اذا اذن في المجمعات حتى ولو كن على حيض يدخلو المسجد ويجلسو فيه حتى انتهاء الصلاة عاساس انه يجوز
ومنهم لا يعتبرونه مسجد اساسي لانه غرفة
الفتوى الصحيحة تقول
ان دخولها للمسجد لا يجوز لا ن الرسول صلى الله عليه وسلم قال (اني لا احل المسجد لحائض ولا جنب)
وانه طالما يسمع صوت الامام فيه فهو مسجد
الصلاة بمسجد فيه قبر
ببلدي يوجد الكثير من المساجد التي توجد فيها قبور
الفتوى لا يجوز الصلاة بمسجد فيه قب سواء كان امامهم او خلفهم او عن مينهم او شمالهم لقول الرسول صلى الله علييه وسلم
(لعن الله اليهود والنصارى اتخذو قبوور انبيائهم مساجد)
وهناك امور اخرى عامة
مثلا سنة الفجر
صلاة ركعتين سنة قبل الفجر اذا ادركن الوت واضطررنا لصلاة الفرض قبل السنة فالافضل ان نصلي السنة بعد انتهاء الفرض او بعد شروق الشمس
اهلنا كانو يقولو لا لاداعي لقضاء السنة
الله يهديهم
صيام ستة شوال قبل صيام ايام القضاء
على ما اعرفه انهم كانو يصومو ست شوال ويعتبروه قضاء بنفس الوقت
لكن الفتوى الصحيحة تقول
ان الست شوال شئ والقضاء شئ اخر
والافضل القضاء قبل صيام ست شوال
لان القضاء فرض
وصيام ست شوال تطوع
والفرض اولى من التطوع بالاهتمام
[/C [COLOR="Purple اتمنى ان اكون قد افدت نفسي وافدتكم بهذه الفتاوى
وارجو مشاركتكم بفتاوى تختلف عن ما كان يعتقده اهلكم او بلادكم
وفقنا الله واياكم وهدانا الى الطريق الصحيح[/COLOR]
تعليق