الـفاروق / نجم أضاء سماء الإسلام .. فأنزل الرحمن آيات على لسانه ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السهى
    كبار الشخصيات
    • Jun 2007
    • 11941

    صيفنا إبداع: الـفاروق / نجم أضاء سماء الإسلام .. فأنزل الرحمن آيات على لسانه ...

    ::




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


    من خصائص نُـزول القرآن الكريم أنهُ نزل مفرقاً
    على رسول الله ، ولم ينزل جملةً واحدة ... وهذةِ حكمةٌ من الخالق
    سبحانهُ وتعالـى في هذا التفريق المنُـزل ، فتتمثل في تيسير قراءته وحفظه ، وفهمه والعمل به ، وذلك في قول الله تعالى :




    كذلك من مقاصد نزول القرآن مفرقاً .. هو تثبيت قلب سيدنا محمد ومواساته ، لما ينتابهُ من مشقةٍ
    في تبليغ الرسالة ، ولأنهُ كلام الله تعالى المنزل بالآيات القرآنية ، والمنقُول بطريق
    الكتابة في المصاحف ، لذلك نُزل منجماً ، وكان نزوله إما أجابة لسؤال أواستفتاء
    حسب الظروف والمناسبات ، وإما بياناً لحكم موافقة لواقعة عرضت فى المجتمع الإسلامى ، وهذا لون من أسباب النُزول المجيد..




    والمقصود بالموافقة...
    لما وردعلى لسان بعض الصحابة من رأي يعد قبل علمهم بكونهِ نصاً أو قرآناً يتلى..
    والأمثلة على الموافـّقات كثيرة ،
    ويعد سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    أشهرالصحابة في هذا المجال لمنزلته العظيمة في الدين ومكانته الرفيعة
    بين الصحابة ، فقد قال فيه رسولنا الكريم :
    روى الإمام أحمد بسنده عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ :
    إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ. (حديث رقم 8846)

    وقال عنه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
    ( .. إنّ إسلام عمر كان فتحاً، وإنّ هجرته كانت نصراً، وإنّ إمارته كانت رحمة، ولقد
    كنّا ما نُصلّي عند الكعبة حتى أسلمَ عمر، فلما أسلم قاتل قريشاً حتى صلّى عند
    الكعبة وصلّينا معه .. ) أخرجه ابن سعد والبخاري

    وكان سيدنا عمررضي الله عنه له من الذكاء الشديد والرؤية البعيدة ، إذ يرى المناسبة ، فيجرى على
    لسانه ما تحتاجه هذه المناسبة من أحكام فينزل الوحى بالحكم والآية .. متوافق على ما قاله سيدنا عمر رضي الله عنه..





    ومن الآيات التى نزلت بموافقت كلامه رضي الله عنه ، كما قال وفيما ثبت في الصحيحين..


    الموافـّقـَة الآولـى...

    أخرج البخاري عن أنس قال في حديث متفق عليه :
    قال عُمر أبن الخطاب رضي الله عنه :
    وافقت ربي في ثلاث ..

    قلت : ( يا رسول الله لو أتخذنا من مقام إبراهيم مصلى )
    فنزلت الآية الكريمة من سورة البقرة ...




    فكان طلبهِ رضي الله عنه فيهِ استقرار في النفس أن شريعة الإسلام مقتديه بشريعة
    إبراهيم ورأى وهو يطوف بالكعبة مقام إبراهيم فخطر له :

    ( لماذا لانصلى عند الحجر المقدس )

    ثم طلب من رسول الله ذلك فنزلت هذة الآية الكريمة..


    الموافـّقـَة الثانيـة...

    كان يرى النساء لا يحتجبن من الرجال ، وكانت أمهات المؤمنين يقمن
    بتقديم الطعام والشراب للرسول " "وضيفه فقال سيدنا عمر لرسول الله" ":

    يا رسول الله يدخل عليك في بيتك البر والفاجر من الرجال فلو أمرتهن أن يتحجبن
    فنزلت آية الحجاب 59 من سورة الأحزاب ...




    الموافـّقـَة الثـالثـة...

    حين اجتمع نساء النبي في الغيرة حصل منهن كلام اشتدت وطأته على النبي .. فقلت ..
    يقول عمر : وهو يعظ أمهات المؤمنين وينذرهن فقلتُ:

    ( عَسَى رَبَّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَجاً خَيْراً مِّنكُنَّ )

    فنزلت كذلك آية التخيير .. الآية 5 من سورة التحريم ..









    وهناك موافقات أخرى لسيدنا عُمررضي الله عنه ، جعلها الحق سبحانه وتعالـى
    على لسانه وقلبه ، فقد أخرج الإمام احمد بسنده عن أبي ميسرة عن عمر أنه قال:
    لما نزل تحريم الخمر قال:

    ( .. اللهم بين لنا في الخمربياناً شافياً ..)
    فنزلت الآية..

    ( .. يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ
    مِن نَّفْعِهِمَا ..)البقرة / آية 219

    في هذه الآية حرم الخمر على التدريج لما كان الناس في أول الإسلام مغرقين
    في شربه ، ولا يستطيعون تركه دفعة واحدة ..
    إلا بالتدريج شيئاً فشيئاً ، فالله جل وعلا من حكمته حرمه على التدريج ،
    في أول الأمر.. فدعا عُمر فقرئت عليه ، فقال:

    ( .. اللهم بين لنا في الخمر بياناً شافياً، فنزلت.. )
    الآية 43 في سورة "النساء":

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىحَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ)


    فكان في هذه الآية تمرين على تركه في بعض الأوقات ، وهي أوقات الصلوات ..

    فهذة بعض التأملآت والإلهام أنزلها الخالق سبحانه وتعالى على..
    كلام عُمر الفاروق الذي فرق الله عزوجل بهِ بين الحق والباطل فنزل الآيات ..
    بألفاظه رضي الله عنه ، وتصبح قرأنا يتلى إلى يوم القيامة ..

    ***

    وهكذا يبقى عُمر بن الخطاب رضي الله عنه عنواناً مضيئاً للعدل والحق والخير‏..

    وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اصحابه آجمعين ..



    ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
    . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
    ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
    فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
    فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

    فيڪڪونّ ‘






    غاليتي:
    ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
    الفانية







  • إيمان~}
    مشرفة ركني روضة السعداء ودار لك للتحفيظ
    • Oct 2006
    • 8790

    #2
    وعليكم السلام ورحمة الله


    :
    /

    لله دره من عمر ...
    حمل على عاتقه هم الإسلام فكان فاروق هذه الأمة
    وافقه الوحي بقرآن يتلى إلى يوم الدين

    بوركَ فيكِ سهى
    وفي أفكاركِ المبدعة





    تعليق

    • درة السنة
      كبار الشخصيات
      • Apr 2004
      • 5620

      #3
      باركك المولى أختنا الفاضلة السهى وحياك الله وبياك ..

      ورضي عن فاروق الأمة عمر الفاروق وحشرنا معه ,, سر لاأدري ماسببه بالنفس يعلمه الله وحده ..

      أنه لانرى إسم الفاروق إلا وتغص بالحلوق العبرات , وتتجاهل النظرات مايكتب عنه رفقا بالمشاعر ربما لأنه إذا أحب الله عبدا أحبه الناس ..

      اللهم لاتحرمني حشرا معه وجميع المؤمنين والمؤمنات ..


      كان "عمر بن الخطاب"نموذجًا فريدًا للحاكم الذي يستشعر مسئوليته أمام الله وأمام الأمة، فقد كان مثالا نادرًا للزهد والورع، والتواضع والإحساس بثقل التبعة وخطورة مسئولية الحكم، حتى إنه كان يخرج ليلا يتفقد أحوال المسلمين، ويلتمس حاجات رعيته التي استودعه الله أمانتها، وله في ذلك قصص عجيبة وأخبار طريفة، من ذلك ما روي أنه بينما كان يعس بالمدينة إذا بخيمة يصدر منها أنين امرأة، فلما اقترب رأى رجلا قاعدًا فاقترب منه وسلم عليه، وسأله عن خبره، فعلم أنه جاء من البادية، وأن امرأته جاءها المخاض وليس عندها أحد، فانطلق عمر إلى بيته فقال لامرأته "أم كلثوم" ـ هل لك في أجر ساقه الله إليك؟ فقالت: وما هو؟ قال: امرأة غريبة تمخض وليس عندها أحد ـ قالت نعم إن شئت فانطلقت معه، وحملت إليها ما تحتاجه من سمن وحبوب وطعام، فدخلت على المرأة، وراح عمر يوقد النار حتى انبعث الدخان من لحيته، والرجل ينظر إليه متعجبًا وهو لا يعرفه، فلما ولدت المرأة نادت أم كلثوم "عمر" يا أمير المؤمنين، بشر صاحبك بغلام، فلما سمع الرجل أخذ يتراجع وقد أخذته الهيبة والدهشة، فسكن عمر من روعه وحمل الطعام إلى زوجته لتطعم امرأة الرجل، ثم قام ووضع شيئًا من الطعام بين يدي الرجل وهو يقول له: كل ويحك فإنك قد سهرت الليل.
      وكان "عمر"عفيفًا مترفعًا عن أموال المسلمين، حتى إنه جعل نفقته ونفقة عياله كل يوم درهمين، في الوقت الذي كان يأتيه الخراج لا يدري له عدا فيفرقه على المسلمين، ولا يبقي لنفسه منه شيئا.

      وكان يقول: أنزلت مال الله مني منزلة مال اليتيم، فإن استغنيت عففت عنه، وإن افتقرت أكلت بالمعروف.

      وخرج يومًا حتى أتى المنبر، وكان قد اشتكى ألمًا في بطنه فوصف له العسل، وكان في بيت المال آنية منه، فقال يستأذن الرعية: إن أذنتم لي فيها أخذتها، وإلا فإنها علي حرام، فأذنوا له فيها.


      اغتيال الحرية ... انتهى

      عذرا سيدنا يوسف ..
      فعزيز مصر بات ذليلها وبائعها وخائنها ..
      وشرفاؤها سجنوا كما سجنت أنت من قبل ..
      وإخوتك تآمروا علينا من جديد وتركونا للذئاب ..
      اكتملت فصول قصتك سيدي من جديد .. وبقي الفصل اﻷخير ..
      ولن نقول إلا كما قال أبيك سيدنا يعقوب من قبل ..
      "فصبر جميل .. والله المستعان على ما تصفون"

      تعليق

      • السهى
        كبار الشخصيات
        • Jun 2007
        • 11941

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة إيمان~}
        وعليكم السلام ورحمة الله
        المشاركة الأصلية بواسطة إيمان~}


        :
        /

        لله دره من عمر ...
        حمل على عاتقه هم الإسلام فكان فاروق هذه الأمة
        وافقه الوحي بقرآن يتلى إلى يوم الدين

        بوركَ فيكِ سهى
        وفي أفكاركِ المبدعة
        المشاركة الأصلية بواسطة درة السنة
        باركك المولى أختنا الفاضلة السهى وحياك الله وبياك ..
        المشاركة الأصلية بواسطة درة السنة

        ورضي عن فاروق الأمة عمر الفاروق وحشرنا معه ,, سر لاأدري ماسببه بالنفس يعلمه الله وحده ..

        .
        اللهم آمين ..
        جزيتم خيرا غاليتي
        أشكر لكن مروركن الكريم ..
        جعله المولى في ميزان الحسنات

        ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
        . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
        ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
        فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
        فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

        فيڪڪونّ ‘






        غاليتي:
        ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
        الفانية







        تعليق

        • ملكة بنقابي~
          زهرة لا تنسى-ريحانة الروضة
          متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - إشراقة الروضة
          • May 2007
          • 12276

          #5
          بوركَ فيكِ سهى
          وفي أفكاركِ المبدعة

          تعليق

          • * نور هدى *
            -مُبدعة صيف1431- 1430هـ "النجم الذهبي"
            "فرحة عدسة" "زهرة الحوار"
            • Oct 2007
            • 18479

            #6
            رضي الله عنه وأرضاه
            جزاك الله خيرا

            تعليق

            • بُدور
              ضياء الفيض -درة صيفنا إبداع 1432هـ
              مبدعة صيفنا إبداع1431هـ - أفنان الدعوة - قلم واعد
              • Dec 2009
              • 1400

              #7

              رضي الله عنه

              والله لا أمل من سيرته

              ذكر ابن كثير عند تفسيره للآية الرابعة والثمانين من سورة التوبة أن القرآن وافق

              عمر في عدم الصلاة على المنافقين يوم مات عبد الله بن أبي رأس النفاق .
              لما توفي عبد الله بن أبي ، جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله
              عليه وسلم ، فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي
              عليه ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي ، فقام عمر فأخذ بثوب رسول
              الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله تصلي عليه ، وقد نهاك ربك أن
              تصلي عليه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما خيرني الله فقال :
              { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة } . وسأزيده على
              السبعين ) . قال : أنه منافق ، قال : فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم
              فأنزل الله : { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } .


              حديث صحيح أخرجه البخاري ومسلم .





              تعليق

              • الثمال
                رئيسة الأركان التعليمية-مشرفة ركني الروضة ودار لك للتحفيظ -محررة في موقع لكِ
                • Mar 2002
                • 44054

                #8
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                ما شاء الله تبارك الرحمن موضوع متميز

                حماك الله ورعاك

                سيرة رائعة

                اسعدك الله

                تعليق

                • اخت البنين
                  النجم البرونزي
                  • Oct 2009
                  • 850

                  #9
                  بوركت وسلمت يمناك
                  وجزى الاخوات على اضافتهن خير الجزاء

                  تعليق

                  • ام محمد على
                    مبدعة صيفنا إبداع1431هـ
                    • Sep 2008
                    • 1959

                    #10
                    رضى الله عنه وارضاه
                    سبحان الله لا ادرى لماذا احب كل ما يقال عنك ياعمر
                    رغم حبى الشديد لكل صحابة رسول الله ..الا ان عمر
                    له منزلة كبيره عندى...
                    اشكرك اختى الفاضله ...وجزاك الله خيرا

                    تعليق

                    • السهى
                      كبار الشخصيات
                      • Jun 2007
                      • 11941

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ملكه بنقابي
                      بوركَ فيكِ سهى
                      وفي أفكاركِ المبدعة


                      المشاركة الأصلية بواسطة * نور هدى *
                      رضي الله عنه وأرضاه
                      جزاك الله خيرا


                      المشاركة الأصلية بواسطة بُدور
                      رضي الله عنه

                      والله لا أمل من سيرته

                      ذكر ابن كثير عند تفسيره للآية الرابعة والثمانين من سورة التوبة أن القرآن وافق

                      عمر في عدم الصلاة على المنافقين يوم مات عبد الله بن أبي رأس النفاق .


                      لما توفي عبد الله بن أبي ، جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله


                      عليه وسلم ، فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي


                      عليه ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي ، فقام عمر فأخذ بثوب رسول


                      الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله تصلي عليه ، وقد نهاك ربك أن


                      تصلي عليه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما خيرني الله فقال :


                      { استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة } . وسأزيده على


                      السبعين ) . قال : أنه منافق ، قال : فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم


                      فأنزل الله : { ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره } .


                      حديث صحيح أخرجه البخاري ومسلم .


                      المشاركة الأصلية بواسطة ثِمِال
                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                      ما شاء الله تبارك الرحمن موضوع متميز

                      حماك الله ورعاك

                      سيرة رائعة

                      اسعدك الله


                      المشاركة الأصلية بواسطة اخت البنين
                      بوركت وسلمت يمناك
                      وجزى الاخوات على اضافتهن خير الجزاء
                      المشاركة الأصلية بواسطة ام محمد على
                      رضى الله عنه وارضاه
                      سبحان الله لا ادرى لماذا احب كل ما يقال عنك ياعمر
                      رغم حبى الشديد لكل صحابة رسول الله ..الا ان عمر
                      له منزلة كبيره عندى...
                      اشكرك اختى الفاضله ...وجزاك الله خيرا


                      جزيتم خيرا غاليتي

                      أشكر لكن مروركن الكريم ..
                      جعله المولى في ميزان الحسنات

                      ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
                      . . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
                      ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
                      فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
                      فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

                      فيڪڪونّ ‘






                      غاليتي:
                      ما أروع أن تزرعي كلمة جميلة تكن تاريخاً لكِ في هذهِ الدنيا
                      الفانية







                      تعليق

                      يعمل...