إذا جاء أحد وسألك..(لما تزوج الرسول بأكثر من واحدة)...ماذا ستجيب!!!

**سالى الجلالى** · 12-11-2006, 10:57 PM

**زومره** · 12-11-2006, 11:16 PM

مشكوه على الافاده وجزاكى الله خيرا

**جسد بلا روح** · 12-11-2006, 11:16 PM

**تغريد المشاعر** · 13-11-2006, 12:47 AM

جزاكى الله خيرا

**عطر و زهر** · 13-11-2006, 12:57 AM

سلام

جزاك الله كل خير

موضوع رائع... تظهر فيه حكمة الله تعالى ,, وتذكرنا بمحبة الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجاته ومواقفه الكثيره معهن رضي الله عنهن

وهذه اول مره اعرف ان سيدنا ابراهيم وسيدنا سليمان كانا متزوجين من اكثر من واحده ,,

جزاك الله خيرا ,,

**..الغدير..** · 13-11-2006, 02:21 AM

جزاكِ الله خيرا أختي الاء...

لدي بعض الإضافات والتعليقات على ما ذكرتي:
بالنسبة لزوجات النبي صلى الله عليه وسلم..المتفق عليه أنهم 11 والله أعلم..وأما مارية القبطية فلم تكن زوجة حرَّة معقودًا عليها، وإنما كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يتمتَّع بها بملك اليمين وأعتقها النبي بعد ولادتها لسيدنا إبراهيم -ابن النبي صلى الله عليه وسلم-..

والقُرشيَّات من زوجاته ست، والعربيات من غير قريش أربع، وواحدة من غير العرب وهي صفية من بني إسرائيل.
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528605556

وأما زواجه من السيدة زينب بنت جحش فكان لحكمة تشريعية:
وهذه الحكمة ظاهرة تدرك بكل بساطة، وهي أنها كانت من أجل إبطال بعض العادات الجاهلية المستنكرة، مثل بدعة التبني التي كان يفعلها العرب قبل الإسلام فقد كانت دينًا متوارثًا عندهم، يتبنى أحدهم ولدًا ليس من صلبه ويجعله في حكم الولد الصلبي، ويتخذه ابنًا حقيقيًا له حكم الأبناء من النسب في جميع الأحوال؛ في الميراث والطلاق والزواج ومحرمات المصاهرة ومحرمات النكاح إلى غير ما هنالك مما تعارفوا عليه، وكان دينًا تقليديًا متبعًا في الجاهلية.
وقد زوج الرسول صلى الله عليه وسلم زينب من زيد بن حارثة ثم أمره الله تعالى أن يطلقها منه ويتزوجها:
{وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَـاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَـاكَهَا لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً} [الأحزاب: 37].
وهكذا انتهى حكم التبني، وبطلت تلك العادات التي كانت متبعة في الجاهلية، وكانت دينًا تقليديًا لا محيد عنه ونزل قوله تعالى مؤكدًا هذا التشريع الإلهي الجديد {مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مّن رّجَالِكُمْ وَلَـكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلّ شَىْء عَلِيماً} [الأحزاب: 40].

وأما حكمة زواجة من أم حبيبة:
أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان الذي كان في ذلك الحين حامل لواء الشرك وألد الأعداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد أسلمت ابنته في مكة ثم هاجرت مع زوجها إلى الحبشة فرارًا بدينها، وهناك مات زوجها (قرأت في كتاب أنه ارتد عن الإسلام والله أعلم)، فبقيت وحيدة فريدة لا معين لها ولا أنيس، فلما علم الرسول الكريم بأمرها أرسل إلى النجاشي ملك الحبشة ليزوجه إياها، فأبلغها النجاشي ذلك فسرت سرورًا لا يعرف مقداره إلا الله سبحانه.

كزواجه بصفية بعدما أسلم أبوها
ورفعة لشأنه عند حاسديه من اليهود..

لم أعثر على هذه المعلومة في الكتب المتوفرة لدي وأحدها كتاب "الرحيق المختوم للمباركفوري"..
وإنما الوارد أن الرسول صلى الله عليه وسلم اصطفاها لنفسه ليخلصها من الأسر وهي ابنة سيد قومها..

**سعوديه مااركه** · 13-11-2006, 03:09 AM

اشكرك اختي فعلا الرسول عليه الصلاة والسلام هذه اخلاق نينا الكريم ..

**nadine17** · 13-11-2006, 04:37 PM

بارك الله فيك أختي على المعلومات المفيدة
فعلا كنت أجهلها