السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واخييييييييييييييرا
((الحلقة الواحد والعشرين))
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نتضمن في هذه الحلقة نقطه وهي:-
(1) ماذا حدث في السنه الخامسه
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
[1] ماذا حدث في السنه الخامسه:-
عندما خرج يهود بنو النضر أراد حيي أن يتأكد من مصداقية الحبيب فسأله اسله مات أبوك وعندك كم تربيت فين وهكذا فأجاب عنها النبي جميعها
فقال له أخوه اهو هو
قال نعم .. وساظل أعاديه ماحييت فسمع سلمان كلام حيي واخبر الحبيب فقال له الحبيب إنا لأاخذ الناس بما يقولون
موقف القريش والعرب
لم تستطع قريش حماية تجارتها الخارجية رغم ماحدث في غزوة أحد، فقد واصل المسلمون غاراتهم على قوافلها وهددوا طرقها من جميع الاتجاهات لذا قرر زعماء قريش عندما لم يستطيعوا القضاء على الحبيب فردياًوالقضاء على المسلمين نهائياً وشجعهم على ذلك نفر من بني النضير الذين أجلاهم المسلمون عن المدينة منهم (سلام بن مشكم وحيي بن أخطب) واستنهضوا القبائل الحليفة وحثوهم على المشاركة في الهجوم وتعهدوا بدفع نصف ثمر خيبر لقبيلة غطفان مقابل مشاركتها قريشاً في القتال ووعدوهم بتأليب بني قريظة على المسلمين وتجمعت حشودهم التي بلغت عشرة آلاف مقاتل،فاقسم القادة على محاربه الحبيب واصحابه ثم تحركوا إلى المدينة في شعبان سنة خمس للهجرة
حيي بن أخطب بذل جهد غير عادي في تجميع القبائل ليكونوا يد واحدة للقضاء على نبينا الكريم
حيي بذل اضعاف مضاعفه مايبذله ناس من المسلمين!!!
يمكن لم يقدم شىء ولكنه بذل مجهود جبار
. فبلغ الخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن طريق المخابرات الأسلاميه
فاستشار أصحابه، واجتمع الرأي على التحصن بالمدينة وأشار سلمان الفارسي رضي الله عنه بحفر الخندق في المنطقة التي يمكن أن يدخل الجيش منها إلى المدينة، وتجمع المسلمون وكان عددهم1500
شخص
دئماً تحس أن المسلمين لم يكونوا متواكلين أو كسالى ..أعتذر أو مثل حالتنا الآن
كم عدد المشركين؟؟!
كما قلنا عشرة الف مقاتل
4000 قريشي ومعهم 300 فرس و1500 بعير
3000 من بنوا قطفان
300 من بنوا اشجع
700 بني سليم
والباقي بعض من القبائل تجمعوا
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
خطة الحبيب
شرع الصحابه يحفرون الخندق وبلغ طوله خمسة آلاف ذراع ((4,5 كيلوا)) وعرضه تسعة أذرع وعمقه ما بين سبعة إلى عشرة أذرع((5 متر)) . ووزع رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين على منطقة الحفر، فكلف كل. 25 واحد بحفر مساحه من الأرض وعمل معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه وكان البرد شديداً والطعام قليلاً ولكن قوة الإيمان غلبت الجوع والبرد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشد على بطنه حجراً من شدة الجوع ويردد مع صحابته الأهازيج وأثناء ذلك حدثت عدة معجزات
منها معجزة تكثير الطعام
من المعجزات التي أكرم الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم تكثير الطعام القليل، وزيادة البركة فيه، حتى إن اليسير منه الذي لا يكاد يكفي الشخص أو الشخصين، يسد حاجة الجمع الغفير ، والعدد الكبير من القوم، وهذه المعجزة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تكررت في أماكن مختلفة، وفي مناسبات متعددة.
منها أنه صلى الله عليه وسلم أطعم أهل الخندق ؛ وهم قرابة ألف نفر من صاع شعير، فشبعوا وانصرفوا ؛ والطعام بقي كما كان، فقد جاء في الحديث المتفق عليه أن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما : رأى جوعاً شديداً بالنبي صلى الله عليه وسلم، فانطلق إلى بيته، وأخرج جراباً فيه صاع من شعير، وكان معه صدر دجاجه, وجهز هو وزوجته طعاماً، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم وأهل الخندق معه، وأخبر جابراً بألا ينزل القدر، وألا يخبز الخبز، حتى يأتيه ويبارك فيه، ثم أكلوا جميعاً وشبعوا، والطعام كما هو.
نتعلم من هذه القصه كيف الايثار
مهما كان الفقر شديد نتعلم الا ناكل وغيرنا يجوع
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
تقبل الفكرة
لم يرفض الحبيب فكرة سلمان الفارسي لانها فكرة جديدة ..لكن هنالك حاجه غريبه تميز عصر الحبيب عن عصرنا!!!!
المرونه ..سهوله الحركه و ذالك بسبب الشورى في حين أن مجتمعاتنا أصبح ثقيلاً لا يهتم بالمجتمع ولا يشعر انه مجتمعه
يا أباء ويا أمهات اسمعوا لرأي أولادكم
يا أصحاب الشركات اسمعوا لرأي عمالكم
أسمع لرأي صديقك
أسمع رأي الناس
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
مما تتكون خطه الحبيب الأساسية!!؟؟
(1) لا نخرج من المدينة..
(2) نحفر الخندق ونحميه
(3) لابد من مكان أمن للنساء والأطفال ..
مع الحبيب في هذه الغزوة
بـ الرحمه و أخذ الرأي وعلم الأدارة
علم الادارة ازاي!!!!
اولاً جعل جبل سلع مكان للحبيب يراقب فيه الخندق
ثانياً تقسيم الجيش الى فئات كل فئه مسؤلة عن حفر مكان وحمايته
ثالثاً المراقبه
مراقبه القائد لمجموعته ومراقبه عمرو وابوبكر للقادة ومراقبه الحبيب للجميع
تشجيع الحبيب بالنزول والعمل مع جميع المجموعات
عمرك كم يارسول الله!؟؟
58 سنه ويعمل بان يشيل التراب من الاسفل إلى الاعلى لغايه المغرب
عمل صعب
كل دا المبذول من أجل ان يطلع اسمي واسمك احمد او محمد من أجل ان تصلي في المسجد ويكون للمسلمين مسجد من أجل أن يكون لك امان
هل أنت مستشعر بان لك رسالــــ في الحياة ـــــــــــــــــــــــة!!!!!؟؟
هل بعد رمضان حتفتر !!!
هل حتمشي على خطى الحبيب!!؟؟
أنا خايف تخذل الاسلام أنا حموت وحيقبروني في التراب بس أنت ماتقلش مات فلان أنتهت الرساله
لالالالالالا
أنت لا تخذلش الاسلام ...اياك
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
روح الصحابه:-
وشارك جميع المسلمين في الحفر، لا فرق بين غني وفقير ومولى وأمير، وأسوتهم في ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم الذي حمل التراب حتى اغبر بطنه ووارى التراب جلده، وكان الصحابة يستعينون به في تفتيت الصخرة التي تعترضهم ويعجزون عنها، فيفتتها لهم.
كانت روح الصحابه فيها الخوف لانهم مش ضامنين النصر ومش عارفين اذا كانوا حينتهون من حفر الخندق بسرعه ولا لاء
لكن فوق دا ودا كان لهم فن راقي
اسمع إلى حسان ابن ثابت
كان حسان يرفع الروح المعنويه ويقول:
اللهم لولا أنت ما اهتدينا.......ولا تصدقنا ولا صلينا
فأنزلن سكينة علينا...........وثبت الأقدام إن لاقينا
إن الألى قد بغوا علينا.......وإن أرادوا فتنة أبينا
فيقول الحبيب ابينا ابينا
قال عمرو فقلت معه ابينا ابينا
وكان يمد بها صوته بآخرها، ويرتجز المسلمون وهم يعملون:
(نحن الذين بايعوا محمداً..على الإسلام ما بقينا أبدا)
فيجيبهم الحبيب
(اللهم إنه لا خير إلا خير الآخرة فبارك في الأنصار والمهاجرة).
((اللهم ان العيش عيش الاخرة فاغفر للانصار والمهاجرة))
وربما يبدؤهم بقوله فيردون عليه بقولهم.
كان الحبيب رحيما
هناك صحابي اسمه جعيل فاسماه الحبيب عمر بدل جعيل فكان يقول عنه حسان
سماة بعد جعيل عمر
وكان دوماً ظهر
وكان الحبيب يردد معه
شايف معاملته للناس
الي يعامل كدة لازم الناس تحبه
من دلائل النبوة أثناء حفر الخندق :
أجرى الله سبحانه وتعالى على يدي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم معجزة
عندما اعترضت صخرة للصحابة وهو يحفرون ، ضربها الرسول صلى الله عليه وسلم ثلاث ضربات فتفتت. قال إثر الضربة الأولى : (الله أكبر ، أعطيت مفاتيح الشام ،والله إني لأبصر قصورها الحمراء الساعة ، ثم ضربها الثانية فقال : الله أكبر ، أعطيت مفاتيح فارس والله إني لأبصر قصر المدائن أبيض ، ثم ضرب الثالثة ، وقال : الله أكبر أعطيت مفاتيح اليمن ، والله إني لأبصر أبواب صنعاء من مكاني هذه الساعة) .
وفي هذا الحديث بشارة بأن هذه المناطق سيفتحها المسلمون مستقبلاً ، وكان موقف المؤمنين من هذه البشارة ما حكاه القرآن الكريم (هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً ) ، وموقف المنافقين الذين سخروا من البشارة :
( وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غروراً).
وصورت الآيات من 13 إلى 20 من سورة الأحزاب نفسية المنافقين تصويرًا دقيقاً، وحكت أقوالهم في الإرجاف والتخذيل، وأساليبهم في التهرب من العمل في حفر الخندق وجهاد العدو.
((وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13)
وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولًا (15)
قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16)
قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)
قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا (18)
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاء الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُوْلَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (19)
يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا (20)))
وعلى الرغم من تخذيل المنافقين وقلة الطعام وشدة البرد فقد تم حفر الخندق ليكون خط دفاع متيناً ثم جمع النساء والأطفال وأصحاب الأعذار في حصن فارع ، وهو لبني حارثة ، لأنه كان أمنع حصون المسلمين آنذاك.
وكانت خطة المسلمين أن يكون ظهرهم إلى جبل سلع داخل المدينة ووجوههم إلى الخندق الذي يحجز بينهم وبين المشركين
فبعد 10 أيام كانت النتيجه 10 على 10
اكمل الخندق في وقته المحدد
على فكرة ارض المدينه ارض صحراويه قاسيه
لايستطيع اي دبابه او فرس السير فيها
وصلت قريش والقبائل فاذا بالمفاجاة
حفر الخندق
فقالت القبائل هذه مكيدة لايعرف بها العرب
فحاصروا المسلمين 24 يوماً ولم يكونوا ليحسبوا للحصار فلم يحضروا طعماً ولا شراباً
فكان خالد ابن الوليد وعمرو بن عاص يسيرون على الخندق منتظرين أي غفله من المسلمين لينقضوا عليهم
كانت مراقبه الحبيب للخندق مراقبه شديدة مراقبه من القادئد للمجموعه ومراقبه من سعد ابن معاذ للقادة ومراقبه ابوبكر وعمرو لسعد ومراقبه الحبيب لابوبكر وعمرو
التنيجه 10/10 كله تمام
وعندما نظر الرسول صلى الله عليه وسلم في حال العدو وحال المسلمين ورأى ضعف المسلمين وقوة المشركين ، أراد أن يكسر شوكة المشركين ، فبعث إلى سعد بن معاذ وسعد بن عبادة زعيمي الأنصار ، فاستشارهما في الصلح الذي عرضته عليه قبيلة غطفان ، وهو أن يعطوا ثلث ثمار المدينة لعام كي ينصرفوا عن قتال المسلمين ، ولم يبق إلا التوقيع على صحيفة الصلح ، فقال له : (لا والله ما أعطينا الدنية من أنفسنا في الجاهلية فكيف وقد جاء الله بالإسلام). وفي رواية اخرى
(يا رسول الله: أوحي من السماء فالتسليم لأمر الله، أو عن رأيك أو هواك ؟ فرأينا تبع هواك ورأيك، فإن كنت إنما تريد الإبقاء علينا، فوالله لقد رأيتنا وإياهم على سواء ما ينالون منا ثمرة إلا شراء أو قرى). فقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم المفاوضة مع الأعراب الذين كان يمثلهم الحارث الغطفاني، قائد بني مرة.
وفي الجانب الآخر أراد يهود بني النضير أن يجروا معهم إخوانهم يهود بني قريظة إلى نقض العهد والغدر بالمسلمين والوقوف مع الأحزاب. فأوفدوا حيياً ابن أخطب للقيام بهذه المهمة. فجاء حيي إلى كعب بن أسد القرظي. وبعد حوار طويل بينهما أقنعه بنقض العهد مع المسلمين بحجة قوة الأحزاب ومقدرتهم على استئصال المسلمين ، وأغراه بأن يدخل معه حصنه عندما ينصرف الأحزاب ، بعد أداء مهمتهم.
وكان يوما عصيباً من الدهر ، ذلك اليوم الذي علم فيه المسلمون نقض بني قريظة ما بينهم وبين المسلمين من عهد. وتكمن خطورة ذلك في موقعهم الذي يمكنهم من تسديد ضربة غادرة للمسلمين من الخلف. فقد كانت ديارهم في العوالي، إلى الجنوب الشرقي للمدينة على وادي مهزور.
لقد أتاه الزبير بما يدل على غدرهم، ويومها قال له الرسول صلى الله عليه وسلم: (فداك أبي وأمي، إن لكل نبي حوارياً ، وحواري الزبير).
لزيادة الحيطة والحذر والتأكد من مثل هذه الأمور الخطيرة ، أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وعبد الله بن رواحة وخوات بن جبير ، فجاءوا إلى بني قريظة وتحدثوا معهم ، ووجدوهم قد نكثوا العهد ومزقوا الصحيفة التي بينهم وبين الرسول صلى الله عليه وسلم إلا بني سعية ، فإنهم جاؤوا إلى المسلمين وفاء بالعهد. وعاد رسل المسلمين إلى الرسول صلى الله عليه وسلم بالخبر اليقين.
فاخبرهم النبي اذا كان الامر صحيحاً فيعطوة اشارة لايعرفها احد واذا كان الامر غير صحيحاً فل يتكلموا
فقل له سعد يارسول الله عضل وغارة(( يتكلم على السبعين الذين بعثهم الحبيب ليعموا الاسلام فقتلوا))
ففهم الحبيب وقال الله واكبر ابشروا بنصر الله((الروح المعنويه))وجلس لايكلم احد يفكر
وعندما شاع هذا الخبر خاف المسلمون على ذراريهم من بني قريظة، ومروا بوقت عصيب وابتلاء عظيم. ونزل القرآن واصفاً هذه الحالة: (إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا. هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً).
فالذين جاؤوهم من فوقهم هم الأحزاب، وبنو قريظة من أسفل منهم، والذين ظنوا بالله الظنونا هم المنافقون. أما المؤمنون فقد صمدوا لهذا الامتحان. واتخذوا كل الوسائل الممكنة لاجتياز الامتحان،
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
روح الصحابه:-
انخفضت روح الصحابه المعنوية عندما علموا بنقض بنو قريضة للعهد
((إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10)
هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11)
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
دور المرأة في الحرب((صفيه))
ارسل بنوقريضه جدي لهم ليستكشف عن الجهل الخليفه ((جهت النساء والاطفال))
فقالت أم الزبير لحسان
أقتله ياحسان فحسان شاعر حساسا لايحب الدم ولا القتل هو شاعر
فقال ماانا بذالك الرجل لو كنت بذالك الرجل لكنت مع رسول الله
فاخذت صفيه حديدة وضربت فيها الرجل فمات الرجل فضربته ضربه اخرة لتتاكد
فقال لحسان خذ السلاح قال ماانا بذالك الرجل
فقالت اقطع راسه وارمه امامهم ليعلموا أن هناك حراس في هذه الجهه
قال ماانا بذالك الرجل
فقطعت راسه ورمت بة الى حصونهم
فالتفت حسان إلى الجهه الاخرى
شاعر رقيق
عندما قسم الحبيب الغنائم ترك نصيب لام الزبير تكريماًلها لانها انقذت الجهه الخلفيه
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
نزول أول شخص في الخندق
نزل عمرو ابن ود عمرو كان فارساً شديداً لايهزم في أي معركه
قال من يبارزني فصمت الجميع
قال اجبنتم
فصمت الجميع
فقام علي وقال انا له
فقال له الحبيب اجلس ياعلي انه عمروابن ود
قال على ان كان عمراً فأنا علي 26 سنه ياجماعه
فقال له الحبيب خذ سيفي ثم بدا يدعي له ويقول
اللهم اعنه اللهم اعنه
اللهم انك اخذت ابو عبيدة فب بدر وحمزة في احد اللهم هذا علياً فلاتتركني وحيداً
فنزل له علي فقال له عمرو من انت!!؟
قال انا علي ابن ابي طالب
قال له عمرو يابني ان اباك كان صديقاً لي فارجع فاني لاحب أن اقتلك
فقال له على ولكني احب ان اقتلك فاخيرك بين ثلاث
(1)أن تشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله
(2) أن تعود إلى ديارك ولاتحاربنا
(3) أن أقتلك
فغضب عمرو
فبداء الغبار يطلع إلى فوق
والجميع يترقب من الذي فاز والحبيب يدعي اللهم اعنه اللهم اعنه
فاذا بصوت يخرج من بين الغبار يفول الله واكبر الله واكبر فقال الحبيب لعلي ارمي لهم راس عمرو ليخافوا
وقتل في هذه المناوشات ثلاثة من المشركين واستشهد ستة من المسلمين منهم سعد بن معاذ ، الذي أصيب في أكحله – عرق في وسط الذراع – رماه حبان بن العرِقة. وقد نصبت له خيمة في المسجد ليعوده الرسول صلى الله عليه وسلم من قريب ، ثم مات بعد غزوة بني قريظة ، حين انتقض جرحه وكانت تقوم على تمريضه رفيدة الاسلمية.أول ممرضه في الأسلام((عندما أصيب سعد دعاء ربه أن يشهدة نصر غزوة الاحزاب وانتقامهم من بني قريضة فتوقف سير دم الجرح))
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
لقد كفى الله المؤمنين القتال فهزم الأحزاب بوسيلتين : الأولى : تسخير الله نعيم بن مسعود ليخذل الأحزاب ، والثانية : الرياح الهوجاء الباردة.
1- دور نعيم بن مسعود :
جاء رجل من بنوا أشجن يسلم فكنت بنوا اشجن كافرة فقال له اني معكم
فقال له الحبيب
: (إنما أنت رجل واحد فينا ، ولكن خذل عنا إن استطعت ، فإن الحرب خدعة ).
فقال نعيم لرسول الله أني ساقول فيك ماقول قال قل يانعيم ، فذهب إلى بني قريظة ، فأقنعهم بعد التورط مع قريش في قتال حتى يأخذوا منهم 50 رهائن من اشرف قريش، لكيلا يولوا الأدبار ، ويتركوهم وحدهم يواجهون مصيرهم مع المسلمين بالمدينة. ثم أتى قريشا فأخبرهم أن بني قريظة قد ندموا على ما فعلوا ، وأنهم قد اتفقوا سرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن يختطفوا 50 من أشراف قريش وغطفان فيسلموهم له ليقتلهم دليلا على ندمهم ، وقال لهم : فإن أرسلت إليكم يهود يلتمسون منكم 50رهنا من رجالكم فإياكم أن تسلموهم رجلا منكم. ثم أتى غطفان وقال لهم مثل الذي قاله لقريش. وبذلك زرع بذور الشك بينهم. وأخذ كل فريق يتهم الفريق الآخر بالخيانة.
والجميع يقولون صدق نعيم
نعم صدق نعيم
نعيم لم يذكر في سيرة النبي إلا في هذه القصه فقط
رجل واحد نصر جيش بل امه !!!؟؟
فماذا فعلت أنت!!؟؟
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
فبداء الحبيب في ليله الاربعاء 24 يوماً من الحصار يدعي
اللهم منزل الكتاب ، مجري السحاب ، هـازم الأحزاب .. اهـزمهم.. وأرنا فيهم عجائب قـدرتك يارب العالمين .. اللهم أرنا فيهم يوما أسودا كيـَوم فـرعون وهامان وأبي بن خـلف .. يارب العالمين
اللهم استر عوراتنا اللهم امن عوراتنا وامن عوراتنا اللهم احفظنا من بين يدينا ومن خلفنا وعن يمينا وعن شمالنا ومن فوقنا ونعوذ بعظمتك أن تقتالنا من تحتنا
ويدي الحبيب ويدعي
حتى جاء امر الله
أنتم صبرتم اثبتم انكم رجال مطيعين لله ورسوله هنا جاء امر الله
معجزة الرياح :
هبت ريح هوجاء في ليلة مظلمة باردة ، فقلبت قدور المشركين واقتلعت خيامهم وأطفأت نيرانهم ودفنت رحالهم ، فما كان من أبي سفيان إلا أن ضاق بها ذرعا فنادى في الأحزاب بالرحيل. وكانت هذه الريح من جنود الله الذين أرسلهم على المشركين ، وفي ذلك يقول اللهتعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها ، وكان الله بما تعملون بصيرا).
قال حذيفة : لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الأحزاب ، وأخذتنا ريح شديدة وقر ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ألا رجل يأتني بخبر القوم ، جعله الله معي يوم القيامة) ، فسكتنا فلم يجبه منا أحد ، … (ردد ذلك ثلاثا) ثم قال : ( قم يا حذيفة فأتنا بخبر القوم ) ، فلم أجد بداً إذ دعاني باسمي أن أقوم. قال : ( اذهب فأتني بخبر القوم ولا تذعرهم علي ) . فلما وليت من عنده جعلت كأنما أمشي في حمام ، حتى أتيتهم ، فرأيت أبا سفيان يصلي ظهره بالنار ،ويدعي القوم ليخبرهم بشىء عظيم فوضعت سهما في كبد القوس ، فأردت أن أرميه ، فذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ولا تذعرهم علي) فجلست معهم وسمعت الى حديثم فاذا بابو سفيان يقول فل ينظر كل واحد إلى من يجالسه فاني لا أأمن جنود محمد فبادرات أقول للذي في جانبي من أنت قال عمرو بن العاص قال تمام ثم قلت للذي عن يميني من أنت قال معاويه اب ابي سفيان قلت تمام((قال عمر و بن العاص رضي الله عنه عندما عرفت بما فعل حذيفه ضحكت سنه كامله وقلت انا من يفعل بي هكذا))، ولو رميته لأصبته ، فرجعت ، وأنا أمشي في مثل الحمام. فلما أتيته فأخبرته بخبر القوم وفرغت، فألبسني رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضل عباءة كانت عليه يصلي فيها. فلم أزل نائما حتى أصبحت فقال : قم يا نومان).
و في روايته لهذا الخبر : (… فدخلت في القوم ، والريح جنود الله تفعل بهم ما تفعل لا تقر لهم قدرا ولا إناء ولا بناء ، فقام أبو سفيان ، فقال : يا معشر قريش لينظر امرؤ من جليسه ؟ فأخذت بيد الرجل الذي كان إلى جانبي فقلت له : من أنت ؟ قال : فلان بن فلان. ثم قال أبو سفيان : يا معشر قريش ، إنكم والله ما أصبحتم بدار مقام ، لقد هلك الكراع والخف ، وأخلفتنا بنو قريظة ، وبلغنا عنهم الذي نكره ، ولقينا من شدة الريح ما ترون … فارتحلوا فإني مرتحل)
وفي روايه اخره( … فانطلقت إلى عسكرهم فوجدت أبا سفيان يوقد النار في عصبة حوله ، قد تفرق الأحزاب عنه ، حتى إذا جلست فيهم فحسب أبو سفيان أنه دخل فيهم من غيرهم ، قال : ليأخذ كل رجل منكم بيد جليسه ، فضربت بيدي على الذي على يميني وأخذت بيده ، ثم ضربت بيدي على الذي عن يساري فأخذت بيده ، فلبثت هنيهة ، ثم قمت فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم … قلت: يا رسول الله : تفرق الناس عن أبي سفيان فلم يبق إلا عصبة توقد النار قد صب الله عليه من البرد مثل الذي صب علينا ولكنا نرجو من الله ما لا يرجون).
وختم الله هذا الامتحان الرهيب بهذه النهاية السعيدة ، وجنب المسلمين شر القتال ، قال تعالى معلقا على هذه الخاتمة : ( ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خير وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا). وكانت هذه الخاتمة استجابة لضراعة النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله أثناء محنة الحصار : (اللهم منزل الكتاب سريع الحساب اهزم الأحزاب ، اللهم اهزمهم وزلزلهم).
لقد بذلت الأحزاب أقصى ما يمكنهم لاستئصال المسلمين ، ولكن الله ردهم خائبين ، وهذا يعني أنهم لن يستطيعوا أن يفعلوا شيئا في المستقبل ، ولذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (الآننغزوهم ولا يغزوننا ، نحن نسير إليهم) ؛ هذا علم من أعلام النبوة ، لأن الذي حدث بعد هذا هو ما ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم.
غزوة بنو قريضة
وقعت هذه الغزوة بعد غزوة الأحزاب مباشرة ، في آخر ذي القعدة وأول ذي الحجة من السنة الخامسة الهجرية.
وواضح من سير الأحداث أن سبب الغزوة كان نقض بني قريظة العهد الذي بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، بتحريض من حيي بن أخطب النضري.
وقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم الزبير لمعرفة نيتهم ، ثم أتبعه بالسعدين وابن رواحة وخوات لذات الهدف ليتأكد من غدرهم.
ولأن هذا النقض وهذه الخيانة قد جاءت في وقت عصيب ، فقد أمر الله تعالى نبيه بقتالهم بعد عودته من الخندق ووضعه السلاح ، وامتثالاً لأمر الله أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه أن يتوجهوا إلى بني قريظة ، وتوكيدا لطلب السرعة أوصاهم قائلاً : ( لا يصلين أحد منكم العصر إلا في بني قريظة ) كما في رواية البخاري ، أو الظهر كما في رواية مسلم.
وعندما أدركهم الوقت في الطريق ، قال بعضهم : لا نصلى حتى نأتي قريظة ، وقال البعض الآخر : بل نصلى ، لم يرد منا ذلك ، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعنف واحدا منهم. وهذا اجتهاد منهم في مراد الرسول صلى الله عليه وسلم.
خرج الرسول صلى الله عليه وسلم في ثلاثة آلاف مقاتل معهم ستة وثلاثون فرساً وضرب الحصار على بني قريظة لمدة خمس وعشرين ليلة على الأرجح ، وضيق عليهم الخناق حتى عظم عليهم البلاء ، فرغبوا أخيرا في الاستسلام ، وقبول حكم سعد
، فلما دنا من المسلمين قال الرسول صلى الله عليه وسلم للأنصار : ( قوموا إلى سيدكم أو خيركم ، ثم قال : إن هؤلاء نزلوا على حكمك ). قال : تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم وتقسم أموالهم. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( قضيت بحكم الله تعالى .
ونفذ الرسول صلى الله عليه وسلم حكم الله فيهم ، وكانوا أربعمائة على الأرجح . و لم ينج إلا بعضهم ، وهم ثلاثة ، لأنهم أسلموا ، فأحرزوا أموالهم.. فانفجرت الدماء من سعد واستجاب الله لدعوته فاحتضنه الحبيب وكله دم وهو يقول مات سعد فاهتز عرش الرحمن لموته ونزل 70 الف ملك يصلون عليه
لا اله الا الله
أحكام وحكم ودروس وعبر من غزوة بني قريظة :
1- جواز قتل من نقض العهد. ولا زالت الدول تحكم بقتل الخونة الذين يتواطؤون مع الأعداء حتى زماننا هذا.
2- جواز التحكيم في أمور المسلمين ومهامهم. كما في تحكيم ابن معاذ.
3- مشروعية الاجتهاد في الفروع ، ورفع الحرج إذا وقع الخلاف فيها. فقد اجتهد الصحابة في تفسير قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (ألا لا يصلين أحد العصر أو الظهر إلا في بني قريظة) ، ولم يخطئ الرسول صلى الله عليه وسلم أحدا منهم.
حكم وعبر في غزوة الخندق:
(1) إن حفر الخندق يدخل في مفهوم المسلمين لقوله تعالى : (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة)فينبغي على المسلمين اتخاذ وسائل القوة المتاحة مهما كان مصدرها ، لأن الحكمة ضالة المؤمن ،فحيثما وجدها التقطها
(2) لقد ضرب الرسول صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى للحكام والمحكومين في العدالة والمساواة وعدم الاستئثار بالراحة يوم وقف جنبا إلى جنب مع أفراد جيشه ليعمل بيده في حفر الخندق. وهذه هي صفة العبودية الحقة التي تجلت في شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم.
(3) أعطى الرسول صلى الله عليه وسلم مثلا آخر على رأفته بالمؤمنين ، يوم شاركهم في حفر الخندق ويوم أشركهم معه في طعيم جابر ، ولم يستأثر به مع قلة من الصحابة. وفي ضوء هذه المعاني يفهم قول الله تعالى :(لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم).
(4) إن مجموعة المعجزات التي أجرها الله على يد نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أيام الخندق كانت معجزات لتثبيت المسلمين وليس لتغيرر الاحداث
(5) مبدأ الشورى مبدأ مهم في الأسلام
(6) - عندما شغل المشركون الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه عن صلاة، صلوها قضاء بعد المغرب ، وفي هذا دليل على مشروعية قضاء الفائتة.((ليس على علما الدين الاختلاف بالرأي إذا كان أكثر من رأي))
(7)التضحيه من أجل الرساله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لاتنسوني من الدعاء
؛>>؛؛<؛؛>؛؛>؛؛>؛؛>؛؛<؛؛؛>؛؛<؛؛><<؛؛؛>؛؛؛>؛<؛؛؛؛><
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووول
الروابط المفضلة