ليلة القدر .. أول تجربة علمية بالصور .. للباحث محمد سمير عطا -ْْصفحة 4 ردود مهمة ْْ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أم عمرو و رامى
    عضو
    • Jul 2007
    • 97

    ليلة القدر .. أول تجربة علمية بالصور .. للباحث محمد سمير عطا -ْْصفحة 4 ردود مهمة ْْ








    <B>



    اخوتى و أخواتى
    أحبتى فى الله
    كل عام و أنتم بخير
    بدأت العشر الأواخر من رمضان
    و كلنا أمل أن نبلغ ليلة القدر

    و قلت أجيب لكم بحث علمى اتعمل من عدة سنوات عن ليلة القدر ، و بالصور
    و وافق عليه كل أئمتنا
    و اتعرض فى كثير من فضائياتنا

    و باختصار


    البحث بيقول :


    من علامات ليلة القدر :
    - انها بتكون مضيئة رغم ان مافيش فيها قمر
    - تسكن فيها الرياح
    - الجو فيها معتدل
    - لا تضرب الأرض ليلتها شهاب
    - تكون ليلة ممطرة
    - يكثر صياح الديكة
    - يقل نباح الكلاب
    - تخرج الشمس صبيحتها بلا شعاع كأنها القمر


    كل هذه العلامات لا يمكن الجزم حين نأخذ بها الا علامتين فقط
    لماذا ؟
    للأسباب التالية :
    - فيه بلاد ما فيهاش ديوك أو كلاب
    - فيه بلاد ممطرة طول السنة
    - فيه بلاد زى اللى على خط الإستواء أو قرب القطب الشمالى نجد درجة الحرارة المعتدلة فيها بتكون عالية أو منخفضة بالنسبة لسكان البلاد المعتدلة
    - دة غير ان الكهرباء خلت ليالينا كلها نور


    و بكدة ما يفضلش قدامنا غير علامتان
    1- الشهب
    2- الشمس


    و هما علامتان لا تستطيع العين المجردة أن ترصدهما


    بالنسبة للشهب فدى محتاجة المراصد


    أما بالنسبة للشمس
    فسافر محمد سمير عطا و اشترى أجهزة و كاميرات ديجيتال بفلاتر و بيانات تحليلية من أمريكا و المانيا و اليابان
    و خرج هو و أصدقاؤه من مصر و الإمارات و السعودية و أقاموا على شاطئ الفجيرة لرصد ليلة القدر بالأجهزة المتطورة


    كان ذلك عام 2004
    فى السنة دى صامت السعودية و الإمارات حسب رؤية الهلال
    أما مصر و باقى الدول فأخذت بالحسابات الفلكية
    فكان يوم 2 رمضان فى السعودية هو 1 رمضان فى مصر


    و لذلك قرر محمد سمير عطا أن يبدأ رصدهم من يوم 19 رمضان بحساب السعودية
    و دة اللى سجلته الكاميرات :


    دة شكل الشمس بالعين المجردة يوم 19 رمضان عام 1425 هجرية (2004 ميلادية)

    هنا محمد سمير يدخل الفلاتر التى ستظهر 32 بيان تحليلى


    هنا تظهر كل البيانات الخاصة بالشمس

    و هنا محمد سمير بيقول ان اكتر حاجة تهمنا فى الصورة دى هو اللون الأحمر اللى ظاهر فوق على اليمين
    فهو بيوضح أشعة الشمس
    و لمزيد من التوضيح أنا هأبيّن لكم فى الصورة التالية

    فى الأيام اللى بعد كدة كلها ظهرت البيانات بنفس الشكل
    ذلك رغم ان كان فيه أيام فيها غيوم و كانت أشعة الشمس بتبان محتجبة بالعين المجردة و بالكاميرات العادية
    أما بالكاميرات الحديثة فكانت البيانات التحليلية تظهر أن للشمس أشعة :


    لغاية ما جاءت ليلة 27 و دى ركزوا فيها لأنها أشهر ليلة عند المسلمين
    و كان فيه غيوم كتير و رغم ذلك كانت أشعة الشمس واضحة بالعين المجردة و بالبيانات التحليلية


    و كمّل محمد سمير الرصد و التصوير الى أن انتهى رمضان و كان سنتها 29 يوم
    و استعد الناس لصلاة العيد فى السعودية و الإمارات
    أما فى مصر و باقى الدول كانوا لسة صايمين يوم زيادة
    بمعنى ان 30 رمضان فى السعودية هو 29 رمضان فى مصر
    و لذلك قرر محمد سمير و اصحابه انهم يكملوا التجربة
    و كانت هى دى النتيجة :
    ( الصورة دى بالعين المجردة )


    و دى اللى أظهرته البيانات على شاشات الكاميرات بعد ما ادخلوا الفلاتر الخاصة بالقياسات التحليلية

    و زى ما انتم شايفين الشمس باينة من غير أشعة
    لاحظوا معى

    و بيقول محمد سمير عطا عن باقى البيانات التحليلية أن درجة الحرارة انخفضت 7 درجات و الرطوبة انخفضت 25%
    و ذلك لمدة نصف ساعة
    ثم عادت الإشارات كلها كما كانت




    و كان قد سُئل الرسول عن سبب ما يحدث للشمس
    فقال :
    " لتزاحم الملائكة على الأرض "



    سبحان الله



    و للى ما يعرفش ان محمد سمير عطا كان الموقع الرسمى بتاعه اتمسح لأنه فيه ابحاث تنصر الإسلام علميا
    و بدأ فى عمل موقع جديد و لكن لسة ما حطش فيه كل أبحاثه
    و لذلك بحثت فى كل مكان لغاية ما لقيت الفيديو دة لأحد البرامج اللى ظهر فيها
    http://www.4shared.com/video/RiLmAiEb/__online.html
    و بيشرح فيها الظاهرة بالتفصيل و بالتصوير اللى عمله اللى انا واخدة منه اللقطات دى


    و البحث اقتنع به فورا علماء السعودية و الإمارات و كتير جدا من الدول العربية و أكد صحته كل علماء المسلمين
    و من ساعتها أصبحت ختمات القرآن فى مكة يوم 29 رمضان بعد ما كانت يوم 27




    و محمد سمير عطا يضع البحث الآن فى ايدى الحكومات الإسلامية لإثباته و نشره عالمياً
    و كانت الأرصاد المصرية هترصد الشمس لمدة 30 سنة (أى دورة شمسية كاملة ) ليخرج البحث بطريقة علمية موثقة للعالم كله ليثبت أن هذه الظاهرة لا تحدث الا مرة كل عام تتفق مع ليلة 29 رمضان


    و لكن مافيش فلوس طبعا
    فتوقف البحث


    و المفروض ان كل الدول الإسلامية تساهم فى هذا البحث لأنه له 3 فوائد
    أولا و قبل كل شئ هو نصر للإسلام
    ثانيا هنضبط صيامنا و حجنا معا و مش هتحصل اى لخبطة
    ثالثا اول بلد هتظهر فيها الشمس هتبلغ باقى الدول
    و تصوروا معى المسلمين فى العالم كله فى وقت واحد واقفين يصلوا و يبتهلوا الى الله هم و الملائكة و معهم سيدنا جبريل عليه السلام


    يا الله


    و يوم واحد فى السنة تتقفل فيه القهاوى الرمضانية (!) مش هيخسر التجار كتير
    لكن المكسب اللى هيعود على الأمة الإسلامية هيكون جد عظيم
    أقلها سيكون خير رد على استهزاء الغرب و افتراءاتهم على ديننا و رسولنا الأمين


    و اللى عايز يتأكد أكتر و يشوف الصور يقرأ جريدة الخميس المصرية اللى صدرت هذا الأسبوع ، و هتلاقوها لسة فى الأسواق
    للأسف فيها صور لنساء و هذا ممنوع بالمنتدى ....بارك الله فيك



    و كل سنة و المسلمين الى الله أقرب
    اللهم اعفو عنا و اغفر لنا و ابعد الغشاوة عن أعيننا
    و انصر بنا الإسلام و لا تستبدلنا يا كريم


    </B>


    تجدون هنا رد لفتح باب النقاش مهم ...بارك الله فيكم

  • سحوره من الوطن
    النجم البرونزي
    • Jul 2009
    • 631

    #2

    تعليق

    • othmanado
      عضو جديد
      • Aug 2011
      • 24

      #3
      سبحان الله

      تعليق

      • * شهدوده *
        كبار الشخصيات
        • Jan 2009
        • 12298

        #4
        المسلمين فى العالم كله فى وقت واحد واقفين يصلوا و يبتهلوا الى الله هم و الملائكة و معهم سيدنا جبريل عليه السلام
        راااااائع جدا البحث والتجارب مهمة في حياتنا وخاصة في ديننا

        معلومات غريبة وجديدة جدا بالنسبة لي
        إن شاء الله يبلغنا ليلة القدر هذه السنة يارب

        بارك الله فيكي ياغالية

        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
        هذه مجموعة فتاوى و رسالتان عن ليلة القدر


        السؤال :
        ما فضل ليلة القدر؟ ولماذا سُمّيت بهذا الاسم؟ وما الأقوال الواردة في تعيينها، وما الأرجح مِنْ أقوال العلماء؟ هل هي في العشر الأواسط* أم في بداية الشهر؟ وهل تنتقل من ليلة إلى ليلة؟ وما الحكمة في إخفاء ليلة القدر؟


        المفتي: عبدالله بن جبرين
        الإجابة:

        الحمد لله
        هي الليلة التي أُنزل فيها القرآن، وذكر من فضلها إنزال القرآن فيها، وأنها خير من ألف شهر، أي العبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر، وذلك دليل فضلها.
        ومن فضلها أن الملائكة، والروح تنزل فيها لحصول البركة، ومشاهدة تنافس العباد في الأعمال الصالحة، ولحصول المغفرة، وتنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذّنوب العظيمة.
        ومن فضلها أنها (سلام) أي سالمة من الآفات والأمراض. ومن فضلها حصول المغفرة لمن قامها لقوله، صلى الله عليه وسلم:""من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه".
        وسميت ليلة القدر لعظم قدرها، أو لأنها تُقدّر فيها أعمال العباد التي تكون في ذلك العام. لقوله تعالى: {فيها يٌفرق كل أمر حكيم}. ويسمّى هذا التقدير السنوي، وقد اختلف الناس في تعيينها. وذكر الحافظ ابن حجر في آخر كتاب الصيام من فتح الباري، ستة وأربعين قولاً في تعيينها، ثم قال: وأرجحها أنها في الوتر من العشر الأواخر، وأنها تَنْتَقِلُ، وأرجاها أوتار العشر الأواخر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، وأرجاها عند الجمهور ليلة سبع وعشرين. قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد في التماسها، بخلاف ما لو عينت لها ليلة، لاقُتصِر عليها إلخ، وقد أطال الكلام عليها ابن رجب في المجلس الخامس من وظائف رمضان، وذكر فيها عدة أقوال بأدلتها، وأكثر الأدلة ترجّح أنها في السبع الأواخر، أو أنها ليلة سبع وعشرين، لما استدلَّ به على ذلك من الآيات والعلامات وإجابة الدعاء فيها، وطلوع الشمس صبيحتها لا شعاع لها، والنور والضياء الذي يشاهد فيها. والله أعلم.

        --------------------------------------------------------------
        السؤال :
        كيف يكون إحياء ليلة القدر ؟


        المفتي: فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية
        الإجابة:

        أولاً: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يجتهد في العشر الأواخر من رمضان مالا يجتهد في غيرها بالصلاة والقراءة والدعاء، فروى البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه و سلم : (كان إذا دخل العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد المئزر). ولأحمد ومسلم: (كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها). ثانياً: حث النبي صلى الله عليه و سلم على قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال: «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه»رواه الجماعة إلا ابن ماجه، وهذا الحديث يدل على مشروعية إحيائها بالقيام. ثالثاً: من أفضل الأدعية التي تقال في ليلة القدر ما علمه النبي صلى الله عليه و سلم عائشة رضي الله عنها، فروى الترمذي وصححه عن عائشة رضي الله عنها قالت: (قلت يا رسول الله أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟) قال: «قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني» .

        رابعاً: أما تخصيص ليلة من رمضان بأنها ليلة القدر فهذا يحتاج إلى دليل يعينها دون غيرها، ولكن أوتار العشر الأواخر أحرى من غيرها والليلة السابعة والعشرون هي أحرى الليالي بليلة القدر* لما جاء في ذلك من الأحاديث الدالة على ما ذكرنا. خامساً: وأما البدع فغير جائزة لا في رمضان ولا في غيره، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد»، وفي رواية: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد».

        فما يفعل في بعض ليالي رمضان من الاحتفالات لا نعلم له أصلا، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم ، وشر الأمور محدثاتها. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
        ----------------------------------------------------------------------

        السؤال :
        اعتاد بعض المسلمين وصف ليلة سبع وعشرين من رمضان بأنها ليلة القدر، فهل لهذا التحديد أصل وهل عليه دليل ؟


        المفتي: محمد بن صالح العثيمين
        الإجابة:

        نعم لهذا التحديد أصل، وهو أن ليلة سبع وعشرين أرجى ما تكون ليلة للقدر كما جاء ذلك في صحيح مسلم من حديث أُبي بن كعب رضي الله عنه. ولكن القول الراجح من أقوال أهل العلم التي بلغت فوق أربعين قولاً أن ليلة القدر في العشر الأواخر ولاسيما في السبع الأواخر منها، فقد تكون ليلة سبع وعشرين، وقد تكون ليلة خمس وعشرين، وقد تكون ليلة ثلاث وعشرين، وقد تكون ليلة تسع وعشرين، وقد تكون ليلة الثامن والعشرين، وقد تكون ليلة السادس والعشرين، وقد تكون ليلة الرابع والعشرين.
        ولذلك ينبغي للإنسان أن يجتهد في كل الليالي حتى لا يحرم من فضلها وأجرها* فقد قال الله تعالى: {إِنَّآ أَنزَلْنَـهُ فِى لَيْلَةٍ مُّبَـرَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ } [الدخان: 3].. وقال عز وجل: {إِنَّا أَنزَلْنَـهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَـلامٌ هِىَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } [سورة القدر].
        --------------------------------------------------------------
        أَسْتَوْدِعُكُمْ الله الّذِي لاَ تَضِيعُ وَدَائِعُهُ

        تعليق

        • LO-LO
          عضو نشيط
          • Aug 2010
          • 322

          #5
          سبحان الله
          يسلمووو عل الموضوع الحلو
          في أمان الله

          تعليق

          • أسماء بنت ادريس
            عضو نشيط
            • Aug 2010
            • 103

            #6
            جزاكي الله خيرا

            تعليق

            • هاجس الذكريات @
              النجم الفضي
              • Jun 2010
              • 4011

              #7
              سبحـــان الله

              تعليق

              • الريلينا
                عضو نشيط
                • May 2011
                • 160

                #8
                جزاك الله خير وبوركت يمناك

                تعليق

                • رورو السموره
                  أنامل مميزة
                  • Dec 2004
                  • 651

                  #9
                  سبحان الله
                  اللهم اغفر وارحم واعتقنا من النار

                  تعليق

                  • حفيدة النبي
                    النجم الفضي
                    • Feb 2011
                    • 1268

                    #10
                    ثالثا اول بلد هتظهر فيها الشمس هتبلغ باقى الدول
                    مجهود جميل ولكني اخالفك فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بتتبع القمر لا الشمس
                    ثم لماذا نلهث وراء المشتبه لنثبت صحة الاسﻻم
                    اختي ليلة القدر كل المسلمون يتحرونها في العشر الاواخر من رمضان وتحديدا في الوتر منها
                    ولو كان الله اراد أن يظهرها للناس لما انساها للنبي عندما تشاجر اثنان في المسجد وكان خارجا ليخبرهم متى ليلة القدر فنسيها
                    لله حكمة بأن يجتهد المسلمون العشر كله
                    طيب أن نتحراها لكن لا أن نلزم الناس بما ارتأينا
                    (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين)
                    هذا لا يضر بالاسﻻم ولا ينقص منه فتعدد مطالع القمر واردة وهي صحيحة عند المذهب الشافعي أرجو مراجعة قول الفقهاء لا الرحالة المستكشفون في مثل هذه الامور
                    شكرا لك

                    تعليق

                    • ☺أم إبراهيم☺
                      كبار الشخصيات
                      • Aug 2006
                      • 20533

                      #11
                      جزاك الله خير

                      معلومات و تجميع لنظريات قيمة ...

                      كاملة و شاملة

                      بارك الله في جهودك ....
                      نغيب و يرجعنا الحنين
                      اعتذر عن عدم امكانية الرد على رسائلكم
                      ذخول متقطع...لكن عدنا و لله الحمد

                      تعليق

                      • ღ ريــم ღ
                        مشرفة ركن السياحة
                        • Jun 2007
                        • 16698

                        #12
                        جزاك الله خيرا اختي على هذا البحث القيم

                        اللهم بلغنا ليلة القدر ..





                        تعليق

                        • *NADJIA*
                          كبار الشخصيات
                          • Nov 2009
                          • 7156

                          #13
                          اختي الكريمة ، السلام عليك ورحمة الله

                          بارك الله فيك على حسن الدعوة والإهتمام

                          مافائدة ليلة القدر في صبحيتها ، وهي الفائدة في ليلتها ؟؟

                          وقد أخفاها الله لسر في أمرها
                          ولا ينال شرف رؤيتها إلا التقي ، العابد المقرب إلى ربه طوال السنة ، وليس في أوقات معدودة

                          وقد أخفاها الله كي نجتهد في العبادة ، ونشمر طول رمضان ، وبالخصوص في العشر الأواخر

                          وهذه فتوى خاصة بالشيخ الألباني رحمه الله

                          السائل : كيف يعرف الإنسان المسلم أنه قد صادفته ليلة القدر مع تحريه الاية الماثورة عنه صلى الله عليه وسلم
                          ذلك أمر وجدانى يشعر به كل من أنعم الله تبارك وتعالى عليه برؤية ليلة القدر ، لأن الإنسان في هذه الليلة يكون مقبلا على عبادة الله عز وجل وعلى ذكره والصلاة له ، فيتجلى الله عز وجل على بعض عباده بشعور ليس يعتاده حتى الصالحون لا يعتادونه في سائر أوقاتهم .

                          فهذا الشعور هو الذى يمكن الإعتماد عليه بأن صاحبه يرى ليلة القدر والسيدة عائشة رضى الله عنها قد سألت الرسول صلى الله عليه وسلم سؤالاً ينبى عن إن كان شعور الإنسان برؤيته ليلة القدر حينما توجهت بسؤالها للنبى عليه الصلاة والسلام بقولها : يا رسول الله إذا أنا رأيت ليلة القدر ماذا اقول : قال قولى : "اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى" ففى هذا الحديث فائدتان ، الفائدة الأولى أن المسلم يمكن أن يشعر شعورا ذاتيا شخصيا بملاقاته بليلة القدر، الشيئ الثانى من هذا الحديث أنه إن شعر بذلك فخير ما يدعو به هو هذا الدعاء اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عنى ، وقد جاء في هذه المناسبة في كتابنا هذا ، الترغيب في بعض الدروس المتأخرة ، أن خير ما يسأل الإنسان ربه تبارك وتعالى هو العفو والعافية في الدنيا والآخرة .

                          نعم هناك لليلة القدر بعض الأمارات والعلامات المادية لكن هذا ، لكن هذا قد لا يمكن أن يرى ذلك كله من يرى ويعلم ليلة القدر ، لأن بعض العلامات يتعلق بالجو العام القارى كأن يكون مثلا الليلة ليست بقارة ولا حارة ، فهى معتدلة فهى ليست بباردة ولا هى حارة ، فقد يكون الإنسان في جو لا يمكنه من أن يشعر بالجو الطبيعى في البلدة ، كذلك هناك علامة ولكن بعد فوات وقت ليلة القدر ، تلك العلامة تكون في صبح تلك الليلة ، تلك العلامة تكون حينما تطلع الشمس حيث أخبر عليه الصلاة والسلام أنها تطلع صبيحة ليلة القدر كالقمر ليس له شعاع هكذا تطلع الشمس في صبيحة ليلة القدر، وقد رؤي هذا من بعض الناس الصالحين ممن كان يهمهم رؤية وملاحظة ذلك في كثير من ليالى القدر.
                          التعديل الأخير تم بواسطة *NADJIA*; 25-08-2011, 03:02 AM.


                          مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

                          تعليق

                          • ارجوحة الطفولة
                            عضو
                            • Aug 2011
                            • 97

                            #14
                            تسلمي على الموضوع الرائع

                            تعليق

                            • أم عمرو و رامى
                              عضو
                              • Jul 2007
                              • 97

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة حفيدة النبي
                              ثالثا اول بلد هتظهر فيها الشمس هتبلغ باقى الدول
                              مجهود جميل ولكني اخالفك فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بتتبع القمر لا الشمس
                              ثم لماذا نلهث وراء المشتبه لنثبت صحة الاسﻻم
                              اختي ليلة القدر كل المسلمون يتحرونها في العشر الاواخر من رمضان وتحديدا في الوتر منها
                              ولو كان الله اراد أن يظهرها للناس لما انساها للنبي عندما تشاجر اثنان في المسجد وكان خارجا ليخبرهم متى ليلة القدر فنسيها
                              لله حكمة بأن يجتهد المسلمون العشر كله
                              طيب أن نتحراها لكن لا أن نلزم الناس بما ارتأينا
                              (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين)
                              هذا لا يضر بالاسﻻم ولا ينقص منه فتعدد مطالع القمر واردة وهي صحيحة عند المذهب الشافعي أرجو مراجعة قول الفقهاء لا الرحالة المستكشفون في مثل هذه الامور
                              شكرا لك
                              حبيبتى فى الله

                              حاجات كتير سيدنا محمد (ص) مافسرهاش للصحابة الا بقدر علمهم فى ذلك الزمان

                              هأعطيكى مثال

                              كان المعروف أن الأرض مُسطحة

                              و سأل الصحابة الرسول :
                              " أين تنتهى الأرض ؟ "
                              فقال الرسول ما معناه
                              " كل ما هتمشوا هتلاقوا أرض "

                              و لما بحثوا فى معنى هذه الجملة و استخدموا فى ذلك العلم و الأجهزة كانوا أول من اكتشف أن الأرض كروية


                              و احنا المسلمين نعرف أن لكل شئ أوان لحكمة لا يعلمها الا الله
                              و الا كان الرسول (ص) فسر القرآن و وضع أصول الفقه و الفتاوى و مابقيناش فى حاجة لأئمة أو مفتيين ..


                              و بالنسبة لليلة القدر
                              فالرسول قال ما معناه
                              " تحروها فى العشر الأواخر"
                              و بعدين قربها أكتر و قال ما معناه
                              " تحروها فى الليالى الوترية "
                              و بعدين قربها أكتر و قال ما معناه
                              " تحروها فى الليالى الوترية الأخيرة "
                              ثم حدد أكتر و قال
                              " ليلة 29 - 27 - 25 "

                              و الطبيعى اننا بننطق الرقم الأصغر فالأكبر
                              و لا ننطقها بالعكس الا اذا أردنا التركيز على الرقم الأول

                              و ظنى أنه ربما أخفاها الله لتظهر فى زمن يتهم فيه الإسلام بأنه دين الجهلاء و الهمج و الإرهابيين
                              فأكيد انتى شايفة : الرسوم المسيئة و اهانة القرآن و شتيمة بابا الفاتيكان و استهزاء العالم بنا و تسميتنا بالعالم التالت ، و اتهامنا بالإرهاب و الهمجية ....... الخ

                              متهيألى حاجة زى دى لو صحت تبقى ضربة فى مقتل لهم و نصر عظيم للإسلام



                              أما بالنسبة للشمس و القمر
                              فالرسول أمرنا بتتبع القمر لمعرفة الشهور
                              و أنبأنا بأن من علامات ليلة القدر أن الشمس تخرج صبيحتها بيضاء لا أشعة لها من تزاحم الملائكة على الأرض
                              و كونه يعطى علامات و يأمر المسلمين أن يتحروها أكبر دليل على أن الله لم يرد اخفاءها تماما انما تأجيل ظهورها لحكمة يعلمها سبحانه



                              أما عن الفقهاء
                              فكلهم وافقوا على البحث
                              و دة اتزاع فى السنين اللى فاتت على القناوات الدينية
                              حتى أن السعودية بعد ما كانوا بيختموا القرآن فى ليلة 27 فى الكعبة أصبحوا بيختموه ليلة 29


                              و أنا لا ألزم أحد حبيبتى بالبحث اطلاقا
                              لكنى رأيت أنه ربما كان صح ، و ربما استفاد منه احد و نال شرف بلوغ الليلة
                              فيأخذ الثواب و أخذه معه

                              و ربنا يبلغنا جميعا ليلة القدر و يتقبل مننا و يعفو عنا و يرحمنا
                              آمين



                              تعليق

                              يعمل...