¨°o.O ( وسَتَبقى ثَـابِتةً كَــ ( الجِــــــــبال ) ! ) O.o°¨« بصمة حوارية متميّزة »

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • قطـرات
    رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
    • Dec 2010
    • 11481

    ¨°o.O ( وسَتَبقى ثَـابِتةً كَــ ( الجِــــــــبال ) ! ) O.o°¨« بصمة حوارية متميّزة »




    :


    :


    ¨°o.O ( وسَـــــــتَبقى ثَـــــابِتةً كَـــــــ ( الجِــــــــــــــــــــــــــــــــبَـال ) ! ) O.o°¨








    كانتْ كالكثيراتِ غيرهَا ..
    تقومُ بالعباداتِ كعاداتٍ مورُوثةٍ وحركاتٍ جوفَاء
    ترتكبُ الكثيرَ منِ الذّنوبِ بِحُجّةِ أنّ اللهَ غفورٌ رحيم

    ثمّ امتنّ اللهُ عليها بالهِداية
    فسلكَتْ طريقَ الإستقامَةِ والصّلاح
    وبدأتْ تنمُو في فُؤادِها زُهُورُ الإيمانِ واليقِين
    حتّى أصبحتْ حدائقَ تسُرّ النّاظِرين
    تزهُو أملاً وشوقاً لرِضَا ربّ العَالمِين

    ومع ازدهارِ هذهِ الحَدائِقِ ونمَائِها
    أثمَرتْ تغييرَاً جرَى فِي عُروقِها ليُغيّرَ معهُ كُلّ ما وصَلَ إليه
    فتغيّرت أفكارُها .. مبَادِؤُها .. ومنْ ثَمّ .. أخلاقُها .. أحوالُها
    وشمَلتْ تعامُلَها وتصَرُّفاتِها .. وملبسُها ومظهرُها

    إلا أنّها عندمَا بدأتْ في الإستقَامَةِ والتّغيير
    فاجأتْهَا مواقِفُ أَحِبّتِها مِنْ حولِها
    فقدْ انهَالوا عليهَا ضغطاً بالكلماتِ والمُعارضَات ..

    - لا تتشدّدِي فِي الدّين !
    - الدّينُ يُسرٌ وليسَ بِعُسر !
    - أنتِ أفضَلُ منْ غيركِ دِيناً !
    - لا تُعّقِدِّي الأُمور !

    هُم أهلُها وأحِبّتُها .. مُسلِمُونَ مِثلَها .. لكِنّ حالُهُم كحَالِها الأول
    وهِي تُحِبّهم وتُرِيدُ أن تحْيَا بينهُم بأمانٍ .. بمحَبّةٍ .. باجتمَاعٍ على الخَير
    لا تُريدُ مُصادَمَتُهم .. بل تُرِيدُ جذبُهُم للخَيرِ الذّي وصلَ إليها ..
    تُحاولُ إقناعَهُم بالرِّفقِ والّلين .. تتمَنّى لهُمُ الخيرَ والهِدايةَ والصّلاح

    وتقِفُ حائِرةً فِي الطّريق !
    تسألُ اللهَ الثّباتَ دائِماً فهِيَ تخشَى على نفسِها الضّياعَ مَرّة أُخرى
    ولا يثبُتُ إلا مَنْ ثبّتهُ الله
    تستَهدِي اللهَ وتدعُوهُ ليُرشِدَها لِخيرِ سبيلٍ فِي التّعامُلِ معهُم

    وتُمتَحَن مرّاتٍ ومرّات
    وكُلّ مَن ادّعَى أمراً فَسيُختَبرُ .. لِيُثبتَ صِدقَ دعوَاه
    ( أحَسِبَ النّاسُ أنْ يُترَكُوا أنْ يقُولُوا ءامَنّا وهُم لا يُفْتَنُون )
    هلْ هُو كَاذِبٌ أمْ صَادِق ؟
    ( فليَعلَمَنّ اللهُ الذّينَ صَدَقُوا وليَعلَمَنّ الكَاذِبِين )

    :

    وأُخرَى قدْ مضَتْ فِي طرِيقِها يُسانِدُها مَنْ تُحِبّ
    ويُعِينُها على التَمَسُّكِ بحبلِ الهِدَايةِ ونُورِ اليقِين
    ولكِن معَ الأيام بدأَ فِي سلسلةِ التّنازُلات !
    واحِداً تِلوَ الآخر مُستَهِيناً بِها .. وهذِهِ هِي بدايةُ الإنتكَاسَة !
    فلا يلبَثُ أنْ ينقلِبَ حالُهُ ويُصبِحَ اليومَ مُعارِضَاً بعدَ أنْ كانَ مُسانِداً ومُؤازِراً !!

    :

    فيا أُخيّة .. هلمِّي إلينا ..
    واستنطِقِي صَمتكِ هُنا .. ولا تتَردّدِي
    وسطِّرِي ولو أقلّ القليل ولا تستهِينِي بِه
    مُحتسِبةً فِي ذلكَ الأجرَ منَ الله .. ثُمّ نفعَ أُخيّاتكِ وإفادتِهِن
    فلرُبّما ينتَفِعنَ بما سَتكتُبِين
    ولا تبخَلِي على نفسِكِ بالأجر
    فلا تعلمِي - إن صدَقتِ فِي تقدِيمِ النّصِيحَةِ - كَم سينفَعُ اللهُ بهَا
    فاصدُقِي اللهَ يصدُقُكِ
    فالكثِيراتِ يتَعَرّضنّ للإختِباراتِ والفِتَن
    - كثيراتٌ مِنهُنّ يتراجَعنَ وينتَكِسن !
    - وقليلٌ منهُنّ يُثبتهُنّ الله
    نسألُ اللهَ لنا ولكِ وللمُسلِمِين ثباتاً حتّى الممَات

    :

    وهاهِيَ قُلوبُنا قبلَ صفحَاتِنا تفتَحُ لكِ ذِراعَيهَا
    فَــ سَطّري الكلماتِ نُوراً
    واملئِي الصّفحَات عبقاً

    بمواقِفَ ثباتٍ في حَياتكِ أو حياةِ منْ تعرِفِين
    وروائِعَ التّعامُلِ معَ منْ عارضَكِ وأنتِ لهُ منَ المُحِبّين
    ومُحاولاتكِ الدّائِمةِ لكَسبِ قُلوبِهِم وجذبِهِم للتّمَسّك بالدّين

    فهلّا مدَدتِ يدَ العونِ والمُساعَدة
    بقصّة ثباتٍ .. بفِكرةٍ لكَسبِ القُلُوب
    باقتراحٍ جَميلٍ لحُسن تعامُلٍ بالرِّفقِ والّلين

    :

    فــ أقبلِي إلينَا هاهُنا ..
    وسَــ نبقَى فِي انتظَارِ هُطُولِ غيثِكِ على صَفحَاتِنا ..


    :
    التعديل الأخير تم بواسطة لآلئ الجُمان~; 11-05-2011, 07:42 PM. سبب آخر: سلمتِ ومدادكِ الرائع ()









    آمل الردّ من الأخوات فقط

    وعندما أغيب بلا عودة ..*
    اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*
  • سحابة الوفاء
    مساعدة مشرفات الملتقى الحواري
    • Sep 2010
    • 5330

    #2
    وعليكم السلام والرحمه والإكرام
    ما شاء الله ولا قوة إلا بالله يا غاليه
    نفع الله بك وبقلمك ولا حرمتِ الأجر
    أحجز مقعدا وأعود بإذن الله ثانيه بمشاركتي

    في القلب

    في الذاكرة

    منارة للعلم

    لي

    ولكِ

    تعليق

    • لآلئ الجُمان~
      مشرفة الملتقى الحواري
      • Mar 2007
      • 16853

      #3
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      طرح متميّز كعادتك يا مُمطرة ()

      لله در من سلكوا طريق الهداية وجعلوا من تمسكهم بالدين وثباتهم ميزة لهم
      من يعملوا بجد من أجل إسلامنا
      ويطبقوة بالشكل الصحيح دون مجاملات لهذا وذلك وما تطلبه المصالح
      /
      جميل أن نلطف بالنصح حتى يتقبل الطرف الآخر الكلام بدون أن يشعر بإحراج
      أو جرح لمشاعره

      ولا ننقص من قيمة الناصحين ووصفهم بالمتشدّدين , المعقدين
      بل مؤآخاتهم والفوز برفقتهم في هذا الزمان
      الذي تكثر فيه الفتن ومواطن الزلات والعثرات
      لأن مناصحتهم جاءت من قبلهم أثر حرصهم وخوفهم علينا
      نابعة من حب الخير لنا
      للنجاة من النار والفوز بالجنان

      :
      حماك ربي يا قطرات وجعلكِ مباركة حيث كنتِ
      نفعكِ الباري ونفع بكِ

      ()


      :
      لاحول ولا قوّة إلا بالله .

      أحبّكنّ يا خير صحبة ()*
      اذكروني
      بخير ()

      تعليق

      • كوني طيبة
        زهرة لا تنسى
        • Feb 2010
        • 7095

        #4
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        كما عهدناك دوما
        صاحبة المبادرات الراقية و المفيدة
        باركك الرحمن
        وزادك من فضله

        تعليق

        • سحابة الوفاء
          مساعدة مشرفات الملتقى الحواري
          • Sep 2010
          • 5330

          #5
          السلام عليكم ورحمه اله وبركاته
          نفع الله عز وجل بك وبجهودك وقلمك
          نحن كمسلمين كما ذكرت توارثنا الهويه الإسلاميه ومنذ الصغر نشأنا على العادات والتقاليد وكان الناس لا يكترثون في الدين وكل ما يعلمه الوالدين لأبنائهم ما يسمى عيب وليس حرام والإنسان الملتزم ينظر إليه إما إرهابي أو متزمت كم يرددون،وهم في الأصل أهل العلم والعطاء والصلاح، فمنهم حقاً من توارث الدين والهويه من والديه وعائلته لا يعلم بقيمه هويته لأنه لم يبذل جهداَ بالتعرف على هويته وقيمتها العاليه
          لأن الشيطان زين له الطريق بأنه لا زال أو زالت بسن الزهور وبكير على التعقيد والتشدد والتدين، ولكن لو طالعنا وتعرفنا على هويتنا لأصلحنا الكثير من حالنا، مثلاً عندما نسجل في منتدى وأنا أولهم نكون بشوق للمشاركه والتنقل بين أقسام المنتدى ومن ثم تبدأ التعقيدات والمخالفات ولو توقفت لحظه مع نفسي وتعرفت على قوانينه لكانت حركتي أسهل بالتنقل بين بساتينه، فيكون لدي معرفه فتعينني لأتعلم وأرتقي، وهكذا هويتنا الإسلاميه كلما طالعناها ودرسنا محتوياتها نكون أصبر وأقوى على ما هو قادم.



          هُم أهلُها وأحِبّتُها .. مُسلِمُونَ مِثلَها .. لكِنّ حالُهُم كحَالِها الأول

          وهِي تُحِبّهم وتُرِيدُ أن تحْيَا بينهُم بأمانٍ .. بمحَبّةٍ .. باجتمَاعٍ على الخَير


          لا تُريدُ مُصادَمَتُهم .. بل تُرِيدُ جذبُهُم للخَيرِ الذّي وصلَ إليها ..


          تُحاولُ إقناعَهُم بالرِّفقِ والّلين .. تتمَنّى لهُمُ الخيرَ والهِدايةَ والصّلاح

          وتقِفُ حائِرةً فِي الطّريق !

          تسألُ اللهَ الثّباتَ دائِماً فهِيَ تخشَى على نفسِها الضّياعَ مَرّة أُخرى

          ولا يثبُتُ إلا مَنْ ثبّتهُ الله

          تستَهدِي اللهَ وتدعُوهُ ليُرشِدَها لِخيرِ سبيلٍ فِي التّعامُلِ معهُم

          وتُمتَحَن مرّاتٍ ومرّات

          وكُلّ مَن ادّعَى أمراً فَسيُختَبرُ .. لِيُثبتَ صِدقَ دعوَاه

          ( أحَسِبَ النّاسُ أنْ يُترَكُوا أنْ يقُولُوا ءامَنّا وهُم لا يُفْتَنُون )

          هلْ هُو كَاذِبٌ أمْ صَادِق ؟

          ( فليَعلَمَنّ اللهُ الذّينَ صَدَقُوا وليَعلَمَنّ الكَاذِبِين )
          مسكينه صادفت مثل شريحتها تخاف على الناس تحب لهم كما تحب لنفسها أسلوبها بسيط ولكنه يجذب جميع من حولها كالمغناطيس ويصغوا إليها ويتعلموا منها وغالباَ ما تخرج بنتائج طيبه حيث هي وتجدي سيرتها الطيبه على كل لسان والجميع يحبها ويقتدي بها ، ثم تنتقل لمرحله ثانيه إلى أهلها وأحبتها وتريد تطبيق ما هي عليه وما وصلت له من صلاح فينظروا إليها نظرات غاضبه بما أنهم لا يعرفوها تذهب لزيارتهم حيث أنها مغتربه لأنها عندما اعتربت تفقهت في دينها وفهمت قيمه الهويه التي بين يديها ، فينظروا إليها بسخريه إذا أنت على حق إذن لما نهايتك هكذا ، تكمل قائله تؤنبها صديقتها ياة يا فلانه أنت على جانب كبير من الحسن والجمال وها أنت تجيدين النصيحه وتزرعي الخير وتشعري مع الغير وأهلك أجبروك على الزوج ، وأنا بعكسك منحت العلم لا الجمال ، وتزوجت عن حب بطريقتي وحصلت على شهادة جامعيه وعملت بها وأملك المال والأولاد الأصحاء ، إنظري ماذا عندك وماذا عندي كم أنا حزينه لأجلك يا رفيقه مسكينه لا تصلحي لي كصديقه أريد صديقات من مستواي ، فهنا هذة المسكينه تشعر بالتحطم حقا وتنظر حولها ولا تجد مخرج ، تارة تبكي وتارة أخرى تستغفر


          :وتكمل رحلتها في لبحث عن من يساندها ويشد من أزرها تبحث عن الصحبه الصالحه وتطلب العون من الله إلى أن اهتدت إلى أناس أحبتهم في الله تجدهم على صلاح تجد الراحه بين أحرفهم ونصحهم لله درهم هذة الشريحه من البشر يبتسموا لها مع أنهم يتألمون يعينوها على الطريق للقرب من الله عز وجل لا أحداً سواة، تلجأ إليهم تطرق أبوابهم وإن لم يتواجدوا ولكن شذاهم يعبق المكان تجد في كلامهم الأمل وعدم اليأس واللجوء لله وحدة رسالتهم عنوانها الدعوة والمؤازرة والإعانه على التثبيت داموا بخير هذة الشريحه، فربما كلمه تكتبوها تفرجوا بها عن إنسان فيحبكم الله ويحبكم العباد أقول واصلوا عطائكم أهل الدعوة وما عند الله خيرٌ لكم
          قطرات يا غاليه لن أقسم ظهرك ولكن كل ما يسعني أن أقول لك جزاك الله عنا خير الجزاء ولا تحرمينا وواصلي هنا العطاء ومن الله لك الجزاء
          طبت وطاب ممشاك يا قطرات






          في القلب

          في الذاكرة

          منارة للعلم

          لي

          ولكِ

          تعليق

          • قطـرات
            رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
            • Dec 2010
            • 11481

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رماااس
            وعليكم السلام والرحمه والإكرام
            المشاركة الأصلية بواسطة رماااس
            ما شاء الله ولا قوة إلا بالله يا غاليه

            نفع الله بك وبقلمك ولا حرمتِ الأجر

            أحجز مقعدا وأعود بإذن الله ثانيه بمشاركتي
            :

            حيّاكِ الله غاليتي رماس
            وأهلاً بكِ وبعودتكِ مراراً وتكراراً

            :









            آمل الردّ من الأخوات فقط

            وعندما أغيب بلا عودة ..*
            اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*

            تعليق

            • قطـرات
              رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
              • Dec 2010
              • 11481

              #7
              :

              أهلاً وسهلاً بالحبيبة ()

              المشاركة الأصلية بواسطة لآلئ الجُمان~
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              طرح متميّز كعادتك يا مُمطرة ()

              لله در من سلكوا طريق الهداية وجعلوا من تمسكهم بالدين وثباتهم ميزة لهم
              من يعملوا بجد من أجل إسلامنا
              ويطبقوة بالشكل الصحيح دون مجاملات لهذا وذلك وما تطلبه المصالح
              :

              وهذه هي حقيقة الصّدق مع الله

              لا مجاملة على حساب الدّين أبداً

              وكم من المسلمين اليوم يجاملون على حساب دينهم !

              ولاحول ولا قوّة إلا بالله ..

              جميل أن نلطف بالنصح حتى يتقبل الطرف الآخر الكلام بدون أن يشعر بإحراج
              أو جرح لمشاعره
              :

              وهذه الطريقة التّي يجب أن نحرص عليها لنكسب القلوب لتسمع للنّصح
              ولا ننقص من قيمة الناصحين ووصفهم بالمتشدّدين , المعقدين
              بل مؤآخاتهم والفوز برفقتهم في هذا الزمان
              الذي تكثر فيه الفتن ومواطن الزلات والعثرات

              لأن مناصحتهم جاءت من قبلهم أثر حرصهم وخوفهم علينا
              نابعة من حب الخير لنا
              للنجاة من النار والفوز بالجنان
              ومن يفوزُ في هذا الزّمان بأحدٍ من مثل هؤلاء فهنيئاً له

              ولــ يعضّ على أخوّته بالنّواجذ
              فقد أصبح وجود مثله نادراً كــ نُدرةِ الذّهب الإبريز
              :
              أنرتِ صفحتي ياغالية وأسعدنِي وجودكِ بالقرب
              بارك الله فيكِ وشكر لكِ
              ()
              :









              آمل الردّ من الأخوات فقط

              وعندما أغيب بلا عودة ..*
              اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*

              تعليق

              • قطـرات
                رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
                • Dec 2010
                • 11481

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة كوني طيبة
                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                كما عهدناك دوما
                صاحبة المبادرات الراقية و المفيدة
                باركك الرحمن
                وزادك من فضله
                :
                جزاكِ الله خيراً ياغالية
                وبارك الله فيكِ
                ولدعواتكِ .. اللهم آمين

                :









                آمل الردّ من الأخوات فقط

                وعندما أغيب بلا عودة ..*
                اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*

                تعليق

                • فراشة ابوظبي
                  عضو نشيط
                  • Apr 2009
                  • 262

                  #9
                  بارك الله فيكي غناتي وجعله في ميزان حسناتك

                  تعليق

                  • وعود الخير
                    رئيسة أركان الأطباق
                    • Nov 2003
                    • 51980

                    #10
                    هي قطرات الخير
                    نغتنمها

                    لي عودة ..فقط حجزت مكانا بين الاحبة

                    بالإنتظـــــــــار


                    تعليق

                    • * أم الأميرة *
                      مشرفة ركني البشرة والشعر
                      • Aug 2010
                      • 5043

                      #11
                      ،،


                      الله ارزقنا الثبات في الحياة وعند الممات

                      اللهم آمين

                      طرح رائع عزيزتي جزاك الله خيرا

                      أذكر موقف حصل لي بداية إلتزامي وعندما أقلعت عن سماع الأغاني

                      كنت سأذهب مع أخي وأهلي لمكان ما وعندما دخلنا السيارة أشعل أخي المسجل

                      وطبعا كانت هناك أغنية تصدح (( يا رب تهديه وتيسر أمره وتشرح صدره للدين الحق ))

                      المهم ,, تغيرت ملامح وجهي ونظرت له وقلت : منــ .... لو سمحت تطفي المسجل أنا ما بسمع أغاني !

                      كانت نبرتي جديه وقوية وكانت نظرة وجهة كلها إندهاش ولكن لما رآني مصرة

                      أطفأ المسجل لحين وصولنا لمشوارنا .

                      العبرة غالياتي أنه حينما تكوني قوية ومتمسكة بإلتزامك ولا تسمحي لأحد

                      بأن يثبط عزيمتك فستكونين بألف نعمة وخير وستكوني السبب في ثبات الآخرين أيضاً

                      مرة أخرى جزاك الله خيرا قطورتي : )

                      ،،

                      تعليق

                      • أمل وضياء
                        مساعدة المشرفة العامة
                        • Dec 2001
                        • 45952

                        #12


                        حفظك ربي أيتها الممطره ..
                        نسأل الله الثبات فنحن في عصر المتغيرات السريعه
                        والناس فيها مابين مقبل ومدبر والسعيد من ثبت على دينه
                        أصبح راسخاً كالجبال أمامها .

                        أحببت أن أكون هُنا .. ولو بكلمة شكر
                        .
                        يوماً ما ستختفي الأسماء ...
                        وتبهت الحروف ..وتبقى أطياف ذكريات
                        أملي أن لاتنسوني من دعواتكم كلما لاحت لكم *
                        أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه .

                        تعليق

                        • قطـرات
                          رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
                          • Dec 2010
                          • 11481

                          #13
                          :

                          جزاكم الله خيراً
                          وسأعود لقلوبكم ياغاليات
                          ()

                          ولكن اسمحوا لي أن أشارككم في ذكر بعض قصص الثّبات
                          علّها تكون عبرةٌ وعظةٌ لمن يمرُّ عليها
                          وسأذكر لكم هنا قصّةً واقعيّة لأختٍ لنا تعيش ثابتةً كما الجبال !

                          :

                          كانت فتاة شيعية ..
                          وقدّر الله لها أن تلتقي بأخوات سنّيات
                          وبدأت في التّساؤل والاستفسار
                          وجاءتها الأجوبة تبرّد مااشتعل في كوامن النّفس من تخبُّطاتٍ عاشتها ولم تقتنع بها
                          وقرّرت .. وكان قرارها يضعها في وجه المدفع بكلّ ماتعنيه هذه الكلمة
                          !!
                          قرّرت أن تنتقل من التّشيّع إلى منهج السنّة
                          إشراقة نورٍ وهدى شملت جوانحها
                          وإشراقة نورٍ أضاءت في ملامحها
                          والله كنتُ أرى نوراً يشّعُّ في وجهها
                          شيءٌ لايمكن وصفه .. بكاؤها حين ترتّلُ الآيات !
                          لهفتها على أهلها وقد علمت أنّهم يعيشون في ضلالٍ يحسبونه هدى !
                          وخوفٌ يلف عينيها وهي تعلم أنّ ما أقدمت عليه مرفوضٌ تماماً
                          ولكنّها كانت على أملٍ بربّها وحده أنّه هو الحافظ ولن يقع إلا ما قدّره عليها

                          لم يعلم أهلها بأمرها بعد .. أخفت الأمر طويلاً عنهم
                          كان إذا أتى رمضان تحاول أن تفطر وقت الأذان في حجرتها دون علمهم
                          لأنّهم يفطرون متأخرّين .. يقولون لانفطر إلا إذا رأينا النجمة !
                          ومرّة نسيت نفسها عند الأذان .. وأسرعت تجري وتتناول تمرة ..
                          وإذ بذاك الصّوت الصّارخ بها .. وأحياناً تلك الصّفعة التي تجمّدها في مكانها
                          ولكن .. ثبّتها الله .. فكانت لاتعبأ بما يحدث لها

                          ومع استمرار أحوالها علم أهلها عن انتقالها لمنهج السّنّة
                          وبدأ الحصار عليها من كلّ جهة ..
                          ولكن .. أنّى لمن عرف نور الحقّ أن يعود للظلام !
                          وإذا تقدّم لها رجل للزواج ( شيعيٌّ طبعاً ) ترفض ..
                          وأهلها لم ولن يوافقوا على زواجها بسنّي ..
                          إلا أن يجعل الله فرجاً ومخرجاً .. والله المستعان ..

                          تحدّثني بعض الأخوات عنها ..
                          حين أقيمت دروسٌ لإحدى الدّاعيات السّنّيات في دولتهم
                          وطبعاً غير مسموحٍ لها بالذّهاب ..
                          وكانوا يغلقون عليها باب الغرفة بالمفتاح حتى لاتستطيع الخروج ..
                          ولكنّها تفتح النّافذة وتتعلّق على مواسير المياه ..
                          وتهبط لأسفل بعباءتها .. وتذهب لتحضر الدّروس وتعود متسلّقة لحجرتها !

                          أنا لاأحدّثكم عن إنسانة في عصرٍ مضى !
                          بل هي والله لازالت حيّةً ترزق
                          وتجاهد مااستطاعت للثّباتِ على هذا النّور الذّي ساقه الله لها
                          أسأل الله لها ثباتاً حتّى تلقاه وهو راضٍ عنها

                          :

                          وقفةٌ فقط مع النّفس !

                          هل تشعرين بنعمة أنّكِ من أهل السّنّة ؟
                          هل تشعرينَ بأنّك تقومين باتّباع الهدي النّبويّ دون أيّ مضايقات ممن حولك ؟
                          هل تشعرين بنعمةِ كونكِ من أبوين سُنِيّين بفضّل الله وحده عليكِ وبلا حولٍ منكِ ولاقوّة ؟!

                          :

                          أسئلةٌ ووقفات .. نحتاجها جميعاً ..
                          وأسألُ الله لي ولها ولكم جميعاً دوام الثبات حتّى نلقاه
                          حفظنا الله وإيّاها بحفظه
                          :
                          سأكون معكم بإذن الله .. وسأشارككم قصصاً أخرى عن الثّبات
                          فكونوا بالقرب
                          ()
                          :









                          آمل الردّ من الأخوات فقط

                          وعندما أغيب بلا عودة ..*
                          اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*

                          تعليق

                          • خالتو \فردوس
                            الأم المثالية 2
                            • Apr 2010
                            • 2242

                            #14
                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                            جزاك الله الجنان أختي الغالية قطرات
                            بارك الله فيك وفي وقتك وصحتك

                            غاليتي الحمد لله الذي جعلنا مسلمين
                            لاكن عند كثير من الناس حتى بين أهلنا
                            الإسلام فقط الصوم والصلاة والزكات
                            وبعض شعائر الظاهرة
                            لاكن لما تأتين الى الأفلام والأغاني والحفلات
                            لابأس به!!!!! لاتكوني معقدة
                            قابل لما نسمع أوننظر الى أغنية تتأثر علينا
                            سبحان الله ترين الكنترول بيد رب الأسرة
                            من قناة الى قناة بين الأفلام والدعايات والأغاني
                            ولما يأتي وقت الصلاة يقوم من مكانه
                            مرات التلفزيون بينه وبين القبلة
                            يبدأ بالصلاة حتى والله رأيت حتى ما خفض الصوت التلفزيون
                            لما قمت أنا وذهبت لغرفة أخرى لكي أصلي
                            والله حائرة أنظر حولي أين أصلي
                            غرفة مليئة بالصور للعائلة
                            والله حتى بالغرفة المجاورة تسمعين صوت التلفزيون
                            غاليتي
                            حتى من الملتزمات ترين أشياء وأفعال العياذ بالله
                            من عيد الميلاد والذهاب الى الحفلات
                            وأستعمال ألفاظ الأجانب
                            ومن ناحية أخرى ترين من هداها الله تعالى
                            من أسرة حتى الأب والأم ما تصلي
                            لاكن هي لما كبرت ونظرت لصديقاتها
                            تأثروا عليها وتحجبت
                            تحلف وحدة صديقتها خوفا من أبيها
                            الذي هددها بعدم الحجاب وتغطي رأسها
                            لما تخرج من المنزل تغطي رأسها
                            وقبل ما تدخل البيت تخبئ حجابها
                            بحقيبتها حتى لا تراها أبوها
                            سبحان الله الإيمان لما يدخل القلب ينوره

                            ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة
                            إنك أنت الوهاب

                            ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي
                            وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه
                            وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين

                            ربي زدني علما

                            تعليق

                            • فوح العبير
                              النجم البرونزي
                              • Aug 2010
                              • 977

                              #15








                              تعليق

                              يعمل...