:

نبضات شوق لــ ( شمس المحبة ) ()()

ولأنها الشمس ..
فإشراقتها تغمر قلوبنا فرحًا وضياءً
وابتسامتها تتألّق في دواخلنا نبضًا
وأخوّتها تحلّق برباط صحبتنا سماءّ
وكيف لحروفٍ أن تعبّر عن فرحٍ بنبضٍ يحتويها بعد غياب ؟
وكيف لأشواقٍ أن تترجم سطورًا تُهدى إليها حين اللقاء ؟
لكن أبت الحروف أن تبقى صامتةً على عتبات الفرح !
فغرّدت كأطيارٍ عادت لأوطانها بعد شتاءٍ باردٍ
تنتشي سعادةً بدفءِ شمسها وألقِ ضيائها
فأهلاً شمسنا كانتعاشات الورد من قطرات الندى
وانسكابات الرّبيع على روابي الجمال
أخواتك فريق المناسبات
يهدين لكِ الكلمات والمشاعر وكل ما ها هنا حُبًّا وشوقًا وإخاءً
ولازال في القلب أكثر
فتكرّمي يا شمسنا الحبيبة
بقبول إهدائنا وحفلنا البسيط لقلبكِ مشكورة ()

شمسُ الأُخوّة .. نبضُ حُـبٍّ يزدهرْ
............ غيمًا مُزُونًا تروِي قفرًا كالمطر ْ
وتشعُّ نورًا في دروبٍ كـ الضّياء
.............. بإخـاءِ ودٍّ فـاحَ ريحـانًا عَطِر ْ
طفقتْ تُسطّرُ في الفؤادِ روائِعاً
...... تزهُو .. ومنْ طِيبِ المحبّة تنهمر ْ
وتلوحُ فجرًا في القلوبِ بـ بسمةٍ
..... تعلُو على كَتِفِ النّجومِ كما القمر ْ
زانتْ قلوبُ أحبّــةٍ بربيعــها ......
....... واشتاقَ للإشراقِ نبضُهُم العَطِرْ
أخْتاهُ .. هاذي أكفّنا نسمُـو بها
....... جُنحانِ .. تطوِي خلفها دربًا وَعِر ْ
ورباطُ صحبتنا يُؤانسُ قلبـنا
............ ويُباعدُ الأحزانَ عنّا و الكَدرْ
نسعى بدربِ الخيرِ نرسمُ خطْوَنا
............ لـ جنانِ خلدٍ عند ربٍّ مُقتـدِر ْ
والنّصح من مرآتنا دومًا لنا
............. تزدانُ من كلماتهم كلّ العِبَر ْ
يا شمسـنا ستظلّ دومًا نبضـنا
....... مهما تباعدُ طيفُ أجسادٍ .. سفرْ
هذا مقالُ قلوبنا فلــ تعذرِي
............. وحسيبكِ المولى أيا غيمَ المطرْ




:

نبضات شوق لــ ( شمس المحبة ) ()()

ولأنها الشمس ..
فإشراقتها تغمر قلوبنا فرحًا وضياءً
وابتسامتها تتألّق في دواخلنا نبضًا
وأخوّتها تحلّق برباط صحبتنا سماءّ
وكيف لحروفٍ أن تعبّر عن فرحٍ بنبضٍ يحتويها بعد غياب ؟
وكيف لأشواقٍ أن تترجم سطورًا تُهدى إليها حين اللقاء ؟
لكن أبت الحروف أن تبقى صامتةً على عتبات الفرح !
فغرّدت كأطيارٍ عادت لأوطانها بعد شتاءٍ باردٍ
تنتشي سعادةً بدفءِ شمسها وألقِ ضيائها
فأهلاً شمسنا كانتعاشات الورد من قطرات الندى
وانسكابات الرّبيع على روابي الجمال

أخواتك فريق المناسبات
يهدين لكِ الكلمات والمشاعر وكل ما ها هنا حُبًّا وشوقًا وإخاءً
ولازال في القلب أكثر
فتكرّمي يا شمسنا الحبيبة
بقبول إهدائنا وحفلنا البسيط لقلبكِ مشكورة ()

شمسُ الأُخوّة .. نبضُ حُـبٍّ يزدهرْ
............ غيمًا مُزُونًا تروِي قفرًا كالمطر ْ
وتشعُّ نورًا في دروبٍ كـ الضّياء
.............. بإخـاءِ ودٍّ فـاحَ ريحـانًا عَطِر ْ
طفقتْ تُسطّرُ في الفؤادِ روائِعاً
...... تزهُو .. ومنْ طِيبِ المحبّة تنهمر ْ
وتلوحُ فجرًا في القلوبِ بـ بسمةٍ
..... تعلُو على كَتِفِ النّجومِ كما القمر ْ
زانتْ قلوبُ أحبّــةٍ بربيعــها ......
....... واشتاقَ للإشراقِ نبضُهُم العَطِرْ
أخْتاهُ .. هاذي أكفّنا نسمُـو بها
....... جُنحانِ .. تطوِي خلفها دربًا وَعِر ْ
ورباطُ صحبتنا يُؤانسُ قلبـنا
............ ويُباعدُ الأحزانَ عنّا و الكَدرْ
نسعى بدربِ الخيرِ نرسمُ خطْوَنا
............ لـ جنانِ خلدٍ عند ربٍّ مُقتـدِر ْ
والنّصح من مرآتنا دومًا لنا
............. تزدانُ من كلماتهم كلّ العِبَر ْ
يا شمسـنا ستظلّ دومًا نبضـنا
....... مهما تباعدُ طيفُ أجسادٍ .. سفرْ
هذا مقالُ قلوبنا فلــ تعذرِي
............. وحسيبكِ المولى أيا غيمَ المطرْ




:
تعليق