لمآذآ نصرخ عندمآ نغضپ ؟


ولمآذآ يصيح آلنآښ پأعلى أصوآتهم عندمآ يڪونوآ منژعچين ؟
لمآذآ نصرخ پينمآ يقف آلشخص آلآخر پچآنپنآ تمآمآ ؟
أليښ من آلممڪن أن نتحدث إليه أو إليهآ پصوت هآدئ ؟
عندمآ يغضپ آلنآښ من پعضهم آلپعض، تتپآعد قلوپهم ڪثيرآ.
ولڪي يتغلپوآ على تلڪ آلمښآفة آلفآصلة پين قلوپهم، يلچؤون لرفع آلصوت
وآلصرآخ ڪي يُښمع پعضهم آلآخر. فڪلمآ ژآد آلغضپ آحتآچ آلشخص
للصرآخ پشڪل أڪپر ڪي يتغلپ على تلڪ آلمښآفة
ولڪن مآذآ يحدث عندمآ يحپ آلنآښ پعضهم آلپعض ؟
إنهم لآ يصرخون پل يتحدثون پلين وهدوء. لمآذآ ؟
لأن قلوپهم قريپه چدآ من پعضهآ، فآلمښآفة آلتي تفصلهمآ صغيره چدآً.
فمآذآ يحدث عندمآ تژدآد آلمحپة ؟
إنهم لآ يتحدثون پل يقترپون من پعضهم پشڪل أڪپر ويڪتفون پآلهمښ.
وفي آلنهآية، لن يڪونوآ پحآچة حتى للهمښ.
فڪل مآ يحتآچونه هو آلنظر آلى پعضهم آلپعض
هڪذآ يڪون قرپ آلنآښ عندمآ يڪونوآ متحآپين
************************

عندمآ تدخل في چدآل، لآ تښمح لقلپڪ پآلآپتعآد، لآ تتلفظ پڪلمآت تژيد من

آلمښآفة پينڪمآ، فرپمآ يأتي يوم تڪون فيه آلمښآفة شآښعة چدآ حتى أنڪ
لن تښتطيع أن تچد طريق آلعودة.
...


أعجبني جداً فنقلته لكم
♥

بارك الله فيك ونتمنى أن نجد فيض قلمك معنا في الحوار .

حين نغضب ويثور دمنا يولد فينا حب لإنتقام
وهذه صفة مذمومة وشيطانية، وعواقبها وخيمة
وكل ما يقال يُحفر في النفس ويصعب التسامح
وتبقى التصرفات الناتجة عن الغضب سواء لفظاً
أو فعلا ، تستقر ويصعب رحيلها من الذاكرة مهما حاولنا
الإصلاح، وأشبهه بالسكران تماماً، فالغضب يٌذهب العقل
والسيطرة .
جاء أن يحيى بن زكريا لقي عيسى بن مريم -صلى الله عليهما وسلم- فقال :
أخبرني بما يُقرِّب من رضا الله ، وما يُبعد من سخط الله ؟ فقال :
" لا تغضب " . قال : الغضب ما يبدأه وما يعيده ؟
قال : " التعزز والحمية والكبرياء والعظمة
جزاك الله الفردوس، ومرحباً بك بالحوار
أنتظر مواضيعك بشوق، لا حرمتم الأجر