:

اشتقت للأحبة ()*
حفظكم ربي وبارك في حروفكم

=)

:


الصورة ( 38 )






:

إخوة في الرضاعة ...ههه
القضاء على الفوارق الإجتماعية ... ههه

الصورة ( 38 )

[براءة الصغار تفعل ما تُريد بعفوية وتلقائية]

الصورة رقم ( 38 )




" جوعاً ولّد أخوّة "

لأنها أعتادت على الشكل والمحتوى .. فلا بأس من أسكات الجوع مع من هنا


.


:



ما أجمل براءة الطفولة
تسلمي قطورة على هذة الصورة

:

صباحكم ابتسااامة
عدنا للحلوين ()

:



الصورة ( 39 )





:

الصورة ( 39 )





مهما تبعثرنا ،
يبقى الأمل عالقا ًبين أيدينـا .

.

الصورة ( 38 )





حين تكون ببراءة الصغار تنتفي الفوارق .
كم هي جميلة الطفولة التي تجعل الكائنات تتشارك الغذاء دون تأفف ولا تكبر ولا خوف

الصورة ( 39 )






صعبة جدا هذه الصورة وحمالة معاني متضاربة
مهما حاولنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه وتلافي الانكسار يحصل التشظّي الذي قد يؤذينا .

لا بدّ من إتقاذ الوضع مهما كانت التضحيات .

بعض الخسائر أخف ضررا ممّا يمكن أن يصيبنا إن نحن جازفنا بمحاولة الإنقاد لأنّ الانكسار حاصل لامحالة .

لا مفر من بعض الإنكسار يكون فينا أو في أمانينا

الصورة رقم ( 39 )

كم هي مُعبرة ولها معاني جمة هذة الصورة يا قطورة





" رغم الأنكسار والألم .. فالتشبت بالأمل والحياة يبقى ساكناً فينا "