المجاملة بين اللَّباقة و التملُّق ( بصمة حوارية مميزة )

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • kamer14
    متميزة ركن الحلويات
    • Aug 2010
    • 1551

    المجاملة بين اللَّباقة و التملُّق ( بصمة حوارية مميزة )





    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته







    كثير ما نتعرض في حياتنا لمواقف تتحتم علينا أن نأخذ موقفاا و حُكْمَاا و نبدي رأياا
    تختلف هي المواقف من البساطة و العفوية بين الأصحاب و الأقارب و تتعداها الى الأغراب و مواقف رسمية
    قد يكون رأينا صريحا و قد نضطر للمجاملة



    تختلف أسباب المجاملة بين أن نُطَيِب خاطر الآخر أو لكسب وده أو نتجنب الجدال
    قد نمدحه بما ليس فيه أو نبالغ بما فيه
    قد يحرجنا الآخر و يسألنا رأينا فنضطر لمجاملته
    قد يحتاج لرفع معنوياته فنجامله



    هل للمجاملة حدود
    هل هي نفاقا و تملقا
    هل تنم عن ضعف شخصية



    كيف يكون موقفك فيما يلي



    الموقف الأول

    دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
    و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
    سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
    ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك



    الموقف الثاني.

    مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
    هل تَصْدُقيه أم تجامليه



    الموقف الثالث

    التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
    كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته




    هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا

    ألا تعد كذبا و خداعا
    التعديل الأخير تم بواسطة سمو الحياة; 10-11-2012, 02:13 PM. سبب آخر: بصمة حوارية متميزة.: )
  • سمو الحياة
    كبار الشخصيات
    • Jun 2008
    • 9466

    #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيك قمر
    موضوعك رائع ..لي عودة بإذن الله

    الحمد لله رب العالمين
    اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين







    تعليق

    • kamer14
      متميزة ركن الحلويات
      • Aug 2010
      • 1551

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سمو الحياة
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      بارك الله فيك قمر
      موضوعك رائع ..لي عودة بإذن الله
      و بارك الله فيك أختي
      أنتظر عودتك بشوق و ما يجود به قلمك

      تعليق

      • zineb gharbia
        كبار الشخصيات
        • Dec 2007
        • 13440

        #4


        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




        في المجاملة :قليل من اللباقة كثير من التملق

        حين أجامل إنسانا لا تربطني به مصلحة ، ولا أنتظر جزاء ؛ تكون لباقة

        أمّا أن أجامل شخصا تكون لي عنده مصلحة فحينها تكون تملّقا .

        حين يتعلّق الأمر بإبداء رأي فلا أحلى من الصدق والصراحة لكن بطريقة مهذّبة /غير جارحة .



        و قد نضطر للمجاملة
        لو كانت المجاملة جميلة ؛ ما ربطناها بالاضطرار ؛ لأنّ كلّ اأمر نابع من اضطرار يكون اصطناعا .

        تختلف أسباب المجاملة بين أن نُطَيِب خاطر الآخر أو لكسب وده أو نتجنب الجدال
        قد نمدحه بما ليس فيه أو نبالغ بما فيه

        سأردّ بموقف : في سنة تخرجي من آخر تكوين
        كان المشرف على بحثي أستاذ منشغل جدّا بالتّأليف والتوليف لإخراج مجلات والتحضير لمؤتمرات ؛
        وكان آخر اهتمامه متابعة عملنا ؛
        أعجب هذا الأمر من كان معي من المجموعة لأنّ الأستاذ ما يكن مزعجا ولا مدققا في أوقات التسليم
        ويكتفي بإلقاء نظرة على العمل ويعيده دون بذل جهد في القراءة والتوجيه .

        وبما أنّ البحث كان يرتبط بمجال تخصصي الجامعي ؛
        ما اعتمدت عليه ،
        &&& لكن المشكل كان عند طباعة البحث وصفحة الإهداء

        لم أستطع كتابة إهداء باسم الأستاذ ـ بل أقسمت ألّا أفعل ـ
        لأنّه عمليا لم يفعل شيئا يستحقّ عليه الشكر ؛فاكتفيت بشكر أسرتي
        ورفضت كتابة الجزء الخاص بالأستاذ .
        تدرين من كتبته ؟: كانت زميلتي بإيعاز من جميع الإخوة والأخوات معنا في المجموعة
        وحتّى أنها ذهبت معي إلى المطبعة حتّى لا أسحب الكلمة .

        هل للمجاملة حدود
        هل هي نفاقا و تملقا
        هل تنم عن ضعف شخصية

        هي كلّ هذه الأشياء إن ارتبطت بمصلحة .

        وأعتقد والله أعلم أنّ المجاملة سلوك يلتصق يصاحبه
        والمحظوظ من رسم لها حدودا .


        كيف يكون موقفك فيما يلي
        الموقف الأول

        دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
        و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
        سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
        ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك

        إن كانت صديقة مقرّبة أصارحها ؛ وقد نقلب الموضوع ضحكا .
        أمّا إن كانت معرفة سطحية فمحتمل ألّا أبدي رأيي لأنّي لا أحبّ إحراج الآخرين ؛
        لكن في نفس الوقت لا أستطيع الكذب ؛
        ربّما إن كانت الحلويات ناقصة حلاوة فسأقول إنها لذيذة ـــ صدقا ـــ لأني لا أحبّ الحلو كثيرا .





        الموقف الثاني.

        مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
        هل تَصْدُقيه أم تجامليه
        أصارحه لأنّ المجاملة هنا تضرّ مصالح عامة .
        وحصل أكثر من مرّة ، وما ندمت .

        الموقف الثالث

        التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
        كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته
        غاليتي قمر ؛
        قد يبدو لك موقفي غريبا ؛
        لكنّي والله لا أستطيع أن أقول لها اشتقت إليك مجاملة إن لم تكن صديقة حقيقية ؛
        حتما سأغير الموضوع



        هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا

        ألا تعد كذبا و خداعا
        المواضعات الاجتماعية جعلت المجاملة واجبة

        في حياتنا الاجتماعية نحتاج تواصلا ومودّة ؛
        نجد أناسا يحتاجون مساعدة أو دعما نفسيا ؛ وهذا أمر جيّد
        شريطة ألا يرتبط بكذب .
        التعديل الأخير تم بواسطة zineb gharbia; 09-11-2012, 01:05 PM.




        {اللهم لك الحمد، وأنت المستعان وبك المستغاث، وإليك المشتكى،وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بك}






        تعليق

        • العجورية
          بالعلم نرتقي
          • Aug 2007
          • 6773

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة kamer14


          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته







          كثير ما نتعرض في حياتنا لمواقف تتحتم علينا أن نأخذ موقفاا و حُكْمَاا و نبدي رأياا
          تختلف هي المواقف من البساطة و العفوية بين الأصحاب و الأقارب و تتعداها الى الأغراب و مواقف رسمية
          قد يكون رأينا صريحا و قد نضطر للمجاملة



          تختلف أسباب المجاملة بين أن نُطَيِب خاطر الآخر أو لكسب وده أو نتجنب الجدال
          قد نمدحه بما ليس فيه أو نبالغ بما فيه
          قد يحرجنا الآخر و يسألنا رأينا فنضطر لمجاملته
          قد يحتاج لرفع معنوياته فنجامله



          هل للمجاملة حدود
          نعم لها حدود
          هل هي نفاقا و تملقا
          نعم هي نفاق اذا كنت ماخذ موقف سلبي من الطرف الاخر وكنت تخاف منهاو مختاجه
          هل تنم عن ضعف شخصية
          ليست ضعف شخصيه اذا كان الطرف الاخر لايهمني ولا اراه كثيرا وليس تربطني به علاقه اجامله حتى لا اجرح مشاعرة واحافظ على حبل الود بيننا.....لماذا اهاجمه؟



          كيف يكون موقفك فيما يلي



          الموقف الأول

          دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
          و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
          سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
          ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك
          اخبرها انها لذيذة من باب الزوق والادب.......انا في بيتها ....ولكن اخبرهم انهناك طريقه جديدة واعلمهماياها واطلب منها ان تجربها .....وهيك انا اكون ايجابيه وافدت الجميع ولم اجرح شعورها



          الموقف الثاني.

          مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
          هل تَصْدُقيه أم تجامليه
          لا اجامله لان هذا عمل ونحن مسلمين وديننا دين جماعه وليس دين فرد اخبرة انني لي ملاحظات على الخطه واعرض عليه بعض التعديلات واخبرة بنتائج التعديل الايجابيه حتى يطمئن



          الموقف الثالث

          التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
          كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته
          نعم ابادلها ما دام لي زمن ما شفتها اذا كانت في الماضي اخطئت في حقي واخذت منها موقف الزمن اكيد غيرها وراجعت نفسها وخاصه اذا لم يصدر مني اي اساءه تجاها
          المسلم الحق غير مسؤل عن خطأ غبرة ولكن يحاسب نفسه فقط اذا اخطأ هو .....انا غير مسؤله عن خطأ غيري من يحاسب الناس هو رب الناس سبحانه





          هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا
          نوعا ما واجب وخاصه اذا كان الطرف الاخر لا يؤثر على حياتي

          ألا تعد كذبا و خداعا
          تعد كذباً اذا نجم عنها ضرر اما اذا جلبت منفعه فتكون جيده
          انا اجبت هذه الاجابات بناءً على شخصيتي
          ارجو ان تكون مفيدة

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	ClickHandler.ashx.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	44.4 كيلوبايت 
الهوية:	19436596




          تعليق

          • kamer14
            متميزة ركن الحلويات
            • Aug 2010
            • 1551

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة zineb gharbia


            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




            في المجاملة :قليل من اللباقة كثير من التملق

            حين أجامل إنسانا لا تربطني به مصلحة ، ولا أنتظر جزاء ؛ تكون لباقة

            أمّا أن أجامل شخصا تكون لي عنده مصلحة فحينها تكون تملّقا .

            حين يتعلّق الأمر بإبداء رأي فلا أحلى من الصدق والصراحة لكن بطريقة مهذّبة /غير جارحة .





            لو كانت المجاملة جميلة ؛ ما ربطناها بالاضطرار ؛ لأنّ كلّ اأمر نابع من اضطرار يكون اصطناعا .



            سأردّ بموقف : في سنة تخرجي من آخر تكوين
            كان المشرف على بحثي أستاذ منشغل جدّا بالتّأليف والتوليف لإخراج مجلات والتحضير لمؤتمرات ؛
            وكان آخر اهتمامه متابعة عملنا ؛
            أعجب هذا الأمر من كان معي من المجموعة لأنّ الأستاذ ما يكن مزعجا ولا مدققا في أوقات التسليم
            ويكتفي بإلقاء نظرة على العمل ويعيده دون بذل جهد في القراءة والتوجيه .

            وبما أنّ البحث كان يرتبط بمجال تخصصي الجامعي ؛
            ما اعتمدت عليه ،
            &&& لكن المشكل كان عند طباعة البحث وصفحة الإهداء

            لم أستطع كتابة إهداء باسم الأستاذ ـ بل أقسمت ألّا أفعل ـ
            لأنّه عمليا لم يفعل شيئا يستحقّ عليه الشكر ؛فاكتفيت بشكر أسرتي
            ورفضت كتابة الجزء الخاص بالأستاذ .
            تدرين من كتبته ؟: كانت زميلتي بإيعاز من جميع الإخوة والأخوات معنا في المجموعة
            وحتّى أنها ذهبت معي إلى المطبعة حتّى لا أسحب الكلمة .



            هي كلّ هذه الأشياء إن ارتبطت بمصلحة .

            وأعتقد والله أعلم أنّ المجاملة سلوك يلتصق يصاحبه
            والمحظوظ من رسم لها حدودا .






            إن كانت صديقة مقرّبة أصارحها ؛ وقد نقلب الموضوع ضحكا .
            أمّا إن كانت معرفة سطحية فمحتمل ألّا أبدي رأيي لأنّي لا أحبّ إحراج الآخرين ؛
            لكن في نفس الوقت لا أستطيع الكذب ؛
            ربّما إن كانت الحلويات ناقصة حلاوة فسأقول إنها لذيذة ـــ صدقا ـــ لأني لا أحبّ الحلو كثيرا .






            أصارحه لأنّ المجاملة هنا تضرّ مصالح عامة .
            وحصل أكثر من مرّة ، وما ندمت .


            غاليتي قمر ؛
            قد يبدو لك موقفي غريبا ؛
            لكنّي والله لا أستطيع أن أقول لها اشتقت إليك مجاملة إن لم تكن صديقة حقيقية ؛
            حتما سأغير الموضوع



            المواضعات الاجتماعية جعلت المجاملة واجبة

            في حياتنا الاجتماعية نحتاج تواصلا ومودّة ؛
            نجد أناسا يحتاجون مساعدة أو دعما نفسيا ؛ وهذا أمر جيّد
            شريطة ألا يرتبط بكذب .
            جميلة هي مداخلتك عزيزتي زينب

            و كأن بين المجاملة و الصراحة خيط رفيع
            وهي حسب المواقف قد تكون لباقة و قد تكون تملقا
            وتصبح مداهنة لأجل قضاء مصلحة و حاجة

            أعجبتني عبارة ( المجاملة سلوك يلتصق بصاحبه)
            صحيح ،يظن المجامل نفسه أنه لبق و يراه الناس مداهن
            و أظنه صعب التخلص من ذلك ما لم يفطن لنفسه و مالم يضع له حدووود


            أجوبتك على الأسئلة راقتني جدا
            ربما الواحد يجامل في رأيه و لكن لا أتوقع أن يجامل في مشاعره
            أقول لصديقة أحبها و أنا لا أشعر بشيء نحوها أو أن أعبر عن اشتياقي وأنا لم أشتاق
            إلا في حالة واحدة بين الزوج و الزوجة ( فهو من الإصلاح و التودد و جائز شرعا)
            لست أدري إن كان يجوز ذلك فيما عدا الزوجين

            كثيرا ما أوضع في مواقف كثيرة لكي لا أجامل ألتزم الصمت
            و أحيانا كل من معي يجامل فأضطر لأغرد مع السرب و لأدخل في تأنيب الضمير فهي ليست عادتي

            هل الصدق و الصراحة ( بأسلوب مهذب طبعا) يجعلنا نخسر من حولنا أو بالعكس نكسبهم؟؟!!
            بكل صراحة أخبر إحداهن إذا سألتني الرأي أن تسريحة شعرها لم تعجبني، طبخها سيء، ذوقها في الألوان لم يعجبني، كلامها سطحي ، ديكور بيتها سيئ.
            هل ذلك يعتبر فظاظة ، أم ربما ندخل في متاهة أخرى و تعتبر غيرة؟؟؟

            تعليق

            • سمو الحياة
              كبار الشخصيات
              • Jun 2008
              • 9466

              #7

              حياك الله أختي قمر..


              هل للمجاملة حدود
              نعم لها حدود .. بحيث لا تتحول إلى كذبة أو لبس أقنعة

              هل هي نفاقا و تملقا
              إذن لنسمي الأشياء بمسياتها الصحيحة
              لو كانت نفاقًا أو تملق لمَ إذن نقول مجاملة
              في نظري هي تطيب خاطر بعيدًا عن جفاء الشعور .. فالكلمة الطيبة صدقة

              هل تنم عن ضعف شخصية
              قد تكون ضعف شخصية عندما تكون ممتلئًا بالأعمال ويأتي إليك أحد يريد منك
              خدمة أو شيئأ ما وأنتَ لا تستطيع القيام بذلك فتجامله على حساب عملك ووقتك
              داخليًا أنت مكره على هذا العمل وخارجيًا تُبدي له رغبتك في مساعدته..
              في نظري هذا سيء جدًا .. لأنّه إن لم يتخلص من المجاملة بلباقة
              وحُسن تصرف سيجد نفسه غريقًا لوحده ..

              وقد تكون كذلك عندما يكون الموقف ذو خطأ واضح .. فيجد من يوافقه عليها
              وهنا لا نسميها مجاملة بل تملق
              والتبعية والتملق صفة لا تخرج عن إطار النفاق ...


              كيف يكون موقفك فيما يلي
              الموقف الأول
              دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
              و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
              سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
              ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك
              لن تكون غير لذيذة تمامًا
              ستكون فيها لذة ولو كانت بنسبة 1%
              عندها سأقول طيبة .. لأنّ عيب الطعام ليس من خلق الرسول صلى الله عليه وسلم
              ولو كان ينقصها شيئًا ما سأتبع كلامي بقولي أنا أفضلها مع ... وأذكر الشيء الذي ينقصها..
              فأكون مدحت صنيعها ونوهت لها بطريقة لبقة ماينقصها ..
              ماذا سأجني من قولي لها غير لذيذة مباشرة غير أن أحزن نفسها بعد جهدها الذي بذلته
              أعجبتني مقولة الغالية زينب أنْ أوضح لها أنّ هناك طُرقًا أخرى ..لكي تجربها..


              الموقف الثاني.
              مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
              هل تَصْدُقيه أم تجامليه

              كما قلت هي ليست مجاملة بقدر ماهي حسن معاملة دون جفاء
              طالما أنه سألني فهو يريد رأي واستشارتي
              لا يستدعي الأمر أن أقول له رديئة مجملًا أو رائعة كلها فأغشه
              لكن سأناقشه في الخطة حتى يتضح له حسنها من سيئها ..


              الموقف الثالث
              التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
              كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته
              طيب كيف صديقة وما أشتاق لها ؟
              حتى لو لم يكن شعوري في تلك اللحظة هو الاشتياق فأكيد في لحظة ما اشتقت لها
              وعندها لن تكون مجاملة بل صدقًا..
              وليس بالضرورة أن أقول لها اشتقت لك ..لكن أحيطها بالكلمات طالما أنها صديقة
              مايبث فيها شعور حبي لها..
              أما إن كنتِ لا تحبينها تمامًا .. فهذا أمر آخر.. فمهما كانت الأمور بين الأصدقاء ..فينبغي أن تسير بصفاء وحب
              وتسامح ولذلك مهما بذلتي من حب لن يكون في إطار المجاملة بل الصدق لأنّ من الصدق اشتقت الصداقة ..
              وإن كانت غير صديقة .. ولم تشتاقي لها يومًا ..فغيري موضوع الاشتياق واسأليها عن الأحوال ووو ما إلى ذلك ..



              هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا
              ألا تعد كذبا و خداعا
              حقيقة ياقمر لا أعرف من أين جاءت كلمة مجاملة ..
              وماذا تعني
              نحن في الدين تعلمنا حسن التعامل
              وتعلمنا صدق النصح أيضًا بحسن تعامل
              فلا نعامل الآخرون بجفاء ولا نجاملهم على سلوك سيء أو خطأ بيَّن ..
              تكلم بالكلمة الطيبة ابتسم وفي نفس الوقت صوب الخطأ إن وجد بحسن أدب ..
              ننصح دون أن نجرح ونمدح دون أن نبالغ.. نوضح الخطأ إن وجد بلباقة مساعدة له كي لا نغشه ..
              نساعد الآخرين لو كان في مقدورنا ونعتذر عندما لا نستطيع ..
              الكذب والخداع لا يعتبر مجاملة بل هما نفاق يضر بالطرفين ..
              في نظري :
              المجاملة هي مالا يتعدى إلى الضرر ..

              ،’

              جزاك الله خير الجزاء على موضوعك الرائع قموورة ..







              الحمد لله رب العالمين
              اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين وصحبه الطيبين







              تعليق

              • ندية الغروب
                كبار الشخصيات
                • Jun 2009
                • 12344

                #8
                :



                أهلا بك يا كامير
                أهلا بك كاميليا بيْننا :").


                المجاملة أو المدارارة
                إنْ لم يكن فيها إسقاط لحق ما أو رفع لباطل مَا فلا بأس بها
                وإن كان بها تأليف لقلوب المؤمنين وتوادهم فلا حرج لكن بحدود ومنْطق وعقلانية
                فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يداري بالنّاس إلا في الدّين.

                وعنها وعن النّفاق أو المداهنة فكما قيل هنا:
                انّ هناك ثمة فرق شاسع ما بين المداراة وما بين النفاق أو المداهنة, فالمداهنة أو النفاق هو تسخير الدين للدنيا , بينما المداراة هي تسخير الدنيا للدين وشتان شتان ما بينهما


                :



                كيف يكون موقفك فيما يلي




                الموقف الأول

                دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
                و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
                سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
                ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك
                سأخْبرها بأنّها لذيذة ولو أزادتها من حلاوة يديها لبدت ألذ
                لذيذة لأنّها أعدتها لأجلنا، لذيذة لأنها هي من صنعتها
                لذيذة لأنّها اقتطعت من وقتها دقائق ترتب فيها اسْتقبالنَا
                هي لذيذة بما أبدت وأكرمت وفكرت.. بما وهبتنا من وقتها ثوانٍ لمطبخها.
                ففي النّهاية أنْت من يرى الأشيَاء كما تودّ.

                وفي نظرتي البسيطة كل شخص يقدم لي هدية
                حلوى، أيّ شيئًا أعده لأجلي سيكون رائعًا ولذيذًا وشهيا وجميلا أقصد الأشياء.

                لهذا حين أقول لها لذيذة
                فأنا أقولها من قلبٍ عميقٍ ممتنّ لها لكل ما تفعله لتسعدني وتكرمني به.




                الموقف الثاني.

                مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
                هل تَصْدُقيه أم تجامليه
                في العَمل لا مُجاملات
                في العمل لا مكان إلا للصّراحة بأسلوب لطيف غيْر جارح
                لأنّك لا تعْمل لنفسك تعْمل لأمّة والمتضرر لن يكون أنت فقط بل العالم.



                الموقف الثالث

                التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
                كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته



                في العَأدة حين تتصل بي إحداهن وتهمس لي هذه الجملة
                تلقائيًا أرد عليها.. تشتاق لكِ جنائن ربّي :").




                ..



                شكرًا لوجودك رفيقتي.

                كرري الزيارة ^^


                -
                اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
                :
                (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

                تعليق

                • ..الغدير..
                  كبار الشخصيات - نبض وعطاء - صاحبة الطرح المتميز
                  • Aug 2005
                  • 13195

                  #9
                  لا للتملق!

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  فعلا كثيرا ما نقع في مواقف يصعب علينا فيها اظهار عواطفنا بصراحة..
                  ولكن بنظري هذا غير مبرر أبدا للكذب..
                  وهنا تظهر لباقة الشخص وخبرته في التعامل مع الأمور..


                  هل للمجاملة حدود

                  بالتأكيد..المجاملة بحد ذاتها هي مدح الشيء الحسن..

                  هل هي نفاقا و تملقا
                  نعم إذا زادت عن الحد وأُعطي الشيء أكبر من قيمته ومما يستحق..وهذا منهي عنه في الإسلام..
                  ورد في الحديث الصحيح أن
                  رجلا مدح رجلا آخر
                  عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
                  ويحك قطعت عنق صاحبك قطعت عنق صاحبك مرارا.
                  إذا كان أحدكم مادحا صاحبه لا محالة فليقل أحسب فلانا والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا أحسبه إن كان يعلم ذاك كذا وكذا.

                  وفي حديثٍ آخر:
                  سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، رَجُلا يُثْنِي عَلَى رَجُلٍ وَيُطْرِيَهُ ، فَقَالَ : " لَقَدْ أَهْلَكْتُمْ " أَوْ " قَطَعْتُمْ ظَهْرَ الرَّجُلِ فِي الْمِدْحَةِ ".

                  هل تنم عن ضعف شخصية

                  حسب الطرف الآخر..ربما لو كان رئيس في العمل فهذا يدل على ضعف الشخصية..
                  ولكن لو كان مع صديق فأحيانا يكون كذلك إذا كان الصديق من النوع المتسلط ولا يتقبل النقد وقد يكون من باب المحبة ..


                  الموقف الأول

                  دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
                  و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
                  سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
                  ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك
                  مررت كثيرا بهذا الموقف..أحيانا أتعلل بالشبع ولا آكل أصلا..
                  وإن أكلت ولم يعجبني وسألتني عن رأيي أرجع السبب إلى أنني لا أحب هذا النوع أو هذه الطريقة
                  أو إذا كان هناك أكثر من نوع فأكيد على الأقل واحد منهم جيد فألفت الانتباه إلى ذلك دون ذكر رأيي بالنوع الآخر يعني "تهرب"..


                  الموقف الثاني.

                  مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
                  هل تَصْدُقيه أم تجامليه
                  سأخبره أن عندي بعض الآراء والأفكار أود أن أطلعه عليها وأعمل خطة جديدة وأطلعه عليها واللبيب بالإشارة يفهم..
                  لأن مصلحة العمل أهم والدين النصيحة..


                  الموقف الثالث

                  التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
                  كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته

                  هذا موقف صعب لأن واحد من اثنين إما رح تكذبي أو تجرحي مشاعرها لكن ربما أقول: وأنا اشتقت لأيام زمان..جملة عامة وصادقة..وأتبعها بسؤالي عن أحوالها وأخبارها.....الخ
                  والأصعب منه لو التقيت بزميلة دراسة هي تذكرتك وأنتِ لا تذكرينها نهائيا وللأسف مررت بهذا الموقف مرتين ولم أسلم من الإحراج في كليهما..

                  وأحيانا أصادف بنات لم أتعرف عليهم سوى من أيام قليلة وفي إطار العمل فقط وأفاجأ برسائل شوق وحب تصلني منهم وأحتار كثيرا في كيفية الرد عليها!

                  هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا

                  ألا تعد كذبا و خداعا

                  لمن أراد أن يكون إنسانا اجتماعيا ومحبوبا بين الناس فعليه أن يجاملهم ويمدحهم على محاسنهم ولكن دون إفراط ولا كذب..
                  وبرأيي هي مسألة مبدأ فمن مبدأه عدم الكذب فلن يكذب أبدا لأجل أن يكسب ود فلان..وهناك الكثير من الوسائل التي تكسبنا حب الناس..

                  أما المجاملة الزائفة والمتكلفة فتكون مبتذلة ولا تملأ إلا الرؤوس الفارغة والعقول الناقصة..
                  ::
                  ::
                  أشكرك أختي kamer14 على الطرح المتميز وإتاحة الفرصة للمشاركة في هذا الموضوع المهم..

                  "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
                  الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله





                  تعليق

                  • ..الغدير..
                    كبار الشخصيات - نبض وعطاء - صاحبة الطرح المتميز
                    • Aug 2005
                    • 13195

                    #10
                    تلقائيًا أرد عليها.. تشتاق لكِ جنائن ربّي :").
                    بعد ما قرأت ردك ندية تذكرت أني في الغالب أقول نفس الشيء ..

                    "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
                    الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله





                    تعليق

                    • ..الغدير..
                      كبار الشخصيات - نبض وعطاء - صاحبة الطرح المتميز
                      • Aug 2005
                      • 13195

                      #11
                      بكل صراحة أخبر إحداهن إذا سألتني الرأي أن تسريحة شعرها لم تعجبني، طبخها سيء، ذوقها في الألوان لم يعجبني، كلامها سطحي ، ديكور بيتها سيئ.
                      هل ذلك يعتبر فظاظة ، أم ربما ندخل في متاهة أخرى و تعتبر غيرة؟؟؟
                      أنا عن نفسي لن أكذب عليها أيضا ولكن المهم الأسلوب..وبرأيي كل الأمور التي ذكرتيها تحتمل أكثر من رأي لأنها تعتمد على الذوق..

                      بالنسبة لتسريحة الشعر طالما سألتني فهي تريد رأيي فأخبرها أنها لا تلائهما وأقترح عليها أشكال أخرى.

                      الطبخ..طالما يعجب أهل بيتها فلا يهم رأيي..ودائما مخرجي من هذا السؤال أنني لا أجد ألذ ولا أفضل من أكل أمي ولا أحد يعترض عندها..

                      الألوان والديكور مسألة ذوق ورأيي سيكون أنه المهم يعجبها وهي مرتاحة فيه وقد أزيد أنني لو مكانها لفعلت كذا وكذا..

                      أم ربما ندخل في متاهة أخرى و تعتبر غيرة؟؟؟
                      للأسف نعم أحيانا تفسر الصراحة على أنها غيرة..لذلك لا أؤيدها مع الجميع..وإنما مع من يقدرها ويكون صادقا في طلب الرأي والمشورة..

                      "عيوننا ستبقى دومًا صوب القدس والأقصى ولن تنحصر داخل حدود غزة، وإن مشروعنا المقاوم سيمتد كما كان دومًا إلى كل أرضنا المغتصبة إن عاجلاً أو آجلاً"
                      الشهيد أحمد الجعبري-رحمه الله





                      تعليق

                      • alkansa
                        كبار الشخصيات
                        • Jan 2011
                        • 2298

                        #12


                        مشكلتنا الأن كعرب انه صار لنا قاموس اخر لتحويل الكلمات وتعريفها
                        فصار حسن التعامل مجاملة والكلمة الطيبة تملق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تدخل في مالايعني والغيبة والنميمة فضفضة وهلم جرة
                        على العموم بالنسبة لي لااعترف بتسمية حسن التعامل مع الأخرين تملق او مجاملة خصوصا من صديقة مقربة او حتى بعيدة
                        الا اذا دخلت المصلحة فهنا اقول عنها تملق

                        هل للمجاملة حدود

                        اذا تدخلت المصالح

                        هل هي نفاقا و تملقا

                        ارى ان كل شخص يرى الأخر بعين طبعه
                        فإذا كان يتعامل بأسلوب المجاملة والنفاق والتملق
                        فسيفسر اي تصرف من الأخر على هواه
                        اما الذي يتعامل مع الأخرين من قلبه وبمشاعره الحقيقية فلن يخطر بباله ذلك

                        هل تنم عن ضعف شخصية

                        ابداً لا اراها ضعف شخصية بل قوة
                        لأن الضعيف هو من يبحث عن مبررات وماتخفي النفوس كما يظن



                        كيف يكون موقفك فيما يلي



                        الموقف الأول

                        دعتك صديقة لشرب قهوة مع مجموعة صديقات
                        و حضرت لكن بعض الحلويات من صنع يدها
                        سألتك رأيك ، علما أن الحلويات غير لذيذة
                        ماهي ردة فعلك ؟ هل تطيبين خاطرها أم تصارحيها و كيف ذلك

                        وان صارحتها فهل هذا يعد من الصدق وان لم تصارحها فهي كاذبة !!
                        ليس بالضرورة ان تقول لها وقد اعدت ماظنته لذيذاً لضيفتها بأنه غير لذيذ
                        ممكن ان تقول لها هل تعلمين في المرة القادمة اضيفي كذا او اعملي كذا وستكون الذ
                        وبهكذا ستفهم من نفسها دون تجريح
                        اتذكر بعد ماتزوجت بشهر عملت طبخة يمنية معروفة
                        وانا لاأعرف ان اصنع كوب شاي وطبعاً لم تكن جيدة ومستوية تماماً
                        ولكن والد زوجي كان يشجعني ويقول لي في كل مرة .. انها طيبة ولذيذة
                        الى ان تعلمت فلو صارحني من البداية فهل سينفعني ؟






                        الموقف الثاني.

                        مدير عملك سألك رأيك في خطة عمل وضعها رديئة
                        هل تَصْدُقيه أم تجامليه

                        هنا يختلف الوضع لأنه يترتب عليها مصالح بشر
                        اوضح له الجوانب الأيجابية ثم السلبية
                        واعينه على وضع خطة انسب وفي الأخير اطلب رأيه بالفكرة


                        الموقف الثالث

                        التقيت صديقة لك بعد زمن غياب
                        كلمتيها و قللتلك اشتقت لك( و أنت لا اشتقت و لا شيء) ، هل تبادليها ما قالته

                        الذي يعد الأخر صديق فلن يكذب في مشاعره وليس احد مضطر لذلك
                        لااكون فضة فهي قابلتني بلباقة فلماذا اقابلها بجفاء !
                        لكن غريب كيف لااشتاق لها وهي صديقتي !!




                        هل أضحت المجاملة واجبا اجتماعيا

                        الكلمة الطيبة واجب اجتماعي
                        ولا مكان للمجاملة

                        ألا تعد كذبا و خداعا


                        اذا ربطت بالمصالح تصبح مجاملة فقط
                        ام كذب وخداع فهذه كبيرة


                        بوركتي عزيزتي على الموضوع القيم
                        تقبلي مروري
                        مايخطه قلمي مسؤليتي ولكن ليس مسؤليتي كيف يفهمه الأخرون
                        م
                        حبتي لقلوب احبتي

                        شكراً من الأعماق لكِ ياقمري الحبيبة




                        اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني
                        وانا امتك وانا على عهدك ووعدك مااستطعت
                        اعوذ بك من شر ما صنعت
                        ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فا اغفر لي
                        فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
                        اللهم اني اصبحت وامسيت اشهدك واشهد ملائكتك
                        وحملة عرشك وجميع خلقك بأنك انت الله لا اله الا انت
                        وحدك لا شريك لك لك الملك ولك الحمد
                        وانت على كل شيء قدير
                        وان سيدنا ونبينا محمد عبدك ونبيك خاتم الأنبياء والمرسلين
                        عليه افضل الصلاة والسلام

                        تعليق

                        • رغد الإسلام
                          مشرفة ملتقى الإخاء - مساعدة مسؤولة الإعلانات
                          • Sep 2006
                          • 12516

                          #13
                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                          ::

                          أجد التّعامل بأدب وذوق واحترام ،
                          أفضل من المجاملة وإخفاء بعض الأمور المعارضة للآراء ،
                          الإنسان غير مضطر أن يجامل ويدخل في متاهات يصعب خروجه منها ،
                          مقابل أن يؤيّد ويوافق الطرف الآخر .
                          الوضوح والصدق أفضل بكثير .
                          .

                          جزاكِ الله خيرا ً يا غالية
                          :


                          .

                          الرجاء الرّد من الأخــــوات فقط ..
                          ألق أنتِ في القلب [ يا رب احفظها ]

                          تعليق

                          • العجورية
                            بالعلم نرتقي
                            • Aug 2007
                            • 6773

                            #14
                            اختي كامر
                            لماذا لم تعطي ملاحظاتك على رأيي اريد رأيك على ما قلت
                            ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




                            تعليق

                            • kamer14
                              متميزة ركن الحلويات
                              • Aug 2010
                              • 1551

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة العجورية
                              تعد كذباً اذا نجم عنها ضرر اما اذا جلبت منفعه فتكون جيده
                              انا اجبت هذه الاجابات بناءً على شخصيتي
                              ارجو ان تكون مفيدة

                              [ATTACH]132914[/ATTACH]
                              طبعا مداخلة مفيدة و كيف لا
                              و يهمني أن يكون الرأي نابع من قناعات الشخص نفسه
                              فالموضوع ليس إنشائي بقدر ماهو إنطباعات و آراء

                              من قولك فالمجاملة هي احتضان مشاعر الآخر و رفع لمعنوياته
                              هي نوع من الملاطفة و الكلمة الطيبة تسمح بغرس الود و توطيد العلاقة

                              لو كان الشخص سيئا و جاملناه خوفا منه و اتقاءا لشره هنا تصبح مداراة و أجد هذ التصرف من الذكاء و الحنكة

                              ولكن أرى المجاملة لمعارفنا و أصدقائنا اذا طلب منا الرأي ، هو أمر في غير محله
                              و كأنه نوع من الخيانة ، أين الصدق في كل هذا

                              ربما يثق الآخر كثيرا في ذوقي و رأيي فيسألني، أفيكون مني أن أغشه؟؟!!
                              هل أقول لزميلة طلتك حلوة و هي غير كذلك لرفع معنوياتها،،، أم أني أضحك عليها

                              كيف يمكن للشخص أن يسموا بنفسه في مختلف المجالات مادام يتلقى المجاملات فلا يعرف حقيقة قيمته
                              هل صحيح أن المجاملة تدفع الشخص لأن يعطي أكثر و يصبح أفضل

                              أسئلة أبحث لهاعن جواااب

                              تقبلي اعتذاري إن تأخرت عليك في الرد

                              تعليق

                              يعمل...