الفيس بوك بين الإدمان والإتقان / بيبي مورو ( كاركتير وتعليقات )

")
جاري كتابة الحل

مسااااء التفكيرات العميقة والتحليلات السليمة مع النقزات

مسااءكم مزهر ياغاليات



أم رودي 2005

ربي يعم عليكم بالأمن والأمان والإيمان

أسأل الله أن يشرق فجر مصر بخير واطمئنان

حياك الله أختي المسابقة مفتوحة للجميع

بوركتِ وبورك ماكتبته يداك من إبداع وفائدة ..


وحيا الله الكل في دوحة الملتقى الحواري لنرى جميل إبداعكم الذي نسأل الله أن ينفع به الجميع

وعليكم السلام ورحمة الله

بارك الله فيكم أخواتي

الحمد لله أني دخلت بالوقت المناسب فـ اعتقدت بأني متأخرة ولكن الحمد لله لحقت

رغم انه موضوع النقازات والمنقوزات والتائات المربوطة والمفتوحة والالغاز تعبتني

وضحكتوني بصراحة

الله يجعل المحبة بيناتنا دائمة

عذرا ان أطول عليكم بس الحقيقة أمر في غاية الأهمية و الخطورة بنفس الوقت

()

العنوان ::

فتنة العصر النت بين نعمة و نقمة و سرطان الفايسبوك .....

- أسباب القضية
أول شيء اريد ان أذكر ما يلي :::
ربما راح تستغربوا من اختياري للعنوان
و الحقيقة مؤخرا كنت رأيت برنامج يتحدث عن مدير الفايس بوك
هو شاب من أصل ياهودي..(للعلم))



المهم بالحوار الذي عمل معه كان يراد منه ((قامت به قاناة امريكيا))
ان يفهموا كيف انتشر بهذه السرعة المدهشة الفايس بوك و نقطة مهمة ::: لماذا يحثوا الناس على كتابة اسمهم الحقيقي و وضع صورهم و غيرها ....
أثناء الحوار بدأ الشاب ينزعج و احمر و بدأ يسيل عرقا من الأسئلة التي حاول ان يتفاداها لكن الصحفيان يصران عليها ...
و هنا صورته و هو يتصبب عرقا


حتى انه اقترح عليه ان يخلع جاكيت تبعه((المعطف الذي يلبسه دوما )) من كثرة ما كان يعرق من الاحراج بعدم القدرة على الجواب
و هنا تكمن المفاجأة ::
ان بذاخل المعطف شعارا ياهودي ...به ::









علما ان هذا الشعار كان سري و ما يعلم به الا هو و طبعا من قام به ...

و ان CIA تتطلع على معلومات كل من يسجل بالفايسبوك ...
لأن كل من يسجل راح يضع بطاقته و أصداقه و أصدقاء أصدقاءه و هكذا...


بوسطه نجمة الياهود

اختصارا ما حلل منه من مفاجأة الصحفيين بوجوده:::
تعرية العالم ...وهو بمعرفة كل ما يدور من هنا و هناك من أدق التفاصيل من طرف الياهود ...
ان يكون 2010 انطلاقة لتغيرات في البلدان العربية خاصة ()

....
و غيرها من التفاصيل الخطيرة

ممكن تبحثوا بالعم جوجل و راح تجدوا العجب و تشاهدوا الفيديو بأعينكم و تسمعوا ....!!!

كنت ناوية انزل موضوع عنه بالتفصيل لانه الحقيقة خطير
و هناك الكثيرين من ذخلوا له للأسف دون اي تساؤلات بحكم العصرنة و تبادل الأراد
بس ممكن تبحثوا عن هذا بالنت و راح تتفاجؤوا

الأسباب ::
الاحساس بالحرية و الاستقلالية دون قيود حكامنا أو أهلنا أو ......
البحث عن ما نفقده بحياتنا الحقيقية اليومية ....و هذا لأن من هو بالجهة الأخرى لا يحكم عليك من خلال صورتك
مركزك أو مكانتك الاجتماعية
بل من خلال أفكارك و ما تقدمه على واجهة الشاشة من حسن تعامل و غيرها ....
و هنا نذخل ضمن البحث عن الحنان و الكلمة الطيبة و حسن المعاملة التي اصبحنا نفقدها بمجتمعاتنا و حتى بيوتنا ..

كثرة الهموم و المشاكل اليومية و بهذا الشباب يفرون حول ما هو في علم الخيال حتى وان كان الشعور به مؤقت ...
قلة الوعي قبل كل شيء و هنا خاصة ::
الوعي الديني و الخوف من الله و أنه رقيب علينا حتى و ان غاب من يراقبنا من المقربين ..
فان وجد الوازع الديني لا نخاف من مسواء الشبكة العنكبوتية لأن من يتصف دوما بباله الخوف من الله ....
فقد انتشرت الفتن و الله المستعان مما يسهل على الشيطان ان يجد دوما باب يذخل منه لنا ..
و الله المستعان ..


3- حل القضية
ان نرجع لدين ,,,ما في حل غيروا ...

ان نرجع لقيمنا و ان نركز عليها ...و ان نفتخر بها ...
لما نرجع لديننا و سنتنا بإذن الله كل شيء يتصلح و يرجع لمكانه
لأنه الحاكم راح يحكم بعدل لأنه يخاف الله
و المواطن سوف يتعامل بحسن خلق لأنه يخاف الله ....

و لا يحكمنا إلا من هو واجهة لنا و لأعمالنا

فلا يصلح حالنا إلا بتغيير ما بأنفسنا ....

و الأمم أخلاق ان ذهبت أخلاقهم ذهبوا ...



()

بقلب متحسر على امته

سامحها الله ..أخرتني ...........................ماغيرها الكهرباء

وعليكم السلام ورحمة الله

لآل الحوار وللمصممة البارعة يارا وكلّ الأخوات
1- عنوان للصورة

الفايسبوك :متاهة المقترب منها يعلق والداخل إليها يغرق





تعليق على الصورة :
جدار عال يخفي عالما غريبا ؛ يثير الدهشة والفضول
خطوطه تسهّل الصعود
العنكبوت ينسج خيوطه على الداخل؛
فيشلّ حركته ؛أمّا إن صعد وانتبه للخطر فيصعب عليه الخروج و النزول لأنّه بيت العنكبوت .
أمّا إن دخل فمصيره الغرق إلاّ من رحم الله ممن يجيدون السباحة

لأنّ داخل المسبح هناك غرقى ومستغيثون وسباحون مهرة .









2- أسباب القضية :

الفايسبوك مجال / فضاء تواصلي / معرفي /ترفيهي / سياسي ؛ وكل ما يشاء المرء يجده فيه ؛
ولهذا من الطبيعي أن تكون فيه وله إيجابيات وسلبيات ؛
إيجابياته : تحقيق التواصل الذي قد يكون أحيانا هادفا وفعالا
وله تأثير على حياة الأفراد والشعوب ؛
هناك أساتذة يشتغلون مع طلبتهم على الفايسبوك
وهناك جمعيات يتواصل أعضاؤها على الفايسبوك
وهناك أخوات يقدمن دروسا متنوعة كالطبخ والأشغال اليدوية والتقنيات كالفوتوشوب والتصاميم ؛
وهذه ينبغي تشجيعها والتنويه بها .
*** نأتي الآن إلى السلبيات والتي ينبغي الانتباه و التنبيه إليها ؛
وهي التواصل العابث الذي فيه تبادل صور ومعلومات شخصية
ونكت فارغة لا معنى لها سوى ذغذغة المشاعر المريضة /
وتاـي خطورة هذا الجانب من التعامل الاستهلاكي مع التقنيات
وغياب المناعة الأخلاقية والدينية عند المتعاملين؛
فحين تدخل الفتاة صورتها الشخصية وتعطي معلومات عن نفسها
معتقدة أنّ صفحتها لا يدخلها إلا المصرح لهم ؛فهي تعرض نفسها للخطر ؛
خطر التشهير والمساومات ...
الخطر هنا : عدم حساب العواقب


لا أدخله ـ لأنّ المنتدى يكفيني ـ.

3- حل القضية :
يتمثّل الحلّ في الوعي بأهمية ومخاطر الفايسبوك شأنه شأن كلّ وسائل الاتصال والإعلام

يتمثل في حصانة الدينية والأخلاقية ؛ لأنّ من لا وازع ديني عنده لن تنفع معه النصائح ؛
ولذلك وجب على الأهل أن يركّزوا في تربيتهم على تنمية الحسّ الديني وتهذيب أخلاق أبنائهم
وتربيتهم على التمييز والاختيار ؛
لأنّنا إذا تأكّدنا من أنّ أبناءنا استوعبوا وظائف وفوائد النت ـ الفايسبوك ـ وكذلك مخاطره ؛
وتمت مراقبة ما يفعلون وهم على الجهاز ؛
سنكون خطونا خطوة كبيرة فير اتجاه حمايتهم ؛
وأنا المنع ؛ لأنّ من يمنع في البيت يعطيهم فرصة البحث في مكان آخر ـ لأنّ كلّ ممنوع مرغوب .

.



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


العُنوانُ

المية تكذّبِ الغطّاس



أسبابُ القضيّة

ما سُمِيََّ الإنسانُ إنساناً إلا لأنهُ يأنسُ بالآخرُ ..
[ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ]
فالتعارف و التمازجُ و التّداخلُ ضرورةٌ فطرية ، و مطلبٌ شرعي !
كانَ فيما سبق يمرُّ عبر قناةِ المسجِدِ أو المدرسة أو العملِ أو بعض المُناسباتِ
فتطوّرَ في يومنا هذا بتطور التقنياتِ و وسائل التواصلِ ، فأضحى العالمُ قرية صغيرة
يتواصلُ فيها الصيني مع البرازيلي ، و السويدي مع الجنوب إفريقي ..
و الفيس بوك من أهم و أشهر المواقع الإجتماعية التي تحقق مظهر التواصل بالآخر
بل يجعلكَ تلتقي بصديق الطفولة أو زميل الدراسة أو العمل الذي مضى عهد على لقائك به !
الفيس يُتيحُ لكَ أيضا أن تتعرف على أناس يُشاطرونك همومك ،طلبة مثلك أو دعاةٍ يقتسمون همة الدلالة على الله
أو شباب يحبون الرقص و الغناء ... و هكذا
في الفيس بوك تستطيعُ نشرَ غسيلك بكل سهولة ، أو قل : تستطيع اقتسام معلوماتٍ عنك و عن ذويكِ
بضغطة زرِ ، تتيح لهم رؤية صورك و صورك أهلك و أقاربك ، كما تستطيع أن تطلعهم على معلوماتكِ الشخصية
التي لا يطّلعُ عليها في الغالب إلا أقرب المقربين لكَ ..!
نستطيع أن نقول : أن الفيس بوك بمثابة المنزل من زُجاجٍ !!



حَلُّ القضيّةِ

لابد أولا قبل الولوج إلى أي تقنية من معرفتها
و الاطّلاعِ على إيجابيّاتها و سلبيّاتها ، فتُعرفُ الإيجابياتُ لتُوظّف التوظيف السليم
و كذلك تُعرف السلبيّات لتُتَّقى و تُجتنبَ !
إن رأى الواحد منّا الاستغناءَ عن مثل هذه المواقعِ ، فهو أزكى لهُ و أطهر
فإن كان ليس له بُدٌّ من دخولها فوجب عليه أمور :

- تقوى الله سبحانهُ و تعالى ، و مُراقبتهُ في السّر و العلن
- الالتزام بالضوابط الشرعية ، و استصحابها في كل ضغطة زر
- إن أحس المستعمل بضعفه و انجرارهِ خلف الشهواتِ أو الشبهاتِ فالأسلم لهُ ترك هذه المواقع
- شغل الوقت بالدعوة إلى الله و تقاسم المعلومات المفيدة
- تجنب إضافة الجنس الآخر ، و تجنب التطرق للمواضيع التي لا طائل منها و لا جدوى
- الحفاظ على الوقت و عدم هدرهِ فيما لا طائل من ورائه
- البحث على البديل ، من مواقع إسلامية مفيدة تضم جنساً واحدة تُعرف بالعلم و الدين
ثم أكرّرُ ثانيةً ، أن الأسلم للمسلم الذي يخاف على دينه و علاقته بربّه أن يتجنّبَ كل ما من شأنه
أن يُبعده عن ربّه أو يكون سببا في ضعف إيمانهِ و تبلّدِ حسّهِ الروحي !
خصوصا إذا كان الموقع المُستعملُ ، أضرارهُ أكثر من منافعه

و الله أعلى و أعلم
و صلى الله على نبينا محمد و على أله و صحبه و سلم تسليماً كثيراً





.

ياَمْزَوَّقْ مِنْ بَرَا وَاشْ حَالَكْ مِنَ الْدَاخَلْ

أسباب القضية

النظر للشيء من الناحية السلبية أكثر من الإيجابة
فراغ الإنسان يجعله يفعل أي شيء بالمواقع الإجتماعية مهما كانت بدون تفكير بالعواقب
التسرع في التعامل والإتصال ومنح الثقة بسهولة

الحل بإذن الله

أولا لابد أن نبدأ في إيجابيات الشيء قبل السلبيات
والحوار هو أخذ وعطاء أما الفيس بوك فهو باب من أبواب المجتمع كالبريد ثم الهاتف ثم الأنترنت ومنها للأسرع المواقع الإجتماعية
العصرنة والتكنولوجيا تمر بسرعة كبيرة وتتطور بشكل هائل حتى لا نكاد نلحق عليها لدى اخترنا منها السهل
وبقينا في الفيس
لا ننكر ان للفيس بوك أثر على المجتمع وخاصة مؤخرا على الثورات العربية والربيع العربي
كما وانه كان مساهما في بعض القضايا الخيرية وأثر واضح في حملات رفعتها نساء في قضايهن
أنا من اللذين يركزون دائما على الجانب الممولوء من الكأس
أما فارغه وهو يقصد به سلبياته فهي كثيرة ولعلّ أبرزها ترك الباب مفتوح ليدخله الآخرون بدون إذن
فيصبح بيتك أهون من بيت العنكبوت
ولعلّ أكثر المخاطر التي تواجهنا والتحديات هي في استعمال شبابنا له كونهم لم ينضجوا بعد

ومنعنا لهم في استعماله لا يزيد الطين إلا بلة ولا يزيدهم إلا اصرارا فكل ممنوعٍ مرغوب
من وجهة نظري ان نركز على أصدقاء الفيس أكثر مثلما نركز على أصدقاء الشارع
فالمثل يقول { قل لي من تصاحب أقول لكْ من تكون }




وفي لقاء مع كاريكاتير جديد