مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
صدقت شمس الحق
أحيانا نرتاح لأشخاص ونشعر بالراحة بالجلوس معهم أو مجرد مقابلتهم
وبعض الأشخاص لانحس بالراحة تجاههم واعتقد السبب هو القلب
كلما كان القلب صافيا شعرنا بالراحة والسعادة معه
والشخص الذي لانرتاح له اعتقد والله أعلم أن قلبه غير صافي
والله المستعان
:
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
هل تعلمون غالياتي .. أنّه كلّما كان توحيد الله في قلوبنا أعظم وأكبر .. كلّما كانت قلوبنا أصفى وأنقى .. وأصلح لمجاورة ربّها في الجنّة لأنّنا عندها نكون على يقين أنّ الله هو العفوّ سبحانه وهو الذّي يُقابل الإحسان بإحسانٍ أعظم منه ولو عفونا هنا عمّن ظلمنا وأساء إلينا .. فإنّنا نعفو عنهم .. لا لأنّهم يستحقّون العفو .. ولا لأنّنا ضعفاء وهم أقوى منّا .. ولا لأنّنا لا نستطيع الإنتقام وأخذ حقّنا .. لااااا .. وإنّما نعفو لشيء واحد فقط .. أنّه يا ربّنا رغم قدرتنا عليهم فنحن نعفو عنهم برجاء عفوك عنّا .. يوم الكُرُبات : وننتبه !! ألا نجمع حسناتنا في إناءٍ مثقوب !! نسامح النّاس ونعفو عنهم .. ولكنّنا نتحدّث عنهم وعن ما فعلوه بنا ونتحدّث ونغتاب ونذمّ ثمّ نقول : سامحناهم وعفونا عنهم !! من هو أولى بالمسامحة نحن أم هم ؟! ألا نشعربأنّ غيبتنا لهم أكبر بكثير من إساءتهم لنا ؟! لأنّ الغيبة كبيرةٌ من الكبائر .. : وهنا نقف عند نقطة .. يسأل البعض .. أحياناً قد أعفو عنهم نعم .. لكن بمجرّد تذكّري لهم أشعر أنّ قلبي يغلي عليهم !! ما هو الحلَ برأيكِ ؟ كيف أتخلّص من هذا الشعور رغم عفوي عنهم بصدق .. وأنا أرجو عفو الله عنّي فقط ؟ : أترك لكم 5 دقائق لإجابات سريعة مشكورات : :
بنظري الأفضل عدم تذكر الماضي
المؤلم
ومسامحتهم والعفو والصفح عنهم وتذكر مالذلك من الأجر العظيم
تعليق