الله يصلح احوال المسلمين

نعم والله توجد العديد من الالفاظ والكلمات نقولها ولا ندري بحرمتها او جوازها...يعني كانها عاديه بالنسبه لنا..وانا صغيره كنت اسمع جارنا يقول لاي شخص ضعيف في بنيه جسمه..( خشب الله عبدالناشف) استغفر الله ..كنت اعرف انها خطأ والناس كانو بيضحكوا لما يقول كذا.زاللهم نسألك غفرانك وعفوك.يارب سامحنا..

مشكوره ع الموضوع

شكرا ع الموضوع

جزاك الله خير

:

جزاكم الله خير الجزاء أخواتي الغاليات ونفع بكم
والشّكر الخاصّ لكلّ أخت أضافت لفظاً ووضعت حكم هذا اللفظ
وأنتظر منكم المزيد بارك الله فيكم
:
وعوداً على بعض الألفاظ التي لم يتمّ ذكر حكمها
فسأبدأ بعون الله تعالى بوضع حكمها
ذكرت الغالية الخنساء لفظ
( هذا اللي علينا والباقي على الله )
:
فقد سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
ما مدى صحة عبارة بذلت ( قصارى جهدي والباقي على الله ) ؟

الجواب:
الحمد لله
هذا القول لا يصلح لأنه يعني أن الفاعل اعتمد على نفسه أولاً .
لكن القول : ( بذلت جهدي واسأل الله المعونة ) هذا الصواب ،
وهذه العبارة : ( بذلت جهدي والباقي على الله )
ربما يريد بها الإنسان هذا المعنى الذي ذكرت أي ما استطعته فعلته وما لا أستطيعه فعلى الله ،
ولكن أصل العبارة غلط ، بل يقول : ( بذلت جهدي واسأل الله المعونة )
:
الغالية ملكة الإسكان
أضافت عبارة ( ما صدّقت على الله ) جزاها الله خيراً

حكم قول: ( ما صدقت على الله أن يحدث كذا )
كذلك يقع في ألفاظ العامة قول بعضهم لبعض: ما صدقت على الله أن يحدث كذا،
ما صدقت على الله أن أنجو من الحادث.. وهكذا!
يقول الشيخ المنجد : هذه العبارات من العبارات المشكلة والموهمة، لماذا؟
لأنه قد يكون معنى ما صدقت على الله مثلاً، يكون معناها: أن هذا القائل يشك في قدرة الله،
ما صدقت على الله أن يفعل كذا، كان يشك في قدرة الله ثم حصل، هذا احتمال،
واحتمال آخر: أن يكون في هذه العبارة سوء ظن بالله..
كأن هذا القائل يقول: ما ظننت أن الله يخلص هذه المشكلة، أو ينهي هذه المشكلة، ولكن حصل،
هذا يعني سوء الظن بالله عز وجل،
وإن كان كثير من الذين يقولون هذه العبارة لا يعنون المعنى الفاسد والباطل،
لكن لا بد من التصحيح، تقول مثلاً: ما صدقت أن يحدث كذا، ما ظننت أن يحدث كذا،
لماذا تضيف عليها كلمة (على الله)
:
سأعود بإذنِ الله

:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ ربي خيراً غاليتي قطرات على فتحكِ هذا الموضوع المهم
و جزى الله خيرا كل من شارك فيه

و أحببت أن أشارك بكتاب
لشيخنا بن عثيمين رحمه الله
إسمه ( المناهي اللفظية )
و هو موجود بالموقع الرسمي للشيخ
تجدونه بالمكتبه المقروءه يمكنكم قرآءته من [ هـنـا ]

أسأل الله لي و لكنْ أتباع الحق أينما كان "

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بوركت يا حبيبة على جهودك وروعتك
هناك الكثير من يخطئ ويردد هذه الأمثال
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي
لولا أن هدانا الله ، اللهم انفعنا بما علمتنا