تويت
كم قرأت من نصوص ونصوص ، أحاول فيها جاهدة لملمة شتات فهمي ، و بكل عزم أبحث بين السطور بل بين الحروف
وأربط هذا بذاك ، ثم أبحث لكل كلمة عن معنى قد يرمز إليه ، فلا أصل إلى جواب أو حل
فأخرج من الموضوع والخيبة تلفني من فوق رأسي حتى أخمص قدمي
و قد زادني شكاً في فهمي وذكائي الذي طالما فخر أساتذتي بكونه طالباً عندهم
كثيراً ما كنت أظن أن ذائقتي ابتدائية و عقليتي تقليدية ، إلا أن الأمر لم يطل كذلك
لم أقرأ لمبدع إلا كان بسيط الأسلوب ، قوي العبارة ، حاذق الفكر ، مبدع السبك
حين تكتبون ، ألا تكتبون لقارئٍ يفهمكم و يعيش معكم تلك القصص والخواطر والروايات والقصائد
و إلا بالله عليكم هل ضاقت على أوراقكم أدراجكم ؟؟
فإن كنت تكتب الموضوع كي لا يفهمه سواك ، فلم تنشره ؟؟ أحتى يقال عنك فهلوي ؟؟!!!! يا لوذعي ؟؟!!!
لا أطعن في الاستعارات والتشبيهات ، ولا أنكر جمال الخيال و روعة التمثيل ، و لا أحارب الجديد والمميز
لكني أحارب الطلاسم والتنطع و الخروج عن حدود الذوق
كذلك لا أقول بتمييع النص ولا أقول بتسخيف عقل القارئ ولا الاستهتار بمستوى فهمه
والهبوط به إلى الدرك الأسفل من التعبير
لكني أقول لا للفزلكة والتصنع وكثيراً من الأحيان التقليد الأعمى لمجرد ورود مثله من قبله
و أما التعذر بالرمزية في الغموض المنفر ، فما هو إلا حجة واهنة
إن الرمزية لا تُترك عذراً حبلاً على الغارب ولا عشوائية هكذا ، بل هي أعذب لعبة لمن أتقنها و أجادها
وأما فيما يتعلق باختلاف الأذواق فإن الأذواق حق في ذات الذوق
ولكن ليس من العدل جعلها شماعة نعلق عليها مجاملاتنا ومخاوفنا من النقد و التنبيه
فذلك سيجعل أي شخصٍ يكتب أي شيءٍ ثم يقول اختلاف الأذواق !
استبشرت خيراً وجئت أقول بفضل الله : العلة ليست لدي ، فراجعوا كتاباتكم !!
وأربط هذا بذاك ، ثم أبحث لكل كلمة عن معنى قد يرمز إليه ، فلا أصل إلى جواب أو حل
فأخرج من الموضوع والخيبة تلفني من فوق رأسي حتى أخمص قدمي
و قد زادني شكاً في فهمي وذكائي الذي طالما فخر أساتذتي بكونه طالباً عندهم
كثيراً ما كنت أظن أن ذائقتي ابتدائية و عقليتي تقليدية ، إلا أن الأمر لم يطل كذلك
لم أقرأ لمبدع إلا كان بسيط الأسلوب ، قوي العبارة ، حاذق الفكر ، مبدع السبك
حين تكتبون ، ألا تكتبون لقارئٍ يفهمكم و يعيش معكم تلك القصص والخواطر والروايات والقصائد
و إلا بالله عليكم هل ضاقت على أوراقكم أدراجكم ؟؟
فإن كنت تكتب الموضوع كي لا يفهمه سواك ، فلم تنشره ؟؟ أحتى يقال عنك فهلوي ؟؟!!!! يا لوذعي ؟؟!!!
لا أطعن في الاستعارات والتشبيهات ، ولا أنكر جمال الخيال و روعة التمثيل ، و لا أحارب الجديد والمميز
لكني أحارب الطلاسم والتنطع و الخروج عن حدود الذوق
كذلك لا أقول بتمييع النص ولا أقول بتسخيف عقل القارئ ولا الاستهتار بمستوى فهمه
والهبوط به إلى الدرك الأسفل من التعبير
لكني أقول لا للفزلكة والتصنع وكثيراً من الأحيان التقليد الأعمى لمجرد ورود مثله من قبله
و أما التعذر بالرمزية في الغموض المنفر ، فما هو إلا حجة واهنة
إن الرمزية لا تُترك عذراً حبلاً على الغارب ولا عشوائية هكذا ، بل هي أعذب لعبة لمن أتقنها و أجادها
وأما فيما يتعلق باختلاف الأذواق فإن الأذواق حق في ذات الذوق
ولكن ليس من العدل جعلها شماعة نعلق عليها مجاملاتنا ومخاوفنا من النقد و التنبيه
فذلك سيجعل أي شخصٍ يكتب أي شيءٍ ثم يقول اختلاف الأذواق !
استبشرت خيراً وجئت أقول بفضل الله : العلة ليست لدي ، فراجعوا كتاباتكم !!
تعليق