من يملك أن يمنح أمنا وسلام !!!!
تقليص
X
-
-
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘
بوركت أحرفك ياعهد
نفعك الله ونفع بكِ
:
يشهد الله كم أحبكِ فيه ياصادقة المشاعر
نراكِ في كل مرة تتقاسمي هموم الأمة
اسأل الله ان تزول ويعم البلدان الأمان
:
فالأمن والأمان من الله يمن بها على العباد
ببهما يطيب العيش وتهدأ الأنفس
وتستقر الحياة وتزرع الآمال وتحصد خيرات,,
لا يعرف قيمتها ومقدار الأمان إلا من فقده
وتجرع مرارة الخوف والقلق على الأنفس والأوطان
:
فمن الواجب أن يتحمل كل فرد مسلم هم الأمة ويتقاسمها معها
ويحاول أن يحقق الأمان في البلدان بمشاركته الهموم
ودعمه المعنوي لهم
فإننا أمة ننتسب إلى أقدس رسالة جاءت بالحق والعدل والسلام
وإن ضاعوا ضاع أفراد هم جزء كبير من المجتمعات الإسلامية
فنشكوا إلى الله الظلم الذي نعيش فيه
الذي جاء على أيادي السفهاء لما دخلوا بلدان المسلمين بهدف إحتلالها
لكنهم لم ولن يقدروا
لأن الله أقوى وأكبر من كل ظالم
وسينصرنا الباري ولو بعد حين
على ايادي الأبطال من أفراد أمتنا العربية الموحدة
فما زال الخير موجود في أمة الإسلام
وأتأمل خيراً كثيراً قادماً بإذن الله
وبشائر تحتضن ديار المسلمين في كل مكان
كما نصر الله المسلمون ببدر سينصرنا في العراق وفلسطين
إنه على كل شئ قدير
:
عهدي
دمتِ للعُلا ترتقي
شامخة بأحرفك
:
مودتي
ألجمتني حروفك وتاهت منى الأحرف
لآليء أحبك الله الذي أحببتيني فيه
لك الكلمات كلها ياغالية فمرورك هنا
يستحق كل الكلمات ,,,,,,
لاحرمت نقاء وطهر قلبك
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
فأي الفريقين أحق إن كنتم تعلمون ؛ الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ؛ أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
سبحانه !! لله الأمر من قبل ومن بعد ؛ جزاكم الله رحماته على هذه الأحاسيس تجاه أمهاتنا وأخواتنا !!
أسأل الله أن يرزقني الشهادة في سبيله ؛ هناك ؛ على أرض فلسطين ؛ وغفر الله لمن قال : آمين .
جزاكن الله خيراً ؛ لايحد ؛ ولايعد .اللهم اّمين رزقك الله الشهادة هناك
فمن طلب أعالي الجنان فلايحق لنا
إلا أن نقول له اّمين
جزاك الله خيرا
تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلمات لاتوفيها أحرفي ثناءً
لم أشعر إلا ودموعي تنساب ...
فنحن نعيش في أمن وأخوة لنا غير بعيدين عنا مجاورين لنا
يتجرعون غصص الألم والخوف والرعب والأسر والعداء
هم ينقصهم الأمن ونحن تنقصنا الشهامة وتنقصنا المروءة وينقصنا شعور المسلم
بأخيه المسلم... ((المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضاً)) فهل شددنا من
أزرهم أم تخلينا عنهم ومضينا وكأن الأمر لا يعنينا...
لم أستطع أن أكمل مع مافي القلب من حرقة...لأن الدموع أخذت مكان الحروف
فلا حول ولا قوة إلا بالله ...
:
أعتذر لكن فما قصدت دموعا لكن
نزلت دموعي وأنا أكتب فطالت بحرقتها دموع من مر هنا
سمو الحياة
سيجىء يوما ويمسح عبرات ذرفت من القلوب
ليرسم بدلا منها ابتسامه بعرض السماء
اللهم إني أسألك أن يكون قريبا
شكرا لطيب مرورك
تعليق
-
**إذا الإيمان ضاع فلا أمان**
حينما يثق الانسان بقدرة ربه ويرضى بما قدره له حينها يعشر بالامان
حينما يشعر الانسان بانه يمكنه ان يعتمد على اهله ومجتمعه ورؤساءه يشعر بالامان
حينما يشعر الانسان ان له احبة يكونون معه وقت الضيق سيشعر بالامان
الامان شي مهما وصفناه او احساس مهما عبرنا عنه قد لا نصل الى تعريفه بشكل دقيق
ولن يتحقق كل هذا بانعدام الايمان بالله و حبه حب كل ما يحبه
بارك الله فيك اختي عهد الاماني
على طرحك المميز
اسعدك ربي
تعليق
-
**إذا الإيمان ضاع فلا أمان**
حينما يثق الانسان بقدرة ربه ويرضى بما قدره له حينها يعشر بالامان
حينما يشعر الانسان بانه يمكنه ان يعتمد على اهله ومجتمعه ورؤساءه يشعر بالامان
حينما يشعر الانسان ان له احبة يكونون معه وقت الضيق سيشعر بالامان
الامان شي مهما وصفناه او احساس مهما عبرنا عنه قد لا نصل الى تعريفه بشكل دقيق
ولن يتحقق كل هذا بانعدام الايمان بالله و حبه حب كل ما يحبه
بارك الله فيك اختي عهد الاماني
على طرحك المميز
اسعدك ربي
وشكرا لطيب مرورك وإضافتك الرائعه
لاحرمت القرب
تعليق
-
من يملك أن يمنح أمنا وسلام !!!!
الحياة بدون الأمن لاقيمة لها ولامعنى عند فقد هذا
المدعو أمن تعدو الحياة لاقيمة لها فهى قد تمحى
بين عشية وضحاها
ما أجمل تعبيراتك أحتواء
بارك الله فيك
وأول ما تبادر إلى ذهنى و أنا أقرأ هذا المقال هى دعوة سيدنا إبراهيم :
قال تعالى :
{ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
البقرة :126
لقد طلب سيدنا إبراهيم الخليل من الله سبحانه وتعالى الأمن قبل الرزق لمكة المكرمة
لأنه يعلم أنه إذا عم الأمن سيأتى الرزق
من أخطر الابتلاءات التي ابتلى الله بها الأمة الإسلامية في عصرنا الحالي عدم وجود الأمن والأمان فى كثير من البلدان العربية
التى بات فيها القتل مباح بين المسلم وأخيه
والسلب والنهب وهتك الاعراض
فى السابق كنا مستعمرين من المستعمر الاجنبى
ولكننا اليوم مستعمرين من طغاة من بنى جلدتنا
لا يعرفون الا مصالحهم الشخصية والتى وصلت بنا إلى تدمير البلاد والعباد
لقد أكدت أحكام الشريعة الإسلامية بوجوب إقرار الأمن في بلاد المسلمين
وعصمة دماء المسلمين والمعاهدين على حد السواء
وحفظ الدين والنفس والمال والعرض للمسلم و غير المسلم على حد السواء و تغليظ القيود لكي لا تنتهك هذه الأحكام
وهذا ما أكد عليه رسول الإنسانية المبعوث رحمة للعالمين فى خطية الوداع حيث قال صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
(أيها الناس، إن دماءكم وأموالَكم عليكم حَرام إلى أن تَلقوا ربَّكم، كحُرمة يومكم هذا في شَهركم هذا في بلدكم هذا. ألا هل بَلّغت، اللهم اشهد)
وها نحن نرى أن المسلمين ضيعوا وصية رسول الله الذى جاهد فى الله حق جهاده لنشر رسالة التوحيد
نسأل الله أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه
و أن يصلح أحوال المسلمين و يهديهم إلى التمسك بالكتاب و السنة و أحكام الإسلام و قيمه و تعاليمه
تعليق
تعليق