من يملك أن يمنح أمنا وسلام !!!!

**رغد الإسلام** · 16-03-2010, 11:10 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

:

الأمن ...
تحتاجه كل الأنفس ,
لكن هناك من يمتلكها و يفرط بها
و يبحث عن التّهور و المجازفة ,
و هناك من يبكي أيام و ليالي
وربما لسنين طويلة يبحث عنه ,
ينتظر أن يلمس شعاعه ,
فكم هو بحاجة له ..

لا مال و لا كنوز الدنيا تقدر به ,
ويستبدله الإنسان العاقل بهما ,
ولا يشعر به إلا من يفقدهـ
يشعر بضياع و متاهات كثيرة
تُخط أمامه ..

أماننا و راحتنا بالقرب من الله
فـ ليس لنا سواهـ ,, هو حافظنا
و حامينا و العالم بحالنا ,
الحمد لله رب العالمين ..

وتبقى الأعين تُفتح و تُغمض
لـ تصل لمرحلة الإنفجار الشرياني
تريد أن تعرف إلى أين وصل الأمر ؟
ماذا حدث من أمور جديدة ؟
لكن القلب قد مات منذ زمن ..
مات و دفن في أرض معدومة الإحساس
فـ والله من يضحك و يصفق و يعيش
عيشة الجهل في الحياة أو التجاهل
سـ يأتيه يوم و يفوق و حينها يقول
هذا ماكنت أراه بعينااي لكن لم يشعر به الفؤاد ..

هنيئا .. هنيئا

:

عهد .. : )
حما الله أوطاننا و نصرنا على أعدائنا
وكل متعاون معهم
دام قلمكِ ناطقاً بالحق ..
و دمتِ بود

**فسفوريه** · 16-03-2010, 11:20 PM

أمن الأرض رغدٌ وإطمئنان
لا يتحسسُه إلا منْ افتقده
أو من كان عنده من الضميرِ ولو ذرّة
فإنّة يعرفٌ معنى كل دمعة تُنذرفْ
وكل قطرة دمٍ طاهرة تُنبعْ

:

دعائنا وقلوبنا مع تلك الديارُ المحتلّة
وقبل كل هذا الله معهم ولنْ يخذلهم ابدا ..

:
عهد
جزيتي خيراً يا غالية
ونفع بكِ وبقلمكِ الأمة الأسلامية

:

**ورد على ورد** · 17-03-2010, 12:17 AM

في يوم من ايام الشتاء الماضي كنت في غرفتي اتأمل شروق الشمس وانا اهمس بالذكر اليومي وفجأة دوى صوت عالي وتكتكات ميكانيكية ولكني لم اتحرك من مكاني ولم اتوقف عن همسي بالاذكار فقد كنت اعلم طبيعة الصوت
انه يومي في حارتنا للنظافة
ثم جلست افكر لما لم افزع من هذا الصوت العالي
سبحان الله انه الامان والامن الذي انعم به فلم اهتز من صخب الالة ولم افزع من صراخها
اما من يعيش بين خناجر الخيانة وطلقات الغدر وقنابل سحق الانسانية
فإن خرير الماء يفزعه
لقد الفت نفسه الرعب والخوف حتى بات لا يفرق بين زقزقة عصفور وحركة الرشاش
رحماك
سنين وشرايين امتي تنزف ولا طبيب
اعوام نتقلب في بحار من الآلام ولا حبيب
اطفال ونساء لا يعرفون معنى الهدوء والسكينة
ارض قد امطرت احزان ولا تنبت غير الضغينة
نتمزق ويعلوالصراخ ..ثم ينتهي الصوت بعد صعود الارواح
وبعدها الهدوء فقد ماتت النسمات وعم النواح
سلمت يداك عهد الاماني لقد سطرتي آلام مستمرة ادعو الله لها ان تنتهي

**≈ احـتِـوٍآءْ ≈** · 17-03-2010, 10:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رغد الاسلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

:

الأمن ...
تحتاجه كل الأنفس ,
لكن هناك من يمتلكها و يفرط بها
و يبحث عن التّهور و المجازفة ,
و هناك من يبكي أيام و ليالي
وربما لسنين طويلة يبحث عنه ,
ينتظر أن يلمس شعاعه ,
فكم هو بحاجة له ..

لا مال و لا كنوز الدنيا تقدر به ,
ويستبدله الإنسان العاقل بهما ,
ولا يشعر به إلا من يفقدهـ
يشعر بضياع و متاهات كثيرة
تُخط أمامه ..

أماننا و راحتنا بالقرب من الله
فـ ليس لنا سواهـ ,, هو حافظنا
و حامينا و العالم بحالنا ,
الحمد لله رب العالمين ..

وتبقى الأعين تُفتح و تُغمض
لـ تصل لمرحلة الإنفجار الشرياني
تريد أن تعرف إلى أين وصل الأمر ؟
ماذا حدث من أمور جديدة ؟
لكن القلب قد مات منذ زمن ..
مات و دفن في أرض معدومة الإحساس
فـ والله من يضحك و يصفق و يعيش
عيشة الجهل في الحياة أو التجاهل
سـ يأتيه يوم و يفوق و حينها يقول
هذا ماكنت أراه بعينااي لكن لم يشعر به الفؤاد ..

هنيئا .. هنيئا

:

عهد .. : )
حما الله أوطاننا و نصرنا على أعدائنا
وكل متعاون معهم
دام قلمكِ ناطقاً بالحق ..
و دمتِ بود

واّه يا رغدي لكلماتك وقع على قلبي
حمى الله أرضك وقلبك يانبض الروح أنت
سعيدة لكونك هنا لاتحرميني روعة القرب

**≈ احـتِـوٍآءْ ≈** · 17-03-2010, 10:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فسفوريه

أمن الأرض رغدٌ وإطمئنان
لا يتحسسُه إلا منْ افتقده
أو من كان عنده من الضميرِ ولو ذرّة
فإنّة يعرفٌ معنى كل دمعة تُنذرفْ
وكل قطرة دمٍ طاهرة تُنبعْ

:

دعائنا وقلوبنا مع تلك الديارُ المحتلّة
وقبل كل هذا الله معهم ولنْ يخذلهم ابدا ..

:
عهد
جزيتي خيراً يا غالية
ونفع بكِ وبقلمكِ الأمة الأسلامية

:

رفيقتي أنرتـ الكلمات
سعيدة بوجودك يانقاء

**≈ احـتِـوٍآءْ ≈** · 17-03-2010, 10:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ورد على ورد

في يوم من ايام الشتاء الماضي كنت في غرفتي اتأمل شروق الشمس وانا اهمس بالذكر اليومي وفجأة دوى صوت عالي وتكتكات ميكانيكية ولكني لم اتحرك من مكاني ولم اتوقف عن همسي بالاذكار فقد كنت اعلم طبيعة الصوت
انه يومي في حارتنا للنظافة
ثم جلست افكر لما لم افزع من هذا الصوت العالي
سبحان الله انه الامان والامن الذي انعم به فلم اهتز من صخب الالة ولم افزع من صراخها
اما من يعيش بين خناجر الخيانة وطلقات الغدر وقنابل سحق الانسانية
فإن خرير الماء يفزعه
لقد الفت نفسه الرعب والخوف حتى بات لا يفرق بين زقزقة عصفور وحركة الرشاش
رحماك
سنين وشرايين امتي تنزف ولا طبيب
اعوام نتقلب في بحار من الآلام ولا حبيب
اطفال ونساء لا يعرفون معنى الهدوء والسكينة
ارض قد امطرت احزان ولا تنبت غير الضغينة
نتمزق ويعلوالصراخ ..ثم ينتهي الصوت بعد صعود الارواح
وبعدها الهدوء فقد ماتت النسمات وعم النواح
سلمت يداك عهد الاماني لقد سطرتي آلام مستمرة ادعو الله لها ان تنتهي

ورد سعادتي لاتوصف بوجودك
إضافة رائعه وتمثيل أبلغ
لاحرمت صدق قلمك

**@ام الخير@** · 18-03-2010, 12:27 AM

الامن والامان شعوران داخليان

فان احس بهما قلب المؤمن غمراه

حتى وان كان تحت سياط الجلاد

لذلك كان المؤمن قويا شجاعا لا يخاف من الموت

بوركتِ اختي

**ندية الغروب** · 18-03-2010, 11:03 AM

.

قال الحبيب عليه الصلاة والسلام

"من أصبح منكم اّمنا في سربه معافى في بدنه
عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا "

هذا هُوا الصّوابُ بعيْنه ...‘
فمنْ يحْتاجُ للدّنْيا بعْد أنْ عرفها بأنّها ذليلة حقيرة
لا تُساوي جناحَ بعوضة

:

رفيقتي إنِ انْعدمَ الأمْنُ
فمنْ للرّضعِ الباكيين منْ هَوْل الفزعْ
ومنْ لليتامى الحالمينَ بحضْنٍ حنونٌ دافئٍ مُطْمئنّ
ومنْ للثكالى بشهامى الوطنْ يدافعونَ عنْ ثراهُ
باذلينَ أنْفسهم رخيصةً لربّ العزّة مالكِ المُلْك
منْ للأقْصى يُدافعُ عنْه ويصفّ الصفّ بقرْبه

:

نعْمةٌ هيَ إذا ما وُجدتْ بيْن أضْلعنا
وروتْ أرْضَ ترابنا وسقتها
وعلاها إيْمانٌ ويقينٌ بخيْر ما يحْدثُ للمؤْمن

:

رفيقتي ولو سطرّتُ ألْفاً منَ الحروف
ونقشْتُ الجملَ على حوافّ جنباتِ الطّريق
لما انْتهيتْ
لما انْتهيت
لما انْتهيت

:

عهوودة ...‘
دامَ قلمكِ النّبْضَ الذي يُحْيي عزيمةَ القلْب
ويدْفعُ ثورانِ الدّماء لإعْلاءِ كلمةِ الحقّ

جزاكِ ربّي من الجنانِ أعْلاها
فحرْفكِ رائعٌ كما الأمل ...‘

.

**فقيرة لربي** · 18-03-2010, 11:28 AM

::

أمن
كلمة مكونة من ثلاث حروف ..
تضمن سعادة البشرية إذا قدر الله ذلك
ومهما كتبنا لن نستطيع أن نعبر عن الأمن وأهميته كمن فقده
وعاش خائفا ليلا ونهارا
فنسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن وأن يجعلها تعم بلاد المسلمين
وأن ينزلها ربي على إخواننا في فلسطين والعراق وسائر بلاد المسلمين

وأعظم مصدر للأمن هو :
التوحيد
كما أشارت إليه الآية :

{الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ (82) }

فمن وحد الله عاش جنة الدنيا والآخرة

بارك الله فيك أختي عهد
ورفع قدرك وزادك نورا وثباتا وجعلك مباركة أينما كنت ..

::

**الخبير البياني** · 18-03-2010, 12:26 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
فأي الفريقين أحق إن كنتم تعلمون ؛ الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ؛ أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
سبحانه !! لله الأمر من قبل ومن بعد ؛ جزاكم الله رحماته على هذه الأحاسيس تجاه أمهاتنا وأخواتنا !!
أسأل الله أن يرزقني الشهادة في سبيله ؛ هناك ؛ على أرض فلسطين ؛ وغفر الله لمن قال : آمين .
جزاكن الله خيراً ؛ لايحد ؛ ولايعد .

**≈ احـتِـوٍآءْ ≈** · 19-03-2010, 11:30 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ام عمر وفاطمة

الامن والامان شعوران داخليان

فان احس بهما قلب المؤمن غمراه

حتى وان كان تحت سياط الجلاد

لذلك كان المؤمن قويا شجاعا لا يخاف من الموت

بوركتِ اختي

سعيدة بمرورك الطيب ام عمر
شكرا لك

**≈ احـتِـوٍآءْ ≈** · 19-03-2010, 11:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ندية الغروب

.

هذا هُوا الصّوابُ بعيْنه ...‘
فمنْ يحْتاجُ للدّنْيا بعْد أنْ عرفها بأنّها ذليلة حقيرة
لا تُساوي جناحَ بعوضة

:

رفيقتي إنِ انْعدمَ الأمْنُ
فمنْ للرّضعِ الباكيين منْ هَوْل الفزعْ
ومنْ لليتامى الحالمينَ بحضْنٍ حنونٌ دافئٍ مُطْمئنّ
ومنْ للثكالى بشهامى الوطنْ يدافعونَ عنْ ثراهُ
باذلينَ أنْفسهم رخيصةً لربّ العزّة مالكِ المُلْك
منْ للأقْصى يُدافعُ عنْه ويصفّ الصفّ بقرْبه

:

نعْمةٌ هيَ إذا ما وُجدتْ بيْن أضْلعنا
وروتْ أرْضَ ترابنا وسقتها
وعلاها إيْمانٌ ويقينٌ بخيْر ما يحْدثُ للمؤْمن

:

رفيقتي ولو سطرّتُ ألْفاً منَ الحروف
ونقشْتُ الجملَ على حوافّ جنباتِ الطّريق
لما انْتهيتْ
لما انْتهيت

لما انْتهيت

:

عهوودة ...‘
دامَ قلمكِ النّبْضَ الذي يُحْيي عزيمةَ القلْب
ويدْفعُ ثورانِ الدّماء لإعْلاءِ كلمةِ الحقّ

جزاكِ ربّي من الجنانِ أعْلاها
فحرْفكِ رائعٌ كما الأمل ...‘

.

نديتي وجودك دوما مثمر ومؤثر
سلمت يمينك غاليتي
ودمت لي وبقربي

**لآلئ الجُمان~** · 19-03-2010, 03:45 PM

:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘

بوركت أحرفك ياعهد
نفعك الله ونفع بكِ
:
يشهد الله كم أحبكِ فيه ياصادقة المشاعر
نراكِ في كل مرة تتقاسمي هموم الأمة
اسأل الله ان تزول ويعم البلدان الأمان

:
فالأمن والأمان من الله يمن بها على العباد
ببهما يطيب العيش وتهدأ الأنفس
وتستقر الحياة وتزرع الآمال وتحصد خيرات,,
لا يعرف قيمتها ومقدار الأمان إلا من فقده
وتجرع مرارة الخوف والقلق على الأنفس والأوطان

:
فمن الواجب أن يتحمل كل فرد مسلم هم الأمة ويتقاسمها معها
ويحاول أن يحقق الأمان في البلدان بمشاركته الهموم
ودعمه المعنوي لهم
فإننا أمة ننتسب إلى أقدس رسالة جاءت بالحق والعدل والسلام
وإن ضاعوا ضاع أفراد هم جزء كبير من المجتمعات الإسلامية

فنشكوا إلى الله الظلم الذي نعيش فيه
الذي جاء على أيادي السفهاء لما دخلوا بلدان المسلمين بهدف إحتلالها
لكنهم لم ولن يقدروا
لأن الله أقوى وأكبر من كل ظالم
وسينصرنا الباري ولو بعد حين
على ايادي الأبطال من أفراد أمتنا العربية الموحدة
فما زال الخير موجود في أمة الإسلام
وأتأمل خيراً كثيراً قادماً بإذن الله
وبشائر تحتضن ديار المسلمين في كل مكان
كما نصر الله المسلمون ببدر سينصرنا في العراق وفلسطين
إنه على كل شئ قدير
:
عهدي
دمتِ للعُلا ترتقي
شامخة بأحرفك
:
مودتي

**سمو الحياة** · 19-03-2010, 10:31 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلمات لاتوفيها أحرفي ثناءً

لم أشعر إلا ودموعي تنساب ...

فنحن نعيش في أمن وأخوة لنا غير بعيدين عنا مجاورين لنا

يتجرعون غصص الألم والخوف والرعب والأسر والعداء

هم ينقصهم الأمن ونحن تنقصنا الشهامة وتنقصنا المروءة وينقصنا شعور المسلم

بأخيه المسلم... ((المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضاً)) فهل شددنا من

أزرهم أم تخلينا عنهم ومضينا وكأن الأمر لا يعنينا...

لم أستطع أن أكمل مع مافي القلب من حرقة...لأن الدموع أخذت مكان الحروف

فلا حول ولا قوة إلا بالله ...

:

من يملك أن يمنح أمنا وسلام !!!!

من يملك أن يمنح أمنا وسلام !!!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق