|||| مجـالس شهـر رمضـان الختـ" المجلس الـ سادس "ـامي..||||

**أمل وضياء** · 19-09-2008, 07:05 PM

|||| أسئلة المجلس السادس ..||||

{ المجلس السادس والعشرون - في أسباب دخول النار}
1- أنَ لدخولِ النار أسباباً بيَّنها اللهُ في كِتابِه وعلى لسانِ رسولِه صلى الله عليه وسلّم ليَحْذَرَ الناسُ منها ويَجتنبُوها .
وهذِه الأسبابُ على نوعين أذكريها .

2- ماقولك في المسألة التالية تفصيلاً :
- رجل قريبَ عهدٍ بإسلامٍ فأنكر تحريم الخمر جهلاً منه بالحكم .

3- قال الله تعالى: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَـتِ ..} [التوبة: 79]

مالمراد بـ يلمزون ..

ومن هم المقصودين في الآية ؟

{ المجلس السابع والعشرون - في النوع الثاني من أسباب دخول النار}

1- ومن المُؤْسِفِ أنَّ كثيراً من المسلمين اليومَ غفَلُوا عن القيامِ بحقِّ الوالدينِ والأرحامِ وقطَعوا حبْلَ الْوَصْل، وحُجَّةُ بعضِهِم أنَّ أقاربَه لاَ يصِلُونَه.
فمارايك في تلك الحجة من خلال ماتعلمنا من مجالسنا .

2- أكملي مايأتي :
{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَلَ الْيَتَـمَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِى بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً } [النساء: 10].
اليتيم هو .................. قبل أن يبلغ
حارثةَ بنِ وهْبٍ أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: «ألا أخبركُم بأهل النارِ؟ كلُّ عُتُل جَوَّاظٍ مستكبرٍ»

العتل هو .....................والجواظ ................!

{ المجلس الثامن والعشرون - في زكاة الفطر }

1- لماذا فرضت زكاة الفطر ؟ وماهو الجنس الواجب فيها ؟

2- أختاري الإجابة الصحيحة
زكاة الفطر إذا أدَّاها الصائم بعد الصلاة تعتبر:
- زكاة مقبوله .
- صدقة من الصدقات .

{ المجلس التاسع والعشرون - في التوبة }

1- حددي الشرط المفقود من التوبة في الأمثلة التالية :
- فتاة تابت من مشاهدة مسلسل وقالت في نفسها الحمدلله أنني قد اكملت متابعة القصة التي فيه ..
- شخص ترك شرب الدخان في شهر رمضان على أن يعود إليه بعد انتهاء الشهر ...
- فتاة تستمع إلى أغنية وتستغفر الله منها ..

2- تاب رجل من شرب الخمر توبة صادقة وحقق فيها جميع الشروط ...لكنه في نفس الوقت يكذب ويغتاب ..
هل توبته صحيحة ؟؟؟ ولماذ؟؟

{ المجلس الثلاثون - في ختام الشهر }

1- قال الله تعالى: {وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة: 185]

*بيني وقت التكبير وصفته ...
* اذكري بعض المخالفات التي يقوم بها بعض الناس في التكبير ..

2- ما الذي ستفعلينه من ليلة العيد بإذن الله إلى صباح العيد ..حتى تكوني مطبقة للسنة بإذن الله ..

::

**أمل وضياء** · 19-09-2008, 07:08 PM

::

::
إجابة أسئلة المجلس السادس والعشرون :
1-
2-
3-

إجابة أسئلة المجلس السابع والعشرون :
1-
2-

إجابة أسئلة المجلس الثامن والعشرون :
1-
2-

إجابة أسئلة المجلس التاسع والعشرون :
1-
2-

إجابة أسئلة المجلس الثلاثون:
1-
2-

::

::

الآن نصل لـ نهاية مجالسنا بـ أقلامكمـ ..

*الفكرة الدعوية التي تنوين القيام بها بإذن الله .
وإن كانت عبارة عن كتابة موضوع في المنتدى تضعين الرابط هنا ..
*معلومة استوقفتكِ للنقاش حولها .

* فكرة تؤكدين عليها أعجبتك وترغبين في لفت نظرنا إليها .

::

::

فريق الإشراف والمتابعةفي الحوارالعامـ ..

::

::

**قلب الإسلام** · 20-09-2008, 03:10 AM

معقووووووووووووولة!!

صار آخر مجلس

مااسرع مروور الأيام!!

تونا كنا نقول بنفتح المجالس!!!

لااصدق ان رمضان سيغادرنا بعد اسبووع!!

نسأل الله ان نكون ممن اعتقت رقابهم من النار!! وحازوا على المغفرة والرحمة..

لي عودة بإذن الله بالإجابات

**قلب الإسلام** · 20-09-2008, 05:38 AM

||||أسئلة المجلس السادس..||||

{ المجلس السادس والعشرون - في أسباب دخول النار}
1-أنَ لدخولِ النار أسباباً بيَّنها اللهُ في كِتابِه وعلى لسانِ رسولِه صلى الله عليه وسلّم ليَحْذَرَ الناسُ منها ويَجتنبُوها .
وهذِه الأسبابُ على نوعين أذكريها .

النوعُ الأولُ: أسبابٌ مُكَفِّرةٌ تُخرِج فاعلَها من الإِيمانِ إلى الكفرِ وتوجبُ له الخلودِ في النار.

النوعُ الثاني: أسبابٌ مُفَسِّقَةٌ تُخْرجُ فاعلَها مِنَ العدالةِ إلى الْفِسق ويَسْتَحِقُ بها دخولَ النارِ دونَ الخلودِ فيها.

2-ماقولك في المسألة التالية تفصيلاً :
- رجل قريبَ عهدٍ بإسلامٍ فأنكر تحريم الخمر جهلاً منه بالحكم .

إن كان قريبَ عهدٍ بإسلامٍ فأنكر ذلك جهلاً لم يَكفُر حتى يُعَلَّم فينكرَ بعد عِلْمِهِ.

3-قال الله تعالى: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَـتِ ..} [التوبة: 79]

مالمراد بـ يلمزون ..

ومن هم المقصودين في الآية ؟

يلمزون : يعيبونَ المجتهدينَ في العبادةِ بالرِّياءِ ويعيبون العاجِزينَ بالتَّقْصِير.

المقصود بها: كل من لمز المؤْمِنِينَ وعيبُهم في عباداتِه.

{ المجلس السابع والعشرون - في النوع الثاني من أسباب دخول النار}

1-ومن المُؤْسِفِ أنَّ كثيراً من المسلمين اليومَ غفَلُوا عن القيامِ بحقِّ الوالدينِ والأرحامِ وقطَعوا حبْلَ الْوَصْل، وحُجَّةُ بعضِهِم أنَّ أقاربَه لاَ يصِلُونَه.
فمارايك في تلك الحجة من خلال ماتعلمنا من مجالسنا .

كما سبق وقال شيخنا :من المُؤْسِفِ أنَّ كثيراً من المسلمين اليومَ غفَلُوا عن القيامِ بحقِّ الوالدينِ والأرحامِ وقطَعوا حبْلَ الْوَصْل، وحُجَّةُ بعضِهِم أنَّ أقاربَه لاَ يصِلُونَه. وهذه الحجةُ لا تنفعُ لأنه لو كانَ لا يصلُ إِلاَّ مَنْ وصلَه لم تكنْ صلتُه لله وإنما هي مُكافَأةٌ كما في صحيح البخاريِّ عن عبدالله ابن عَمْرو بن العاص رضي الله عنهما أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: «ليسَ الوَاصِلُ بالمُكَافأ ولكنَّ الواصل الَّذِي إذا قُطِعتْ رَحِمُه وَصَلَها». وعن أبي هريرةَ رضي الله عَنْهُ أنَّ رجلاً قال يا رسول الله إنّ لي قرابةً أَصِلُهم ويَقطُعونني وأحسِنُ إليهم ويسيئون إليَّ، وأحلم عليهم ويَجْهَلون عليَّ، فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «إن كنتَ كما قُلتَ فكأنما تُسِفُّهُم الملَّ ولا يزالُ مَعَكَ من الله ظهيرٌ عليهم ما دمتَ على ذلك»، رواه مسلم.

وإذا وصَلَ رَحِمَه وهم يقطعونَه فإنَّ له العاقبةَ الحميدةَ وسَيَعُودون فيصلُونَه كما وصَلَهم إن أراد الله بهم خيراً.

2-أكملي مايأتي :
{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَلَ الْيَتَـمَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِى بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً } [النساء: 10].
اليتيم هو......... قبل أن يبلغ

اليتيم هو الذي مات أبوه قبل أن يبلغ.

عن حارثةَ بنِ وهْبٍ أن النبيَّ صلى الله عليه وسلّم قال: «ألا أخبركُم بأهل النارِ؟ كلُّ عُتُل جَوَّاظٍ مستكبرٍ»

العتل هو ............. والجواظ...........

العتلُّ الشديدُ الغليظُ الذي لا يلين للحَقِّ ولا للخلقِ، والجَّواظُ الشحيحُ البخيل فهو جمَّاعُ منَّاعُ.

{ المجلس الثامن والعشرون - في زكاة الفطر}

1-لماذا فرضت زكاة الفطر ؟ وماهو الجنس الواجب فيها ؟

لأن فيها إحسانٌ إلى الفقراءِ وكفٌّ لهم عن السؤالِ في أيام العيدِ ليُشَاركوا الأغنياءَ في فرحِهم وسرورِهم بِه ويكونَ عيداً للجميع. وفيها الاتصافُ بخلق الكرمِ وحبِّ المواساة وفيها تطهيرُ الصائمِ مما يحصلُ في صيامِه من نقصٍ ولَغْوٍ وإثْمٍ، وفيها إظهارُ شكرِ نعمةِ الله بإتْمامِ صيامِ شهرِ رمضانَ وقيامِه وفعلِ ما تَيَسَّرَ من الأعمالِ الصالحةِ فيه.

وعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: فرضَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم زكاةَ الفطرِ طُهرةً للصائمِ من اللغوِ والرفثِ وطعمةً للمساكين، فمن أدَّاها قبل الصلاةِ فهي زكاةٌ مقبولةٌ، ومن أدَّاها بعدَ الصلاةِ فهي صدقةٌ من الصدقاتِ. رواه أبو داودَ وابنُ ماجة.

وأمَّا جنسُ الواجبِ في الفطرةِ فهو طعامُ الادميين من تمرٍ أوْ بُرِّ أوْ رزٍّ أو زبيبٍ أوْ أقِطٍ أو غيرها من طعامِ بِني آدمَ، ففي الصحيحين من حديث ابن عُمَرَ رضي الله عنهما قال: فرضَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم زكاةَ الفطر من رمضانَ صاعاً من تمرٍ أوْ صاعاً من شعيرٍ. وكانَ الشَّعيرُ يومَذَاك مِنْ طعامِهم كما قال أبو سعيدٍ الخدريُّ رضي الله عنه. كنا نُخْرِجُ يومَ الفطرِ في عهدِ النبيِّ صلى الله عليه وسلّم صاعاً من طعامٍ وكان طعامُنَا الشعيرَ والزبيبَ والأقِطَ والتمرَ. رواه البخاري.

فلا يُجزِأُ إخراجُ طعامِ البهائمِ لأنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم فرضَها طعمةً للمساكين لا للبهائم.

ولا يجزأُ إخراجُها من الثياب والفُرُش والأواني والأمتعةِ وغيرِهَا مما سوى طعام الآدميين لأنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلّم فرضَها من الطعامِ فلا يُتَعَدَّى ما عيَّنَه الرسولُ صلى الله عليه وسلّم.

ولا تُجزِأُ إخراجُ قيمةِ الطعامِ لأنَّ ذلك خلافُ ما أَمَرَ به رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم. وقد ثبتَ عنه صلى الله عليه وسلّم أنه قالَ: «مَنْ عَمِلَ عملاً ليس عليه أمرُنا فهو رَدٌّ».

2-أختاري الإجابة الصحيحة
زكاة الفطر إذا أدَّاها الصائم بعد الصلاة تعتبر:
- زكاة مقبوله .
- صدقة من الصدقات .

صدقة من الصدقات

{ المجلس التاسع والعشرون - في التوبة}

1-حددي الشرط المفقود من التوبة في الأمثلة التالية :

-فتاة تابت من مشاهدة مسلسل وقالت في نفسها الحمدلله أنني قد اكملت متابعة القصة التي فيه ..

أن يكونَ نادماً حزِناً على ما سلفَ من ذنبه يتمنَّى أنه لم يحصلْ منه لأجلِ أن يُحدثَ له ذلكَ الندمُ إنابةً إلى الله وانكساراً بينَ يديه ومَقْتاً لنفسه التي أمَرَتْه بالسوءِ فتكونُ توبتُه عن عقيدةٍ وبصيرةِ.

-شخص ترك شرب الدخان في شهر رمضان على أن يعود إليه بعد انتهاء الشهر ...

أنْ يُقْلِعَ عن المعصيةِ فوراً، فإن كانتِ المعصيةُ بفعلِ محرمٍ تَرَكَهُ في الحالِ، وإن كانتْ المعصيةُ بتركِ واجبٍ فَعَله في الحالِ إنْ كان مما يمكن قضاؤه كالزكاةِ والحجِّ، فلا تصحُّ التوبةُ مع الإِصرارِ على المعصيةِ

-فتاة تستمع إلى أغنية وتستغفر الله منها ..

أن يعزمَ على أن لا يعودَ في المستقبل إلى المعصيةِ؛ لأنَّ هذه ثمرةُ التوبةِ ودليلُ صِدْقِ صاحبِها. قإن قالَ: إنه تائبٌ وهو عازمٌ أو متردِّدٌ في فعلِ المعصيةِ يوماً مَّا لم تصح توبتُه لأنَّ هذه توبةٌ مُؤقَّتةٌ يتحَّينُ فيها صاحبُها الْفُرَصَ المناسبةَ ولا تدل على كراهيتِهِ للمعصيةِ وفرارِه منها إلى طاعةِ الله عزَّ وجلَّ.

2-تاب رجل من شرب الخمر توبة صادقة وحقق فيها جميع الشروط ...لكنه في نفس الوقت يكذب ويغتاب ..
هل توبته صحيحة ؟؟؟ ولماذ؟؟

توبته صحيحة لأنه تصحُّ التوبةُ من ذنبٍ مَعَ الإِصرارِ على غيرِه، لأنَّ الأعمال تتبعَّضُ والإِيمانَ يتفاضلُ، لكن لا يستحقُّ الوصفُ المطلقَ للتوبةِ وما يستحقُّه التائبون على الإِطلاقِ من الأوصافِ الحميدةِ والمنازلِ العاليةِ حتى يتوبَ إلى الله من جميع الذنوبِ.

{ المجلس الثلاثون - في ختام الشهر}

1-قال الله تعالى: {وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة: 185]

*بيني وقت التكبير وصفته ...

شرع التكبيرَ عند إكْمالِ الْعِدَّةِ من غروبِ الشمس ليلة العيدِ إلى صلاةِ العيدِ. قال الله تعالى: {وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة: 185] وصِفتُهُ أنْ يقولَ الله أكبر الله أكبر لا إِله إِلاَّ الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ويُسَنُّ جهرُ الرجالِ به في المساجدِ والأسواقِ والبيوتِ إعلاناً بتعظيم الله وإظهاراً لعبادتِه وشكرِه ويُسِرُّ به النساءُ لأنهن مأموراتٌ بالتَستُّر والإِسرار بالصوتِ.

* اذكري بعض المخالفات التي يقوم بها بعض الناس في التكبير ..

أن لا يكون تكبيرهم في كلِّ مكانٍ عندَ انتهاء شهرِ صومِهم يملأون الآفاق تكبيراً وتحميداً وتهليلاً يرجون رحمةَ اللهِ ويخافون عذابَه. وقد شرَع الله سُبحانه لعبادِه صلاةَ العيدِ يومَ العيد وهي من تمام ذكر الله عزَّ وجلَّ، أمَرَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم بها أمَّتَه رجالاً ونساءً، وأمْرُه مطاعٌ لقولِه تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَلاَ تُبْطِلُواْ أَعْمَـلَكُمْ } [محمد: 33].

2-ما الذي ستفعلينه من ليلة العيد بإذن الله إلى صباح العيد ..حتى تكوني مطبقة للسنة بإذن الله ..

أحب أن أقضي ليلة العيد بين يدي الله عز وجل إن بلغني إياها ,, فأكون إن شاء الله من القائمين ليلاً , وأن املأها بالذكر والتلاوة ,, وبعد أن علمت بأن الصلاة خير للمرأة في بيتها إلا في صلاة العيد بإذن الله سأحاول أن أكون أول من يدخل بيت الله لأدائها وان ادعوا معي من استطعت,, وأن لا أنسى صلة رحمي خاصة في هذا اليوم ... نسأل الله ان يبلغنا وإياكم إياها

::

*الفكرة الدعوية التي تنوين القيام بها بإذن الله .

إن أذن الله تعالى سأحاول أن أقوم بجمع ما أقدر عليه من نساء لنصلي العيد في المسجد , حيث أنه لايخفى عليكم جهل الكثيرات عن فضل صلاتها في المسجد ,, بل وان المساجد لتخلو من النساء في صلاة العيد لانشغالهن ببيوتهن!!

..
*معلومة استوقفتكِ للنقاش حولها .

إنَّ صيامَ رمضانَ وقيامَه إيماناً واحتساباً من أسباب مغفرةِ الذنوبِ والتخلصِ من الآثام. فالمؤمِنُ يفرحُ بإكمالِه الصومَ والقيام، لتَخلُّصِه به من الآثام، وضعيفُ الإِيمانِ يفرحُ بإكمالِه لتَخلُّصِه من الصيامِ الَّذِي كان ثقيلاً عليه ضائقاً به صدرُه، والْفَرقَ بين الفرحين عظيم.

* فكرة تؤكدين عليها أعجبتك وترغبين في لفت نظرنا إليها .

إنه وإن انْقَضَى شهرُ رمضانَ فإن عمل المؤمنِ لا ينقضِي قبْلَ الموت. قال الله عزَّ وجلَّ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ } [الحجر: 99]، وقال تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } [آل عمران: 102]، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: «إذا مات العبدُ انقطعَ عملُه»، فلم يَجْعلْ لانقطاع العملِ غايةً إلاّ الموتَ، فلئِن انقضى صيامُ شهرِ رمضانَ فإن المؤمنَ لن ينقطعَ من عبادةِ الصيام بذلك، فالصيام لا يزالُ مشروعاً ولله الحمد في العام كلِّه.

::

وأخيراً أخواتي في الله..

أحب أن اشكركن جزيل الشكر على ماقدمتموه لنا من فائدة خلال هذا الشهر الفضيل ,, ولا تعلمن كم أنا ممتنة لكن على هذه اللقائات المفيدة المليئة بالعلم .. واني والله أأسف على انقضائها بهذه السرعة .. واسأل الله عز وجل أن يكتب لنا فيها الأجر إن شاء الله .. وعلى أمل بأن نلتقي في جلسات أخرى نبتغي بها رضى الله تعالى واخذ العلم ..

وفقنا الله وإياكم لكل مايرضاه ...

*** الفالحة *** · 20-09-2008, 11:44 AM

ماشاءالله ... وصلنا للمجلس السادس تبارك الرحمن
لا اعرف احزن ... ام ... افرح ؟؟؟ والحمد لله
أحزن على فراق الشهر الكريم شهر الرحمة والغفران ..؟
أم أفرح على ما استفدناه من موضوعنا القيم المفيد ...؟
اتمنى من الله قبول الصيام والقيام وان يكرمنــــا بالرحمة
والمغفرة والعتق من النار يا رب ... لي عودة ان شاءالله

**جنان المحبه** · 20-09-2008, 03:17 PM

يعطيك العافيه

**قلب الإسلام** · 20-09-2008, 06:43 PM

-شخص ترك شرب الدخان في شهر رمضان على أن يعود إليه بعد انتهاء الشهر ...

أنْ يُقْلِعَ عن المعصيةِ فوراً، فإن كانتِ المعصيةُ بفعلِ محرمٍ تَرَكَهُ في الحالِ، وإن كانتْ المعصيةُ بتركِ واجبٍ فَعَله في الحالِ إنْ كان مما يمكن قضاؤه كالزكاةِ والحجِّ، فلا تصحُّ التوبةُ مع الإِصرارِ على المعصيةِ

-فتاة تستمع إلى أغنية وتستغفر الله منها ..

أن يعزمَ على أن لا يعودَ في المستقبل إلى المعصيةِ؛ لأنَّ هذه ثمرةُ التوبةِ ودليلُ صِدْقِ صاحبِها. قإن قالَ: إنه تائبٌ وهو عازمٌ أو متردِّدٌ في فعلِ المعصيةِ يوماً مَّا لم تصح توبتُه لأنَّ هذه توبةٌ مُؤقَّتةٌ يتحَّينُ فيها صاحبُها الْفُرَصَ المناسبةَ ولا تدل على كراهيتِهِ للمعصيةِ وفرارِه منها إلى طاعةِ الله عزَّ وجلَّ.

أعتذر حيث اني هنا قمت بعكش الإجابتين ..

فالمفروض ان تكون كالتالي:

-شخص ترك شرب الدخان في شهر رمضان على أن يعود إليه بعد انتهاء الشهر ...

أن يعزمَ على أن لا يعودَ في المستقبل إلى المعصيةِ؛ لأنَّ هذه ثمرةُ التوبةِ ودليلُ صِدْقِ صاحبِها. قإن قالَ: إنه تائبٌ وهو عازمٌ أو متردِّدٌ في فعلِ المعصيةِ يوماً مَّا لم تصح توبتُه لأنَّ هذه توبةٌ مُؤقَّتةٌ يتحَّينُ فيها صاحبُها الْفُرَصَ المناسبةَ ولا تدل على كراهيتِهِ للمعصيةِ وفرارِه منها إلى طاعةِ الله عزَّ وجلَّ.

-فتاة تستمع إلى أغنية وتستغفر الله منها ..

أنْ يُقْلِعَ عن المعصيةِ فوراً، فإن كانتِ المعصيةُ بفعلِ محرمٍ تَرَكَهُ في الحالِ، وإن كانتْ المعصيةُ بتركِ واجبٍ فَعَله في الحالِ إنْ كان مما يمكن قضاؤه كالزكاةِ والحجِّ، فلا تصحُّ التوبةُ مع الإِصرارِ على المعصيةِ

**maan9or** · 20-09-2008, 07:49 PM

احزن على فراق شهر رمضان المبارك ويعطيكم العافيه على المواضيع الروعه

**أمل وضياء** · 21-09-2008, 10:23 PM

::

::

بارك الله فيكم وكتب أجركم
وتقبل منا ومنكم الصيام والقيام ..

::

::

**أمل وضياء** · 22-09-2008, 12:42 AM

قلب الإسلام

بارك الله فيكِ أخيتي .. هكذا الأيام تمضي سراعاً

أسأل الله أن يتقبل منّا ومنكِ صالح الأعمال ..

نعود لـ إجاباتك الرائعه لاحرمتِ أجرها ..

* اذكري بعض المخالفات التي يقوم بها بعض الناس في التكبير ..

].

المخالفات هنا .. نبحث عنها من خلال ما أستفدناه من مجلسنا ..
مثل التكبير الجماعي ونحوها من الأمور التي لم يرد فيها دليل
من ترديد بعض صيغ التكبير أو ترديدها خلف شخص آخر ..

2-ما الذي ستفعلينه من ليلة العيد بإذن الله إلى صباح العيد ..حتى تكوني مطبقة للسنة بإذن الله ..

أنتظر مسنونات ليلة العيد ويوم العيد

*الفكرة الدعوية التي تنوين القيام بها بإذن الله .

إن أذن الله تعالى سأحاول أن أقوم بجمع ما أقدر عليه من نساء لنصلي العيد في المسجد , حيث أنه لايخفى عليكم جهل الكثيرات عن فضل صلاتها في المسجد ,, بل وان المساجد لتخلو من النساء في صلاة العيد لانشغالهن ببيوتهن!!

بارك الله فيك ياغاليه ..فحضور الخطبة فيها خير كثير .

..

*معلومة استوقفتكِ للنقاش حولها .

إنَّ صيامَ رمضانَ وقيامَه إيماناً واحتساباً من أسباب مغفرةِ الذنوبِ والتخلصِ من الآثام. فالمؤمِنُ يفرحُ بإكمالِه الصومَ والقيام، لتَخلُّصِه به من الآثام، وضعيفُ الإِيمانِ يفرحُ بإكمالِه لتَخلُّصِه من الصيامِ الَّذِي كان ثقيلاً عليه ضائقاً به صدرُه، والْفَرقَ بين الفرحين عظيم.

هي فرصه لأغتنام أيامه ليكون العمل مقبولاً لايكون هم الصائم إنتهاء الشهر

بل يحتسب الأجر عند الله .. فالصيام صبر .

شتان مابين الصائم والقائم وبين من يعد أيامه لينتهي منه ..

* فكرة تؤكدين عليها أعجبتك وترغبين في لفت نظرنا إليها .

إنه وإن انْقَضَى شهرُ رمضانَ فإن عمل المؤمنِ لا ينقضِي قبْلَ الموت. قال الله عزَّ وجلَّ: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ } [الحجر: 99]، وقال تعالى: {يأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } [آل عمران: 102]، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلّم: «إذا مات العبدُ انقطعَ عملُه»، فلم يَجْعلْ لانقطاع العملِ غايةً إلاّ الموتَ، فلئِن انقضى صيامُ شهرِ رمضانَ فإن المؤمنَ لن ينقطعَ من عبادةِ الصيام بذلك، فالصيام لا يزالُ مشروعاً ولله الحمد في العام كلِّه.

::

بارك الله فيك أخيتي ونفع بكِ ..

وأخيراً أخواتي في الله..

أحب أن اشكركن جزيل الشكر على ماقدمتموه لنا من فائدة خلال هذا الشهر الفضيل ,, ولا تعلمن كم أنا ممتنة لكن على هذه اللقائات المفيدة المليئة بالعلم .. واني والله أأسف على انقضائها بهذه السرعة .. واسأل الله عز وجل أن يكتب لنا فيها الأجر إن شاء الله .. وعلى أمل بأن نلتقي في جلسات أخرى نبتغي بها رضى الله تعالى واخذ العلم ..

وفقنا الله وإياكم لكل مايرضاه ...

كتب الله أجرك وجعلنا وإياكِ من عتقاء هذا الشهر المبارك
إجتماعنا هنا فيه خير كثير والحمدلله ..
يكفي أن تلك المجالس حققت الفائدة لكم ..

**قلب الإسلام** · 22-09-2008, 04:47 AM

المشاركة الأصلية بواسطة شمس الحق

قلب الإسلام
بارك الله فيكِ أخيتي .. هكذا الأيام تمضي سراعاً
أسأل الله أن يتقبل منّا ومنكِ صالح الأعمال ..

نعود لـ إجاباتك الرائعه لاحرمتِ أجرها ..

المخالفات هنا .. نبحث عنها من خلال ما أستفدناه من مجلسنا ..
مثل التكبير الجماعي ونحوها من الأمور التي لم يرد فيها دليل
من ترديد بعض صيغ التكبير أو ترديدها خلف شخص آخر ..

أختي الغالية..

أعدت قرائة المجالس مرة واثنتين ولكنني لم أجد ماكتبه شيخنا عن مخالفات التكبير!!!

ولكن ما أعرفه عن بعض هذه المخالفات هو عدم تحريك اللسان في التكبير وقراءة القرآن وسائر أذكار الصلاة، والاكتفاء بتمريرها على القلب: وهذا من الأخطاء الشائعة، قال النووي: "وأما غير الإمام فالسنة الإسرار بالتكبير سواء المأموم أو المنفرد. وأدنى الإسرار أن يسمع نفسه إذا كان صحيح السمع ولا عارض عنده من لغط وغيره. وهذا عام في القراءة والتكبير والتسبيح في الركوع وغيره" .

و رفع البصر إلى السماء أو النظر إلى غير مكان السجود مما يسبب السهو وحديث النفس: وقد ورد الأمر بخفض البصر والنظر إلى موضع السجود إلا في حالة الجلوس للتشهد، فإن النظر يكون إلى الإشارة بالسبابة. يقول : { ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم؟! فاشتد قوله في ذلك حتى قال : لينتهين عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم } [متفق عليه]. وسئل النبي عن الالتفات في الصلاة فقال: { هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد } [رواه البخاري].

وكذلك كثرة الحركة والعبث في الصلاة: كتشبيك الأصابع، والتحريك المستمر للقدمين، وتسوية العمامة أو العقال، والنظر في الساعة، وربط الإزار، وتحريك الأنف واللحية؟ وقد رأى النبي أقواما يعبثون بأيديهم في الصلاة فقال : { ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس؟! اسكنوا في الصلاة } [رواه مسلم].
و قول بعض المصلين بعد قول الإمام "ولا الضالين": آمين ولوالدي وللمسلمين، وهذا خلاف السنة.

أنتظر مسنونات ليلة العيد ويوم العيد

يسنّ الغسل يوم عيد الفطر، ويوم عيد الأضحى، لمن أراد أن يحضر الصلاة ولمن لم يحضر، لأنَّ يوم العيد يوم زينة، فيسنَّ الغسل له.
ودليله: ما رواه الإمام مالك في الموطَّأ أنَّ عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان يغتسِل يوم الفِطر، قبل أن يغدُو إلى المصلَّى. وقيس بيوم الفطر يوم الأضحى.
ويعضُد عمل الصحابي هذا: قياس غسل العيدين على غسل الجمعة، لأنَّ المعنى فيهما واحد، وهو التنظف لاجتماع الناس.
وقته:
وقت غسل العيدين يبدأ بنصف الليل من ليلة العيد.

كما من السنة لبس الجديد والتزين والتطيب ... أما التطيب فيختص به الرجال دون النساء لما فيه من فتنه ولكن يجوز لها التزين بحدود شرع الله ..

بارك الله فيك أخيتي ونفع بكِ ..

وفيكي أختي الغاليه

كتب الله أجرك وجعلنا وإياكِ من عتقاء هذا الشهر المبارك
إجتماعنا هنا فيه خير كثير والحمدلله ..
يكفي أن تلك المجالس حققت الفائدة لكم ..

اللهم آمييييييييييييين

وبالفعل لا تعلمين مدى النفع والعلم الذي استفدته , جزاكم الله كل خير وبارك فيكم

**nona_koky2000** · 22-09-2008, 09:00 AM

يعطيك العافية

**ام يونس مستغانم** · 22-09-2008, 05:34 PM

إجابات أسئلة المجلس السادس و العشرون

1- لدخول النار أسبابا بينها الله في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلّم ليحذر الناسُ منها ويجتنبوهاا. وهذه الأسباب على نوعين:

النوع الأول: أسباب مُكفرة تخرج فاعلها من الإيمان إلى الكفروتوجب له الخلود في النار.

النوع الثاني: أسباب مفسقة تخرج فاعلها من العدالة إلى الفسق ويستحق بها دخول النار دون الخلودِ فيها.

2- إن أنكر رجل تحريم الخمر جهلا لم يَكفُر حتى يعلَّم فينكر بعد علْمه

ِ3- يلمزون هم الذين يعيبون المجتهدون في العبادة بالرياء و يعيبون العاجزين بالتقصير و المقصودون في الآية الذين يسخرون من المطوعين من المؤمنين في الصدقات

إجابات أسئلة المجلس السابع و العشرون

1- غفل الكثير عن حق الوالدين و الأقارب و قطعوا صلتهم بسبب أن أقاربهم لا يصلونهم

هنا إن كان يصل الفرد منا إلا من صاله تسمى مكافأة و لا تعتبر صلة في الله فعن عبد الله بن عمر بن العاص رضي الله عنه عن النبي صلوات ربي عليه قال " : «ليس الواصل بالمكافأ ولكنّ الواصل الّذي إذا قطعت رحمه وصلها»

2- اليتيم هو الذي مات أبوه قبل أن يبلغ

* فالعتلّ الشديد الغليظ الذي لا يلين للحق ولا للخلق

أما الجواظ هو الشحيح البخيل الجماع المناع

إجابات أسئلة المجلس الثامن و العشرون

1- فرضت زكاة الفطر ِ طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين و أما الجنس الواجب فيها طعام الادميين من تمر أو بر أو رزّ أو زبيب أو أٍقط أو غيرها من طعام بني آدم

2- إن أدى الصائم الزكاة بعد صلاة العيد اعتبرت صدقة من الصدقات

إجابات أسئلة المجلس التاسع و العشرون

1- فتاة تابت من المسلسل و لكن فرحة لأنها أكملت القصة فهي توبتها ليست توبة نصوح لأنها تفتقد لشرط أن تكون نادمتاً حزِنتاً على ما سلفَ من ذنبها

* أما منترك شرب الدخان في شهر رمضان على أن يعود إليه بعد انتهاء الشهر فتوبته الشرط المفقود فيها الإقلاع عن المعصية فورا فلا تصح التوبة مع الإصرار

* اما الفتاة التي تسمع للأغنية و تستغفر ربها منها الشرط المفقود فيها العزم على أن لا تعود للمعصية فإن ثابت و هي مصرة على المعصية بسماع الأغاني فلا تصح توبتها لأنها توبة مؤقتة

2- تاب رجل من شرب الخمر و حقق فيها جميع الشروط توبته صحيحة حتى و إن كان يكذب و يغناب فمتى صحّت التوبة باجتماع شروطها وقبلتْ محا الله بها ذلك الذّنْب الَّذي تاب منه وإنْ عظم قال عز وجل " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميع إنه هو الغفور الرحيم"

إجابات أسئلة المجلس الثلاتون

1- وقت التكبير عند إكمال العدة من غروب شمس ليلة العيد إلى صلاة العيد و صفته أن يقول الله أكبر الله أكبر لا إلاه إلا الله و الله أكبر الله أكبر و لله الحمد من السنة للرجال الجهر بها في حين الإسرار بالصوت للنساء

قد تكون المخالفات في التكبير قبل إنتهاء العدة أو قبل غروب شمس ليلة العيد مثلا أو عدم الجهر الرجال بها أو قولها في المسجد فقط فالسنة الجهر بها للرجال و لا يشترط في المسجد فقط و قد تكون مخالفة النساء بالجهر بها فيشترط التستر بالصوت للنساء ....

2- كي أكون مطبقة للسنة بإذن الله لا بد من ليلة العيد و بعد غروب الشمس أكبر و لكن المرأة الإسرار بالصوت و ليس الجهر كالرجال تكبيرا و تعظيما و إجلالا لإنتهاء شهر الصوم كما أستعد لصلاة العيد و لابد من الأكل قبل الخروج للصلاة بوتر التمرات 3 ثمرات و أن لا أكون متطيبة و أن أادي الصلاة بخشوع و حضور القلب و أكثر من الذكر و الدعاء و أرجوا رحمة المولى...

الفكرة الدعوية التي سأقوم بها وهي موعظة بإذن الله

يعتقد الكثير أن صلة الرحم تكون متبادلة فإن صالك الطرف الآخر عليك بصلته و إن بادر و قطعك فلابأس بقطعه

في حين بين نبينا الكريم في هذا الحديث الشريف أن هذا لا يسمى بالصلة و إنما تسمى المكافأة

فالصلة المقصودة تكون بصلتك حتى و إن قطعك هو

قال صلوات ربي عليه " ليس الواصل بالمكافأ ولكنَّ الواصل الَّذي إذا قطعت رحمه وصلها "

و في حالة ما إذا بالفعل الطرف الآخر لم يبدي رغبة في صلتك و يسيئ إليك فصلتك هنا عظمتها تتجلى في قول الرسول الكريم حين إشتكى رجلا من صلته الذين يقطعونه و يجهلون عليه و يسيئون إليه رد الرسول صلى الله عليه و سلم " إن كنت كما قُلت فكأنما تسفهم الملّ ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك "

فالمبادرة بصلة الرحم شأنها بالفعل عظيم يغفل عنه الكثير إضافة إلى أنها زيادة بالعمر و بركة بالرزق ....

معلومة إستوقفتني للنقاش حولها

في إخراج زكاة الفطر حيث قال الشيخ العتيمين رحمة الله عليه لا تُجزِأُ إخراجُ قيمة الطعام لأن ذلك خلاف ما أَمر به رسول الله صلى الله عليه وسلّم. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلّم أنه قال: «من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردّ »، وفي رواية: «من أحْدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ»

في حين الغالب في وقتنا هذا إخراج الفطرة يكون قيمة أي مالا مقدرا ....؟؟؟

فكرة لم أكن من قبل على دراية بها و أريد لفت النظر بها

هي السنة في خروج المرأة لصلاة العيد حيث قالت أمّ عطية رضي الله عنها: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلّم أن نخرجهن في الْفطرِ والأضحى؛ العواتق والحُيَّض وذوات الخدورِ، فأما الحيض فيعتزِلن المصلَّى ويشهدن الخير ودعوة المسلمين. قلت: يا رسول الله إحْدانا لا يكون لها جلباب، قال: «لتلبسها أختها مِن جلبابها». متفق عليه. الجلباب لباس تلتحفُ فيه المرأة بمنزلة العباءة.

**ام يونس مستغانم** · 22-09-2008, 06:24 PM

و أخيرا لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر و الإمتنان للأخت
الفاضلة صاحبة الفكرة من هذه المجالس
فقيرة لربي
و الأخوات الكريمات على إشرافهن و مساندتهن
ومتابعتهن للمجالس

المعاني السامية
شمس الحق

جوهرة لك
بالفعل و الله أروع مجالس كانت إستفدنا منها الكثير
و قطفنا منها المفيد جعلها الله فقط خالصة لوجهه الكريم
و جزاكن الله عنا خير الجزاء
كل عام و أنتن جميعا إلى الرحمن أقرب
أعاد الله علينا رمضان بالخير و اليمن و البركات
نسأل الله أن يجعل تجمعاتنا بموازين حسناتنا و أن يغفر
لنا و يرحمنا و يعتق رقابنا جميعا من النار يا عزيز يا غفار

|||| مجـالس شهـر رمضـان الختـ" المجلس الـ سادس "ـامي..||||

|||| مجـالس شهـر رمضـان الختـ" المجلس الـ سادس "ـامي..||||

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق