عذرا !!!!!! الإلتزام لا يعدوا أن يكون لحية و نقابا..لا غير

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مقتفي الأثر
    النجم البرونزي
    • Jan 2007
    • 889

    عذرا !!!!!! الإلتزام لا يعدوا أن يكون لحية و نقابا..لا غير

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم

    ينقبض القلب و يضيق الصدر عند رؤية بعض أهل الإستقامة أو بالأحرى المنتسبين إليها
    يحيدون عن الجادة في تصرفاتهم..في أخلاقهم في سكناتهم و حركاتهم
    رحماك يا ألله
    هل الإستقامة مجرد مظاهر تتجلى في لبس النقاب في إعفاء اللحية و تقصير الثياب
    أنا لا أقدح في هذه المظاهر ..بالعكس فهي تعتبر الحد الفاصل بين الإلتزام و عدمه
    لكن ما أردت أن أقوله
    أن حقيقة التدين تكمن في صلاح القلوب وصلاح القلب لن يكون إلا بالعقيدة الصحيحة وإلا كل يدعي الإيمان بالله والتدين والاستقامة على دين الله لا تكون إلا بمقتضى العمل بشرع الله وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
    لا بد أن تتحقق أركان العبادة في قلب المسلم بمحبة الله وتعظيمه جلَّ وعلا في أسمائه وصفاته وأفعاله، ولا بد أن يمتلئ قلب المسلم خشية وخوفاً من الله،
    كما لا بد أن يتعلق القلب برجاء رحمة الله فإذا امتلأ القلب بهذه المعاني وشعر بها المرء فلا بد أن تستمر تقوى ورقابة الله في القول والعمل فيقوم بما أوجب الله عليه وينتهي عما نهى الله عنه·
    كذلك من حقائق التدين ومظاهره التعبد لله بما شرع، فالتدين الحقيقي هو أن يحقق العبد العبادة على منهج سليم وفق ما شرع الله واستن رسوله صلى الله عليه وسلم وتتجلى حقيقة التدين بعد إقامة الفرائض وأداء الواجبات بعمل السنن والنوافل والأعمال الصالحة التي يجر بعضها إلى بعض فالحسنة تدفع إلى الحسنة
    و من حقيقة التدين أن يظهر التدين على أعمال الإنسان الظاهرة أما الأعمال القلبية لا تتجلى حقيقتها غالباً لأنها أمور غيبية لا يعلمها إلا الله فأمور القلب وما فيه أمور بين العبد وربه لكن ثمارها تظهر في أعمال الإنسان القولية والفعلية، في عباداته ومعاملاته مع الآخرين، ذلك أن من أهم مظاهر التدين وحقائقه الورع عند العبد.
    صراحة أنا ما طرحت هذا الموضوع إلا لأهميته البالغة و خطورته التي تكمن في توسع بؤرة المتدينين السطحيين

    الموضوع حقيقة كتبته لا لإبداء رأيي فيه أو لضرب أمثلة من عنا و هنالك بخصوص الذي يحصل في مجتمعاتنا
    طرحت الموضوع لأعرف موقفكم من هذه الظاهرة
    طرحت الموضوع حقا لتشخيص الداء و أسبابه
    و نحاول إن شاء الله أن نجد له حلول عملية تقضي عليه أو حتى تحد منه


    سبحانك اللهم و بحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك





    المقتفي
  • اشراقة الإسلام
    كبار الشخصيات -مدربة متميزة- نبض وعطاء
    • Aug 2006
    • 5129

    #2


    موضوع رااااااااااااااااائع
    مهههههههههههههههههههههههههههم
    ويستحق ان نقف معه وقفة

    لي عودة باذن الله للإدلاء برايي


    جزاك الله خيرا اخي على هذا الطرح


    اللهم أصلح أحوالنا وأحوال المسلمين
    اللهم الطف بنا ... اللهم الطف بنا ... اللهم الطف بنا
    اللهم نجنا من كيد الكائدين

















    تعليق

    • مقتفي الأثر
      النجم البرونزي
      • Jan 2007
      • 889

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة اشراقة الإسلام

      موضوع رااااااااااااااااائع
      مهههههههههههههههههههههههههههم
      ويستحق ان نقف معه وقفة

      لي عودة باذن الله للإدلاء برايي


      جزاك الله خيرا اخي على هذا الطرح
      بوركت أختي و شكرا على المرور
      و ننتظر مشاركتك إن شاء الله






      المقنفي

      تعليق

      • فراشة القنديل
        النجم البرونزي
        • Oct 2006
        • 595

        #4
        الدين معاملة.....انظري لتعاملات الانسان ومن ثم احكمي على تدينه او حتى التزامه..بعض الناس اعتاد على ان يحكم على الناس من خلال مظهرهم الخارجي على اعتبار ان المتدين او المتدينة اشخاص انقياء قريبين للقلب والنفس..وبالطبع هذا حال المؤمن الحقيقي فهو لين مع الناس ودود وصادق ..لكن في هذا الزمن الذي اختلطت فيه المفاهيم وحتى المظاهر صار صعبا ان تجزمي بحقيقة اي انسان الا ان تتعاملي معه..باختصار الدين معاملة...لا يهمني سواء فلان بلحية او فلانة بالنقاب...ما يهمني خلق الانسان وسلوكه..شكرا للموضوع الشيق الذي بات سمة من سمات ايامنا هذه

        تعليق

        • ســلــطــان
          النجم الفضي
          • Nov 2006
          • 1696

          #5
          انا معاك في كل ما قلته

          شكراً

          تعليق

          • مقتفي الأثر
            النجم البرونزي
            • Jan 2007
            • 889

            #6
            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
            الدين معاملة.....انظري لتعاملات الانسان ومن ثم احكمي على تدينه او حتى التزامه..بعض الناس اعتاد على ان يحكم على الناس من خلال مظهرهم الخارجي على اعتبار ان المتدين او المتدينة اشخاص انقياء قريبين للقلب والنفس..وبالطبع هذا حال المؤمن الحقيقي فهو لين مع الناس ودود وصادق ..لكن في هذا الزمن الذي اختلطت فيه المفاهيم وحتى المظاهر صار صعبا ان تجزمي بحقيقة اي انسان الا ان تتعاملي معه..باختصار الدين معاملة...لا يهمني سواء فلان بلحية او فلانة بالنقاب...ما يهمني خلق الانسان وسلوكه..شكرا للموضوع الشيق الذي بات سمة من سمات ايامنا هذه
            صحيح
            كلام موزون يصب في صميم الموضوع
            بارك الله فيك
            أريد فقط إضافة حيتية بسيطة لكنها في غاية من الأهمية
            و أخالك ستوافقينني فيها إن شاء الله
            مسألة حسن الظن بالإخوة و الأخوات الذين نحسبهم على الإستقامة
            فالأصل فيهم العدالة حتى يظهر ما يخالف ذلك
            و الله أعلم







            المقتفي

            تعليق

            • ليونة
              عضو نشيط
              • Jul 2005
              • 275

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مقتفي الأثر
              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

              سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم

              [center]ينقبض القلب و يضيق الصدر عند رؤية بعض أهل الإستقامة أو بالأحرى المنتسبين إليها
              يحيدون عن الجادة في تصرفاتهم..في أخلاقهم في سكناتهم و حركاتهم
              رحماك يا ألله
              هل الإستقامة مجرد مظاهر تتجلى في لبس النقاب في إعفاء اللحية و تقصير الثياب[/

              اكيد الاجابه لا ولكن ليس معناه ان نترك مااوجبه الله علينا من ستر وجه المراه واعفاء اللحيه للرجال
              وهناك ادله كثيره تثبت وجوبها ..
              center]
              أنا لا أقدح في هذه المظاهر ..بالعكس فهي تعتبر الحد الفاصل بين الإلتزام و عدمه
              لكن ما أردت أن أقوله
              أن حقيقة التدين تكمن في صلاح القلوب وصلاح القلب لن يكون إلا بالعقيدة الصحيحة وإلا كل يدعي الإيمان بالله والتدين والاستقامة على دين الله لا تكون إلا بمقتضى العمل بشرع الله وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
              لا بد أن تتحقق أركان العبادة في قلب المسلم بمحبة الله وتعظيمه جلَّ وعلا في أسمائه وصفاته وأفعاله، ولا بد أن يمتلئ قلب المسلم خشية وخوفاً من الله،
              كما لا بد أن يتعلق القلب برجاء رحمة الله فإذا امتلأ القلب بهذه المعاني وشعر بها المرء فلا بد أن تستمر تقوى ورقابة الله في القول والعمل فيقوم بما أوجب الله عليه وينتهي عما نهى الله عنه·

              اعمال القلب وحدها لاتكفي لكي نكون ارضينا الله بل حتى في المظهر الخارجي لابد وان نعمل بقدر استطاعتنا بما امرنا الله به ....


              كذلك من حقائق التدين ومظاهره التعبد لله بما شرع، فالتدين الحقيقي هو أن يحقق العبد العبادة على منهج سليم وفق ما شرع الله واستن رسوله صلى الله عليه وسلم وتتجلى حقيقة التدين بعد إقامة الفرائض وأداء الواجبات بعمل السنن والنوافل والأعمال الصالحة التي يجر بعضها إلى بعض فالحسنة تدفع إلى الحسنة
              و من حقيقة التدين أن يظهر التدين على أعمال الإنسان الظاهرة أما الأعمال القلبية لا تتجلى حقيقتها غالباً لأنها أمور غيبية لا يعلمها إلا الله فأمور القلب وما فيه أمور بين العبد وربه لكن ثمارها تظهر في أعمال الإنسان القولية والفعلية، في عباداته ومعاملاته مع الآخرين، ذلك أن من أهم مظاهر التدين وحقائقه الورع عند العبد.
              صراحة أنا ما طرحت هذا الموضوع إلا لأهميته البالغة و خطورته التي تكمن في توسع بؤرة المتدينين السطحيين

              يااخي انت قلتها بعضهم هداه الله يطبق شرع الله في مظهره الخارجي فقط وينسى تعامله واخلاقه مع الاخرين وقد يااخذ مايحبه من شرع الله ويترك مالا يتوافق مع نفسه وينطبق الكلام على المحلقين والذين لا يتقيدون بالحجاب الشرعي وهو غطاء الوجه ...


              الموضوع حقيقة كتبته لا لإبداء رأيي فيه أو لضرب أمثلة من عنا و هنالك بخصوص الذي يحصل في مجتمعاتنا
              طرحت الموضوع لأعرف موقفكم من هذه الظاهرة

              موقفنا نسال الله الهدايه لنا ولهم وان هذالكلام ينطبق كذالك على نقيضهم بمعنى لا ياخذون من الدين مايتفق مع هوى انفسهم...
              طرحت الموضوع حقا لتشخيص الداء و أسبابه
              اسبابه قد تكون عن جهل بمعنى انه كان صاحب معاصي واراد ان يتوب فاول ماغيره مظهره الخارجي حتى يعرف الناس انه ليس هو ذلك الشخص المنبوذ بمعنى انه يريد ان يكسب حب الاخرين وتعاطفهم معه..
              او يكون بسبب طباعه(اسلوبه لايخدمه احيانا) انه يعرف الدين وكل شئ ولكن اخلاقه في الحضيض يعني لا تواضع ولارحمه للاخرين وهو من دون علم منه يسئ الا هذا المظهر الاسلامي الجميل ..


              و نحاول إن شاء الله أن نجد له حلول عملية تقضي عليه أو حتى تحد منه

              بالنصح ومجادلتهم بالحسنى هي التي سوف تنقذهم مما هم فيه ..


              سبحانك اللهم و بحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك





              المقتفي
              جزيت خير....

              تعليق

              • مشتاقة لبلادي
                صاحبة الذوق الرفيع
                • Jan 2007
                • 4027

                #8
                ما هو معيار الالتزام؟

                أخي الكريم مقتفي الأثر
                إسمح لي بداية أن أوضح سؤال هام
                ما هو معيار الالتزام؟
                لو رجعنا الى تعريف الاحسان لوجدناه :
                ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك
                فمن عمل بقاعدة الاحسان فهو ملتزم

                اما عن اصدار الاحكام فالانسان له الظاهر اما الباطن فعلمه عند الله عز وجل .
                والرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
                إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالايمان .

                في مطالعة وقراءة سيرة الصحابة و التابعيين يقدم بعضهم
                على انه ( تقيا ورعا )

                فالإلتزام ليس مظهرا فقط ولكن
                مظهرا وتطبيقا
                من الخطأ مثلا ان اطلق على مرأة غير متحجبة انها ملتزمة
                ومع ذلك ليس كل مراة متحجبة

                ولي عودة بإذن الله
                حينما يسعفني الوقت
                أثابك الله الجنة



                تعليق

                • مشتاقة لبلادي
                  صاحبة الذوق الرفيع
                  • Jan 2007
                  • 4027

                  #9
                  سبحان الله نحن نعيش في تناقض غريب
                  الالتزام الأجوف ففي الظاهر مظاهر
                  و لكن الباطن فراغ
                  بين الجوهر والمظهر
                  بين قول وعمل
                  بين فكر وسلوك
                  يجب علينا اصلاح ما بداخلنا اولاً
                  وحينها سينسجم الجوهر مع المظهر
                  جزيتم خيراً

                  تعليق

                  • فارس السنه
                    النجم الفضي
                    • Oct 2005
                    • 3803

                    #10
                    جزى الله كاتب الموضوع خير الجزاء

                    وبارك الله فيك


                    فمن عمل بقاعدة الاحسان فهو ملتزم


                    من عمل بقاعدة الاحسان فهو مؤمن فان كل مؤمن مسلم و ليس كل مسلم مؤمن

                    اذا ان الذى الذى يعمل بالاحسان اشبهه بالطالب الذى تخطى نسبة 100 % و يلعب فما فوق تلك النسبة الا وهى الاحسان

                    فالاحسان من كمال الايمان


                    و عليه ان نجتهد و نكون من المحسنين



                    و لكن ينبغى التذكير بمسالة الايمان الواجب


                    فالايمان الواجب هو الذى سوف نحاسب عليه

                    فهو بمثابة الامتحان الذى نحن فيه و درجته من 50% الى 100%


                    و هو ان نفعل جميع الواجبات و جميع ما امرنا الله به و ان ننتهى عما حرم علينا


                    فالنسبة تتفاوت بمقدار ما اتينا من واجبات و ما تركنا من محرمات


                    فمن اتى بنسبة 100% قد نجا


                    اما اقل من ذلك فنحن تحت مشيئة الله


                    ان شاء الله غفر لنا


                    و ان شاء عذبنا ( نسال الله العفو و العافية )




                    و اقول ايضا ان من انشغل بفعل الفرائض و لم يفعل السنن فهو معذور


                    اما من انشغل بفعل السنن و ترك الفرائض و اهمل فهو مغرور


                    يعنى ان الانسان يحاول ان يجتهد ان يصلى جميع الصلوات فى المسجد و فى وقتها و يجاهد حتى ينتظم بها فهو معذور اذ انه انشغل باللذى سوف يحاسب عليه


                    اما انسان تراه يهمل الصلاة فى وقتها و يؤخرها و ياتى الفرائض فى غير ميعادها ثم يصلى السنن معها فهو مغرور.





                    و جزاكم الله خير

                    تعليق

                    • الأنبارية
                      كبار الشخصيات "زهرة الحوار"
                      • Apr 2006
                      • 5453

                      #11
                      السلام عليكم
                      اخي المقتفي
                      أؤيد كلامك 100%

                      لابد للعبد الذي اصلح ظاهره
                      ان يجتهد لان يصلح باطنه
                      لان الرجل الملتحي
                      او المرأه المنقبه
                      انما يعكسون صورة الاسلام عند غير الملتزمين
                      بل وحتى عند غير المسلمين
                      وخصوصا ان في اكثر مجتمعاتنا يندر رؤية الملتحي والمنقبه
                      لذا فأن الناس ينظرون اليهم رؤية مختلفه
                      وربما لايغفرون لهم اقل الاخطاء بسبب هيئتهم











                      اللهم ارضنا وارضى عنا .. وأعنا ولاتعن علينا





                      \\ على الثغور المكشوفة تقف داعية

                      تعليق

                      • مشتاقة لبلادي
                        صاحبة الذوق الرفيع
                        • Jan 2007
                        • 4027

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فارس السنه
                        جزى الله كاتب الموضوع خير الجزاء

                        وبارك الله فيك




                        من عمل بقاعدة الاحسان فهو مؤمن فان كل مؤمن مسلم و ليس كل مسلم مؤمن

                        اذا ان الذى الذى يعمل بالاحسان اشبهه بالطالب الذى تخطى نسبة 100 % و يلعب فما فوق تلك النسبة الا وهى الاحسان

                        فالاحسان من كمال الايمان


                        و عليه ان نجتهد و نكون من المحسنين



                        و لكن ينبغى التذكير بمسالة الايمان الواجب


                        فالايمان الواجب هو الذى سوف نحاسب عليه

                        فهو بمثابة الامتحان الذى نحن فيه و درجته من 50% الى 100%


                        و هو ان نفعل جميع الواجبات و جميع ما امرنا الله به و ان ننتهى عما حرم علينا


                        فالنسبة تتفاوت بمقدار ما اتينا من واجبات و ما تركنا من محرمات


                        فمن اتى بنسبة 100% قد نجا


                        اما اقل من ذلك فنحن تحت مشيئة الله


                        ان شاء الله غفر لنا


                        و ان شاء عذبنا ( نسال الله العفو و العافية )




                        و اقول ايضا ان من انشغل بفعل الفرائض و لم يفعل السنن فهو معذور


                        اما من انشغل بفعل السنن و ترك الفرائض و اهمل فهو مغرور


                        يعنى ان الانسان يحاول ان يجتهد ان يصلى جميع الصلوات فى المسجد و فى وقتها و يجاهد حتى ينتظم بها فهو معذور اذ انه انشغل باللذى سوف يحاسب عليه


                        اما انسان تراه يهمل الصلاة فى وقتها و يؤخرها و ياتى الفرائض فى غير ميعادها ثم يصلى السنن معها فهو مغرور.





                        و جزاكم الله خير
                        جزيت الجنة أخي فارس السنة
                        ومأجور إن شاء الله على التصحيح

                        تعليق

                        يعمل...