السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتربت أيام العيد السعيد ، العيد البهيج،
العيد الذي يشعر بفرحته جميع المسلمين
رغم الآلام، رغم الجراح، رغم الحروب والضيق والحزن
فرحة المؤمن بيوم العيد لا تضاهيها فرحة
تعوّدتُ على العيد هنا في بيتنا الجميل ،،لكِ،،
تعودت ان اتلقّى التهاني والبطاقات وأُرسل بدوري لأحبتي
آتي يوم العيد هنا وكلّي شوق لسماع التكبيرات،
ورؤية ديكور المنتدى ،فستان العيد الجميل،،
أحب ان استشعر تلك الفرحة
كنتُ في الماضي اقضي ليلة العيد مع حبيبة الجميع
ستّ الكل ، سيدة المطبخ
ام عدي، وعود الخير
حتى اني قبل سفري قلت لها سأقضي يوم العيد في وطني
قالت لي وتتركيني وحدي؟ مع من أسهر ليلة العيد؟
جاء دوري الان لأقول
أختي الحبيبة ،، أمّي االحنونة ،،
اشراقة المنتدى
وُعودي
هل ستأتين للمعايدة؟
أرجو ذلك ،،،
أتوقف هنا رغم أنني لم اكتب كل مافي قلبي
لكن ارجو ان اقضي بعضا من يوم العيد بقُربها،،
الروابط المفضلة