اللهم صل وسلم على الحبيب المصطفى وعلى آله وصحبه أجمعين

نصل اليوم إلى أسئلة يوم الخميس 03 ماي 2012
وهي الأخيرة في هذه المسابقة

أتمنى لكن التوفيق


بارك الله فيكن جميعا


ملاحظة 1: الاجابة عن الأسئلة تكون في نفس هذا الموضوع..
أسعدكم الله

ونرجو أن تُخَصص مواضيع الأسئلة للإجابة فقط عليها
وإذا كان هناك أي استفسار..
فالرجاء طرحه في الموضوع الأصلي للمسابقة

هنا..
http://www.lakii.com/vb/a-37/a-771671/


ملاحظة 2: إذا طُلِبَ منكم الاستشهاد بحديث..
فرجاء تخريجه (أي ذكر الراوي والمصدر ورقم الحديث)..
من هنا..

الدرر السنية - بحث

والبحث فيه سهل..
يكفي كتابة كلمة أو جزء من الحديث..
ومن ثم أخذ تخريج الحديث

أما الآية القرآنية فيمكن نسخُها مُشَكَّلَة وكذلك أخذ رقمها..
من هنا..

http://quran.muslim-web.com/search.htm

رجاء من الغاليات عدم التعديل على الردود

الردود التي تم التعديل عليها بعد التنبيه على ذلك لن تُحتسب
أرجو تفهم الأمر
بارك الله فيكم

بالتوفيق : )









* الأسئلة*



* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟

ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟




** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟



ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟




*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟

ب- ماهو "الأعراف"؟

يُغلقُ موضوع الأسئلة الأخير هذا..
يوم الاثنين القادم بإذن الله

أتمنى التوفيق للجميع

بارك الله فيكن
وجازاكن خيرا على المشاركة

* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟
نزلت في أبي جهل ابن هشام، وذلك أنه قال فيما بلغنا: لئن رأيت محمداً يصلي، لأطأن رقبته، وكان فيما ذُكر قد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي، فقال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: أرأيت يا محمد أبا جهل الذي ينهاك أن تصلي عند المقام، وهو معرض عن الحق، مكذب به، يُعجب جل ثناؤه نبيه والمؤمنين من جهل أبي جهل، وجراءته على ربه، في نهيه محمداً عن الصلاة لربه، وهو مع أياديه عنده مكذب به.
ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟
جاء أبو جهل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فنهاه فتهدده النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أتهددني أما والله إني لأكثر أهل الوادي ناديا فأنزل الله { أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت إن كذب وتولى } قال ابن عباس : والذينفسي بيده لو دعا ناديه لأخذته الزبانيةالراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/18
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح



** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟
اسمه : مجمع البحرين ...

قال تعالى (حتى أبلغ مجمع البحرين))، أي: المكان الذي فيه ملتقى البحرين فألقى فيه الخضر، أو: أسير زماناً طويلاً إن لم أجده ثمة فأتيقن فوات المطلوب،

ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟
قال تعالى : ( وإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا)



*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟
"الناس إذا كان يوم القيامة انقسموا إلى ثلاثة أقسام: قسم ترجح حسناتهم على سيئاتهم فهؤلاء لا يعذبون ويدخلون الجنة، وقسم آخر ترجح سيئاتهم على حسناتهم فهؤلاء مستحقون للعذاب بقدر سيئاتهم ثم ينجون إلى الجنة، وقسم ثالث سيئاتهم وحسناتهم سواء ، فهؤلاء هم أهل الأعراف ، ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار ، بل هم في مكان برزخ عالٍ مرتفع يرون النار ويرون الجنة، يبقون فيه ما شاء الله وفي النهاية يدخلون الجنة، وهذا من تمام عدل الله سبحانه وتعالى أن أعطى كل إنسان ما يستحق، فمن ترجحت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ترجحت سيئاته عذب في النار إلى ما شاء الله، ومن كانت حسناته وسيئاته متساوية فهو من أهل الأعراف لكنها -أي الأعراف- ليست مستقراً دائماً، وإنما المستقر: إما إلى الجنة، وإما إلى النار
ب- ماهو "الأعراف"؟
سُئل ابن عباس رضي الله عنه عن الاعراف ؟
فقال: الاعراف هو: جبل بين الجنة والنار

وانما سمي (الاعراف) لانه عالي مشرف على الجنه والنار, وعليه اشجار وثمار وانهار وعيون..

عُذرًا.. ولكن لن يُحتَسَب هذا الرد بسبب تعديل الإجابة بعد التنبيه
بارك الله فيكِ

بسم الله توكلت على الله

الخميس 3/ 5//2012
* الأسئلة*



* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي بمكة أول الدعوة ، وأن أبا جهل لعنه الله كان يتغيظ عليه في ذلك وينهاه ويتوعده ، فأنزل الله هذه الآيات .
ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟

روى مسلم (2797) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ أَبُو جَهْلٍ : هَلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ ؟ قَالَ فَقِيلَ نَعَمْ فَقَالَ : وَاللَّاتِ وَالْعُزَّى لَئِنْ رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ ذَلِكَ لَأَطَأَنَّ عَلَى رَقَبَتِهِ أَوْ لَأُعَفِّرَنَّ وَجْهَهُ فِي التُّرَابِ . قَالَ فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي – زَعَمَ - لِيَطَأَ عَلَى رَقَبَتِهِ ، قَالَ فَمَا فَجِئَهُمْ مِنْهُ إِلَّا وَهُوَ يَنْكُصُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَيَتَّقِي بِيَدَيْهِ قَالَ فَقِيلَ لَهُ مَا لَكَ ؟ فَقَالَ : إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِنْ نَارٍ وَهَوْلًا وَأَجْنِحَةً . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَوْ دَنَا مِنِّي لَاخْتَطَفَتْهُ الْمَلَائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا ) قَالَ : فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ - لَا نَدْرِي فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَوْ شَيْءٌ بَلَغَهُ – ( كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى ) ... الآيات .

وروى الترمذي (3349) وصححه ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فَجَاءَ أَبُو جَهْلٍ فَقَالَ : أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا ؟ فَانْصَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَزَبَرَهُ فَقَالَ أَبُو جَهْلٍ : إِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا بِهَا نَادٍ أَكْثَرُ مِنِّي . فَأَنْزَلَ اللَّهُ : ( فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ * سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ) فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : فَوَاللَّهِ لَوْ دَعَا نَادِيَهُ لَأَخَذَتْهُ زَبَانِيَةُ اللَّهِ .
قال ابن كثير رحمه الله :


سؤال 1:
تحصلتِ على 1
************




** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟

" مجمع البحرين "



ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟

قال تعالى :
( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ) الكهف/60.


سؤال 2:
تحصلتِ على 1
************




*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟

هم من استوت حسناته وسيئاته كان من أصحاب الأعراف فوقفوا على الصراط ثم عرَفوا أهل الجنة وأهل النار

ب- ماهو "الأعراف"؟

هو مكان بين الجنة والنار يسمَّى " الأعراف " ، وهو سور عالٍ يطلِّع منه أصحابه على أهل الجنة وعلى أهل النَّار



سؤال 3:
تحصلتِ على 1
************


والله ولى التوفيق




المجموع: 3 + 1 (نقاط السرعة) =4

* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟

ابو جهل

ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟

جاء أبو جهل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فنهاه فتهدده النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أتهددني أما والله إني لأكثر أهل الوادي ناديا فأنزل الله { أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت إن كذب وتولى } قال ابن عباس : والذي نفسي بيده لو دعا ناديه لأخذته الزبانية
الراوي: AD عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/18
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح




قال أبو جهل : هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قال فقيل : نعم . فقال : واللات والعزى ! لئن رأيته يفعل ذلك لأطأن على رقبته . أو لأعفرن وجهه في التراب . قال فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي . زعم ليطأ على رقبته . قال فما فجئهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه . قال فقيل له : مالك ؟ فقال : إن بيني وبينه لخندقا من نار وهولا وأجنحة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوا عضوا " . قال فأنزل الله عز وجل - لا ندري في حديث أبي هريرة ، أو شيء بلغه - : { كلا إن الإنسان ليطغى* أن رآه استغنى* إن إلى ربك الرجعى* أرأيت الذي ينهى* عبدا إذا صلى* أرأيت إن كان على الهدى* أو أمر بالتقوى* أرأيت إن كذب وتولى ( يعني أبا جهل ) * ألم يعلم بأن الله يرى* كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية* ناصية كاذبة خاطئة* فليدع ناديه* سندع الزبانية* كلا لا تطعه } [ 96 / العلق / 6 - 19 ] . زاد عبيدالله في حديثه قال : وأمره بما أمره به . وزاد ابن عبدالأعلى : فليدع ناديه . يعني قومه .
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2797
خلاصة حكم المحدث: صحيح



سؤال 1:
تحصلتِ على 1
************






** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟

مجمع البحرين

ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟


وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا

الكهف 60



سؤال 2:
تحصلتِ على 1
************





*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟


قَوْمٌ مستضعفين اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُمْ وَ سَيِّئَاتُهُمْ فَإِنْ أَدْخَلَهُمُ اللهُ النَّارَ فَبِذُنُوبِهِمْ وَ إِنْ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ فَبِرَحْمَتِهِ





الناس إذا كان يوم القيامة انقسموا إلى ثلاثة أقسام: قسم ترجح حسناتهم على سيئاتهم فهؤلاء لا يعذبون ويدخلون الجنة، وقسم آخر ترجح سيئاتهم على حسناتهم فهؤلاء مستحقون للعذاب بقدر سيئاتهم ثم ينجون إلى الجنة، وقسم ثالث سيئاتهم وحسناتهم سواء ، فهؤلاء هم أهل الأعراف ، ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار ، بل هم في مكان برزخ عالٍ مرتفع يرون النار ويرون الجنة، يبقون فيه ما شاء الله وفي النهاية يدخلون الجنة، وهذا من تمام عدل الله سبحانه وتعالى أن أعطى كل إنسان ما يستحق، فمن ترجحت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ترجحت سيئاته عذب في النار إلى ما شاء الله، ومن كانت حسناته وسيئاته متساوية فهو من أهل الأعراف لكنها -أي الأعراف- ليست مستقراً دائماً، وإنما المستقر: إما إلى الجنة، وإما إلى النار، جعلني الله وإياكم من أهل الجنة


ب- ماهو "الأعراف"؟



الأعراف من حيث اللغة جمع عُرف ، و منه عُرف الفرس و الديك .
و أما الأعراف من حيث المُصطلح القرآني فهو سُورٌ و موضع مرتفع بين الجنة و النار


الأعراف مكان مرتفع يفصل بين الجنة و النار و يُشرف منه على أصحاب الجنة و النار



سؤال 3:
تحصلتِ على 1
************


المجموع: 3 + 0.5 (نقاط السرعة) = 3.5

* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟
جاء في تفسير الطبري: ذُكر أن هذه الآية -يعني: أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى* عَبْدًا إِذَا صَلَّى- وما بعدها نزلت في أبي جهل ابن هشام،
وذلك أنه قال فيما بلغنا: لئن رأيت محمداً يصلي، لأطأن رقبته، وكان فيما ذُكر قد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي،
فقال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: أرأيت يا محمد أبا جهل الذي ينهاك أن تصلي عند المقام،
وهو معرض عن الحق، مكذب به، يُعجب جل ثناؤه نبيه والمؤمنين من جهل أبي جهل، وجراءته على ربه،
في نهيه محمداً عن الصلاة لربه، وهو مع أياديه عنده مكذب به. انتهى.والله أعلم.

ب-أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟
1 - قال أبو جهل : هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ قال فقيل : نعم . فقال : واللات والعزى ! لئن رأيته يفعل ذلك لأطأن على رقبته . أو لأعفرن وجهه في التراب . قال فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي . زعم ليطأ على رقبته . قال فما فجئهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه . قال فقيل له : مالك ؟ فقال : إن بيني وبينه لخندقا من نار وهولا وأجنحة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضوا عضوا " . قال فأنزل الله عز وجل - لا ندري في حديث أبي هريرة ، أو شيء بلغه - : { كلا إن الإنسان ليطغى* أن رآه استغنى* إن إلى ربك الرجعى* أرأيت الذي ينهى* عبدا إذا صلى* أرأيت إن كان على الهدى* أو أمر بالتقوى* أرأيت إن كذب وتولى ( يعني أبا جهل ) * ألم يعلم بأن الله يرى* كلا لئن لم ينته لنسفعا بالناصية* ناصية كاذبة خاطئة* فليدع ناديه* سندع الزبانية* كلا لا تطعه } [ 96 / العلق / 6 - 19 ] . زاد عبيدالله في حديثه قال : وأمره بما أمره به . وزاد ابن عبدالأعلى : فليدع ناديه . يعني قومه .
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2797
خلاصة حكم المحدث: صحيح

سؤال 1:
تحصلتِ على 1
************




** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟

مرج البحرين


ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟

( وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ) الكهف (60)



سؤال 2:
تحصلتِ على 0.5
************




*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟
اختلفت عبارات المفسرين في أصحاب الأعراف من هم وكلها قريبة ترجع إلى معنى واحد
وهو أنهم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم نص عليه حذيفة وابن عباس وابن مسعود وغير واحد من السلف والخلف رحمهم الله

ب- ماهو "الأعراف"؟

وقال مجاهد الأعراف حجاب بين الجنة والنار سور له باب قال ابن جرير والأعراف جمع عرف وكل مرتفع من الأرض عند العرب يسمى عرفا وإنما قيل لعرف الديك عرفا لارتفاعه .
حدثنا سفيان بن وكيع حدثنا ابن عيينة عن عبد الله بن أبي يزيد سمع ابن عباس يقول الأعراف هو الشيء المشرف .
وقال الثوري عن جابر عن مجاهد عن ابن عباس قال الأعراف سور كعرف الديك
وفي رواية عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه الأعراف جمع : تل بين الجنة والنار حبس عليه من أهل الذنوب بين الجنة والنار
وفي رواية عنه هو سور بين الجنة والنار وكذا قال الضحاك وغير واحد من علماء التفسير وقال السدي إنما سمي الأعراف أعرافا لأن أصحابه يعرفون الناس


سؤال 3:
تحصلتِ على 1
************




المجموع= 2.5

* سؤال 1:

قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)

أ-

مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)

؟

المقصود هو أبي جهل ابن هشام
عندما قال : لئن رأيت محمداً يصلي، لأطأن رقبته

ب-

أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك

؟

وروى الترمذي ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فَجَاءَ أَبُو جَهْلٍ فَقَالَ : أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا أَلَمْ أَنْهَكَ عَنْ هَذَا ؟ فَانْصَرَفَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَزَبَرَهُ فَقَالَ أَبُو جَهْلٍ : إِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا بِهَا نَادٍ أَكْثَرُ مِنِّي . فَأَنْزَلَ اللَّهُ : ( فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ * سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ) فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : فَوَاللَّهِ لَوْ دَعَا نَادِيَهُ لَأَخَذَتْهُ زَبَانِيَةُ اللَّهِ .
قال ابن كثير رحمه الله .

سؤال 1:
تحصلتِ على 1
************




** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"

أ-

ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن

؟

مجمع البحرين

ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟

( وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ) الكهف (60)

سؤال 2:
تحصلتِ على 1
************





*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ-

من هم "أصحاب الأعراف"

؟

هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم

"الناس إذا كان يوم القيامة انقسموا إلى ثلاثة أقسام: قسم ترجح حسناتهم على سيئاتهم فهؤلاء لا يعذبون ويدخلون الجنة، وقسم آخر ترجح سيئاتهم على حسناتهم فهؤلاء مستحقون للعذاب بقدر سيئاتهم ثم ينجون إلى الجنة، وقسم ثالث سيئاتهم وحسناتهم سواء ، فهؤلاء هم أهل الأعراف ، ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار ، بل هم في مكان برزخ عالٍ مرتفع يرون النار ويرون الجنة، يبقون فيه ما شاء الله وفي النهاية يدخلون الجنة، وهذا من تمام عدل الله سبحانه وتعالى أن أعطى كل إنسان ما يستحق، فمن ترجحت حسناته فهو من أهل الجنة، ومن ترجحت سيئاته عذب في النار إلى ما شاء الله، ومن كانت حسناته وسيئاته متساوية فهو من أهل الأعراف لكنها -أي الأعراف- ليست مستقراً دائماً، وإنما المستقر: إما إلى الجنة، وإما إلى النار، جعلني الله وإياكم من أهل الجنة"

ب-

ماهو "الأعراف"

؟

سُئل ابن عباس رضي الله عنه عن الاعراف
فقال: اما الاعراف فهو: جبل بين الجنة والنار

وانما سمي (الاعراف) لانه عالي مشرف على الجنه والنار, وعليه اشجار وثمار وانهار وعيون..

واما أصحابه الذين يكونون عليه: فهم رجال خرجوا الى الجهاد بغير رضا ابائهم وامهاتهم فقتلوا في الجهاد..

فمنعهم القتل في سبيل الله عن دخول النار ,

ومنعهم عقوق الوالدين عن دخول الجنه,
فهم يظلوا على الاعراف حتى يقضي الله فيهم امرهم..

سؤال 3:
تحصلتِ على 1
************




المجموع= 3

بسم الله نبدأ

* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟

المقصود بهذه الايه هو ابو جهل

ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟

جاء أبو جهل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فنهاه فتهدده النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أتهددني أما والله إني لأكثر أهل الوادي ناديا فأنزل الله { أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت إن كذب وتولى } قال ابن عباس : والذي نفسي بيده لو دعا ناديه لأخذته الزبانية
الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/18
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


سؤال 1

:
تحصلتِ على 1

************

** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟

مجمع البحرين

ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟


قال الله تعالى :

(وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا )

سورة الكهف الاية 60


سؤال 2

:
تحصلتِ على 1

************

*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

هم من سيئاتهم وحسناتهم سواء ، فهؤلاء هم أهل الأعراف ، ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار ، بل هم في مكان برزخ عالٍ مرتفع يرون النار ويرون الجنة

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟


سُئل ابن عباس رضي الله عنه عن
أصحاب الاعراف..من هم؟ وما الاعراف ؟


فقال: اما الاعراف فهو: جبل بين الجنة والنار

وانما سمي (الاعراف) لانه عالي مشرف على الجنه والنار, وعليه اشجار وثمار وانهار وعيون..

سؤال 3

:
تحصلتِ على 1

************

المجموع=

3

* سؤال 1:


قال الله تعالى : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى *..)


أ- مَنِ المقصود بهذه الآية (الذي يَنْهَى)؟
فالمقصود في الآية الكريمة هو أبو جهل
ب- أوردي أحد الأحاديث الصحيحة الدالة على ذلك؟

جاء أبو جهل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلي فنهاه فتهدده النبي صلى الله عليه وسلم فقال : أتهددني أما والله إني لأكثر أهل الوادي ناديا فأنزل الله { أرأيت الذي ينهى عبدا إذا صلى أرأيت إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أرأيت إن كذب وتولى } قال ابن عباس : والذي نفسي بيده لو دعا ناديه لأخذته الزبانية
الراوي: عبد الله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/18
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


سؤال 1

:
تحصلتِ على 1

************

** سؤال 2:

في سورة الكهف

أمر الله سبحانه وتعالى "موسى" عليه السلام أن يسيرَ إلى مكانٍ معين للقاءِ عبدٍ عالم،، وهو "الخضر"


أ- ماهي تسمية هذا المكان كما وردت في القرآن ؟
مجمع البحرين


ب- أوردي الآية التي تتضمن هذه التسمية (الآية كاملة وليس جزءا منها) ؟

1. وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴿الكهف: ٦٠﴾


سؤال 2

:
تحصلتِ على 1

************

*** سؤال 3:


"أصحاب الأعراف"

أ- من هم "أصحاب الأعراف"؟
الناس إذا كان يوم القيامة انقسموا إلى ثلاثة أقسام: قسم ترجح حسناتهم على سيئاتهم فهؤلاء لا يعذبون ويدخلون الجنة، وقسم آخر ترجح سيئاتهم على حسناتهم فهؤلاء مستحقون للعذاب بقدر سيئاتهم ثم ينجون إلى الجنة، وقسم ثالث سيئاتهم وحسناتهم سواء ، فهؤلاء هم أهل الأعراف ، ليسوا من أهل الجنة ، ولا من أهل النار
ب- ماهو "الأعراف"؟
الأعراف مكان مرتفع يفصل بين الجنة و النار و يُشرف منه على أصحاب الجنة و النار معا .

سؤال 3

:
تحصلتِ على 1

************



المجموع= 3