السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إخواني و أخواتي أرجو إفادتي في حكم شرعي لمشكلة عرضتها علي إحدى الأخوات في المسجد حيث تعرفت على تلك الأخت في حلقة من حلقات تحفيظ القرآن الكريم و هذه الفتاة -أحسبها و الله أعلم- فتاة هادئة الطباع تأخذك للوهلة الأولى من نور وجهها المهم أنها قد روت لي أنها منذ ما يقرب من ست سنوات كانت لم تهتدي بعد للطريق المستقيم و كانت على علاقة بشاب سامحه الله و هداه وانتهت هذه العلاقة بعد حمل الفتاة و إجهاضها حين علم أهلها و الآن و بعد هذه السنوات خطبت الفتاة لشخص غاية في الالتزام على حد قولها و زفافها بعد شهور و هي تسألني عن حكم الدين في إجراء عملية الترقيع ( البكارة ) لأنها قد تابت توبة نصوحة و تريد الستر و العيش حياة كريمة مع زوج المستقبل فهل هذا جائز أم الأفضل أن تصارحه ؟
لقد نصحتها عن نفسي بأن تصارحه و ما دام إنساناً يتقي الله فقد يسامحها و يسترها و تكون حياتها معه مبنية على الصراحة من البداية فما رأيكم إنها تنتظر مني الرد الشرعي و لكني حقيقة لأول مرة تعرض علي فتوى من هذا النوع أفيدوني جزاكم الله و جزانا خير الجزاء
ملحوظة : لقد شعرت من حديث تلك الأخت أنها قد تابت فعلاً و بحق لله تعالى و الله أعلى و أعلم
الهم تقبل منا صالح الأعمال
إخواني و أخواتي أرجو إفادتي في حكم شرعي لمشكلة عرضتها علي إحدى الأخوات في المسجد حيث تعرفت على تلك الأخت في حلقة من حلقات تحفيظ القرآن الكريم و هذه الفتاة -أحسبها و الله أعلم- فتاة هادئة الطباع تأخذك للوهلة الأولى من نور وجهها المهم أنها قد روت لي أنها منذ ما يقرب من ست سنوات كانت لم تهتدي بعد للطريق المستقيم و كانت على علاقة بشاب سامحه الله و هداه وانتهت هذه العلاقة بعد حمل الفتاة و إجهاضها حين علم أهلها و الآن و بعد هذه السنوات خطبت الفتاة لشخص غاية في الالتزام على حد قولها و زفافها بعد شهور و هي تسألني عن حكم الدين في إجراء عملية الترقيع ( البكارة ) لأنها قد تابت توبة نصوحة و تريد الستر و العيش حياة كريمة مع زوج المستقبل فهل هذا جائز أم الأفضل أن تصارحه ؟
لقد نصحتها عن نفسي بأن تصارحه و ما دام إنساناً يتقي الله فقد يسامحها و يسترها و تكون حياتها معه مبنية على الصراحة من البداية فما رأيكم إنها تنتظر مني الرد الشرعي و لكني حقيقة لأول مرة تعرض علي فتوى من هذا النوع أفيدوني جزاكم الله و جزانا خير الجزاء
ملحوظة : لقد شعرت من حديث تلك الأخت أنها قد تابت فعلاً و بحق لله تعالى و الله أعلى و أعلم


تعليق