�ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ �

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • *NADJIA*
    كبار الشخصيات
    • Nov 2009
    • 7156

    �ܔ҉ೋܔ...، إن كان له قلب ܔೋ҉ܔ �



    احيانا كثيرة ، يحتاج المرء ، وبصفة خاآصة المؤمن أن يُذَّكر
    فإنها تنفع المؤمن ، ...

    فلكم نحن غافلون عن الأخلاق الإسلامية ، وليس بالدرجة الأولى في أقوالنا
    فهي لاعدَّ لها ولا حسرة ، ...

    فهي لربما تكون شبه معدومة أحياناً كثيرة في أعمالنا ، وأنفسنا، وقلوبنا

    ونحتاج لان تكون لنا كبسولات ، من شحنات متجددة كل حين ، كي نستفيق

    فَتُنمي فينا ذاك النائم الغافل ، المتعشش ، في صميم الفؤاد ، يستلطف ، أي رجعة ، للموطن الأصلي

    الذي لاخبث فيه ولا رياء
    كم نشتاق له ، وكم نتودد لو يعود ، لكن هيهات ، هيهات ، والحل بأيدينا

    وليس مجرد أي تغيير بلسان ، فلن يدوم الحال ، ولن يتبدل أمر !!

    والحمد لله أن هناك جوع فطري ، يجعلنا نعود رغماً عنا لذاك الوطن ، ولازلنا على معرف "الغريب "

    وذلك الجوع ، يعودُ بنا وإن طالت غربتنا ،وليتنا نصل إلى الورع
    ونفيق من غيبوبة أن الزمان يدوم بنا ، وإن طالت الأعمار

    وليتنا نلتفت قليلا لذلك الكتاب ، الذي يُملأُ في الغيب ، ونحن في غفلة وتغافل عنه

    وليس لي بذلك إلا قصة من قصص آبائنا وأمجادنا ، الذين خَّلدوا التاريخ بذكراهم
    وطاب من جلس في ملتقاهم
    وغنم من أخذ بقولهم ، وعمل بعملهم ، إلى يوم قيامته ، ...

    قصة ، .... ، جعلتني أعود أدراجاً كثيرة ، وتجآرب مريرة ، لاضرب بكفوفي بقوة

    وأقول ، أين نحن من هذا ، ؟؟
    أوصلتني حد البكاء ، وأنا أتمعن في تلك السطور ، فعشت الموقف ، وتأملت الصورة

    ليت زمانهم يعود لنا

    ليتك تعود لنا


    نموت عطشا، من جوع الانفس الطييبة ، المثمرة بالخير ، والعطاء والعفو ، والرضى

    فلكم أحسست بجوع ، يقطع فؤادي ، ويرتجي ، ولو لقمة ، تعينه على جوعه
    فيسكب مداد العفو ، والإستقامة ن وترك منكر ن وكظم غيظ ،..

    وإستدراك انها مجرد دنيا ، مجرد راحل ، إستظل تحت ظل شجرة ، ثم تركها ، ورحل ، ...
    وإكتساب قوة شخصية ن تدفعنا بقوة ، لنكون الاحسن ، وخير ممن اقتدى بهدييهم ~

    لن أُطيل عليكم أكثر ، فأردت أن أفصح لكم عن بعض مايلج مشاعري ، حين قرأة مضمون هذه الرسالة

    واسميتها "إن كان له قلب ، لأنه حقاً من كان له قلب يأخذ منها الكثير ، في حياته اليومية

    وليس مجرد أن يرويها هنا وهناك ، ...

    إليكم القصة ،،





    جاء رجلان إلى عمر بن
    الخطاب رضي الله عنه وكان في
    المجلس وهما يقودان رجلاً من
    البادية فأوقفوه أمامه
    ‏قال عمر: ما هذا
    ‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا قتل أبانا
    قال: أقتلت أباهم ؟
    ‏قال: نعم قتلته !
    ‏قال : كيف قتلتَه ؟
    قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته
    ، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً
    ، وقع على رأسه فمات...
    قال عمر : القصاص .... الإعدام
    ‏.. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا
    يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن
    أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة
    شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
    ‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا
    يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا
    ‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا
    يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،
    ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص منه ...
    قال الرجل : يا أمير
    المؤمنين : أسألك بالذي قامت به
    السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة
    ، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في
    البادية ، فأُخبِرُهم ‏بأنك
    ‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،
    والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا
    قال عمر : من يكفلك
    أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود إليَّ؟
    ‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا
    يعرفون اسمه ، ولا خيمته ، ولا
    داره ‏ولا قبيلته ولا منزله ،
    فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست
    على عشرة دنانير، ولا على ‏أرض ،
    ولا على ناقة ، إنها كفالة على
    الرقبة أن تُقطع بالسيف ..
    ‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع
    الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن
    أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت
    الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
    ‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
    هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً
    هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،
    فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ، ونكّس عمر رأسه
    ‏ ، والتفت إلى الشابين : أتعفوان عنه ؟
    قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد
    أن يُقتل يا أمير المؤمنين...
    ‏قال عمر : من يكفل هذا أيها الناس ؟!!
    ‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته
    وزهده ، وصدقه ،وقال:
    ‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

    ‏قال عمر :
    هو قَتْل ، قال : ولو كان قاتلا!
    قال: أتعرفه ؟
    ‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله؟
    قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،
    فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن شاء‏الله
    ‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه
    لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك!
    قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين ...
    ‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث
    ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع
    ‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم
    بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه قتل .....
    ‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر
    الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،
    وفي العصر‏نادى ‏في المدينة :
    الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،
    واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر
    ‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين الرجل ؟
    قال : ما أدري يا أمير المؤمنين!
    ‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،
    وكأنها تمر سريعة على غير عادتها
    ، وسكت‏الصحابة واجمين ،
    عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله.
    ‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر
    ، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد
    ‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،
    لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب
    بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في
    الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا
    تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس
    دون أناس ، وفي مكان دون مكان...
    ‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا
    بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر المسلمون‏معه
    فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو
    بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما عرفنا مكانك !!
    قال: يا أمير المؤمنين ، والله
    ما عليَّ منك وî="5">
    وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء
    بالعهد من الناس
    فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟
    فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس
    ‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا تريان؟
    قالا وهما يبكيان : عفونا عنه
    يا أمير المؤمنين لصدقه..
    وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب
    العفو من الناس !
    ‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه تسيل على لحيته .....


    ‏جزاكما الله خيراً أيها الشابان
    على عفوكما ،
    وجزاك الله خيراً يا أبا ‏ذرّ
    ‏يوم فرّجت عن هذا الرجل كربته
    ، وجزاك الله خيراً أيها الرجل
    ‏لصدقك ووفائك ...
    ‏وجزاك الله خيراً يا أمير
    المؤمنين لعدلك و رحمتك....
    ‏قال أحد المحدثين :
    والذي نفسي بيده ، لقد دُفِنت
    سعادة الإيمان ‏والإسلام
    في أكفان عمر!!.
    ‏وجزى الله خيرا للذين نقلوا
    لنا هذا البريد,

    فانشروه ..

    خشية أن يقال ذهبت محبة نشر الخير من الناس ..!!

    ~:~

    بماذا شعرتم ، وانتم تعيشون هذه المقتطفاآت ، ..؟؟





    مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

  • بيبي مورو
    مشرفة ركن المقبلات
    • Mar 2009
    • 15334

    #2
    [CENTER]


    سبحان الله .. ليت الخير يعود إلي قلوب البشر من جديد

    ففي عالمنا هذا حتي الأخ أصبح لا يتمني الخير لأخيه من أمه وأبيه

    بورك مداد قلمك وبوركت غاليتي لتذكيرنا بحلاوه الإيمان والخير
    التعديل الأخير تم بواسطة *NADJIA*; 30-09-2011, 05:35 PM.



    اللهُم أرِنَا الحق حقاً وارزقنا اتبَاعه

    ...........................................وأرِنَا البَاطِل باطلاً وارزُقنا اجْتِنَابه

    رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين

    تعليق

    • قـمر الشـــــام
      كبار الشخصيات
      • Mar 2009
      • 8510

      #3
      :

      يا لها من ْ قصة ..

      لـ وَهلة ٍ أحسست ُ أني أقرا ُ قصة ً من ْ ضَرب ِ الخيال ..!!

      أي ّ نفوس ٍ يحمل ُ هؤلاء ِ العظماء ؟!!

      وبأي ّ المَـوازين ِ يَكيلون ؟!!

      ما أعظمهم .. وما أصفى قلوبهم .. وما أنقى سرائرهم ..

      رحمك َ الله ُ أيها الفاروق ..

      كم ْ نحتاج ُ اليوم َ لمثل ِ عدلك َ ورحمتك َ وحكمتك َ وإخلاصك ..

      رضي َ الله ُ عنك َ وأرضاك َ يا أمير َ المؤمنين ..

      :

      نجيتي الحبيبة ..

      من َ القلب ِ أشكرك ِ على ما نقلت ِ من ْ دُرر ..

      انتقاؤك ِ رائع .. ومقدمة ُ موضوعك ِ أضفت ْ على القصة ِ جمالا ً إلى جَمالها ..

      فسلمت ْ يمينك ِ وبورك َ قلبك ِ المِعـطاء ..

      :





      تعليق

      • *NADJIA*
        كبار الشخصيات
        • Nov 2009
        • 7156

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بيبي مورو
        [CENTER]


        سبحان الله .. ليت الخير يعود إلي قلوب البشر من جديد

        ففي عالمنا هذا حتي الأخ أصبح لا يتمني الخير لأخيه من أمه وأبيه

        بورك مداد قلمك وبوركت غاليتي لتذكيرنا بحلاوه الإيمان والخير



        لقد عمى الجشع والطمع قلوبهم

        وظمائرهم ، وبصائرهم

        فلم نعد نسمع سوى صدى اللهث في اعمالهم ، وبريق عيونهم

        نفعني الله وإياك بما فيه صلاح لقلوبنا

        دمت لها أقرب ~


        مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

        تعليق

        • *باسمه*
          مشرفة فيض القلم-لجنة جوال لكِ
          • Dec 2005
          • 15367

          #5

          رائعة نجيه في كل ما يسطره قلمكِ

          كانت لي وقفة مؤثرة هنا

          نموت عطشا، من جوع الانفس الطييبة ، المثمرة بالخير ، والعطاء والعفو ، والرضى
          ولكن في نفسي أقول ما تزال الدنيا بخير

          سلمت يمناكِ

          وجزاك الله خير
          ثَمـة قٌلـوبْ لـآ يُكـآفَـئ حَـبهُـآ إلـآ الـدُعَـآء ♥♡....يارب

          تعليق

          • وعود الخير
            رئيسة أركان الأطباق
            • Nov 2003
            • 51980

            #6
            آه يا نجية

            وأين نحن من عمر رضي الله عنه
            وأين نحن من عهد وزمن عمر

            سنوات ضوئية عديدة تفصلنا عنهم
            شغلتنا الدنيا وشغلنا حال الدنيا
            فظمئنا والماء بين أيدينا
            وجعنا ..وخير الله وفير بيننا


            بورك مداد قلمك

            بالإنتظـــــــــار


            تعليق

            • alkansa
              كبار الشخصيات
              • Jan 2011
              • 2298

              #7
              شتان بين زماننا وزمانهم ياغالية
              وشتان بين اخلاقنا واخلاقهم
              وشتان بين قلوبنا وقلوبهم
              قصة مؤثرة تجمع من الحكم الكثير
              فيها العدل وفيها الصدق وفيها الوفاء بالوعد
              فيها الصبر وفيها الحلم وفيها الرحمة
              وفيها .... وفيها .... ماصار شبه معدوم في زماننا
              فلله درهم رضوان الله عليهم
              بورك قلمك اللذي سطر هذه الروائع
              مايخطه قلمي مسؤليتي ولكن ليس مسؤليتي كيف يفهمه الأخرون
              م
              حبتي لقلوب احبتي

              شكراً من الأعماق لكِ ياقمري الحبيبة




              اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني
              وانا امتك وانا على عهدك ووعدك مااستطعت
              اعوذ بك من شر ما صنعت
              ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فا اغفر لي
              فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
              اللهم اني اصبحت وامسيت اشهدك واشهد ملائكتك
              وحملة عرشك وجميع خلقك بأنك انت الله لا اله الا انت
              وحدك لا شريك لك لك الملك ولك الحمد
              وانت على كل شيء قدير
              وان سيدنا ونبينا محمد عبدك ونبيك خاتم الأنبياء والمرسلين
              عليه افضل الصلاة والسلام

              تعليق

              • وفا الوفا
                النجم البرونزي
                • May 2008
                • 959

                #8
                سلام

                سلام ...
                مقدمة رائعة ... قصة مؤثرة جداااا ...
                هناك قلة فليلة من البشر في زماننا هذا يعرفهم رسول الله صلى عليه وسلم من الاحقون الاحقون ما زالوا احباب لله ورسوله ... لديهم من الحياء والاخلاق ما يجعلهم في حكم الخواص في العلم والحكمة من كتاب الله وسنة رسوله ... يعبدون الله خفية بدون رياء ... عبادة محبة فوق الخوف والرجاء .
                احترامي لكم على التذكير بمفردات تحمل بلسم وشفاء .

                تعليق

                • *NADJIA*
                  كبار الشخصيات
                  • Nov 2009
                  • 7156

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة قـمر الشـــــام
                  :

                  يا لها من ْ قصة ..

                  لـ وَهلة ٍ أحسست ُ أني أقرا ُ قصة ً من ْ ضَرب ِ الخيال ..!!

                  أي ّ نفوس ٍ يحمل ُ هؤلاء ِ العظماء ؟!!

                  وبأي ّ المَـوازين ِ يَكيلون ؟!!

                  ما أعظمهم .. وما أصفى قلوبهم .. وما أنقى سرائرهم ..

                  رحمك َ الله ُ أيها الفاروق ..

                  كم ْ نحتاج ُ اليوم َ لمثل ِ عدلك َ ورحمتك َ وحكمتك َ وإخلاصك ..

                  رضي َ الله ُ عنك َ وأرضاك َ يا أمير َ المؤمنين ..

                  :

                  نجيتي الحبيبة ..

                  من َ القلب ِ أشكرك ِ على ما نقلت ِ من ْ دُرر ..

                  انتقاؤك ِ رائع .. ومقدمة ُ موضوعك ِ أضفت ْ على القصة ِ جمالا ً إلى جَمالها ..

                  فسلمت ْ يمينك ِ وبورك َ قلبك ِ المِعـطاء ..

                  :

                  انرت المكان ياغالية

                  بنور ، ما أضائت حروفك الطيبة

                  نتأسى على زمانهم ، وقد نكون مثلهم

                  دمت تهجين صفحتي دائماً




                  مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

                  تعليق

                  • *NADJIA*
                    كبار الشخصيات
                    • Nov 2009
                    • 7156

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة *باسمه*

                    رائعة نجيه في كل ما يسطره قلمكِ

                    كانت لي وقفة مؤثرة هنا



                    ولكن في نفسي أقول ما تزال الدنيا بخير

                    سلمت يمناكِ

                    وجزاك الله خير

                    بالفعل ،،

                    هناك أنفس طييبة ، إن عاشرناها ، وجربناها في شتى المواقف

                    ولكن فتن الدنيا ، تجعلها تعيش جوعا ، وعطشاً من تلك المشاعر

                    وحين يستقض ذاك الإشتياق الفطري ، ...

                    نسعد بذاك السقاء

                    (( فالخير في أمة محمد إلى يوم القيامة ))


                    ::

                    بسومة الغالية

                    يسعدني دوماً مرورك العذب
                    وانتقائك ، وحسن تذووقك للحرف ، والمعنى

                    دمت بالحب دوماَ غاآمرة ~



                    مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

                    تعليق

                    • سراج التقوى
                      النجم البرونزي
                      • May 2006
                      • 891

                      #11
                      احيانا كثيرة ، يحتاج المرء ، وبصفة خاآصة المؤمن أن يُذَّكر
                      فإنها تنفع المؤمن ، ...

                      جزاك الله خيرا على هذه التذكرة نفعك الله بها أخيتي

                      أشكر قلبك الطاهر الجميل في نقل هذا الخوف والحب لدينه

                      أقول لنفسي وللجميع :

                      لا تكن كالدفتر يحكي ما صنع الرجال وليس له في الصالحات نصيب

                      تعليق

                      • *NADJIA*
                        كبار الشخصيات
                        • Nov 2009
                        • 7156

                        #12


                        صدقت اختي الكريمة

                        جزيت عني كل الخير


                        مشوار الستين ، يبدأ بآية ،، شدو الهمة ~

                        تعليق

                        يعمل...