
,
وَأُفْجِعَ بِالخَبَرِ ...
فَبَكَى وانْتَحَبَ عَلى الأَثَرِ
وَمَضَى عَلى غَضَضِ الأنِينِ يَتَلوّى
ويَقُولُ يَا حَسْرَتَاهُ عَلَى الذِي رَحَل
ثُمّ نَهَضَ وعَلَى مَضضٍ سَرَى
وإلَى حِدَاءِ النَّدَمِ سَارَ ليَفْتَكِر
فَتَحْتَ ظِلَالِ الذّكْرَى قَدْ رَأَىَ
فِيمَا مََرَ وانْقَضَى ...!
طُرُقَاتٍ تَشْكُو حَالَ ثَبَاتِهَا
وإلَى الحَيَاةٍ تَفْتَقِر [ ! ]
أضْوَاء ُالنّهَارِ وقَدْ خَبَت
فمَا عَادَ للبَدْرِ أنْ يَسْتَنِر
خِدَاعُ الهَوَى وَقَدْ طَغَى
عَلَى ثِمَارِ المُنَى بِالأَمَل
فَأرْدَى الحَيَاةَ رَمَاد
وَنُورٌ قَدِ انْدَمَل
وَبِذْرُ الأمَانِي بالسُّهَاد
وَقَدْ كَسَاهَا غَبَاشٌ نَتِنّ !
فَانْتَحَبَ ...
وَبَكَى ...
عَمّا مَضَى وانْدَثَر
وَقَالَ : يَا وَيْلَتَاهُ كَيْفَ لِي أنْ ألْقَى رَبّ البَشَر
. حُزْمَةُ ضَوْءٍ
وَآ ...
جُرْعَةُ أمَلٍ وقَدِ اسْتَقَت
ويَنْبوعُ نَدَمٍ وقَدِ ارْتَوَى
وبِذْرَةُ إنابَةٍ وقَدِ نَمَت
هَكَذا كَانَ تَصْريِحُ مَن فَقَدَ هَويّةً
وَبَيْنَ رُكَامِ اليْأسِ قَدْ بَلَى
وَسَعَى ...
فـَ وُلِد ...
ثمّ : )
فِي الــ 10 : 10 مَسَاءَ الأرْبعَاءِ حِبرٌ عَلَى وَرَق
وفِي الــ 00 : 8 انْتعَاشَ الأرْبعَاءِ حَرْفٌ وقَد طُبِع
وَهَالآنَ وَقَد نُشِر }
وفِي الــ 00 : 8 انْتعَاشَ الأرْبعَاءِ حَرْفٌ وقَد طُبِع
وَهَالآنَ وَقَد نُشِر }
" بمِدَادِ نَديّة الغُرُوب "
وأحْيُوا مِن أمانَةِ النّقْلِ فإنّها بضْعَةٌ منْ قَلبِ المُؤْمِن
,
تعليق