مس الشوق أوتاري فما عدت أصدر الألحان ,
وسكن السكون أوتادي فما عدت صالحة للسكن ,
اعتنقني الحنين فلم أعانده ذرة ,
جاريته في التهامي وأسلمته أوهامي فصورها أمامي احلاما جميلة رائعة ,
وأغرورقت أفكاري فسالت أمنيات صغيرة تود رؤية أي شعاع نور ,
لو إنها تذهب إليه أو يجد النور سبيله إليها ليجسدها كما يحب ويهوى .....
ياليت ذلك يحصل يوما...
ياليت يخطر ببال احد غيري ..
ياليت وياليت
ولكن لن اراك ابدا حتى لو قابلتك كل يوم ,
ولن تكتشفني حتى وإن قبعت لك في كل ممراتك ...
أين أنت ..
فهل أنت هو ...
هل أنت من كنت لا أجرؤ حتى بالحلم به؟؟؟؟؟؟
<FONT face="Comic Sans MS"><FONT size=6><FONT color=navy> <SPAN style="LINE-HEIGHT: 200%; FONT-SIZE: 16pt; mso-bidi-language: AR-DZ">
تعليق