تويت
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اسمحولي..أريد أن أتكلم..
إنه يخنقني هدا القلم..
بسكوتي أتعفن
كلما تدكرته أتألم ,,
إسمحولي أريد أن أبوح...
أم بعد هدا الكلام أروح ’’
هناك شخص مر من هنا (((..
فالتمس في عبراتكم صدق المعنى ’’
قال: لست وحدي من من يتمنى’
عجبته الخاطرة والمعنى’
فاشتاق لجمعتم وحن
فأراد أن يدندن..’’ ,
فسكب كل مافي الفؤاد ...))
حكى قصة بلون الرماد
سطر حروفا’’ يإن لها الحجر
إلهي ما هدا البشر..,, ’
....................
أنهى وترك أسطر...
وكأنه بهدا المعنى لم يغادر !!
تركها وهو ينتظر...لمسة حب أو معبر....أو أي إنسان من هنا قد مر...
لعله> ينتبه لجفاء النظر
ثم انتبه لباقي الأسطر....
وجد الحنين يغطي أناس...والباقي تنطوي عليه صفحات النسيان
بين يوم وليلة طي الكتمان...
سطور تستحق الثناء و سطور تستحق الدعاء و سطور نصلي عليها صلاة الإستسقاء
ترك رسالة ورحل....أنا بخير إن كنت تسأل...أنا هنا لست بمتسول’’ ,؟!!
ثم عاد ليرى صدى يقول له لاترحل ~~
أعجبني فيضك فتمهل..
فظل يحن لهدا الإنسان...ويرقب فيضه في أيي مكان....
إنها ورقة الخريف المزيفة....التي بقيت تعانق جدران الأغصان ,,
بكلمة واحدة أنقض ماكان..(( ,, ’
...............................................
أقول لك يامن مر من هنا...
هدا الفيض فيضنا...ونحن من زماان هنا....وهو بيت الأول...ولك أن تسأل...
نغسل فيه فيض همومنا....ونرتاح عندما نسمع و يسمع لنا....نسرد الحياة كما هي فنكتشف أننا نراها بعيون واحدة...
الباء باء والكاف كاف والنون نون...ولكن مع كل فيض تختلف
إن لم نرد عليك اليوم فسنرد عليك غداا.....حط ثقل حمولك ولا تخف
وفي كل يوم يولد أمل جديد وللأمل طرق تعد بالألف.......
إبق معنا ولكلامي سوف تكتشف
............................................
أيارفقتي....أسألكم أن تصفوا هدا الموقف
بعض السطور لاتكلف.....إرحموا أصحاب..0
إني أسمعك إن لم ترد فلا تقل ’’ أف ’’
أمزح معك فلا تخف.....
إنه قلم نجية ولكن هده المرة مختلف
.................................................. ........
ها قد نطقت الآن.............رحماك ربي من هدا الكلام
وارزقني حب الخير لكل إنسان
ومسح دمع ولمسة حب و دواء جرح ونفحة أمل بطيب حنان
فإني لاأرى الناس ولا أعرفهم ولكن أعيش فيضهم...وهنا تكمل لذتي
إنه يخنقني هدا القلم..
بسكوتي أتعفن
كلما تدكرته أتألم ,,
إسمحولي أريد أن أبوح...
أم بعد هدا الكلام أروح ’’
هناك شخص مر من هنا (((..
فالتمس في عبراتكم صدق المعنى ’’
قال: لست وحدي من من يتمنى’
عجبته الخاطرة والمعنى’
فاشتاق لجمعتم وحن
فأراد أن يدندن..’’ ,
فسكب كل مافي الفؤاد ...))
حكى قصة بلون الرماد
سطر حروفا’’ يإن لها الحجر
إلهي ما هدا البشر..,, ’
....................
أنهى وترك أسطر...
وكأنه بهدا المعنى لم يغادر !!
تركها وهو ينتظر...لمسة حب أو معبر....أو أي إنسان من هنا قد مر...
لعله> ينتبه لجفاء النظر
ثم انتبه لباقي الأسطر....
وجد الحنين يغطي أناس...والباقي تنطوي عليه صفحات النسيان
بين يوم وليلة طي الكتمان...
سطور تستحق الثناء و سطور تستحق الدعاء و سطور نصلي عليها صلاة الإستسقاء
ترك رسالة ورحل....أنا بخير إن كنت تسأل...أنا هنا لست بمتسول’’ ,؟!!
ثم عاد ليرى صدى يقول له لاترحل ~~
أعجبني فيضك فتمهل..
فظل يحن لهدا الإنسان...ويرقب فيضه في أيي مكان....
إنها ورقة الخريف المزيفة....التي بقيت تعانق جدران الأغصان ,,
بكلمة واحدة أنقض ماكان..(( ,, ’
...............................................
أقول لك يامن مر من هنا...
هدا الفيض فيضنا...ونحن من زماان هنا....وهو بيت الأول...ولك أن تسأل...
نغسل فيه فيض همومنا....ونرتاح عندما نسمع و يسمع لنا....نسرد الحياة كما هي فنكتشف أننا نراها بعيون واحدة...
الباء باء والكاف كاف والنون نون...ولكن مع كل فيض تختلف
إن لم نرد عليك اليوم فسنرد عليك غداا.....حط ثقل حمولك ولا تخف
وفي كل يوم يولد أمل جديد وللأمل طرق تعد بالألف.......
إبق معنا ولكلامي سوف تكتشف
............................................
أيارفقتي....أسألكم أن تصفوا هدا الموقف
بعض السطور لاتكلف.....إرحموا أصحاب..0
إني أسمعك إن لم ترد فلا تقل ’’ أف ’’
أمزح معك فلا تخف.....
إنه قلم نجية ولكن هده المرة مختلف
.................................................. ........
ها قد نطقت الآن.............رحماك ربي من هدا الكلام
وارزقني حب الخير لكل إنسان
ومسح دمع ولمسة حب و دواء جرح ونفحة أمل بطيب حنان
فإني لاأرى الناس ولا أعرفهم ولكن أعيش فيضهم...وهنا تكمل لذتي
هده القصة واقعية
جرت أحداثها هنا في فيضنا الغالي
أتمنى أن تأخدوا بها وتلموا ماكان..
تعليق