تويت
كلمة حب صادقة ..!
كلمة حب صادقة مفقودة .. من يعيدهاااا ..؟
كلمة تنطلق من جوف الفكرة تجسد المعنى .. كلمة حب وكلمة حق تحمل أمنيات أطلقها حاملة الخير والسلام .. تنطلق دفئا ووئام وأمن وأمان .. كلمة تنطلق في عالم تمزقه الأحزان .. عالم مليء بالحقد والحسد .. عالم فقد الحب الحقيقي . !
انطلقي أيتها الكلمة بقوة كى أبعث صرخة مدوية تهز صخور اليأس في زمن تحجرت فيه كل الكلمات .. في زمن ماتت فيه النغمات الجميلة وانتحرت فيه الإبتسامات .. في زمن يعشق حب الذات . !
انطلقي ياجسد المعنى ياكلمة حب .. ياكلمة حق كى أرسل صرخة تمزق سكون الليل وسأظل أصرخ حتي ينبثق الفجر وتشرق الشمس وينبعث الدفء ومن ثم تعود الفرحة ويعود الحب في زمن طغت عليه الآهااات وزفرات الحزن والقلق والآلم .. !
انطلقي ياكلمة الحب كي أبعث صرخة لتلتقي مع صرخات المحبين للخير لتصل إلى ضمير العالم على أمل أن يتحرك ليعيد لحياتنا الحب المفقود ، والحق المسلوب !! وأفكر كيف وكيف يحدث ذلك ؟ وصرخاتي المكبوتة مذبوحة .. أجد صعوبة وانا أصرخ وأشعر أن كلماتي ونغماتي خرساء فنحن نعيش في عالم تمزقه الأحزان وتأكله نيران الغيرة والحقد والحسد ، وتحيط به الكراهية من كل الجوانب ، حتي أصبحنا نشعر أن المعاني الطيبة أصبحت أشلاء .. والسببب الصراع الوحشي بين البشر .. صراع تقوم بتنميته المادة وترويه المصالح الشخصية ليصبح عالم مر ومرير ..!
أيتها الكلمة :
نحن في حاجة إلى فارس .. نبحث معه عن أمل جديد .. عن طيف بعيد ، يجسد لنا معنى الكلمة ويضعها في مكانها الصحيح .. فارس ، يجمع أشلاء العرب في كل مكان بكلمة حب .. بكلمة صدق .. بكلمة حق .. فارس يحمل صرختي وصرخات الملايين مثلى ، صرخة مملوءة بالحب لتدمر جدار اليأس وتقضى على الظلم والقهر في كل بقاع الأرض .. وتكون البداية هي عودة الحقوف المسلوبة لفلسطين الحبيبة وللعراق الغالي .. عندها فقط يمكن أن يعود الحق لأصحابه ويعود الحب لحياتنا .. ونتذوق طعم الحرية .. ونجمعنا محبة الله عز وجل .
أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا
لولا الشعور الناس كانوا كالدمى
أحبب فيغدو الكوخ كونا نيرا
وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما
كلمة تنطلق من جوف الفكرة تجسد المعنى .. كلمة حب وكلمة حق تحمل أمنيات أطلقها حاملة الخير والسلام .. تنطلق دفئا ووئام وأمن وأمان .. كلمة تنطلق في عالم تمزقه الأحزان .. عالم مليء بالحقد والحسد .. عالم فقد الحب الحقيقي . !
انطلقي أيتها الكلمة بقوة كى أبعث صرخة مدوية تهز صخور اليأس في زمن تحجرت فيه كل الكلمات .. في زمن ماتت فيه النغمات الجميلة وانتحرت فيه الإبتسامات .. في زمن يعشق حب الذات . !
انطلقي ياجسد المعنى ياكلمة حب .. ياكلمة حق كى أرسل صرخة تمزق سكون الليل وسأظل أصرخ حتي ينبثق الفجر وتشرق الشمس وينبعث الدفء ومن ثم تعود الفرحة ويعود الحب في زمن طغت عليه الآهااات وزفرات الحزن والقلق والآلم .. !
انطلقي ياكلمة الحب كي أبعث صرخة لتلتقي مع صرخات المحبين للخير لتصل إلى ضمير العالم على أمل أن يتحرك ليعيد لحياتنا الحب المفقود ، والحق المسلوب !! وأفكر كيف وكيف يحدث ذلك ؟ وصرخاتي المكبوتة مذبوحة .. أجد صعوبة وانا أصرخ وأشعر أن كلماتي ونغماتي خرساء فنحن نعيش في عالم تمزقه الأحزان وتأكله نيران الغيرة والحقد والحسد ، وتحيط به الكراهية من كل الجوانب ، حتي أصبحنا نشعر أن المعاني الطيبة أصبحت أشلاء .. والسببب الصراع الوحشي بين البشر .. صراع تقوم بتنميته المادة وترويه المصالح الشخصية ليصبح عالم مر ومرير ..!
أيتها الكلمة :
نحن في حاجة إلى فارس .. نبحث معه عن أمل جديد .. عن طيف بعيد ، يجسد لنا معنى الكلمة ويضعها في مكانها الصحيح .. فارس ، يجمع أشلاء العرب في كل مكان بكلمة حب .. بكلمة صدق .. بكلمة حق .. فارس يحمل صرختي وصرخات الملايين مثلى ، صرخة مملوءة بالحب لتدمر جدار اليأس وتقضى على الظلم والقهر في كل بقاع الأرض .. وتكون البداية هي عودة الحقوف المسلوبة لفلسطين الحبيبة وللعراق الغالي .. عندها فقط يمكن أن يعود الحق لأصحابه ويعود الحب لحياتنا .. ونتذوق طعم الحرية .. ونجمعنا محبة الله عز وجل .
أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا
لولا الشعور الناس كانوا كالدمى
أحبب فيغدو الكوخ كونا نيرا
وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما
تعليق