بعدما أهم ببداية يومي الجديد
اشعر وكأني أفقد جزء مني
فأضل ابحث عنه في ارجائي
حتى تحين الساعه المنتظره ,
وارفع سماعتي طالبة منها صوت
فقط صوت يثلج صدري
وكأنها حمام زاجل
يوصل نغمة الشوق
ان اطفئي ناري واسكتي تلك النغمه
فيهتف في أذني صوت
يكاد ان يجعل قلبي يرفرف للسماعه
وهو يقول : "هلا والله ببنتي " ...
فأجد جزئي المفقود .
الروابط المفضلة